اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/ محمد بن سعد مشاهدة المشاركة


حياكم الله أخي الحبيب سويد أسمر على هذا التقرير

اليوم السادس عشر
وهذا يعني فارق أربعة أيام عن هذا التقرير
مما يزيد في عمق هذه الأحجية

إذا تسمحون لي -

محمود أحمدي نجاد
رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية
هذه الشخصية التي تكرهها دولة العدو ورفيقتها الأمريكية

وضع يده على عدد من النقاط - يوم أمس السبت

(1) انتقاد أداء (منظمة الأمم المتحدة) وكذا (مجلس الأمن الدولي)
بشأن العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد القطاع

(2) اتهامه واشنطن بمحاولة السيطرة على العالم من خلال المنظمتين، وطالب بتغييرهما

(3) تفسيره للهجوم على غزة "ضغوط مصرية" لإضعاف حركة "حماس"

(4) أن الكيان الصهيوني يبحث عن شريك (مصر) لجرائمه التي حثها على تحديد مواقفها أمام العالم وشعبها
[line]-[/line]
وكالعادة ،، أشار إلى حتمية زوال إسرائيل:
يقول البعض إن هذه الجرائم هي مؤامرة
ليأتي الرئيس الأمريكي الجديد
ويمهد أرضية الهدنة بين الفصائل الفلسطينية
وبين الكيان الصهيوني
لتعكس منه صورة جيدة في العالم.

نجاد وزوال "الصهيونية العالمية"


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وأيضاً اليوم تصل الصواريخ الى ما يقارب 150 كلم قبل تل أبيب مما يعنى أن الصواريخ أصبحت تقترب أكثر فأكثر من هدف سمين على مستوى الحرب النفسية وتحقيقاً لميزان الرعب المتبادل ولربما هذا ما يفسر أصرار العدو على بدء المرحلة الثالثة من العملية على الرغم من عدم تحقيق أهداف المراحل السابقة.