10 ملايين ريال.. مبيعات مهرجان الكليجا خلال 10 أيام

[مضاوي عنيزة]

بريدة (واس) تشارك الأسر المنتجة بمهرجان الكليجا الـ 15 ببريدة، لما يمتاز به من قوة شرائية وحضور كبير للفعاليات المقامة بمركز الملك خالد الحضاري في مدينة بريدة.


- 09 شعبان 1445هـ 19 فبراير 2024م

وجاءت المشاركات في فعاليات المهرجان متضمنة عدد من الأسر من الرياض والمدينة ومكة وجدة والشرقية والجوف وحائل وصبيا والجوف التي استعرضت الأكلات الشعبية والحرف والمشغولات اليديوية التي تعبر عن المناطق المشاركة، وتترجم مجموعة من ثقافات المناطق الأخرى في المملكة.



يذكر أن مهرجان الكليجا الذي تنظمه غرفة القصيم يشارك فيه أكثر من 700 شاب وفتاة، ويقدم عددًا من الفعاليات والأنشطة التي تواكب تطلعات المجتمع بمختلف الإهتمامات.

بنك التنمية الاجتماعية يدعم الأسر المنتجة بمهرجان الكليجا بيريدة
بريدة (واس) تشارك أكثر من 100 أسرة منتجة وحرفية ورائدة أعمال، بتمويل من بنك التنمية الاجتماعية، في مهرجان الكليجا، المقامة فعالياته بمركز الملك خالد الحضاري ببريدة، تقدم من خلاله العديد من المأكولات الشعبية والحرف والمشغولات اليدوية المختلفة.


- 10 شعبان 1445هـ 20 فبراير 2024م

وأوضح المدير التنفيذي للمهرجان نايف المنسلح، أن المهرجان يهدف إلى دعم الأسر المنتجة ورائدات الأعمال، مؤكداً أن للأسر المنتجة دوراً فاعلاً في تعزيز المنتجات الوطنية، والحفاظ على الموروث الغذائي الشعبي للمنطقة.

ولفت النظر إلى أن غرفة القصيم تسعى لتحقيق عدد من الأهداف من خلال المهرجان، والتركيز على دعم الأسر والأكلات الشعبية والحرف والمشغولات اليدوية التي تقدمها الأسر المنتجة بمختلف الاهتمامات.

يذكر أن المهرجان يشارك فيه أكثر من 700 شاب وفتاة، ويقدم مجموعة من الفعاليات والبرامج والأنشطة والمعارض التي تعني بالمنتج الشعبي، بمشاركة عدد من الجهات الاجتماعية والخيرية، مع ما يقدمه المهرجان من برامج ثقافية وتوعوية واجتماعية وترفيهية تستهوي طبقات المجتمع المتعددة.

تم تصويب أخطاء، منها:
(الاجتماعية ، في) إلى (الاجتماعية، في)

سفراء عدد من الدول لدى المملكة يزورون مهرجان الكليجا ببريدة
بريدة (واس) زار عدد من سفراء الدول لدى المملكة، مع عائلاتهم، مهرجان الكليجا ببريدة، واطلعوا على ما تقدمه الأسر المنتجة والشركات المختصة بصنع الكليجا والأكلات الشعبية، إضافة إلى التعرف على الإرث الذي تمثله الكليجا لأهالي المنطقة، مع مشاهدة العديد من الفعاليات المقامة بمركز الملك خالد الحضاري.


- 08 شعبان 1445هـ 18 فبراير 2024م

وأكد سفير غانا لدى المملكة الحاج محمد حبيب التيجاني، أن المهرجان يشكل تظاهرة فريدة، تشهد حركة اقتصادية متميزة، وبدعم لا محدود من قبل القائمين عليه، مشيدًا بدور الأسر المنتجة في تسويق الأكلات والمشغولات اليدوية التي تشتهر بها المنطقة.

وأشادت سفيرة جمهورية فنلندا لدى المملكة، آنو إيريكا فيليانين، بتفاعل الأسر المنتجة لإظهار المنتج الشعبي بصوره متميزة، سواءً المأكولات الشعبية أو الحرف اليدوية، مقدمه شكرها للقائمين على المهرجان لحسن التنظيم.

وأثنى سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى المملكة شريف وليد، على فكرة تفعيل المنتج الشعبي والمحافظة عليه، إرثًا تاريخيًّا، ومن جهة أخرى يسهم في تحقيق العديد من المقاصد المهنية والعملية التي تضمن ديمومة العمل للأسر المنتجة.

وأشارت القائمة بأعمال سفارة المالديف بدورا سعيد، إلى أن المهرجان يحوي العديد من الفعاليات والبرامج الهادفة، مثنية على دور المرأة البارز خلال فعاليات المهرجان، ومؤكدة أن مثل هذه الفعاليات تشكل أفضل مكان حاضن للأسر المنتجة في شتى الاهتمامات.

مبيعات مهرجان الكليجا 10 ملايين ريال خلال 10 أيام
بريدة ( واس) بلغ متوسط الحضور اليومي لمهرجان الكليجا ببريدة 20,000 ألف زائر يومياً، كما بلغ متوسط المبيعات مليون ريال يومياً، بما يعادل 10 ملايين خلال 10 أيام من انطلاقة المهرجان الذي يمتد حتى 17 شعبان الجاري، المقام بمركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة.


- 07 شعبان 1445هـ 17 فبراير 2024م

وأوضح المدير التنفيذي للمهرجان نايف المنسلح، أن المهرجان يحظى بمشاركة الأسر المنتجة والشركات المختصة بصنع الكليجا والأكلات الشعبية، كما يشهد حضوراً لافتاً من شرائح المجتمع داخل المنطقة وخارجها ودول الخليج، ونشاطاً اقتصادياً مثالياً ترجمه توافد آلاف الزوار.



وبين أن المهرجان يستهدف التسويق المستديم، وتحقق العديد من المنجزات والمقاصد المهنية والعملية التي تضمن ديمومة العمل والإنتاج للأسر المنتجة من خلال استهداف "الحرفة" وتنميتها والعمل على تعزيزها.

تم تصويب أخطاء، منها:
(20.000) و(المنسلح, أن) و(الجاري ، المقام)
إلى (20,000) و(المنسلح، أن) و(الجاري، المقام)

مهرجان الكليجا ببريدة يشهد حضوراً لافتاً من الزوار
بريدة (واس) شهد مهرجان الكليجا ببريدة المقامة فعالياته بمركز الملك خالد الحضاري ببريدة مساء اليوم، حضوراً لافتاً من الزوار, من خلال ما يقدمه من برامج وأنشطة منوعة تعنى بالأسر المنتجة وفعاليات مصاحبة استهوت شرائح المجتمع المتعددة.


- 06 شعبان 1445 هـ الموافق 16 فبراير 2024م

ويقدم المهرجان فعاليات وبرامج شيقة ومفيدة للزوار، كان سبباً في زرع الابتسامة على محيا الزوار، كالكليجا الطازجة والمأكولات الشعبية والحرف والمشغولات اليدوية، والبرامج المقدمة للأسرة والطفل وتغليف الهدايا والمشغولات الفنية وأرض الألعاب وأركان الضيافة، كما كان الركن التراثي محطة لالتقاء الهواة مع راغبي الإنتاج في الأعمال الحرفية كون الموقع مجهزا بالكامل على الطراز التراثي القديم ويتم فيه عرض وبيع الأعمال التراثية من الخرازة والنجارة والحدادة والخياطة والحياكة وسف الخوص وغيرها من المشغولات اليدوية.

ويُعد مهرجان الكليجا أحد أهم المهرجانات في المنطقة في إثراء الحركة الاقتصادية، كما حقق أهداف ملموسة بتوفير العديد من فرص العمل وفتح منافذ بيع وتسويق للأسر المنتجة.

الأسر المنتجة بمهرجان الكليجا ببريدة .. رواد المنتج الشعبي
بريدة (واس) تظل منتجات المرأة السعودية، من أكلات شعبية ومشغولات يدوية منذ القدم، تراثًا يحاكي الزمن، ويترجم حجم الإبداع الذي تختزله، وأسلوب حياة يحاكي جهودًا مبذولة عبر السنين؛ رغم تطور الزمن ووصول مجتمعنا إلى مستوى حضاري فائق.


- 06 شعبان 1445هـ 16 فبراير 2024م

وترجمت المواطنة هند الحميد, المشاركة بفعاليات مهرجان الكليجا الخامس عشر ببريدة ، معنى الإبداع والعصامية بأبهى صورها ، المهتمة بصنع العطور والبخور بأنواعه ، التي تضاهي بجودتها أحدث العطور العالمية، مؤكدة أنها حريصة على تسويق منتجاتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتفعيل ذلك بشكل أوسع لتحقيق عوائد مادية مجزية.

كما اكتظ زوار المهرجان بمنتجات أم محمد المتخصصة بصنع الأكلات الشعبية كـ "الجريش والمرقوق والقرصان"، لافتة الانتباه إلى إقبال عدد كبير من الزوار على تلك الأكلات.



فيما أبدعت نورة محمد، في تصنيع الكليجا والمعمول واستطاعت أن تكسب إعجاب المتسوقين والمتذوقين للتراث الشعبي بين أروقة المهرجان, مبينة أنها اشتهرت بإعداد الكليجا والمعمول اللذين يزداد الطلب عليهما في نهاية الأسبوع والإجازات الرسمية.

بدورها تميزت أم سعيد إحدى الأسر المنتجة المشاركة في فعاليات المهرجان ، بصناعة العديد من المقتنيات الأثرية التي تستهوي الزوار والمهتمين, موضحة أنها امتهنت سعف النخيل منذ ما يقارب 45 عاماً، مبينة أن المستهلك يحرص دائماً على شراء المقتنيات الأثرية التي تصنع من سعف النخيل كسفر الطعام والمحادر والقفة والسلال والمناسف والزبلان والأواني وغيرها.



يذكر أن المهرجان يشهد سنوياً ولادة عدد من الكفاءات في مجال الطهي والأفكار التجارية الإبداعية للأسر المنتجة.

[مضاوي عنيزة]

بريدة (واس) يزداد الطلب على الأطعمة الشتوية في فصل الشتاء في منطقة القصيم وفقًا لمصادر البيئة والعادات التي يتوارثها الأبناء عن الآباء والأجداد، بغية إكساب الجسم الطاقة التي تقي الجسم من شدة البرودة الحاضرة الآن على معظم مناطق المملكة.


23 جمادى الأولى 1447هـ 14 نوفمبر 2025م

واشتهرت القصيم بالعديد من الأكلات الشعبية التي يحرص المواطنون على إعدادها وتسويقها في هذه الأيام من فصول السنة، حتى أصبحت رفيقة الموائد اليومية لأهالي المنطقة، فالكليجا والحنيني والفريك والقرصان والهريس وقرص الجمر والثريد أشهر تلك الأكلات الشعبية التي تجد رواجًا كبيرًا.



وتتنافس الطاهيات السعوديات في إعداد مجموعة من الأكلات الشعبية التي أصبحت خيارًا مفضلًا للعديد من الأهالي، والتي تُباع في المحال المخصصة للأكلات الشعبية وعبر عربات "الفود ترك"، والمعارض، والبسطات التقليدية، فضلًا عن خدمات التوصيل للمنازل، مما جعلها منافسًا قويًا للمطاعم.



ولاقى نشاط الأسر المنتجة رواجًا واسعًا وثقة كبيرة من المجتمع، مما أسهم في تعزيز دخلها الاقتصادي، حيث تسعى هذه الأسر إلى تقديم أطباقها بأساليب مبتكرة ونكهات أصيلة، تحاكي تقاليد المطبخ المحلي، بينما تحرص الطاهيات على إعداد مجموعة متنوعة من المأكولات يوميًا، بدءًا من تجهيزها في المنازل وحتى عرضها للبيع في منافذ البيع المخصصة، وفقًا لاشتراطات الصحة والسلامة.



وفي السياق أكّد عدد من العاملات في مجال الأسر المنتجة أن الطلب على الأكلات الشعبية يزداد بشكل ملحوظ مع قدوم فصل الشتاء مما يسهم في رفع الدخل، مشيرين إلى أن الطلبات تُنفَّذ إما عبر المحال المتعاونة مع الأسر المنتجة، أو من خلال الاتصال المباشر ووسائل التواصل الاجتماعي.



وتحدثن عن أهمية الاستعداد المبكر لتلبية الطلبات، لاسيما أن الإقبال يتركز على الأكلات الشعبية بشكل ملموس التي تعّد منزليًا كونها تمتاز بمذاق فريد ونكهة أصيلة، خاصةً في أجواء الشتاء.

عادات وأزياء زخرف حياة النساء

انطلاق مسابقة "توب شيف المدينة" مهرة الطهي
تزامنًا مع إدراج المدينة المنورة مدينة مبدعة في مجال فنّ الطهي
المدينة المنورة (واس) انطلقت أمس مسابقة " توب شيف المدينة " في نسختها الثانية بمنطقة المدينة المنورة بمشاركة أكثر من 100 طاهٍ وطاهية سعوديين، وذلك تزامنًا مع إعلان منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) إدراج المدينة المنورة ضمن شبكة "اليونسكو" للمدن المبدعة، بصفتها ثاني مدينة مبدعة في مجال فنّ الطهي بالمملكة بعد مدينة بريدة.


21 جمادى الأولى 1447هـ 12 نوفمبر 2025م

وتهدف المسابقة التي انطلقت بالكلية التقنية للسياحة والفندقة وتستمر حتى يوم غدٍ إلى الكشف عن مهارات وفنون الطهي لدى المتدربين وعرضها على لجنة التحكيم المكونة من طهاة مختصين في مجال الطهي؛ مما يعزز الثقة لدى ملاك المطاعم في مخرجات المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.



وأوضح عميد الكلية التقنية للسياحة والفندقة عبدالقادر الصاعدي، أن هذه المسابقة هي إحدى المبادرات بالكلية وبدعم من صندوق المتدربين من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، مشيرًا إلى أن هذا العام تحتل المسابقة موقعًا خاصًا إذ تتزامن مع إدراج المدينة ضمن شبكة اليونسكو للمدن المبدعة بمجال فنّ الطهي، مما يعكس غنى الإرث الغذائي بالمدينة المنورة.



وأبان أنه من خلال هذه المسابقة نسعى إلى إبراز هوية المدينة المنورة التي تجمع بين الأصالة والإبداع وإتاحة الفرص للمواهب الشابة؛ لتقديم أطباق مستوحاة من موروث المدينة المنورة في بيئة تنافسية محفزة.