السلام عليكم
بدأت الأنشطة الإعلامية تتصاعد خلال الأيام الماضية مما يعطي مؤشرا إلى وجود ماهو أشد وأخطر..
الحقيقة تؤكد أن الدعوة التي قام بها الراشد أو غيره لم يكن لها هدف أكثر من فتح جبهة جديدة تتصارع فيها الأقلام المأجورة لإشغال الأمة بقضية على حساب قضايا, ولست هنا أقلل من شأن أي طرح يخدم صالح الأمة العام ولكني أتكلم عن تحركات المنافحين عن الحق وكثرة الجبهات التي يخوضونها.
إن الزوبعة التي أطلقتها ( العربية ) ليست إلا فقاعة صابون تتطاير مع الهواء يمنة ويسرة توشك أن تنفجر, ولكن السؤال المهم.. كيف ستنفجر؟؟
مع الوعد بالعودة إلى الموضوع لك أخي سويد خالص التحية
مواقع النشر