صدقت والله والدنا ومشرفنا المحبوب/نجم سهيل
أضف الى ذلك غياب العقوبة الرادعة فلو طبق حد الله فيهم لما تجرأو على السرقة أو مجرد محاولة السرقة ولا تكاد تسجل عندنا في مكة جريمة سرقة وإلا والأفارقة طرف فيها ولا حول ولاقوة إلا بالله العظيم