أهم الأنباء

۞ تداول عند 11,752 ۞ كنوزنا في متاحفهم ۞ اسلحتهم من مناجمنا ۞ استعمار قرارات قارات ۞ تدخلات حزبية مدمرة ۞ احواز العرب محتلة ۞ ترامب >> قذافي آخـر
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، نجران
    العمر
    50
    المشاركات
    3,535
    معدل تقييم المستوى
    47

    جديد انطلاق أعمال مبادرة مستقبل الاستثمار في عامها 2 بالرياض

    الرياض (واس) : تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-، انطلقت في الرياض اليوم أعمال مبادرة مستقبل الاستثمار في عامها الثاني, التي ينظمها صندوق الاستثمارات العامة الذراع الاستثماري للمملكة العربية السعودية، وتشتمل على أكثر من 35 جلسة حوارية.



    وفي الكلمة الافتتاحية للمبادرة التي تستمر ثلاثة أيام، أكد معالي المشرف على صندوق الاستثمارات العامة الأستاذ ياسر الرميان أن للاستثمار قدرة على تمهيد الطريق أمام حل بعض أصعب التحديات التي يواجهها العالم اليوم، وهذا هو السبب الذي أُنشئت من أجله مبادرة مستقبل الاستثمار، عادّاً هذا الحدث منصة عالمية تهدف إلى التعرف على أهم التوجهات المستقبلية واستكشاف الفرص الاقتصادية الواعدة التي من شأنها تشكيل ملامح مستقبل الاقتصاد وضمان أن يكون الاستثمار مساهماً رئيسياً في تحقيق الرخاء والتنمية الشاملة.



    وقال " تمثل المبادرة أيضاً فرصة مهمة للتواصل بين قادة الأعمال والمستثمرين مما يجعلها فرصة لا تفوت لآلاف المشاركين القادمين هذا الأسبوع من شتى أنحاء العالم".

    وكانت مبادرة مستقبل الاستثمار قد افُتتحت فعالياتها صباح اليوم بجلسة حوارية ناقشت كيف يمكن للاستثمار أن يلهم الإنسانية برؤية موحدة للمستقبل، بمشاركة عدة صناديق استثمارية سيادية من روسيا والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة.



    وتشمل قائمة المشاركين الذين سيأتون للمملكة لحضور المبادرة، مجموعة من رؤساء الدول ونخبة من الشخصيات المهمة من مختلف الدول الأفريقية والعربية والآسيوية من ضمنها البحرين والإمارات العربية المتحدة ولبنان وإثيوبيا والغابون والسنغال.

    وتحت مظلة برنامج المبادرة لهذا العام، "خارطة طريق للقرن الثاني والعشرين"، ستلقي المبادرة الضوء على الفرص الاقتصادية الواعدة في مجموعة من الاقتصاديات الناشئة التي تشهد نمواً يعد الأسرع إطلاقاً على مستوى العالم.



    فيما ستشارك في النقاشات عدة شخصيات بارزة أخرى، منها رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، ونائب وزير التنمية الاقتصادية الروسي سيرجي غوركوف.

    وتعد مبادرة مستقبل الاستثمار، التي ستنعقد في الرياض في الفترة من 23 إلى 25 أكتوبر، فرصة مهمة أمام آلاف المشاركين، لحضور برنامج عمل ثري جداً سيضم أكثر من 35 فعالية من الجلسات الحوارية والمنتديات واللقاءات النقاشية المفتوحة وورش العمل.

    تم تصويب (3) أخطاء مطبعية








  2. #2
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    الدولة
    السعودية، الخفجي
    العمر
    33
    المشاركات
    572
    معدل تقييم المستوى
    55

    تحدي الاستثمار: نتائج استطلاع بوصلة الأولويات

    الرياض (واس) كشفت مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار (FII)، بالشراكة مع إبسوس (Ipsos)، عن نتائج استطلاع "بوصلة الأولويات" العالمية لعام 2025 (FII PRIORITY Compass)، وهو استطلاع عالمي رائد يرصد أولويات وآمال ومخاوف المواطنين حول العالم.


    07 جمادى الأولى 1447هـ 29 أكتوبر 2025م

    وأظهرت نتائج الاستطلاع أن غلاء المعيشة أصبح الشاغل الأول بلا منازع للمواطنين حول العالم، حيث أشار إليه (50%) من المشاركين، بزيادة قدرها (10) نقاط خلال (12) شهرًا فقط، وكشفت البيانات عالمًا يعاني من انعدام الأمن المالي، والقلق الاجتماعي، وتزايد المطالب بالسيادة التقنية، في ظل إعادة تشكيل الذكاء الاصطناعي للاقتصادات والمجتمعات.



    واستطلعت "بوصلة الأولويات" آراء أكثر من (60,000) شخص في (32) دولة، يمثلون (66%) من سكان العالم، وتُقدم الدراسة نافذةً قائمةً على البيانات حول مشاعر الناس تجاه حياتهم الشخصية وبلدانهم والعالم، كما تُسهم في صياغة جدول أعمال النسخة التاسعة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار (FII9).

    وكشف الاستطلاع عن قلقٍ عالميٍّ بشأن تكاليف المعيشة، حيث تُهيمن قضايا التضخم والأمن الوظيفي وإمكانية الحصول على سلع بأسعار معقولة على المخاوف في كل منطقة، حيث أشار (50%) من المشاركين بأن تكلفة المعيشة هي شاغلهم الرئيسي، بزيادة قدرها عشر نقاط على أساس سنوي، واحتلت البطالة والفقر المرتبة الثانية، تليهما الجريمة والتعليم والرعاية الصحية، بينما يخشى (61%) من الناس حول العالم ألا يتمكنوا من امتلاك ما يكفي من المال لعيش حياة كريمة عند تقاعدهم.



    وفي الوقت الذي تُكافح فيه الحكومات والقطاعات المختلفة مع ثورة الذكاء الاصطناعي، يُسلط الاستطلاع الضوء على دعوة عالمية قوية إلى سيادة الذكاء الاصطناعي، أي قدرة الدول على بناء أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها والتحكم فيها، ويعتقد (77%) من مواطني العالم أن على بلادهم تطور قدراتها الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي، بدلًا من الاعتماد على أنظمة أجنبية.



    وتتوافق نتائج هذا العام بشكل وثيق مع تركيز النسخة التاسعة من المؤتمر على البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، وسيادة التقنية، ومستقبل الحوسبة، مما يعكس التقاطع بين مشاعر مواطني العالم وأولويات صانعي السياسات، كما أن الصحة والرفاهية من أهم أولويات العالم، حيث أفاد (73%) من المشاركين أن تعزيز طول العمر، والعيش حياة أطول وأكثر صحة، يمثل أولوية عالمية، ولا تزال الصحة النفسية والحصول على رعاية طبية بأسعار معقولة من أهم المخاوف الشخصية، لا سيما بين الشباب وذوي الدخل المحدود.

    وتسلط البيانات الضوء على عالم منقسم بين التفاؤل في الجنوب العالمي والتشاؤم في الشمال العالمي، ويعرب المواطنون في الاقتصادات النامية عن ثقتهم في قدرة التقنية على تحسين حياتهم، بينما يقلق مواطنو الاقتصادات المتقدمة بشأن عدم المساواة والحوكمة والثقة في المؤسسات.



    وبحسب الاستطلاع يعتقد (76%) من الناس أن حياتهم الشخصية تسير في الاتجاه الصحيح، مما يشير إلى شعور هشّ ولكنه متزايد بالتفاؤل إذا استجاب قادة العالم للقضايا الأكثر أهمية.

    وقال رئيس اللجنة التنفيذية والرئيس التنفيذي المكلف لمؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار ريتشارد أتياس: " تُقدّم بيانات تقرير PRIORITY Compass لهذا العام إشارة واضحة لقادة العالم: المواطنون يطالبون بشدة بالأمن الاقتصادي والرقمي والإنساني، وإنهم يريدون من القادة معالجة ضغوط تكلفة المعيشة، والاستثمار في إطالة العمر، وضمان أن يخدم الذكاء الاصطناعي البشرية، وليس العكس، وستساعد هذه النتائج في توجيه الحوارات في النسخة التاسعة من المؤتمر، حيث تلتقي الأفكار برأس المال لمعالجة مشاكل العالم الحقيقي".



    ويتزامن إصدار تقرير PRIORITY Compass لعام 2025 مع افتتاح النسخة التاسعة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، حيث يجتمع أكثر من (9000) من القادة والمستثمرين وصانعي السياسات والمبتكرين العالميين في الرياض لمناقشة كيفية تحقيق الرخاء للجميع في عالم سريع التغير.



    مبادرة مستقبل الاستثمار تناقش الإنسانية
    وتحقيق التنمية المستدامة والاقتصاد الرقمي

    الرياض (واس) شهدت جلسات مبادرة مستقبل الاستثمار مناقشة الإنسانية في النظام الصحيح، والنظام الضريبي، وكفاءة الإنفاق، وأهمية جذب الاستثمارات الأجنبية طويلة المدى في تحقيق التنمية المستدامة، وسمات القادة والقدرة على الإنجاز وتحقيق النتائج الملموسة، التي تلبي تطلعات الشعوب.


    06 جمادى الأولى1447هـ 28 أكتوبر 2025م

    جاء ذلك في جلسة حوارية بعنوان "هل تسير الإنسانية في الاتجاه الصحيح"، ضمن جلسات النسخة التاسعة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، وشارك فيها كل من دولة رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية شهباز شريف، ورئيس جمهورية رواندا بول كاغامي، ورئيس جمهورية غويانا التعاونية محمد عرفان علي، ورئيس وزراء جمهورية ألبانيا إدي راما، ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" جياني إنفانتينو.



    وهنأ دولة رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية، صاحبَ السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، على تنظيم النسخة التاسعة من مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، مشيدًا بما يمثله المؤتمر من رؤية قيادية عالمية تجسّد التحول الذي تقوده المملكة على المستويين الاقتصادي والتنموي.



    وأوضح أن باكستان ماضية في تنفيذ إصلاحات اقتصادية جذرية تشمل مصدر الدخل، ورقمنة النظام الضريبي ومكافحة الفساد وتعزيز كفاءة الإنفاق، مؤكدًا أن هذه الخطوات تأتي في إطار بناء اقتصاد منتج قادر على جذب الاستثمارات طويلة المدى وتحقيق التنمية المستدامة.



    وبيّن أن الشباب يمثلون نحو (60%) من سكان باكستان؛ مما يجعلهم ركيزة أساسية في خطط التدريب والتأهيل والتوظيف لتعزيز الإنتاجية والنمو الاقتصادي، لافتًا النظر إلى أهمية التعاون الدولي لدعم الدول النامية في مجالات التقنية والاستثمار الأخضر، مستعرضًا التحديات التي تواجه بلاده نتيجة التغير المناخي، وبيّن أن باكستان من أكثر عشر دول تأثرًا بالكوارث الطبيعية رغم انخفاض انبعاثاتها الكربونية إلى أقل من (0.1%)، إذ تعرضت لفيضانات مدمّرة عام 2022 تسببت بخسائر تجاوزت (130) مليار دولار، داعيًا إلى تعزيز التعاون الدولي لمواجهة الآثار المناخية ودعم الدول المتضررة من الكوارث الطبيعية عبر شراكات عادلة في التمويل والتقنية.



    وأكد رئيس الوزراء الباكستاني أن الذكاء الاصطناعي يمثل محورًا رئيسًا في مسيرة التحول التقني بباكستان، موضحًا أن بلاده تستثمر في بناء القدرات البشرية وتأسيس مراكز البيانات اللازمة لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الزراعة والصناعة، بما يسهم في رفع الإنتاجية وتحقيق التكامل الاقتصادي بين دول الشمال والجنوب.



    من جانبه، أكد رئيس جمهورية رواندا بول كاغامي، أن أهم سمات القيادة التي يحتاجها العالم اليوم القدرة على الإنجاز وتحقيق النتائج الملموسة التي تلبي تطلعات الشعوب، مشددًا أن الثقة بين القادة والمواطنين لا تمنح، بل تبنى من خلال الأداء الفعلي والالتزام بما يقال وينفذ على أرض الواقع.



    وأوضح أن القيادة الحقيقية تقاس بمدى تحقيق الوعود وترجمة الخطط إلى إنجازات يشعر بها الناس في حياتهم اليومية، مبينًا أن عملية بناء الثقة تعتمد على التوازن بين ما يقدمه القادة وما يعيشه المواطنون من تجارب، بحيث يكون الإنجاز ملموسًا وقابلًا للقياس.



    وأشار إلى أن التجربة الرواندية تمثل نموذجًا عمليًّا في هذا المجال، إذ استطاعت الدولة رغم صغر حجمها الجغرافي أن تبني روحًا وطنية عالية وعقلًا منفتحًا يوازي طموحات الدول الكبرى، مؤكدًا أن التغيير الحقيقي لا يرتبط بحجم الدول أو مواردها، بل بقدرة الشعوب على تحمل مسؤوليتها واتخاذ القرار للنهوض من جديد.



    وأكد رئيس جمهورية غويانا التعاونية محمد عرفان علي، أن الاستثمار في القدرات البشرية، وتطوير البنية التحتية، وتعزيز الاقتصادات المستدامة، يمثل ركائز أساسية لضمان استمرار التنمية والتنافس العالمي، منوهًا بأن العالم يواجه تحديات متعددة تتعلق بالمناخ والطاقة والغذاء والهجرة، مشيرًا إلى أن بلاده تمثل نموذجًا فريدًا في الحفاظ على التنوع البيئي، إذ تحتفظ بأعلى نسب الغطاء الغابوي وأدنى مستويات التصحر في العالم.



    وأشار رئيس غويانا إلى أن بلاده، رغم صِغَر حجمها، تشهد أحد أسرع الاقتصادات نموًا في العالم بفضل اكتشافات النفط الحديثة؛ مما مكّنها من إطلاق برامج استثمارية واسعة في التعليم، والتقنية، والذكاء الاصطناعي، والرقمنة؛ بهدف بناء اقتصاد تنافسي قائم على الابتكار، مؤكدًا أن دول العالم الصغيرة والمتوسطة قادرة على إحداث تأثير عالمي من خلال المرونة، والابتكار، والاستثمار في الإنسان، داعيًا إلى إعادة توجيه أولويات التنمية لتكون أكثر شمولية وعدلًا بين الدول.



    وأوضح رئيس وزراء جمهورية ألبانيا إدي راما، أن الثقافة والإبداع والفنون تمثل عناصر أساسية في إلهام الشعوب ودفع مسيرة التنمية، مشيرًا إلى أن التحول الذي تشهده المملكة يجسد ارتباط الجمال بالازدهار، ويعد نموذجًا ملهمًا للعالم، مؤكدًا أن المملكة أصبحت مثالًا حيًّا على إمكانية تحويل الصحراء إلى بيئة نابضة بالحياة تماثل في جمالها المدن التاريخية الكبرى، وأن التطور العمراني والاهتمام بالمشهد الحضري يعكسان وعيًا متقدمًا بأهمية الجمال في تحسين جودة الحياة.



    وأكد أن العالم يشهد اليوم حاجة متزايدة إلى الإلهام والتغيير الإيجابي، والتجربة السعودية تبرهن أن النهضة ليست حكرًا على منطقة بعينها، بل يمكن أن تنطلق من أي مكان يمتلك الإرادة والرؤية لتحقيقها.



    بدوره أكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" جياني إنفانتينو، أن كرة القدم تحمل قوة سحرية قادرة على إدخال السعادة والفرح إلى حياة الناس، مبديًا سعادته بنجاح كأس العالم في قطر، مبينًا أن كرة القدم تعزز التعليم والسلام، وتجمع بين القيم الأساسية مثل التفاهم والتعاون.



    وأشار إلى أن كرة القدم ليست مجرد رياضة، بل هي رمز عالمي للتواصل بين المجتمعات، فهي تجمع الأشخاص من مختلف الثقافات؛ مما يسهم في تعزيز روح الوحدة والتفاهم بين الأمم، مؤكدًا أهمية التعليم من خلال الرياضة، ودور الأندية والمدارس في تعليم القيم الإيجابية للأطفال، مثل التعاون والاحترام، معربًا عن رغبته في تعزيز المساواة والعدالة في المجتمع من خلال كرة القدم، منوهًا بضرورة استخدام هذه الرياضة منصةً لتوفير فرص متساوية للجميع.

    تم تصويب (7) اخطاء، منها:
    (- حفظه الله -) و(تمنح, بل) و(التكنولوجية) إلى
    (-حفظه الله-) و(تمنح، بل) و(التقنية)







معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 6 (0 من الأعضاء و 6 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا