اكتشاف خبيئة أثرية تضم 5 تماثيل بالأقصر.. والآثار: انتظروا استخراج كنوز

الأقصر – محمد محروس (أخبارك) : كشف عبد الحكيم كرار، المشرف العام على آثار مصر العليا، عن عثور بعثة ''المركزي المصري - الفرنسي'' الأثرية بمعابد الكرنك بالأقصر على خبيئة أثرية تضم 5 تماثيل أثرية صغيرة شرق معبد الإله بتاح.

http://media.linkonlineworld.com/img..._11_34_572.jpg

وأكد كرار أن العمل ما زال جاريا في هذا الموقع واحتمالية العثور على تماثيل وكنوز أثرية أخري ما زال قائما.

وكانت بعثة ''المركزي المصري الفرنسي'' الأثرية بمعابد الكرنك بالأقصر عثرت علي تمثال صغير لأبي الهول بوجه آدمي في ذات المنطقة التي تم فيها العثور على التماثيل الخمسة.

لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة للاشتراك ...اضغط هنا

.....

مفاجأة: خبيئة أثرية جديدة بجوار المتحف المصرى
عمرو عبد الرحمن (أخبار) : تم العثور على خبيئة أثرية جديدة هذا الأسبوع بالمنطقة الغربية للمتحف المصري بالقاهرة بجوار السلم الغربي وذلك أثناء استكمال مشروع تطوير المتحف المصري ... صرح بذلك فاروق حسني وزير الثقافة.

http://www.almatraqa.com/oldsite/img.../athar%202.jpg

وأضاف د. زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلى للآثار أن الخبيئة تضم تسع قطع أثرية إحداها يجري فحصها لبيان مدى أثريتها. وتضم هذه القطع مائدة قرابين من الحجر الجيري وجزءاً علوياً من لوحة حجرية وأحجار عليها بعض العلامات الهيروغليفية وقاعدة عمود من الحجر الجيري عليها نقش باللغة المصرية القديمة وبجواره حية الكوبرا وترجع لعصر الرعامسة.

وأوضح د. حواس أنه تم العثور من قبل على قطع أثرية في مناطق مختلفة من حديقة المتحف المصري أثناء عمليات الحفر التي تجري في إطار مشروعات التطوير المتعاقبة حيث كان الأثريون الأجانب العاملون بالمتحف قبل عام 1952 يدفنون بعض القطع التي يعتقدون أنه لا قيمة أثرية لها بحديقة المتحف ويتم الإشارة لذلك في سجلات المتحف بعد أن يتم نشر هذه القطع علمياً. كما كان يتم دفن بعض القطع المشكوك في أثريتها والتي كانت تأتي من مناطق الآثار المختلفة وتدفن في بعض الأماكن.

وقال د. زاهي حواس إنه تجري حالياً الخطوات الأخيرة من مشروع تطوير المتحف المصري بالقاهرة حيث يتم تعديل مسار الزيارة ليصبح المدخل الحالي هو المدخل الرئيسي للمتحف فيما سيكون مكان خروج الزائرين من البوابة الواقعة بالسور الغربي بالمتحف مارين بمركز بيع الهدايا التذكارية والكتب وكافتريا ومنطقة الخدمات.

وأضاف أن مشروع التطوير يشمل أيضاً تحديث وتقوية بدروم المتحف لنقل مكاتب أمناء المتحف إليه وإعداد قاعات للدراسة والمحاضرات وتحويل جزء منه إلي قاعة للعرض الأثري المؤقت.