أهم الأنباء

۞ استعمار القرارات ۞ متاحِفُهم تشهد كنوزنا ۞ مناجـِمُنا تصنع اسلحتهم ۞ احزابُ اغتيال وزرع فِتن ۞ خراب بغداد وبيروت وغزة وصنعاء ۞ تقلّيص نفوذ مغول إيران ۞ تفجير بدوحتنا °•. تم إعادة شحن الشرائح .•°
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2016
    الدولة
    السودان، سواكن
    العمر
    35
    المشاركات
    63
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي مصادر مياه سد النهضة والزلازل

    سواكن، ربيع محمود بشري (درة) تعقيباً على ما نشرته السيدة فاطنة عزت السيد، بعنوان: زلزال ثالث يضرب إثيوبيا خلال 24 ساعة، التقرير جيد، ولكن لم يتطرّق لا إلى مصدر مياه السد، ولا طبيعة لب الأرض تضاريسياً.



    المصدر: النيل الآزرق طوله 1,450 كم من منبعه إلى النيل الأبيض جنوب الخرطوم
    بداية المصدر: نبع بحيرة طانا في قمة هضبة الحبشة، إثيوبيا
    ارتفاع المنبع: حوالي 2,744 متراً عن سطح البحر



    يسير نهر النيل الآزرق 1,450 كم عبر إثيوبيا والسودان قبل أن يلتقي مع النيل الأبيض. مشكلاً أحد اهم روافد النيل الرئيسية، ويوفّر نهر النيل الأزرق قرابة 80% من مياه نهر النيل خلال موسم الأمطار الصيفية على الهضبة الإثيوبية، بينما لا تشكل مياهه بقيةَ أيام العام نسبةً كبيرةً إذ تكون المياه فيه ضعيفةً أو ربما يكون جافاً تقريباً.


    شلالات النيل الأزرق (تس عسات) عند بحيرة طانا قرب بحر دار

    ويكيبيديا: ينبع نهر النيل الأزرق من بحيرة طانا الواقعة شمال المرتفعات الإثيوبية شرقيَّ القارة الإفريقية. وفي حين يُطلق عليه اسم النيل الأزرق في السودان، يطلق عليه في إثيوبيا اسم «عابباي». يلتقي بالفرع الآخر للنيل، وهو النيل الأبيض عند الخرطوم ليشكلا معاً ما يعرف باسم نهر النيل منذ تلك النقطة وحتى مصبه في البحر المتوسط.



    جرى تحديد مجرى نهر النيل الأزرق من منبعه إلى نقطة التقائه مع نهر النيل الأبيض بطول 1,460 كيلومتراً، عبر اودية بين المرتفعاتِ الإثيوبيةَ حتى منحدرات تصل إلى 1,500متر، وطبقاً وكالة الإحصاء يبلغ:
    • طول نهر النيل الأزرق 1,450 كيلومتر
    • منها 800 كيلومتر داخل إثيوبيا،
    • والباقي 650 كيلومتر في السودان.



    المسميات:
    ينبع نهر النيل الأزرق من بحيرة طانا في إثيوبيا، من ارتفاع 2500 متر، يطلق عليه نهر عاباي. ويتدفق جنوباً قبيل وادي بطول 400 كيلومترٍ، بعد ثلاثين كيلومتراً من بحيرة طانا، ويشكل عقبةً في التنقل والترحال بين كلٍّ من شمال وجنوب الهضبة الإثيوبية.



    كانت الإشارة إلى هذا الوادي باسم "قراند كانيون" في العام 1968 من قبل فريقٍ بريطانيٍّ أنجز أول نزولٍ في النهر من بحيرة طانا إلى نهاية الوادي، بعدها أطلقت عليه فرق أطواف التجديف النهرية اسم "قراند كانيون النيل". تقع شلالات النيل الأزرق عند بداية الوادي، وهي واحدة من أكثر مناطق الجذب السياحي في إثيوبيا آنذاك.



    يلتف نهر النيل الأزرق في مساره عبر شمال غرب إثيوبيا مُتغذياً من روافدَ عديدةٍ بين بحيرة طانا والحدود السودانية. روافد على ضفافة الجنوبية -حسب ترتيبها مع اتجاه التيار- تشمل:
    انهار ونقا، نهر بشيلو، نهر والاقا، ونهر ونشيط، نهر جاما، نهر موقير، نهر قودر، نهر أقويل، نهر نيدي، نهر ديدصا، ونهر دبوص.

    أما انهار ضفافة الشمالية، فتشمل -حسب ترتيبها مع اتجاه التيار-:
    أنهار هندصّا، نهر وتل، نهر أبايا، نهر سادى، نهر طمّي، نهر طشا، نهر شيتا، نهر صوحا، نهر موقا، نهر غولى، نهر طمشا، نهر بطشة، نهر قاتلان، نهر جبه، نهر شموقه، نهر وطر، ونهر بلص.



    السودان: يتجه نهر النيل الأزرق نحو الشمال الغربي نحو السودان بمسافة 650 كم، ويتدفق عبر الرصيرص، ويستقبل نهر دندر على ضفته الشمالية قرب محمية الدندر. وفي الخرطوم ينضم النيل الأزرق إلى النيل الأبيض، ويتدفقان إلى أن يعبر الحدود إلى مصر ويخترقها إلى مصبه في البحر الأبيض المتوسط.



    هذا مالزم، خصوصاً الحرص على ذكر مسميات الأماكن بالعربية، وحسب القابها السودانية، عبر روافد نهر النيل الأزرق، ومصبه هو مع نهر النيل الأبيض، ومنهما إلى نهر النيل. فماذا عن اسباب هذه التسميات، من مسقط رأسه بحيرة (طانا) ونهر النيل (الأزرق)، ونهر النيل (الأبيض)، إلى مصبه في البحر الأبيض المتوسط.

    نهر النيل، اطول الأنهار، معاكساً معظم الأنهار تتجه جنوباً، فماذا لا نعرفه عن منابع نيله الأبيض من جنوب خط الإستواء، وتفرعاته، وبحيراته!!!



    التسويها بايدك ،، تغلب اجاويدك

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2014
    الدولة
    السودان، كسلا
    العمر
    32
    المشاركات
    38
    معدل تقييم المستوى
    0

    وناسة عبور جسر سيبارا الإثيوبي

    كسلا، فاطنة عزت السيد (درة) اقوال اخرى: يقع الجسر شمال شرق موتا في منطقة ميراق غوجام بإقليم أمهرة. يبلغ طوله 60 مترًا وعرضه 4 أمتار. بُني الجسر في عهد الإمبراطور فاسيليدس على يد أحفاد برتغاليين (لهذا السبب يُعرف أيضًا باسم الجسر البرتغالي) خلال القرن السابع عشر، على الأرجح بين عامي 1600 و1660، ويُعتقد أنه دُمر جزئيًا خلال الحرب العالمية الثانية.



    يُقال إنه لم تُجرَ أي إصلاحات جوهرية منذ تدميره الجزئي، والذي يُرجَّح أنه حدث خلال الحرب العالمية الثانية. في فبراير 2002، تم تركيب جسر معدني مُدعَّم بالهيكل العلوي الأصلي لاستعادة وظيفة سيبارا ديلدي (المعبر)، مما جعله قابلاً للعبور. صُمِّم الجسر ورُكِّبَ من قِبَل منظمة أمريكية غير ربحية تُدعى "جسور نحو الرخاء"، وأُفيد بأنه ظلَّ قيد التشغيل حتى عام 2005. في عام 2009، بُني جسر معلق بالكابلات للمشاة بالقرب منه لربطه بشبكة الطرق الحالية في البلاد.

    جسر سيبارا ديلدي في إثيوبيا، معروف محلياً أيضًا باسم الجسر "المكسور" أو "البرتغالي"، والذي يعبر النيل الأزرق (المعروف محليًا باسم نهر أباي). جسر مقوس تمت اعادة بناءه في القرن السابع عشر (على انقاض الجسر القديم 200 سنة قبل الميلاد) خلال فترة غوندار، في عهد الإمبراطور فاسيليدس، مع وجود بعض التأثيرات البرتغالية.

    تعرض الجسر جزئيًا للتدمير من قبل جنود ايطاليين منسحبين عام 1941 خلال الحرب العالمية الثانية، مما أدى إلى استخدام الحبال لعبور فجوته في ذلك الوقت.

    يا لهم من جسرٍ بغيض! لم يبنِه البرتغاليون أصلًا، بل استخدم الإثيوبيون جنودًا برتغاليين كعمال، وأُعيد بناؤه بعد تدميره في أوائل القرن العشرين، ثم دُمِّر خلال الحرب مع إيطاليا.



    تُظهر الصورة جسر سيبارا ديلدي (المعروف أيضًا باسم الجسر البرتغالي أو جسر فاسيل) في إثيوبيا.
    الموقع: يقع الجسر فوق النيل الأزرق (المعروف محليًا باسم نهر أباي) في إثيوبيا.
    التاريخ: هو جسر مقوس يعود للقرن السابع عشر، بُني خلال فترة غوندار تحت حكم الإمبراطور فاسيليدس.
    الاسم: يعني "الجسر المكسور" باللغة الأمهرية، وقد سُمي بهذا الاسم لأنه كان في السابق مفقودًا من المنتصف، مما استلزم عبوره بالحبال.
    الاستخدام السابق: تُظهر الصورة شخصًا يعبر الفجوة المكسورة باستخدام حبل، بمساعدة آخرين على الضفة المقابلة.
    الترميم: تم ترميم الجسر لاحقًا خلال فترة حكم الإمبراطور مينليك الثاني في عام 1901.



    وفقًا للأسطورة الإثيوبية، قيل إن الإمبراطور فاسيليدس كان لديه العديد من المحظيات الجميلات، لكن لم تجرؤ إحداهن على توبيخه علنًا لأن رجال الدين كانوا يرغبون في الاحتفاظ بامتيازاتهم. وجد راهب متدين متقشف نفسه بعيدًا، فشق طريقه إلى قصر الإمبراطور في جوندر حيث أدان فاسيليدس علانية. ثم أمر الإمبراطور الغاضب بإعدام الراهب في الساحة العامة. مباشرة بعد الإعدام، ادعى العديد من رجال الدين أنهم رأوا رأس الضحية بأجنحة تطير إلى السماء وقرروا حرمان الإمبراطور؛ وحُكم عليهم أيضًا بالإعدام. قيل إن الإمبراطور ندم بشدة على أفعاله لكنه لم يستطع العثور على راهب يبرئه من خطاياه. ثم علم فاسيليدس في أحلامه أن ناسكًا قديسًا للغاية، لا يغادر كهفه أبدًا، موجود في جبال سيمين. مرتديًا زي حاج، قام فاسيليدس بالرحلة الطويلة إلى ملجأها وتوسل إليها أن تغفر له. رفضت المرأة العجوز العفو عنه، وبدلاً من ذلك قدمت بعض النصائح، وطلبت من الملك أن يعود إلى جوندار ويبحث عن امرأة شابة جارية تحمل أباريق إضافية للفقراء.
    ختاماُ: حكايات سُطِّرت تنمراً عن اهالي المنطقة، مقارنة بالمستعمر الأوروبي الذي لم يبني إلا لتهريب كنوز الأرض.


    كسلا: اسم هذه الجبال الشاماخ وليس البشر


    شوكة حوت - لا بتنبلع لا بتفوت

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 6 (0 من الأعضاء و 6 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مصادر مياه سد النهضة والزلازل
    بواسطة ربيع محمود بشري في المنتدى سدود
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: November 12th, 2024, 12:54
  2. الذهب الأزرق في سنغافورة- مياه جديدة من مياه الصرف الصحي
    بواسطة ورود الشوق في المنتدى معالجة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: June 29th, 2013, 17:21

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا