أهم الأنباء

۞ استعمار القرارات ۞ متاحِفُهم تشهد كنوزنا ۞ مناجـِمُنا تصنع اسلحتهم ۞ احزابُ اغتيال وزرع فِتن ۞ خراب بغداد وبيروت وغزة وصنعاء ۞ تقلّيص نفوذ مغول إيران ۞ تفجير بدوحتنا °•. تم إعادة شحن الشرائح .•°
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    May 2022
    الدولة
    المبرَّز الأحساء السعودية
    المشاركات
    41
    معدل تقييم المستوى
    0

    تعجب اطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2024

    الرياض (واس) انطلقت اليوم، فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب 2024، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، تحت شعار "الرياض تقرأ" في حرم جامعة الملك سعود، ويستمر حتى الخامس من أكتوبر المقبل، بمشاركة أكثر من 2000 دار نشر، من أكثر من 30 دولة، موزعة على أكثر من 800 جناح، إضافة إلى مشاركة هيئات ومؤسسات ثقافية سعودية وعربية ودولية، حيث يُعد المعرض منصًة رئيسًة للناشرين وللتبادل الفكري والثقافي، وملتقى للأدباء والمفكرين وصنّاع الثقافة والمعرفة وعشاق الكتاب من دخل المملكة وخارجها.


    23 ربيع الأول 1446هـ 26 سبتمبر 2024م

    وتحلّ دولة قطر ضيف شرف للمعرض هذا العام، لتقدم لزواره تجربة ثقافية مميزة تعكس منجزاتها الأدبية والفكرية، وموروثها الثقافي الأصيل وتاريخها وفنونها المتنوعة، وذلك من خلال جناح يستعرض مخطوطات وإصدارات وزارة الثقافة القطرية، بمشاركة رموز الثقافة القطرية والمواهب والمبدعين القطريين، ضمن برنامج ثقافي منوع وثري.



    وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور محمد حسن علوان: "نعمل وفق خيوية متكاملة تترجم رؤية وتوجيهات وحرص القيادة الرشيدة على تعزيز الريادة الثقافية للمملكة عربيًا وعالميًا، وتحويل الثقافة لأحد أهم ممكنات النهوض بالوعي المعرفي والثقافي للمجتمع، ودعم اقتصاد الصناعات الإبداعية والفكرية، وتمكين صناعة النشر وتزايد حركة التأليف والترجمة السعودية، بما يسهم في الارتقاء بجودة الحياة، ودفع عجلة النمو الاقتصادي والاجتماعي الوطني لتحقيق أهداف خيوية الوطنية للثقافة المنبثقة من رؤية المملكة 2030".



    وأضاف أن المعرض يُعد تظاهرة ثقافية وفكرية سنوية بارزة في المنطقة تجسّد منذ عقود الإرث الثقافي للمملكة، وترسخ ريادتها في صناعة الثقافة وتصدير المعرفة.



    وأوضح أن نسخة هذا العام تشهد تطورات متعددة، أتت في إطار جهود الهيئة المستمرة لتطوير هذا الحدث وفتح آفاق ومجالات جديدة تعزز شمولية ما يقدمه لقطاع الثقافة والنشر محليًا وعربيًا"، مبينًا أن أبرز المستجدات تشمل استحداث منطقة أعمال متخصصة بمشاركة الوكالات الأدبية التي تدير أعمال المؤلفين وعقودهم، والمطابع المحلية التي تشارك للمرة الأولى في معارض الكتب المحلية لتقدم خدماتها للناشرين.



    وأشار الدكتور علوان، إلى أن اختيار دولة قطر ضيف شرف للمعرض، يعكس الدور الثقافي والفكري الرائد لقطر في مشهد الثقافة الخليجي والعربي، وعمق الروابط الثقافية والتاريخية الوطيدة التي تربطها بالمملكة، مبنيًا أن تسليط المعرض الضوء سنويًا على الجوانب الثقافية الغنية للدول ضيوف الشرف، يؤكد مكانته المهمة في تشارك مجالات الثقافة والمعرفة العابرة للحدود، وإسهاماته المستمرة في تعزيز الإنتاج المعرفي للمملكة، وترسيخ مكانتها الثقافية الرائدة في المنطقة.



    وحول مستجدات النسخة الجديدة، أكد الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة، أن المعرض سيشهد عودة مبادرة "الرياض تقرأ الفرنسية"، التي انطلقت في النسخة الماضية، وجمعت عددًا من الناشرين الفرنسيين المتخصصين في مجالات متنوعة، وحققت تفاعلًا واسعًا إقبالاً كبيرًا من مختلف زوار المعرض، كما سيتم عمل ممر تكريمي لفقيد الثقافة السعودية والعربية وأيقونة الشعر الحديث الراحل، الشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن -رحمه الله-، لتكريم منجزه الأدبي والثقافي الخالد وإرثه الشعري الواسع، وتسليط الضوء على مسيرته الحافلة بالإنجازات وبصماته الملموسة في المشهد الثقافي السعودي والعربي.



    وسيكون زوار معرض الرياض الدولي للكتاب 2024، على موعد مع تجربة معرفية وثقافية مميزة ومتنوعة ضمن برنامج ثقافي ثري بالفعاليات والأنشطة التي تتجاوز 200 فعالية تناسب جميع الأعمار، وتشمل العديد من الندوات والجلسات الحوارية، والمحاضرات والأمسيات الشعرية، والعروض الفنية والمسرحية، وورش العمل التي تناقش موضوعات مختلفة في شتى المجالات، وذلك بمشاركة نخبة من الأدباء والمفكرين والمثقفين من السعودية والمنطقة والعالم.



    ويُعد معرض الرياض الدولي للكتاب، الحدث الثقافي الأبرز في المملكة وخارجها، ومنصة ثقافية تجمع صناع الأدب والنشر والترجمة من المؤسسات ودور النشر المحلية والدولية مع القراء والمهتمين بشؤون الثقافة ومجالات المعرفة.



    ويستضيف المعرض كوكبة من الشخصيات الأدبية والفنية ورواد الثقافة من المنطقة والعالم، كما يخصص فعاليات ثقافية وترفيهية متنوعة للأطفال في منطقة الطفل، وركن خاص لعرض أعمال المؤلفين السعوديين، ومنصات لتوقيع الكتب التي تتيح للجمهور لقاء مؤلفيهم المفضلين لتوقيع أحدث إصداراتهم.



    ويشهد اليوم الأول من المعرض العديد من الفعاليات الثقافية والفنية المتنوعة، بينها ندوتان حواريتان:
    • الأولى بعنوان "منطق الحكاية العربية"،
    • الثانية بعنوان "تجارب في الإعلام الثقافي"،

    كما تُعقد ثلاث جلسات نقاشية هي:
    • "أدب الرحلات
    • "تاريخ العربية السعودية
    • "الإبل ودورها في التاريخ والثقافة العربيةإضافة إلى ورشة عمل عن "صناعة الفلم الوثائقي".



    يذكر أن المعرض يفتح أبوابه يوميًا للجمهور على مدار 10 أيام من الساعة 11 صباحاً حتى الساعة 12 منتصف الليل، ما عدا الجمعة من الساعة 2 مساءً حتى الساعة 12 منتصف الليل، ليأخذهم في رحلة ثقافية ومعرفية مميزة عبر أجنحته العديدة التي تضم أحدث الإصدارات التي تعرضها أهم دور النشر المحلية والعربية والعالمية، وبرنامجه الثقافي الغني الذي يُعد الأكبر والأكثر تنوعًا في العالم العربي، وقاعاته ومنصاته التي تستضيف أبرز الأسماء في عالم الثقافة والفكر والأدب، ما يعزز مكانته في كونه ملتقى ثقافيًا ومعرفيًا رائدًا ومهمًا في المملكة والمنطقة.



    تم تصويب (8) اخطاء، منها:
    (إستراتيجية) و(عبدالمحسن) و(- رحمه الله -) إلى
    (حيوية) و(عبد المحسن) و(-رحمه الله-)



  2. #2
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    السعودية، ابها
    العمر
    41
    المشاركات
    1,656
    معدل تقييم المستوى
    49

    نداء معرض الرياض الدولي للكتاب 2025

    الرياض (واس) شرع معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة، تحت شعار "الرياض تقرأ" أبوابه اليوم لعشاق الثقافة، وذلك في حرم جامعة الأميرة نورة، حيث يستمر حتى الحادي عشر من أكتوبر الجاري، بمشاركة أكثر من 2000 دار نشر ووكالة محلية وعالمية، من أكثر من 25 دولة، إضافة إلى مشاركة هيئات ومؤسسات ثقافية سعودية وعربية ودولية.


    10 ربيع الآخر 1447هـ 02 أكتوبر 2025م

    ويُعد المعرض منصّة رئيسة للناشرين وللتبادل الفكري والثقافي، وملتقى للأدباء والمفكرين وصنّاع الثقافة والمعرفة وعشاق الكتاب من داخل المملكة وخارجها.

    وتحلّ جمهورية أوزبكستان ضيف شرف للمعرض هذا العام، لتقدم لزواره تجربة ثقافية مميزة تعكس منجزاتها الأدبية والفكرية، وموروثها الثقافي الأصيل وتاريخها وفنونها المتنوعة، وذلك من خلال جناح يستعرض مخطوطات وإصدارات أوزبكية، بمشاركة رموز الثقافة الأوزبكية والمواهب والمبدعين، ضمن برنامج ثقافي منوع وثري.



    وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة د. عبد اللطيف بن عبد العزيز الواصل: "نعمل وفق إستراتيجية متكاملة تترجم رؤية وتوجيهات وحرص القيادة الرشيدة على تعزيز الريادة الثقافية للمملكة عربيًا وعالميًا، وتحويل الثقافة لأحد أهم ممكنات النهوض بالوعي المعرفي والثقافي للمجتمع، ودعم اقتصاد الصناعات الإبداعية والفكرية، وتمكين صناعة النشر وتزايد حركة التأليف والترجمة السعودية، بما يسهم في الارتقاء بجودة الحياة، ودفع عجلة النمو الاقتصادي والاجتماعي الوطني لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة المنبثقة من رؤية 2030".



    وأشار إلى أن المعرض يُعد أكبر تظاهرة ثقافية وفكرية في المنطقة، تجسّد منذ عقود الإرث الثقافي للمملكة، وترسخ ريادتها في صناعة الثقافة وتصدير المعرفة، مبينًا أن نسخة هذا العام تشهد تطورات متعددة أتت في إطار جهود الهيئة المستمرة لتطوير هذا الحدث وفتح آفاق ومجالات جديدة تعزز شمولية ما يقدمه لقطاعات الأدب والنشر والترجمة محليًا وعربيًا.

    وأشار الواصل إلى أن اختيار أوزبكستان ضيف شرف للمعرض، يعكس الدور الثقافي والفكري الرائد لجمهورية أوزبكستان في مشهد الثقافة العالمي، وعمق الروابط الثقافية والأخوية الوطيدة التي تربطها بالمملكة، مبينًا أن تسليط الضوء سنويًا على الجوانب الثقافية الغنية للدول ضيوف الشرف، يؤكد مكانة المعرض المهمة في تشارك مجالات الثقافة والمعرفة دوليًا، وإسهاماته المستمرة في تعزيز الإنتاج المعرفي للمملكة، وترسيخ مكانتها الثقافية الرائدة في العالم.



    وسيكون زوار معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 على موعد مع تجربة معرفية وثقافية مميزة ومتنوعة ضمن برنامج ثقافي ثري بالفعاليات والأنشطة التي تتجاوز 200 فعالية تناسب جميع الأعمار، وتشمل العديد من الندوات والجلسات الحوارية، والمحاضرات والأمسيات الشعرية، وورش العمل التي تناقش موضوعات متنوعة في شتى المجالات، وذلك بمشاركة نخبة من الأدباء والمفكرين والمثقفين من السعودية والمنطقة والعالم.



    ويشهد معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 مشاركة مميزة من هيئة المسرح والفنون الأدائية، تشمل عروضًا مسرحية في المسرح الخارجي للمعرض، ولوحة أدائيّة مشتركة مع الفرقة الأوزبكية، وعروضًا يومية للفنون الأدائية المحلية.

    ويخصص المعرض عددًا من المناطق والفعاليات المتنوعة التي تعزز مكانته كملتقى شامل للمعرفة والإبداع، منها منطقة الأعمال التي تعود هذا العام بحلّة أوسع بعد النجاح الكبير الذي حققته في الدورة الماضية، لتؤكد دورها الحيوي في تمكين صناعة النشر وتعزيز شراكاتها محليًا ودوليًا، بمشاركة أكثر من 30 جهة رائدة.



    وتضم المنطقة تحت مظلتها الوكالات الأدبية المتخصصة بإدارة حقوق المؤلفين وعقودهم، إلى جانب أجنحة الجهات الحكومية والاستشارية والريادية العاملة في قطاع النشر، بما يعزز مكانتها كمنصة متكاملة تستقطب مختلف أطراف الصناعة، كما تقدم المنطقة برنامج أعمال نوعي يضم أكثر من 45 فعالية متنوعة.

    ويُعد معرض الرياض الدولي للكتاب الحدث الثقافي الأبرز في المملكة وخارجها، ومنصة ثقافية تجمع صناع الأدب والنشر والترجمة من المؤسسات ودور النشر المحلية والدولية مع القراء والمهتمين بشؤون الثقافة ومجالات المعرفة.



    ويستضيف المعرض كوكبة من الشخصيات الأدبية والفنية ورواد الثقافة من المنطقة والعالم، كما يخصص فعاليات ثقافية وترفيهية متنوعة للأطفال في منطقة الطفل، وركنًا خاصًا لعرض أعمال المؤلفين السعوديين، ومنصات لتوقيع الكتب التي تتيح للجمهور لقاء مؤلفيهم المفضلين لتوقيع أحدث إصداراتهم.

    ويشهد اليوم الأول من المعرض العديد من الفعاليات الثقافية والفنية المتنوعة، منها ندوة بعنوان "الدبلوماسية الثقافية لأوزبكستان على المنصات العالمية"، وأخرى بعنوان "قراءة في التاريخ الوطني للمملكة: من التأسيس إلى الرؤية؟"، بالإضافة إلى ندوة بعنوان: "الشعر الشعبي وتاريخ الجزيرة العربية: قراءة في الهوية والذاكرة"، كما تقام ورشة عمل عن "التحرير الأدبي".



    يذكر أن المعرض يفتح أبوابه يوميًا للجمهور على مدار 10 أيام، من الساعة الـ11 صباحًا حتى الساعة الـ12 منتصف الليل، ما عدا يوم الجمعة من الساعة الـ2 ظهرًا حتى الساعة الـ12 منتصف الليل، ليأخذهم في رحلة ثقافية ومعرفية مميزة عبر أجنحته العديدة التي تضم أحدث الإصدارات التي تعرضها أهم دور النشر المحلية والعربية والعالمية، وبرنامجه الثقافي الغني الذي يُعد الأكبر والأكثر تنوعًا في العالم العربي، وقاعاته ومنصاته التي تستضيف أبرز الأسماء في عالم الثقافة والفكر والأدب، ما يعزز مكانته في كونه ملتقى ثقافيًا ومعرفيًا رائدًا ومهمًا في المملكة والمنطقة.

    تم تصويب (6) اطاء، منها:
    (المعرفة, مبينًا) و(عبداللطيف) إلى
    (المعرفة، مبينًا) و(عبد اللطيف)






    حرم جامعة الأميرة نورة



  3. #3
    عضو فضي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    السعودية، الرياض
    المشاركات
    1,468
    معدل تقييم المستوى
    47

    متميز اليوم الثاني لمعرض الرياض الدولي للكتاب

    الرياض (واس) يشهد "معرض الرياض الدولي للكتاب 2025" في يومه الثاني إقبال جماهيريًّا واسعًا من مختلف شرائح المجتمع، إذ اكتظت بوابات المعرض بصفوف كبيرة من الزوار المتعطشين لكل ما هو جديد في عالم الكتب، منذ الساعات الأولى لافتتاح المعرض بحرم جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.


    11 ربيع الآخر 1447هـ 03 أكتوبر 2025م

    ونالت مختلف دور النشر بالمعرض حظًا وافرًا من اهتمام الزوار، وتميز المعرض بجودة العملية التنظيمية، وتقديم الخدمات اللازمة للزائرين والعارضين والضيوف على حد سواء.



    واكتظت أجنحة القراءة وورش العمل المنعقدة على هامش المعرض بالزوار، وسط إشادات بما تحتويه الأجنحة المشاركة من كتب تبرز الحراك الثقافي والنهضة العلمية والأدبية والفكرية التي تعيشها المملكة.









    مركز الملك فيصل يُشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
    الرياض (واس) يُشارك مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، الذي يُقام خلال الفترة من 2 إلى 11 أكتوبر، ويقدّم لزواره مجموعة من أبرز إصداراته العلمية والثقافية التي تعكس رسالته في نشر المعرفة وتعزيز حضور الثقافة العربية والإسلامية.


    09 ربيع الآخر 1447هـ 01 أكتوبر 2025م

    ومن الكتب التي يُشارك بها المركز كتاب "أخبار النساء"، الذي يُشكّل إضافة علمية بارزة في مجال الدراسات التراثية، مستعرضًا قضايا المرأة عبر التاريخ الإسلامي، وهو الفائز بجائزة الشيخ زايد للكتاب في فرع تحقيق المخطوطات لعام 2025، كذلك كتاب "إمبراطورية الحضارة"، وكتاب "الكتابات العربية القديمة: مدخل تاريخي"، الذي يوثق مسيرة الكتابة منذ الرموز الأولى وحتى تبلور الخط العربي، إلى جانب كتاب "درء القول القبيح بالتحسين والتقبيح" للإمام نجم الدين الطوفي (ت 716هـ)، أحد أبرز كتب أصول الدين وأصول الفقه في طبعة علمية محققة.

    ويتيح لزواره أيضًا اقتناء مجلة "الدراسات اللغوية" في إصدار يجمع 54 مجلدًا تشمل 108 أعداد؛ لتشكل بذلك أكبر موسوعة علمية محكّمة متخصصة في النحو والصرف واللغة.

    وأعلن المركز قرب صدور الترجمة الإنجليزية من كتاب "الصحراء العربية"، إلى جانب كتاب جديد بعنوان "التحول الثقافي في دراسات الترجمة"، في استمرار لجهود المركز في تقديم إصدارات نوعية تعزّز الحوار الثقافي والمعرفي عالميًا.



    مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
    يُشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025

    الرياض (واس) يشارك مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة خلال الفترة من 02 إلى 11 أكتوبر الجاري، تحت شعار "الرياض تقرأ"، في حرم جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.


    10 ربيع الآخر 1447هـ 02 أكتوبر 2025م

    وتأتي مشاركة المجمع امتدادًا لحضوره في الفعاليات الثقافية الكبرى، وتأكيدًا لدوره في تعزيز مكانة اللغة العربية محليًّا وعالميًّا، وإبرازًا لجهوده في مجالات النشر العلمي ودعم منظومة المحتوى اللغوي والثقافي.

    ويستعرض المجمع ضمن جناحه -ذي الرقم (B-261)- مجموعة من مشروعاته ومبادراته التي تندرج تحت أربعة مسارات رئيسة: التخطيط والسياسات اللغوية، والحوسبة اللغوية، والبرامج التعليمية، والبرامج الثقافية؛ لتعريف الزوار من الفئات العمرية كلها بدوره المحوري قي خدمة اللغة العربية محليًّا وعالميًّا، إضافة إلى عرض أحدث إصداراته اللغوية من الكتب العلمية والمجلات المتخصصة.



    وللمجمع حضور ممتدّ في ساحة المعارض الدولية؛ إذ شارك في معارض كبرى منها: معرض لندن الدولي للكتاب، ومعرض سيئول الدولي للكتاب، ومعرض بكين الدولي للكتاب، ومعرض بيونس آيرس للكتاب، ومعرض مسقط الدولي للكتاب، هذا زيادة على مشاركته السنوية في معرض الرياض الدولي للكتاب، التي يضيف إليها هذا العام جناحًا مخصصًا للأطفال برقم (C-51)، في تجربة هي الأولى من نوعها يوفّر من خلالها مساحة تفاعلية تجمع بين التعليم والترفيه؛ عبر قراءة كتب الأطفال، وتقديم ألعاب لغوية ممتعة، وتجارب مباشرة تُسهم في تعزيز اللغة والهوية العربية لدى الناشئة بأسلوب مشوّق ومبسط.

    ومن المقرر مشاركة المجمع في جلسة حوارية ينظمها برنامج تنمية القدرات البشرية تحت عنوان: (اللغة العربية في رؤية 2030: من العناية إلى الحضور العالمي)، وتهدف إلى استعراض المبادرات والسياسات الداعمة للغة العربية ضمن برامج الرؤية الوطنية، وستُقدم ضمن البرنامج الثقافي المصاحب للمعرض، ندوة علمية متخصصة بعنوان: اللغة والتراث الحِرَفي: قراءة في الأنطولوجيا المفاهيم والمعجم، وذلك بالتعاون مع هيئة الأدب والنشر والترجمة.



    وتناقش الندوة العلاقة بين اللغة والتراث الحرفي، ودور المعاجم واامفاهيم في حفظ هذا التراث وتصنيفه، مع تسليط الضوء على معجم الحرف والمهن والمفاهيم الحرفية من حيث المنهجية والمضامين العلمية، إضافة إلى استشراف آفاق البحث والتطوير في هذا المجال على نحو يعزز حضور الحرف اليدوية بوصفها جزءًا من الهوية الوطنية، وركيزة من ركائز التراث غير المادي.

    وتعكس مشاركة المجمع في المعرض التزامه بمواصلة مسيرته في خدمة اللغة العربية، وإبراز حضورها في مجالات التعليم والتقنية والثقافة والسياسات، ضمن رؤية طموح ترسخ مكانتها في الساحة الدولية.


    من الفوضى إلى الوضوح: ورشة عمل بمعرض الرياض الدولي للكتاب 2025
    الرياض (واس) نظَّم البرنامج الثقافي لمعرض الرياض الدولي للكتاب 2025 ورشة عمل بعنوان "من الفوضى إلى الوضوح.. الكتابة كأداة للراحة والتخطيط"، تناولت دور الكتابة في تنظيم الأفكار، وإدارة الوقت، وتخفيف ضغوط الحياة، بحضور عدد من القراء، والمهتمين بالكتابة الإبداعية، وتنمية الذات.


    12 ربيع الآخر 1447هـ 04 أكتوبر 2025م

    وتطرقت الورشة إلى توضيح مفهوم "التدوين اليومي"، مشيرة إلى أنه ممارسة منتظمة لتسجيل الأفكار والمشاعر والأحداث، من خلال دفاتر الملاحظات أو التطبيقات الرقمية أو التسجيلات الصوتية، مما يسهم في التعبير عن الذات، والتأمل، وتعزيز الصفاء الذهني، مؤكدة أن الكتابة اليومية تعد وسيلة فعّالة لتحسين الصحة النفسية والجسدية.



    واستعرضت أبرز فوائد التدوين، ودوره في تخفيف التوتر بوصفه وسيلة لتفريغ الضغوط، وتحسين المزاج، والحد من القلق والاكتئاب، إضافة إلى مساعدته في التعامل مع الأفكار السلبية ومعالجة المشاعر، وتوضيح الأهداف الحياتية، مبينة أهمية اختيار الوقت المناسب لممارسة التدوين، سواء لبضع دقائق يوميًا أو خلال المواقف الضاغطة، مؤكدة أن الاستمرار في هذه العادة يحقق نتائج إيجابية ملموسة.



    واختتمت الورشة بتقديم مجموعة من "محفزات التدوين" التي تساعد على الانطلاق في الممارسة مثل: أسئلة للتأمل الذاتي، وأخرى لتحديد الاتجاهات المستقبلية، وأسئلة لمعالجة المشاعر وتعزيز الامتنان والإبداع، مؤكدة أن هذه الأدوات تجعل التدوين وسيلة فعالة للتخطيط الشخصي، وتحقيق الراحة النفسية.

    تم تصويب (6)، منها:
    (الحياتية, مبينة) إلى (الحياتية، مبينة)









    مسابقة الخط العربي في معرض الرياض الدولي للكتاب
    الرياض (واس) انطلقت اليوم، النسخة الثانية من مسابقة الخط العربي التي تنظمها مبادرة مركز الأمير محمد بن سلمان العالمي للخط العربي، وذلك ضمن فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، المقام خلال الفترة من 2 إلى 4 أكتوبر الجاري.


    10 ربيع الآخر 1447هـ 02 أكتوبر 2025م

    ويشارك في المسابقة تسعة خطاطين يمثلون سبع دول هي: السعودية، والأردن، والكويت، ومصر، وسلطنة عُمان، وتركيا، وإندونيسيا، حيث يتنافسون في ثلاثة مسارات تشمل: الثلث، والرقعة، والديوان الجلي، على المراكز الثلاثة الأولى في كل مسار، وتُقيّم الأعمال المتنافسة من قبل لجنة تحكيم متخصصة.



    وتأتي المسابقة في إطار جهود المبادرة لدعم فن الخط العربي وإبرازه بوصفه جزءًا من الهوية الثقافية السعودية، ومكونًا من مكونات التراث العربي والإسلامي، ولتعزيز حضوره محليًا ودوليًا، تحقيقًا لمستهدفات الإستراتيجية الوطنية للثقافة تحت مظلة رؤية المملكة 2030.






معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. معرض الرياض الدولي للكتاب 1434
    بواسطة علوان في المنتدى نشر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: March 6th, 2013, 18:37
  2. افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب 1433
    بواسطة ورود الشوق في المنتدى نشر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: March 7th, 2012, 22:40
  3. معرض الرياض الدولي للكتاب 2012
    بواسطة محمد بن سعد في المنتدى نشر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: March 4th, 2012, 19:43

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا