يبدو أن النور هو ما أخاف أخينا
وليس الكتاب بحد ذاته

والرسام هنا بقصد شريحة
ربما شريحة من الشباب

وتعودنا نحن رؤية الأشخاص
إما عقال بدون لحية
او لحية بدون عقال ،،

وذها جعل الشك يطير أدراج الرياح