السلام عليكم ..
هذه الحادثة بدأت من امرأة كبيرة في السن .. وضع احد اولادها الهاتف النقال على المكينة .
ثم طفأ الهاتف وعاد التشغيل ورأى البطارية ممتلأة .. وثم وضعه وطفأ فنادى امه ..
ورأت ذالك, وذهبت الى اقرب محل مكائن .
وباعت المكينة بــ 200 الف ريال .. وبلغت قريباتها .. وكان اسم هذه المكينة الأسد .
وهي اشهر مكينة خياطة .. لونها اسود تضع الهاتف عليها يطفئ مباشرة أو تقل الأبراج ..
__________________________________________________________
حين تصفحي لأحد الجرائد وجت هذا الكركتير ..
هههههههههههههه
__________________________________________________________
مواقع النشر