البطالة ،، عذاب مرير على أمريكا
الولايات المتحدة الأمريكية
أمام ركود مؤلم وطويل
[line]-[/line]
تظهر الدراسات والإحصاءات ونتائج تقليص الشركات لكوادرها العاملة
ارتفاع معدلات البطالة بأمريكا في العام المقبل أضعافا مضاعفة
[line]-[/line]
تقول الــCNNــعربية :
اليوم الاثنين ،،
رجح اقتصاديون بارزون إصابة الاقتصاد الأمريكي بركود طويل ومؤلم
في ظل استمرار تبعات التدهور الاقتصادي
وتتتزامن الدراسات والإحصاءات المتشائمة الطابع
مع تراجع حاد في معدلات إنفاق المستهلك
ذلك المستهل المتخوف من تصاعد أرقام البطالة
في أجواء اقتصادية خانقة جراء أزمة الائتمان
[line]-[/line]
وبحسب مسح "الجمعية القومية لقطاع الأعمال الاقتصادي"،
المسح الذي استطلع آراء لجنة من 50 خبيراً
سيبلغ معدل نمو الاقتصاد الأمريكي بالكاد 0.2 في المائة هذا العام
[line]-[/line]
وأعرب 96 %من الاقتصاديين المشاركين في المسح
عن اعتقادهم بدخول الاقتصاد الأمريكي مرحلة ركود
ورجح ثلاثة أرباعهم (75%)
أن الركود سيمتد إلى ما وراء الربع الأول من العام المقبل
[line]-[/line]
وفي مؤشر على استمرار تعثر الاقتصاد لبعض الوقت
تكهنت المجموعة الاقتصادية
بمعدل نمو قدره 0.7 %
لعام 2009 من 2.2 % ابتداءا من الشهر المقبل
[line]-[/line]
وقال رئيس الجمعية
كريس فارفاريس
في بيان: خبراء الاقتصاد يميلون أكثر للسلبية فيما يتعلق والرؤية المستقبلية للاقتصاد جراء تكثف الضغوط على أسواق الائتمان، وأدلة استشرائه في الاقتصاد الحقيقي.
[line]-[/line]
ومن أبرز أدلة ما تم الإستناد عليه
تدني إنفاق المستهلك
كما دلل على ذلك تقرير حكومي صدر يوم الجمعة
يظهر أن مبيعات قطاع التجزئة
شهدت تراجعاً قياسياً خلال أكتوبر الماضي
في ظل خسائر سوق الوظائف
[line]-[/line]
ومما يزيد من كآبة تكهنات العام المقبل
التوقعات بارتفاع معدلات البطالة إلى 7.5 %
بنهاية عام 2009
في ارتفاع عن معدل 6.2 %
التي تكهن بها الخبراء في أكتوبر الماضي
[line]-[/line]
ويرجح الخبراء الاقتصاديون
المزيد المزيد المزيد
المزيد من التراجع في أسعار العقارات
التي ستنكمش بـنسبة 3.5 % العام المقبل
بعد تراجعها بنسبة 6 % حتى تدوين هذا التقرير
[line]-[/line]
أبدى الخبراء دعمهم لقرار الخزانة الأمريكية
قرار ضخ سيولة للمؤسسات المالية المتعثرة
رغم التأثير الإيجابي للخطوة
إلا أن المجموعة أشارت إلى أن أزمة الائتمان ستـتـواصل
[line]-[/line]
يقول ثلث الخبراء
إن التأثير القوي لأزمة الائتمان
سـيـتـواصل على المستهلك وقطاع الأعمال
خلال النصف الأول من العام المقبل
[line]-[/line]
يبدي الاقتصاديون تشـككـهم في
جدوى قرار رفع حجم ودائع المصارف
مشــــيرين إلى أن تأثيرها هامشي على النمو الاقتصادي
:sm71: :sm71: :sm71:
على صعيد متصل
دعم الحكومة الأمريكية للقطاعات الحيوية المتعثرة
أعلن زعيم الأعضاء الديمقراطيين في لجنة المصارف
التابعة لمجلس الشيوخ الأمريكي في يوم الخميس
أنّه ليس هناك ما يكفي من الدعم
بين زملائهم الجمهوريين
لتمرير خطّة إنقاذ قطاع صناعة السيارات
وهذه لوحدها (أم المشاكل) لمشكلة البطالة
(خسارة العمالة المدربة المتخصصة)
[line]-[/line]
يقول السيناتور كريس دود
إنه يتعين على الديمقراطيين إعادة التفكير في
خطط بديلة
من أجل حشد التأييد للقانون المنظم
لخطة الإنقاذ خلال جلسة الكونغرس الأسبوع المقبل
يؤكد السيناتور : حتى الساعة لا أعتقد أنّه لدينا ما يكفي من الأصوات حيث أنّه ليس هناك جمهوري واحد يدعم الخطة
1 مرفق
البطالة ،، بدايات CitiGroup !!
http://www.doraksa.com/vb/attachment...1&d=1226938812
أعلنت
سيتي غروب CitiGroup نيويورك
إلغاء 53.000 وظيفة
إلغاء ثلاثة وخمسين ألف وظيفة
[line]-[/line]
هذا القرار يعني
أنّ الشركة وصلت في تنفيذ خطة تخفيض
طاقمها إلى نسبة 20 %
اليوم الاثنين
مجموعة سيتي غروب المصرفية الأمريكية
أعلنت أنّها ستستغني عن أكثر من خمسين ألف وظيفة
في واحدة من أكبر عمليات إلغاء الوظائف في السنوات الأخيرة
[line]-[/line]
قالت مصدر
إنّ الشركة تنوي خفض الحجم الإجمالي للوظائف
إلى نحو 300 ألف
وقال المدير التنفيذي للمجموعة
فيكرام بانديت
في اجتماع مع موظفيه
في مقرها الرئيسي بنيويورك
إنّ الشركة ستستغني عن 53 ألف وظيفة خلال شهور
تعدّ العملية ضخمة
لاسيما أنه سبق للشركة أن استغنت
العام الماضي عن عدد كبير من الوظائف
وصل عددها إلى 22 ألفا
ضمن أول خطة رئيسية لها
لإعادة هيكلة أعمالها منذ عشر سنوات
:s23: :s23: :s23:
ويعتبر محللون ساعتها
أن الخطوة
ربما قد تأتي بنتائج
هي عكس ما تأمله المجموعة
من إلغاء هذا الكم من كوادرها البشرية المدربة
[line]-[/line]
المجموعة
لها عمليات في 100 دولة
متوزعة على ثمانية آلاف مصرف
لخدمة 200 مليون زبون
[line]-[/line]
الجدير ذكره
أن مجموعة "سيتي غروب"
تأسست عام 1998
من عملية دمج بين مجموعة
سيتي كورب
و
ترافلرز قروب
[line]-[/line]
الشركة هي واحدة من تسعة مصارف أمريكية عملاقة
منها :
بنك أوف أمريكا
و
ويلس فارقو& كو
و
جي بي مورقان تشايس& كو
[line]-[/line]
تلقت مساعدات بلغت 125 مليار دولار الشهر الماضي
[line]-[/line]
وتأتي هذه التطورات
أسابيع من
إعلان المجموعة
خسائر بلغت حوالي 18 مليار دولار
خلال الأرباع المالية الثلاثة الماضية
:s49: :s49: :s49:
:s49: :s49:
:s49:
الأزمة المالية هي الأفضل !!
تقول دراسة نشرتها الـcnnــعربية
مختصرها عن وضع دول الخليج
وإيجابية الأزمة المالية الحالية
:86:
الأزمة المالية الحاصلة في أسوق الدول الخليجية
هي أزمة لصالح هذه الدول
[line]-[/line]
ويعول التقرير هذه الإيجابية إلى نتيجة:
(1) تشديد سياسة الإقراض في دول الخليج
والتي من شأنها تيجفف السيولة المخصصة للمضاربة ،، من ناحية.
ومن ناحية أخرى ،، تمديد فترة تنفيذ المشاريع الاستثمارية فيها.
أمر سينعكس إيجاباً مستويات التضخم والنمو المتوسط المدى.
[line]-[/line]
المجموعة المالية "هيرميس"
هي من أصدر هذا التقرير
يقولون بأن تأمين السيولة
أصبح الهاجس الأول للسياسات المالية الحالية في المنطقة
طبعاً ،، هذا بعد انقطاع تدفق رؤوس الأموال من العالم الغربي
ورجح تراجع نسب النمو للقطاعات غير النفطية
كما يتوقع التقرير
تأخيراً في تنفيذ بعض المشاريع الاستثمارية
بسبب انخفاض أسعار النفط
[line]-[/line]
وأسباب تراجع السيولة في الخليج
يقول التقرير بإن ذلك :
ناجم عن خروج رؤوس أموال المضاربين الأجانب
الذين دخلوا المنطقة
أملاً في أن تقوم دولها برفع أسعار صرف عملاتها
خلال التراجع الأخير للدولار
وهذا الأمر لم يحصل
إلى جانب :
(2) توسع المصارف في الإقراض بمعدلات تفوق نمو الودائع
(3) تراجع "شهية" المستثمرين العالميين لشراء سندات الخزينة من الدول الخليجية
(4) الأزمة المالية العالمية وتداعيات ( سد ) منافذ التمويل
ينوه التقرير بالتدابير التي اتخذتها المصارف المركزية
في معظم دول الخليج
لجهة توفير السيولة للمصارف
عبر ودائع فيه
أو وضع أموال بتصرفها
كما حدث في دولة الإمارات العربية المتحدة مثلاً
معتبراً أن الخطوة كانت ( حيوية ) !!
المجموعة المالية "هيرميس"
تعتقد بأن المصارف المركزية في الخليج :
(5) ستوصل سياسة تقديم السيولة خلال 2009 الذي سيصادف فترة الحاجة لإعادة تمويل زيادة الدين
(6) تراجع نمو الإقراض في الربع الرابع من العام الحالي
(7) وتراجع نمو الإقراض في العام المقبل
خلال العامين القادمين 23 مليون عاطل أمريكي !!
كارثة أمريكية أخــرى
لا تخص نسب البطالة السابقة فقط
ولا البطالة التي تبعت إنهيار الوول ستريت
وهي ليست من تراجم الأزمة الإقتصادية
بل الكارثة هي من تبعات الأزمة للأعوام القادمة
وهذا ما لا يطمئن لا (المستهلك) ولا (المستثمر)
اليـوم ،،
على صعيد العمل بالنسبة إلى الأمريكي
توقعات الاقتصاديين والخبراء
أصبحت تتسابق في الوصول إلى آخر الأخبار المفزعة
حيث تـنـبه الخبـراء أخيـرا إلى وجود مشكلة جديدة
مشكلة تفوق مشكلة ارتفاع نسبة البطالة في الولايات المتحدة
يتوقع الخبراء أن تكون عملية إعادة توظيف 23 مليون أمريكي
من المحتمل تسريحهم من وظائفهم خلال السنتين القادمتين
وهذا بالتالي أصعب مما تبدو به مقارنة
عمليات إعادة التوظيف الحاصلة أثناء الأزمات المالية
[line]-[/line]
نقلا عن بالــcnnــعربية
سجلت التوقعات ارتفاع نسبة العاطلين عن العمل في الولايات المتحدة إلى 8%
بعد أن سجلت نسبة 6.5% في أكتوبر من هذا العام
ولكن عند النظر إلى هذه التوقعات من منظور تاريخي
نجد أنها ليست بهذه الدرجة من السوء
حيث أن ربع الناس خلال فترة الكساد الكبير كانوا عاطلين عن العمل
كما أن البطالة في فترة التسعينات سجلت ارتفاعا من 7.8% إلى 11%
[line]-[/line]
خلال هاتين الفترتين
سارت إعادة التوظيف بشكل طبيعي
وهو ما يستبعده الاقتصاديون للفترة الحالية وما تلاها
الخبير الاقتصادي الذي يعمل في البنك الاتحادي في سنغافورة
توماس لام، ومتابع للاقتصاد الأمريكي، يقول :
المسألة ليست عبارة عن تغيير بسيط في نسبة البطالة،
فهي مشكلة أصلا هيكلية في النظام الاقتصادي الأمريكي،
وهي مسألة تتطلب الكثير من الوقت لإعادة توظيف المسرحين من العمل.
[line]-[/line]
نقطة أخرى -
فبعكس نظرة خبراء آخرين
ممن يحسب أعداد الأشخاص الغير عاملين
[line]-[/line]
فإن لم ينظر إلى مفهوم التـدفـق العمالي
الذي يعكس عدد من يـتـنـقـل من وظيفة رسمية إلى أخرى غير رسمية
نـجــد أن الأشخاص الغير عاملين لديهم فرصة لا تزيد عن 22%
للعثور على وظائف خلال الشهر المقبل
هذه نسبة تعد الأسوأ منذ الكساد الكبير
[line]-[/line]
تكمن المشكلة في سوء توزيع رأس المال البشري
وهذه مشكلة من مشاكل أخرى
حيث كان يناقشها الاقتصاديون على أنها بعيدة المدى !!
(لم يحسبوا وقوعها نهائيا)
[line]-[/line]
حسب الخبراء
الأمر المطمئن
أن الشعب الأمريكي قد مر بهذه التجارب
وهو الشيء الذي قد يسهل عملية الانتقال الوظيفي
بالنسبة للشعب
ارتفعت نسبة تعاملهم معه
إلى 33% من 22% عام 1992
المواجهة الأصعب
بالنسبة لموظفي البنوك
وهم ممن تعود على الرواتب الكبيرة
يقول المدير المشارك للفكر الليبرالي
في مركز البحث الاقتصادي وبحث السياسة العامة
في واشنطن إن :
توقعاتي تشير إلى نمو في قطاع الصناعة
وهو تغيير في وجهة الاقتصاد الأمريكي
ومن الواضح أن البعض سيفقد الرواتب الكبيرة
[line]-[/line]
سؤال : هل عودة الأمريكيين إلى البلاد الإسلامية جزء من حل القضية ؟
أخيراً - اعترفوا بالركود الإقتصادي !!
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أخيرا ،،
ورغم تكرار نفي حكومة بووووش لأي ركود في الولايات المتحدة ،، ومنذ أعوام ،،
جاء أول إعتراف بالركود في أمريكا ،، ولكن قالوا : أن عنره سنة !!
من بالـcnnـعربية:
رسميا: الولايات المتحدة دخلت مرحلة الركود الاقتصادي قبل سنة
بدأ الركود الاقتصادي الأمريكي فعليا في ديسمبر/كانون الأول عام 2007
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (cnn) -- لم تدخل الولايات المتحدة الأمريكية مرحلة الركود الاقتصادي إثر الأزمة الاقتصادية والمالية العالمية الأخيرة، بل منذ ديسمبر/كانون الأول 2007، وفقاً لما كشف عنه المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية، الأمر الذي يجعل مما يعتقده معظم الأمريكيين بشأن الوضع الاقتصادي أمراً رسمياً.
غير أن الكشف رسمياً عن حالة الاقتصاد اقتضى كل هذا الوقت للإعلان عنه يعود إلى الحاجة إلى دراسة القراءات والمؤشرات الأخيرة لمختلف الإجراءات الاقتصادية التي تم اتخاذها خلال الفترة ما بين بدء الركود والإعلان عنه.
وبذلك فإنه يمكن القول إن اليابان وألمانيا لحقتا بالولايات المتحدة في دخول اقتصادهما مرحلة الركود الاقتصادي.
وأكد المكتب القومي أن هذا الركود سيستمر حتى منتصف العام 2009، وسيكون الأكثر عمقاً وتأثيراً منذ ركود عام 1981-1982.
وقال المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية nber إن تدهور سوق العمل والعمالة خلال العام 2008 كان من بين الأسباب الرئيسية التي اعتمدها في اتخاذ قراره بأن الولايات المتحدة دخلت مرحلة الركود الاقتصادي التي بدأت فعلياً في أواخر العام الماضي.
فخلال الشهور العشرة الأولى من العام 2008، فقد سوق العمل 1.2 مليون وظيفة، فيما تشير تقديرات الخبراء إلى أن الحكومة ستعلن عن فقدان 325 ألف وظيفة أخرى في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
ومن الأسباب الأخرى المعتمدة في تحديد دخول الدولة مرحلة الركود دخل الفرد الحقيقي والإنتاج الصناعي والبيع بالجملة والمفرق.
روابط ذات علاقة
أتدعون هذه أزمة؟ انتظروا.. فالقادم أعظم!
في الأزمة المالية.. أين تبخرت كل تلك الأموال؟ ومن حصل عليها؟
مسح.. الولايات المتحدة أمام ركود مؤلم وطويل
تحليل مبسّط: كيف حدثت الأزمة المالية العالمية؟
وبحسب المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية، فإن هذه العوامل والأسباب بلغت الذروة في الفترة بين نوفمبر/تشرين الثاني 2007 ويونيو/حزيران 2008.
غير أن كثيراً من الناس يعتقدون أن الركود هو التراجع الاقتصادي خلال ربعين ماليين متتاليين، أي على مدى ستة شهور متتالية.
على أنه برغم إقرار المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية بدخول الولايات المتحدة مرحلة الركود الاقتصادي إلا أنه لم يقدم الأسباب أو البواعث المؤدية للركود، غير أن هناك إجماعاً على أن تراجع سوق العقارات، الذي بدأ في العام 2006، كان أحد المسببات الرئيسية للتدهور الاقتصادي.
فقد بلغ تراجع أسعار العقارات أدنى مستوى له في وقت سابق من العقد الحالي، ما أدى إلى تراجع في بناء الشقق والمنازل الجديدة وما رافق ذلك من تراجع المبيعات.
وأدى هذا أيضاً إلى ارتفاع كبير في العجز عن تسديد ضمانات قروض الرهن العقاري، ما تسبب في خسارة المصارف الأمريكية لمئات مليارات الدولارات، وبالتالي تشديد عمليات القروض.
ويعتبر الركود الاقتصادي الحالي الأعمق والأكبر منذ الكساد العظيم في ثلاثينيات القرن العشرين.
وكانت الولايات المتحدة قد شهدت فترتي ركود اقتصادي، حيث سجلت الأولى بين عامي 1990 -1991 والثانية عام 2001.، حيث استمرت كل منها ثمانية شهور.
يشار إلى المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية عبارة عن مؤسسة خاصة تضم كبار الخبراء الاقتصاديين المسؤولين عن تحديد بداية ونهاية الركود الاقتصادي.
وفي الأثناء، قال مساعد السكرتير الصحفي للبيت الأبيض، طوني فراتو، في تصريح للصحفيين إن تركيز الإدارة الأمريكية ليس التركيز على معرفة ما إذا كان هناك ركود أم لا، وإنما منصب على الخطوات التي تتخذ من أجل تثبيت الوضع الاقتصادي.
وأضاف أن أهم شيء يمكن القيام به حيال الوضع الاقتصادي حالياً هو إعادة السوقين المالية والائتمانية إلى وضعهما الطبيعي، وكذلك مواصلة تحقيق تقدم في مجال الإسكان.