لا تجد مواطناً من أهل هذه البلاد الطيبة إلا وقد كره شيئاً أسمة " بنقالي "
ولكثرة ممارساتهم المشينة وجرمهم الفاضح وحبهم لممارسة الجريمة بشتى أنواعها [إلا من رحم الله]
فلا زالوا يعيشون بيننا معززين مكرمين ينالون منا كل تقديراً وإحتراماً..
بالطبع كل هذه رغم أنوفنا لالشيء إلا لأن أصحاب القرار والروية في بلادنا هم الذين سكتوا وصموا وأعموا أبصارهم عن هذا الجرم الفاحش الذي أساء لبلاد الحرمين الشريفين وهذه الجرائم ليست وليدة اليوم بل وليدة سنوات عجاف زادتنا رعباً وخوفاً على أولانا وبناتنا وزوجاتنا واملاكنا في داخل بيوتنا !!
لقد إتقت كثيراً من الدول شرهم بعدما أحسوا بخطرهم وأن نسب معدلات الجريمة في كثيراً من الدول العربية زادت بسبب هؤلاء البنقاليين فقامت ووضعت لهم نظماً وقوانين صارمة جعلتهم يخضعون لرقابة دقيقة في اليوم والليلة ، وقد كبلوهم عن شمائلهم وعن أيمانهم وحاسبوهم على الصغيرة قبل الكبيرة !
ولم يهدأ لهم بالاً في هذه البلاد(البلاد العربية)
فأختاروا السعودية البلد " المفتوح " لجلب الرزق لهم باي طريقة كانت والعبث في مدخراتها وأملاك مواطنيها حتى وصل الجرم بهم إلى إنتهاك الأعراض الآمنة !!
فإلى متى يعي المسئولين عن هذا الخطر المحدق بالبلاد ..
الجـنـــــــرال ..
مواقع النشر