أهم الأنباء

۞ حُجاج الخارج 1,330,845 حجاج ۞ تداول 11,052 ارتفاع 127 نقطة ۞ قصف اكرانيا حتى اليمن سيثير الزلازل ۞ قتل موظفي سفارة إسرائيل بواشنطن ۞ حروب ✡ صليبية † فارسية فتن صفوية ۞ رحم الله من أسس دنياه بزينة
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    الإشراف
    تاريخ التسجيل
    Apr 2015
    الدولة
    السعودية، تنومة
    العمر
    44
    المشاركات
    633
    معدل تقييم المستوى
    52

    مؤكد بينالي الفنون الإسلامية 2025 عمق المعاني الإيمانية

    جدة، ولاء حداد (سيدتي) تبرزُ صالةُ الحجَّاج الغربيَّة بمطارِ الملك عبد العزيز الدولي في جدة، موقعُ إقامةِ بينالي الفنون الإسلاميَّة 2025، بوصفها نقطةَ التقاءٍ، تجمعُ الثقافاتِ المختلفة، إذ يمرُّ بهذا الصرحِ المعماري الفريدِ كلَّ عامٍ الملايين من ضيوفِ الرحمن لأداءِ مناسك الحجِّ والعمرة.



    وسيقدِّم البينالي، طوالَ فترةِ تنظيمه، حواراً فريداً بين التحفِ الأثريَّة، والقطعِ التاريخيَّة، والأعمالِ الفنيَّة المعاصرة داخل قاعاتِ العرض، والمساحاتِ الخارجيَّة، وسيستكشفُ عمقَ المعاني الإيمانيَّة، وطرقَ التعبيرِ عنها، والاحتفاءِ بها من خلال مشاعرِ الإنسان، وأفكاره، وأعماله الإبداعيَّة، كما سيُقدِّم رؤى فريدةً حول كيفيَّةِ استمرارِ الثقافات في ظلِّ التحوُّلات التي تشهدها المملكة العربيَّة السعوديَّة اليوم، وارتباطها الوثيقِ بالإطار العالمي.



    تُعبِّر الآيةُ «وما بينهما» التي وردت في مواضعَ عدة بالقرآنِ الكريم، منها قوله تعالى: ﴿اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَٰوَٰتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا﴾ عن عظمةِ خلقِ الله كما يدركها الإنسانُ ويستشعرها، وهذا ما يلمسه الزائرُ بخمسِ صالاتِ عرضٍ في البينالي، تحتضنُ نحو 500 قطعةٍ أثريَّةٍ، وأعمالاً فنيَّةً معاصرةً، تستكشفُ سعي البشرِ لفهمِ جمالِ وروعة ما أبدعه الخالق.



    أعمال فنية مميزة
    في نسخته الثانية، يعرضُ بينالي الفنون الإسلاميَّة عدداً أكبرَ من الأعمالِ الفنيَّة المعاصرة في ظلِّ مشاركاتٍ أوسعَ من المؤسَّسات، مؤكِّداً على مكانته بوصفه منصَّةً مركزيَّةً عالميَّةً للفنون الإسلاميَّة.

    ويشاركُ في الحدثِ أكثر من 30 مؤسَّسةً رائدةً من دولٍ عدة، هي الدنمارك، مصر، فرنسا، اليونان، الهند، إندونيسيا، إيطاليا، الكويت، مالي، عُمان، فلسطين، البرتغال، قطر، المملكة العربيَّة السعوديَّة، إسبانيا، تونس، تركيا، الولايات المتَّحدة الأمريكية، بريطانيا، أوزبكستان والفاتيكان.



    ويجمع البينالي أعمالاً مُعارةً من أبرزِ المؤسَّسات العالميَّة المتخصِّصة في الفنون الإسلاميَّة، من تونس إلى طشقند ومن تمبكتو إلى يوجياكارتا. وتفتح مشاركةُ هذه الشبكةِ العالميَّة من المؤسَّسات آفاقاً واسعةً للفنون الإسلاميَّة، تجمع بين الماضي والحاضر، إلى جانبِ قنواتٍ جديدةٍ للحوارِ والتعاون.

    وتتضمَّن هذه الأعمالُ تحفاً أثريَّةً، وقطعاً تاريخيَّةً، ومقتنياتٍ إسلاميَّةً ثمينةً، وأعمالاً فنيَّةً من مؤسَّساتٍ كبرى، بينها متحفُ اللوفر (باريس)، ومتحفُ فكتوريا وألبرت (لندن)، ومتحفُ الفنِّ الإسلامي (الدوحة)، والمعهدُ التركي للمخطوطات (إسطنبول)، إضافةً إلى مجموعاتٍ متخصِّصةٍ في الفنون والثقافاتِ الإسلاميَّة من معهد أحمد بابا للدراسات العليا والبحوث الإسلاميَّة (تمبكتو). كذلك تشاركُ مؤسَّساتٌ بارزةٌ من كلِّ أنحاءِ المملكة العربيَّة السعوديَّة، في مقدِّمتها مركزُ الملك عبد العزيز الثقافي العالمي ـ إثراء (الظهران)، ومجمعُ الملك عبد العزيز للمكتباتِ الوقفيَّة (المدينة المنوَّرة)، ومكتبةُ الملك فهد الوطنيَّة (الرياض).



    ويتيح الحدثُ لزوَّاره فرصةً فريدةً لمشاهدةِ تحفٍ وأعمالٍ فنيَّةٍ من المدينتَين المقدَّستَين، مكة المكرَّمة والمدينة المنوَّرة، بينها العرضُ الأوَّلُ من نوعه لكاملِ كسوةِ الكعبة المشرَّفة خارج مكة المكرَّمة، إذ في الوقتِ الذي تخاطُ فيه كسوةٌ جديدةٌ للكعبة سنوياً، يعرضُ البينالي الكسوةَ التي ازدانت بها العامَ الماضي.

    ويضمُّ بينالي الفنون الإسلاميَّة أعمالاً فنيَّةً معاصرةً لنحو 30 فناناً من السعوديَّة، ودولِ الخليج، ومختلفِ أنحاءِ العالم، وتشملُ هذه المشاركةُ 29 عملاً فنياً جديداً بتكليفٍ من مؤسَّسة بينالي الدرعيَّة، ما يعكسُ جهودَ المؤسَّسة لتوفيرِ منصَّةٍ عالميَّةٍ للفنَّانين السعوديين، واستقطابِ الفنَّانين من كلِّ دولِ العالم إلى السعوديَّة، ليتسنَّى للجمهورِ التفاعلُ مع ممارساتٍ فنيَّةٍ، ووجهاتِ نظرٍ متنوِّعةٍ في الفنِّ المعاصر.



    أقسام البينالي
    يتألَّفُ البينالي من سبعةِ أقسامٍ فريدةٍ، هي البدايةُ، المدارُ، المقتني، المظلَّة، المكرَّمة، المنوَّرة والمصلَّى، تتوزَّعُ في صالاتِ عرضٍ، ومساحاتٍ خارجيَّةٍ، تمتدُّ على 100.000 مترٍ مربَّعٍ، وقد صُمِّم المشهدُ العامُّ للمعرضِ من قِبل شركةِ الهندسة المعماريَّة الدوليَّة OMA.



    البرنامج الثقافي
    يقدِّم الحدثُ برنامجاً ثقافياً، يتضمَّن سلسلةً من الفعاليَّات التي تقامُ طوالَ فترة تنظيمه، وتشملُ محاضراتٍ، وورشَ عملٍ، ومبادراتٍ مجتمعيَّةً، وندواتٍ. وتتضمَّن البرامجُ الافتتاحيَّة لنسخةِ العامِ الجاري مبادراتٍ، منها (بينالي بعد المدرسة)، و(بينالي بعد العمل) اللتان تدعوان الأطفالَ والكبارَ لاستكشافِ الفنون عبر ورشِ عملٍ تطبيقيَّةٍ خلال أيامِ الأسبوع، ما يعزِّزُ الإبداعَ والتأمُّل.



    كذلك تعود مساحةُ البحثِ في 2025 تحت عنوان «طُرُق: تنوُّع الممارسات الغذائيَّة»، وتستمرُّ الجلسةُ أربعةَ أيامٍ، وتستكشفُ تنوُّعَ الممارساتِ الغذائيَّة في العالمِ العربي. في حين، تشملُ البرامجُ الأسبوعيَّة فعالياتٍ عدة، بينها خميس الطهي، أمسياتُ السينما، أيامُ السبت للرسم والجولاتُ المخصَّصة للأطفال، ما يتيح للمشاركين التعمُّق أكثر في عالمِ الفن.



    أطلقت مؤسَّسةُ بينالي الدرعيَّة مسابقةً معماريَّةً دوليَّةً جديدةً، تستلهمُ أهميَّة موقعِ بينالي الفنون الإسلاميَّة في صالةِ الحجَّاج الغربيَّة. وتعيد جائزةُ المُصلَّى المعماريَّة تصوُّر مستقبلِ أماكنِ العبادة انطلاقاً من الإرثِ العريق للعمارةِ الإسلاميَّة، وتقدِّم رؤيةً مبتكرةً لمساحاتٍ مؤقَّتةٍ، ومُتنقِّلةٍ وقابلةٍ للتفكيكِ وإعادةِ التركيب بسهولةٍ. وتتجاوز هذه المسابقةُ حدودَ التصميمِ المستدام، والأساليبَ المتطوِّرة، لتُركِّز على تعزيزِ فرص الحوارِ وبناءِ المجتمعات المحليَّة، مُستلهِمةً الجوهرَ الحقيقي لمعنى المُصلَّى. ويتميَّز المصلَّى الفائزُ بالجائزة، الذي شيَّده التحالفُ المؤلَّفُ من استديو إيست للهندسة المعماريَّة، وشركة الهندسة الدوليَّة AKT II، بالتعاونِ مع الفنَّان ريان ثابت، بهيكلٍ مستوحى من المنسوجاتِ المُعالجةِ بالأصباغِ الطبيعيَّة، ويستخدمُ مخلَّفات أشجارِ النخيل، خاصَّةً الأخشابَ والسعف، ويتكوَّن تصميمه من فناءٍ مركزي مفتوحٍ، ومساحاتٍ للصلاة، تشكِّلُ معاً هيكلاً مستوحى من التقاليدِ المحليَّة للحياكة والنسيج، ما يعكسُ القيمَ الإسلاميَّة للتقاربِ والتآزر التي تعدُّ أبعاداً أساسيَّةً للصلاةِ في الإسلام. وسيظلُّ المصلَّى الفائزُ مفتوحاً لجميع الزوَّار طوال فترة تنظيمِ البينالي.



    الفنانون المشاركون
    فاطمة عبد الهادي، بلال علاف، ناصر الزياني، أحمد عنقاوي، عبد القادر بن شامة، جابرييل تشايلي، سعيد جبعان، لويس غيوم، جوانا حاجي، توما وخليل جريج، بشائر هوساوي، هايلوزويك/ ديزايرز (هيمالي سينج سوين وديفيد سوين تابيسير)، نور جعودة، تمارا كالو، راية قسيسية، آصف خان، لوسيا كوخ، تاكاشي كوريباياشي، أحمد ماطر، مهدي مطشر، تيمو ناصري، حياة أسامة، نوهيمي بيريز، عمران قريشي، أنهار سالم، أركانجيلو ساسولينو، سلافز أند تترز، إقراء تنوير، إحسان الحق، شاروي تساي، عاصم واقف، آلاء يونس وعثمان يوسف زادة.









    المديرون التقنيّون الفنيّون
    يشرفُ على بينالي الفنون الإسلاميَّة في نسخةِ 2025 كلٌّ من المديرين الفنِّيين: د. جوليان رابي، الباحثُ المتميِّز، والمحاضرُ السابقُ في مجال العمارة والفنِّ الإسلامي في جامعة أكسفورد، والمديرُ السابقُ للمتحفِ الوطني للفنِّ الآسيوي في مؤسَّسة سميثسونيان، الذي شارك عضواً في فريق القيِّمين الفنِّيين بالنسخةِ الافتتاحيَّة من بينالي الفنون الإسلاميَّة. د. أمين جعفر الذي يتولَّى إدارةَ مجموعةِ آل ثاني، ويركِّزُ في عمله الأكاديمي على نقاطِ الالتقاءِ بين الثقافاتِ الأوروبيَّة والآسيويَّة. د. عبد الرحمن عزام، المؤرِّخُ والمؤلِّفُ المعروف الذي كان أحدَ كبارِ المستشارين في معرض ومنتدى المدار ضمن النسخةِ الأولى من بينالي الفنون الإسلاميَّة عام 2023. كذلك ينضمُّ إليهم الفنَّان السعودي مهند شونو بصفته القيِّم التقني لأعمال الفنِّ المعاصر، الذي تتناول أعماله معاني روحانيَّةً، ودورَ الخيالِ في تشكيلِ الواقع، ومثَّل المملكة العربيَّة السعوديَّة في بينالي البندقيَّة 59 عامِ 2022، وكان القيِّم التقني لأعمال الفنِّ المعاصرِ في النسخة الأولى من بينالي الفنون الإسلاميَّة.

    ويضمُّ الفريقُ التقني الموسَّع ماسة الكتبي (مديرُ معرض المدار)، رضوان أحمد (قيِّمٌ فنِّي)، هيذر إيكر (قيِّمٌ فنِّي)، ويليام روبنسون (قيِّمٌ فنِّي)، ماريكا سردار (قيِّمٌ فنِّي)، جوانا شوفالييه (قيِّمٌ تقني معاونٌ)، أمينة دياب (قيِّمٌ تقني معاونٌ)، سارة العبدلي (قيِّمٌ تقني مساعدٌ)، بلال بدت (قيِّمٌ تقني مساعدٌ)، في بهبهاني (قيِّمٌ تقني مساعدٌ)، بيل جرينوود (قيِّمٌ تقني مساعدٌ) ووين وين (قيِّمٌ تقني مساعدٌ).

    يمكنك متابعة الموضوع على نسخة سيدتي الديجيتال من خلال هذا الرابط

    تعقيب: الفني artistic من فن art وفنان، artist،،، و التقني technician من الإتقان، بداية من (حاجب janitor) إلى (مهتدس engineer).


  2. #2
    عضو ذهبي
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، جدة
    العمر
    44
    المشاركات
    1,554
    معدل تقييم المستوى
    88

    تفاؤل اختِتام بينالي الفنون الإسلامية (2) في جدة

    جدة (واس) أسدلت مؤسسة بينالي الدرعية الستار على النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية، التي أقيمت في صالة الحجاج الغربية بمطار الملك عبد العزيز الدولي في جدة، واستمرت أربعة شهور، من 25 يناير إلى 25 مايو 2025، حملت هذه النسخة عنوان "وما بينهما"، ونجحت في تعزيز مكانة البينالي بوصفها منصة عالمية رائدة في احتضان وإبراز روائع الفنون الإسلامية.


    28 ذو القعدة 1446هـ 26 مايو 2025م

    وخلال المنتدى الختامي للبينالي، أعلن معالي مساعد وزير الثقافة نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة بينالي الدرعية أ. راكان الطوق، عن إطلاق عدد من المبادرات التي تهدف لاستثمار العلاقات الوثيقة التي تربط البينالي مع شبكة واسعة من المؤسسات الثقافية حول العالم من خلال معرض المدار، أحد أبرز أقسام البينالي، وستشمل هذه المبادرات تنظيم مشاريع بحثية مشتركة، وتطوير منصة رقمية لأرشفة التحف والأعمال المعروضة، وعقد مؤتمرات في المملكة ومختلف أرجاء العالم بالتعاون مع المؤسسات الشريكة؛ وذلك بهدف بناء شبكة معرفية متنامية تعزز من جهود البحث وتبادل الخبرات في مختلف مجالات الفنون الإسلامية.



    وامتدادًا للنجاح الكبير الذي حققته النسخة الافتتاحية عام 2023، فقد شهدت نسخة هذا العام توسعًا لافتًا، إذ احتضنت أكثر من (500) تحفة تاريخية وعمل فني معاصر، عُرضت في خمس صالات عرض رئيسة وعدد من المساحات الخارجية، بمساحة إجمالية تزيد عن (100,000) متر مربع، وبمشاركة أكثر من (30) مؤسسة فنية وثقافية من (21) دولة، وأكثر من (30) فنانًا معاصرًا قدموا (29) عملًا جديدًا بتكليف خاص من مؤسسة بينالي الدرعية، ليقدم البينالي لزواره رحلة فريدة من نوعها في استكشاف أبعاد الإيمان والتاريخ والتراث المادي.



    وشكّلت هذه النسخة محطة بارزة في تاريخ المعرض، بعرضها كسوة الكعبة المشرفة كاملة لأول مرة خارج مكة المكرمة، إلى جانب مجموعة نادرة من التحف الإسلامية من مكة المكرمة والمدينة المنورة، فيما شكل العمل الفائز بجائزة "المصلى" -بتصميم تحالف يقوده إستوديو إيست للهندسة المعمارية- جزءًا محوريًّا من المساحات الخارجية، وتميّز باستخدام بقايا أشجار النخيل في بنائه، واستيحاء تصميمه من فنون النسيج التقليدية.



    وعرضت أجزاء كاملة من التصميم الفائز بجائزة المصلى في معرض بعنوان "عابر متجذر"، أقيم بالتزامن مع المعرض الدولي التاسع عشر للعمارة -بينالي البندقية-، وهو ما أبرز مرونة هذا العمل المعماري الفريد من نوعه، وقابليته للتفكيك وإعادة التركيب والاستخدام بشكل متكرر.



    وأسهم البينالي في إثراء المشهد الثقافي في جدة، من خلال تنظيم زيارات مدرسية متعددة، وتفعيل المساحات المشتركة بمشاركة شركات محلية، لا سيما خلال شهر رمضان المبارك، وبمساهمة فاعلة من شركاء من القطاع الخاص، وشهد البرنامج الثقافي انطلاقة منتدى "طُرُق: نكهات ومسارات"، الذي استعرض تنوع الموروث الثقافي لفنون الطهي وتاريخها، إلى جانب معرض MADE في نسخته الأولى، الذي جمع نخبة من المصممين العالميين في حوارات حول اتجاهات التصميم المعاصر وعلاقته بالإرث الفني الإسلامي.



    واستقبل البرنامج التعليمي أكثر من (23,110) من الطلاب والطالبات، في حين شارك أكثر من (15,021) زائرًا في (446) فعالية ثقافية، شملت جولات فنية، وجلسات حوارية، ومنتديات، وورش عمل اجتماعية.



    وأكدت الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية آية البكري أن النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية تجاوزت التوقعات من حيث الحجم والتأثير، مبينة أن مشاركة العديد من المؤسسات الثقافية البارزة حول العالم، والأعمال الفنية المميزة التي قدمها الفنانون المشاركون، إضافة إلى كل ما قدمه فريق المديرين التقنيين، كانت كلها عوامل مؤثرة في تسليط الضوء على الثراء والتنوع الكبير الذي يميز التراث الفني الإسلامي.




معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. جدة: 117 ورشة تثقيف بمعرض بينالي الفنون الإسلامية 2030
    بواسطة نسرين صدقة سعيد في المنتدى ارسم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: June 18th, 2023, 11:35
  2. بينالي الدرعية: الفنانين المشاركين في افتتاحية الفنون الإسلامية
    بواسطة امينة حمود العبدلي في المنتدى ارسم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: October 14th, 2022, 18:57
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: December 16th, 2021, 11:14

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا