هؤلاء الأفارقة يمكن إستثمارهم حسب إمكانياتهم
والتي لاتتجاوز المؤهلات الجسدية وذلك من خلال
إقامة معسكرات إيواء مغلقة مع إعاشتهم مقابل العمل
في بعض المشاريع الحكومية مع ضرورة فصلهم عن النساء
حتى لايتكاثرون كالأرانب وعندها سيضطر كل واحد منهم إلى
إخراج وثائقه أو الدلالة على مايثبت هويته وانتمائه عبر سفارة
بلاده
وأرجو أن لا نلقي بالا ولا آذان صاغية لحقوق الإنسان والحيوان
العالميه التي لم تراع حقوق الإنسان السعودي في أمنه الوطني
والتذهب ما يسمى لجان حقوق الإنسان العالمية إلى البحر فحقوقنا
الإنسانية في بلادنا أحق وأهم من حقوق حثالة البشر وعالاته
مواقع النشر