قال رسول الله ان جبريل ظل واقفا ينتظر الشاي (قناة العربية)

مراسل في "العربية": قال رسول الله ان جبريل ظل واقفا ينتظر الشاي

http://www.sabq.org/newspic/1228371216613.jpg

(سبق) الرياض: "من أطعم إخوانه صلت عليه الملائكة إلا جبريل ظل واقفا" .. قيل: لم ظل جبريل واقفا يا رسول الله ؟ قال : "ينتظر الشاي" .. بهذا الكلام الذي جاء على لسان مراسل في "العربية"، دخلت القناة مرحلة جديدة من حربها على الإسلام، فبعد ان اعتمدت في الفترة السابقة على التلميح والتشكيك في ثوابت الدين، بدأت في التصريح دون خوف من أي عقاب.
وانتشر على مواقع الانترنت مقطع من برنامج بثته "العربية" الشهر الماضي حول "أهواز العراق"، قدمه مراسلها نجاح محمد علي، والذي لم يتردد في الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لإضحاك الضيوف.

-----------------------------------------


التعليق :


حسبنا الله ونعم الوكيل, لم ولن أجد أحقر من هذه القناة وكل القائمين عليها .

من هو نجاح محمد علي :

نجاح محمد علي ناشط سياسي مستقل وكاتب صحفي عراقي عاش في إيران التي ذهب لها هاربا من نظام الرئيس العراقي السابق صدام حسين ووصلها يوم 25 مارس 1980 على ظهر لنش قادما من الكويت.تعرض للاعتقال والاضطهاد في إيران قبل أن تطرده السلطات الايرانيةوأوقفت نشاطه كمراسل ومدير مكتب قناة أبوظبي.

عمل في الصحافة منذ عام 1974 كاتبا وقبل ذلك نشر اسمه كمحرر فخري في مجلة المتفرج الفكاهية العراقية عندما كان في سن الحادية عشر، وكتب أول قصة قصيرة له في سن التاسعة وكانت عن فلسطين ونشرتها جريدة الثغر البصرية، قبل أن يمتهن العمل الاعلامي المقروء والمسموع والمرئي في مارس عام 1980 في اذاعةالنفط الوطنية و اذاعة عبادن اللتين كانتا تبثان من مدينة عبادان الإيرانية ثم انتقل إلى طهران وعمل في اذاعتها العربية صوت الجمهورية الاسلامية رئيسا للقسم السياسي ورئيسا لقسم البرمجة والتخطيط، ومديرا لاذاعة صوت فلسطين صوت الثورة الاسلامية الفلسطينية . وشارك في تأسيس التلفزيون العربي قناة سحر وفي تأسيس قناة العالم، وكان مستشارا لرئيس الاذاعة والتلفزيون، ومديرا لتقييم برامج الاذاعة والتلفزيون القسم العربي،ومسؤولا عن الحملة الاعلامية من القسم العربي في اذاعة الجمهورية الاسلامية في قضية إيران كونترا،المعروفة ب، إيران غيت وعمل رئيسا لتحرير جريدة "الجهاد" الإيرانية ورئيس تحرير مجلة "سروش" الإيرانية وصحفيا في مجلة "العالم" الإيرانية التي كانت تصدر بالعربية في لندن، وفي معظم صحف المعارضة العراقية خاصة جريدة "الجهاد" الصادرة عن حزب الدعوة الاسلامية ومجلتها "الجهاد" الشهري وجريدة "لواء الصدر" لسان حال السيد محمد باقر الحكيم، وهو أول مراسل اذاعي و تلفزيوني في إيران ل اذاعة الشرق من باريس واذاعة الكويت واذاعة قطر ولتلفزيون الكويت منذ عام 1991 ومن ثم انتقل للعمل مع الفضائية اللبنانية LBC ومع قناة الجزيرة منذ انطلاقتها ومع شبكة الأخبار العربية من لندن ANN ، وقناة أبو ظبي ويعمل حاليا في قناة العربية. تعاون مع صوت أمريكا والبي بي سيBBC واستضيف من قبل العديد من القنوات والاذاعات كخبير في الشأن الإيراني وشؤون منطقة آسيا الوسطى والقوقاز وافغانستان والشرق الأوسط. كتب في العديد من الصحف والمجلات وعمل معها منها مجلة العالم في لندن ومجلة الوسط في لندن وجريدة صوت الكويت في لندن ، وجريدة العرب القطرية والوطن القطرية والوطن الكويتية والاتحاد الإماراتية، والمستقبل اللبنانية، وجريدة العهدالتابعة لحزب الله لبنان، و"القدس العربي " في لندن وجريدة "الخبر" الجزائرية والزمان العراقية في لندن والمنارة البصرية،وفي مجلة آراء الصادرة عن مركز أبحاث الخليج في دبي، وفي موقع سوس انفو www.swissinfo.org وايلاف والعربية نت وفي موقع ميدل ايست أون لاين ومواقع مصرية وعربية وعراقية معروفة. عمل في وكالات أنباء عالمية منها وكالة الأنباء البريطانية ووكالة الأنباء القطرية ووكالة الأنباء العمانية اضافة إلى تعاونه مع وكالة الصحافة الفرنسية ووكالة الأنباء السورية. وشارك كصحفي في تغطية أحداث مهمة كالحرب في أفغانستان منذ الاحتلال السوفيتي وحتى سقوط حركة طالبان، والحرب العراقية الإيرانية منذ 1980 وحتى 1988 خصوصا استخدام العراق الأسلحة الكيميائية في حلبجة وقبلها في شرق البصرة ومعركة الفاو والحرب الأمريكية على العراق لاسقاط صدام، وانتفاضة الشيعة والأكراد عام 1991. يترجم الخطابات المتلفزة المباشرة من الفارسية إلى العربية.وهو يؤمن بأن التلفزيون والاذاعة والجريدة ليست مجرد ناقل للأخبار بل هي من يجب أن يصنع الخبر.

انتشر له مؤخرا مقطع يستهزء فيه بجبريل عليه السلام وبأحاديث النبي عليه الصلاة والسلام [1]

قام مؤخرا باعداد حلقات جرئية عن البصرة والأهوار في برنامج " مهمة خاصة" من قناة العربية،وبشكل تحقيقي أثار الكثير من الجدل خاصة عن فرق الموت والنفوذ الإيراني ومافيا النفط في البصرة.وكتب بعض الصحفيين العراقيين أن البرنامج دفع الحكومة العراقية إلى تنفيذ عملية عسكرية واسعة باسم" صولة الفرسان " للقضاء على فرق الموت ومافيا النفط في البصرة. نشر بعض المواقع قبل سقوط نظام صدام حسين أنه كان أحد المرشحين لتولي الحكم وكان أول من كشف عن وجود في خطة سرية لاقامة حكومة جديدة في العراق-

ويكيبيديا.

الرابط الى الفيديو المذكور :

http://uk.youtube.com/watch?v=8PsC8zwe0GQ

لا حول ولا قوة الا بالله ..
ادعو الله ان يشل لسان ذلك الحقير ... والله انها لكلمات تغضب
من في قلبه ذرة ايمان فكيف بمن في القناة ومؤسسيها ان
يسمحوا لهذه السخرية من عقيدتنا
انتقلت العدوى من الغرب الى ديارنا وفي دارنا لنجرح ونستهزئ برسلنا

السلام عليكم
من الغبن أن تظل مثل هذه المواضيع الرائعة والتي تكشف العدو الأقرب منا
دفينة في ظل عدم تفاعل الأعضاء معها..

لي عودة للتعليق بعد لحظات

السلام عليكم
تظل مثل هذه القنوات المشبوهة مرتعا لأمثال هؤلاء الذين لايهتمون لدين ولا عرف اجتماعي نبيل, ولكن كل همهم شهرة ومال زائلين.. الحقيقة أن الأيام تؤكد وبشكل مستمر أن العبرة في قنوات الأخبار السبق حتى لو كان على حساب الدين والشرف..
أين سيذهب هذا العربيد إن لم يتب من قبضة الله تعالى, ولكن السؤال المطروح الآن..

أين الأمة المحمدية من المناداة بمحاسبة هذا الفاجر على مقولته الصارخة؟؟
أين وسائل الإعلام؟ والصحافة ؟؟ والقنوات؟؟ والمواقع؟؟ التي تندد -كما تعودنا- على مثل هذه الأعمال؟؟
أين رؤساء الأموال وأصحاب القرار؟؟
أين أدنى مسؤولي هذه القناة من إعادة النظر فيما تم بثه ونقله على لسان هذا المتطاول؟؟
أين القضاء الإسلامي العادل في هذه الكلمة؟؟

بل قبل ذلك كله أين هو واجب الشعوب في نقل مثل هذه الترهات لمن بيده الأمر من ولاة وقضاة وعلماء؟؟
أم أن صرخاتنا على أعدائنا فحسب!!
فإذا ما طعنا من خلفنا ومن بني جلدتنا مسحنا الدم وقلنا لابأس عليك؟؟
أليس في كلماته تطاولا على الذات الإلهية وملائكة الرحمن بل وحتى على جناب النبوة؟؟
فأين نحن عندما طعن طاعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم وموقفنا من ذلك المجرم؟ وأين موقفنا من مجرم آخر تهجم بلون مختلف..

يجب أن يسمع الناس كلمة الحق الغالية..
ولايجب بحال إن لم نقل كلمة حق.. أن نقول الباطل!!

بوركت أبا عبد العزيز

اخي الحبيب سويد اسمر

الحرب على الاسلام قائم الى قيام الساعة والعملاء كثر في هذا الزمان فلا غرابة فقد حجز هذا العين مقعدة من النار , ولكن الغموض يظل يلتف حول من قائليتف حول القائمين على هذه القنوات والتي تمون بأيدي مسلمين للاسف , فالى متى نظل نتحدث في الالوان الغامقة ونجامل ولا نفضحهم عليهم من الله مايستحقون