أهم الأنباء

۞ استعمار القرارات ۞ متاحِفُهم تشهد كنوزنا ۞ مناجـِمُنا تصنع اسلحتهم ۞ احزابُ اغتيال وزرع فِتن ۞ خراب بغداد وبيروت وغزة وصنعاء ۞ تقلّيص نفوذ مغول إيران ۞ تفجير بدوحتنا °•. تم إعادة شحن الشرائح .•°
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    السعودية، الطائف
    العمر
    43
    المشاركات
    1,613
    معدل تقييم المستوى
    72

    افتراضي واشنطن: إف بي آي تحقق بجرائم كراهية وقعت عقب انتخابات الرئاسة

    واشنطن - أثير كاكان (الأناضول) : كشفت وزيرة العدل الأمريكية لوريتا لينتش، اليوم الجمعة، أن مكتب التحقيقات الاتحادية (FBI) يحقق في "جرائم كراهية" وقعت في مختلف أنحاء البلاد عقب الانتخابات الأمريكية التي فاز بها المرشح الجمهوري، دونالد ترمب، الأسبوع الماضي.
    وقالت "لينتش" في تسجيل مرئي عرضته على الموقع الإلكتروني للوزارة، "أعلم أن العديد من الأمريكيين قلقين من سلسلة تقارير إخبارية عن دعاوى بوقوع تحرشات وجرائم كراهية" عقب انتخابات الرئاسة.



    وتابعت "مكتب التحقيقات يدرس بالتعاون مع الممثلين الفيدراليين للادعاء العام، إذا ما كانت بعض الحوادث المحددة تمثل خرقاً للقوانين الفيدرالية"، دون تفاصيل.

    ومؤخرا، كشف مركز "ساذرن بوفرتي لو"، وهو جمعية غير حكومية متخصصة في متابعة الجماعات العنصرية ونشاطاتها، أن ثمة 437 حادثة موثقة منذ الانتخابات الرئاسية التي جرت في 8 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، تشتمل على عناصر "الكراهية والمضايقات والتخويف"، بينها 136 حادثة استهدفت مهاجرين.
    فيما بلغ عدد حوادث الكراهية التي استهدفت مؤيدي "ترمب" 20 حادثة، وفق المركز الذي لم يذكر تفاصيل الحوادث الأخرى.

    وتصاعدت الحوادث المعادية للمسلمين في الولايات المتحدة، منذ هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 (وقعت داخل الولايات المتحدة وأدت إلى مقتل وإصابة الآلاف)، إلا أنها شهدت تصاعداً مثيراً للقلق في الأعوام الأخيرة.
    وما زاد الأمور سوءاً، فوز المرشح الجمهوري ترامب، بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، بعد أن كان قد استخدم خطاباً يحرّض ضد المسلمين والأقليات الأخرى.

    وفي يونيو/ حزيران الماضي، كشف تقرير حول ظاهرة "الإسلاموفوبيا" (كراهية الإسلام)، باسم "مواجهة الخوف"، أعده مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية "كير"، و"مركز العرق والجنس" في جامعة كاليفورنيا، وجود 74 مجموعة تنشر "الإسلاموفوبيا" في الولايات المتحدة.

    ومن بين تلك المجموعات 33 مجموعة، على الأقل، "تتخذ هدفًا رئيسيًا يتمثل في تشجيع التحيز والحقد على الإسلام والمسلمين".

    وكشف التقرير، الذي اطلعت عليه الأناضول، استهداف 78 مسجدا عام 2015، وهو أعلى عدد للحوادث تم تسجيله خلال سنة واحدة، منذ بدأت متابعة هذه الأحداث عام 2009.

    ويبلغ عدد المسلمين في الولايات المتحدة 3.3 ملايين شخص، ما يمثل نسبة 1% من إجمالي عدد السكان البالغ قرابة 304 ملايين نسمة.


  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    الدولة
    البحرين، الجفير
    العمر
    32
    المشاركات
    109
    معدل تقييم المستوى
    24

    غضب انحدار أمريكا الخطير نحو الكراهية المتبادلة

    لندن (بي بي سي) في جولة عرض الصحف ليوم السبت، تتحدّث الصحف العالمية عن خطابات العنف التي أعقبت مقتل الناشط اليميني تشارلي كيرك، وعن دور بريطانيا في السياسة الخارجية، وعن التغير المناخي.


    "انحدار أمريكا الخطير نحو الكراهية المتبادلة" مقال في فايننشال تايمز

    ونستهل جولتنا مع صحيفة الفايننشال تايمز، ومقال للكاتب إدوارد لوس، الذي يضع مقتل الناشط تشارلي كيرك ضمن سلسلة من أعمال العنف السياسي كتلك التي حدثت في ستينيات القرن الماضي، باغتيال مارتن لوثر كينغ وروبرت كينيدي.

    لكنّه يميز بين الحادثتين بوجود شخصيات بارزة من اليمين تشجع على الانتقام. ويرى الكاتب أن المشادة الكلامية التي حدثت في مجلس النواب الأمريكي، حول الوقوف صمتاً على مقتل كيرك، أنها تمثّل "جوهر الكراهية السياسية المتبادلة في أمريكا".



    ويرى الكاتب أن مقتل كيرك "صادماً ولكنه غير مفاجئ بشكل محزن"، وينقل عن علماء الاضطرابات السياسية أن "الخطاب العنيف، يخلق إذناً بالعنف الفعلي"، وذلك في إشارة إلى خطابات كيرك.

    ويقول إن "نبرة الذم" الأمريكية، قابلها زيادة في التهديدات بالقتل ومحاولات الاغتيال المسجلة لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي، بما في ذلك خلال حملة ترامب الانتخابية العام الماضي.


    من لينكولن إلى جون كينيدي، تاريخ الاغتيالات السياسية في الولايات المتحدة


    ويستعرض حوادث العنف "المتصاعدة" خلال السنوات الماضية، مثل حادثة كسر جمجمة زوج رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة نانسي بيلوسي عام 2022، ومؤامرة عام 2020 لاختطاف حاكمة ميشيغان الديمقراطية، ومحاولة فاشلة عام 2022 لاغتيال قاضٍ محافظ في المحكمة العليا، ويختتم بذكر الحدث الأكثر شهرة وهو اقتحام مبنى الكابيتول عام 2021.

    ويتحدّث عن كيفية تعاطي القادة السياسيين في الستينيات مع حوادث العنف والاغتيالات، والذين دَعَوا إلى ضبط النفس والمصالحة، على عكس حادثة مقتل كيرك التي يتم استخدامها بحسب الكاتب "لتأجيج الغضب".


    من هو تشارلي كيرك حليف ترامب الذي دعم حيازة السلاح؟


    ويشير الكاتب إلى أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ومساعده ستيفن ميلر وحتى إيلون ماسك، استثمروا مقتل كيرك لتصوير نفسه وأنصاره كضحايا مؤامرة من "اليسار المتطرف".

    ويستدعي الكاتب حادثة من التاريخ، كحريق "الرايخستاغ في ألمانيا" في زمن هتلر، "ليقول إن الخطر ليس فقط في العنف الفردي بل في احتمال توظيفه لتوسيع السلطة وقمع الخصوم".

    ويحذر الكاتب من "استخدام ترامب لخطاب مليء بالصور العنيفة، وتمجيده للعنف، وتحويله الضحايا إلى لتبرير خطوات أكثر تشدداً".

    وفي الختام، يبيّن الكاتب أن "قدرة أمريكا على تجنب تبادل الاتهامات واحتمال تدهورها إلى ما هو أسوأ قائمة دائماً. ومع ذلك، يصعب تصور ذلك دون قيادةٍ من رئيس البلاد".

    "العالم العربي سيصفي حساباته بنفسه وعلينا أن نبقى بعيدين عن التدخل"

    الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يلتقي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في واشنطن العاصمة

    وننتقل إلى صحيفة الغارديان البريطانية، ومقال للكاتب سيمون جينكينز بعنوان "يتصور ستارمر نفسه زعيماً بين القادة، لكن خطابه المتشدد بشأن الدفاع ليس سوى كلام باهظ الثمن".

    ويتحدّث الكاتب في مقاله عن أن السياسيين، سواء الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب أو رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، يرفعون شعارات عن وقف الحروب، "لكن الواقع أن لا أحد منهم قادر فعلاً على إنهاء الصراعات".

    ويوضح الكاتب أن ستارمر انغمس في خطابات "الحنكة السياسية"، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن البريطانيين يتوقعون من حكامهم تعليقاً مستمراً على الشؤون العالمية.


    هل يعجل فوز ترامب بسيطرة اليمين المتطرف على أوروبا؟


    ويدعو الكاتب إلى عدم تدخل بريطانيا في الشؤون الخارجية، ومنها الحرب في غزة التي يصفها بأنها "بدأت بمذبحة 7 أكتوبر/ تشرين الأول المروعة، وقوبلت بمذبحة أخرى وحشية غير متناسبة"، وأن تكتفي بالدعم الإنساني.

    ويقول الكاتب "لا شك أن العالم العربي سيصفي حساباته بنفسه، لكن علينا أن ندعو الله هذه المرة أن نبقى بعيدين عن التدخل"، بل يرى الكاتب أن على الولايات المتحدة، المورد الأكبر للأسلحة لإسرائيل، "أن تكبح جماح رئيس الوزراء الإسرائيلي".

    ويضيف أن محاولة إقناع أوكرانيا بإمكان تحقيق "نصر كامل" على روسيا كانت خطأ استراتيجياً، وأن "سياسة الاحتواء" التي طُرحت في الحرب الباردة ما زالت صالحة، مبيناً أن "التزامات بريطانيا بموجب معاهدات حلف الناتو تدعوها لاستمرار احتواء روسيا في دول البلطيق".

    وينتقد الكاتب توسيع "الخطر الروسي" واستخدامه ذريعة لزيادة الإنفاق العسكري، "فيما لا يشكل تهديداً مباشراً لبريطانيا".

    ويرى الكاتب أن القارة "يجب أن تستعد لمستقبل أقل اعتماداً على الولايات المتحدة"، لأن الأمريكيين من وجهة نظر الكاتب "لن يلتزموا بضمانات الناتو دون نقاش في المستقبل"، ويطرح إجراء تسويات أوروبية مع روسيا "بدلاً من سباق تسلّح عبثي".

    وكما في غزة، يطلب الكاتب الإبقاء فقط على دور بريطانيا الإنساني في أوكرانيا، لأن "هذا ليس نزاع بريطانيا طويل الأمد".

    وفي النهاية، يؤكد الكاتب "أن واجب الحكومة يتمثل بالدفاع عن شعبها في مجتمعاتهم، لا خارجها". ويختتم مقاله بأن "أرض بريطانيا لم تتعرض لتهديد عسكري خطير منذ الحرب العالمية الثانية. وكل ما عدا ذلك مجرد إهدار هائل للمال".

    "خريف زائف"

    انخفاض منسوب المياه في خزان برومهيد، جنوب يوركشاير صدر الصورة،

    ونختتم جولتنا، مع مقال في صحيفة التايمز البريطانية بعنوان "مُحبّو المناخ مسؤولون عن تصاعد الشكوك"، للكاتبة سارة ديتوم.

    وتتحدّث الكاتبة عن أن "الأسلوب المتطرف والانعزالي للحركة البيئية في العالم يُخسرها التعاطف الشعبي، لأنها باتت تعامل الناس وكأنهم طائفة أو جماعة دينية".

    وتقول إن التغير المناخي حقيقة واقعة لا أحد يستطيع إنكارها، مستعرضة أمثلة من حرارة الصيف، موجات الجفاف، الحرائق، وتراجع المحاصيل.

    وتضيف "لقد انتشر هذا التغير في جميع أنحاء الأرض، التي تحولت إلى اللون الذهبي قبل أوانها هذا العام بفضل خريف زائف ناجم عن الضغط على الأشجار".

    وتشير إلى أن ربع البريطانيين أصبحوا يرون أن التهديدات المناخية مبالغ فيها، بينما تزداد روايات مضادة مثل "التبريد العالمي" عبر مؤثرين مثل مُذيع البودكاست جو روغن.

    زيارة المعالم الطبيعية المهددة بالاختفاء بسبب تغير المناخ، قد تكون سبباً في تأخر الضرر، كيف ذلك؟


    وتلوم الكاتبة أيضاً الحركة البيئية نفسها، خصوصاً جناحها الراديكالي الذين تبنوا خطاباً أقرب إلى "اليأس" و"الطقوس الدينية"، مع شخصيات تُقدَّم كأنها "أنبياء" أو "قديسين" مثل غريتا تونبرغ.

    وتتحدّث عن سلوكيات الحركة "المثيرة للغضب"؛ سواء من تعطيل المرور، إلقاء الطماطم على لوحات فنية، إلى ربط القضية البيئية بأجندات أيديولوجية أوسع مثل حقوق مجتمع الميم، وغزة، ما جعلها تبدو "حركة هوية أكثر من كونها قضية جامعة".

    وتؤكد الكاتبة في ختام مقالها على حقيقة تغير المناخ، وضرورة التخفيف من آثاره، من خلال "التوقف عن التصرف كطائفة دينية، البدء في كسب القلوب والعقول".





    ترامب بعد إصابته والدماء على وجهه وأذنه



معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (2 من الأعضاء و 1 زائر)

  1. إيهاب سعدون كاظمي,
  2. وسام بو غبريط

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: November 25th, 2014, 19:01
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: May 28th, 2014, 11:32
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: May 27th, 2014, 16:26
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: May 15th, 2014, 13:38

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا