ليسمعنا أحد أو لنسمع أنفسنا .
يكفي أحيانا أن نسمع أنفسنا رجع صدى أقلامنا.. لنشعر بوجودنا وأهميتنا
ونشعر بحاجتنا للبوح والحديث, ولكن الإعلام سيطر عليه ثلة من مرتزقة الكتابة جعلوا منه حبرا جافا من كل فضيلة ومن ثوب الرذيلة ينقطُ.

أشكر لك مداخلتك أخت نسنوسة