الحمدلله على كرمه وفضله دائماً وأبدا سيدتي الكريمة صفية أن أتاح لنا بعض الوسائل للتواصل أمتثالاً للسلامة العامة فما فات هذا العام لعله يكون دافعاً ووقوداً للعلاقات الإجتماعية لاحقاً فأسفاً كنا نجتمع جسدياً وقلوبنا شتى بسبب الاجهزة التي في أيدينا وتشغلنا عن بعضنا فهاهي اليوم تجمع قلوبنا وأجسادنا شتى والحمدلله على كل حال ستمضي تلك السحابة وستشرق الشمس من جديد وستتفيئ القلوب ببهجة اللقاء وستفتح المساجد وتصدح المآذن بالقرآن وتقر الأنفس بالعافية ونحمدالله من جديد فنحن غارقون في النعم..
كل عام وأسرتكم الكريمة بخير وتقبل الله
مواقع النشر