نسر حائل (ابو انتل) كان مهاجراً من السودان
نسر حائل (ابو انتل) كان مهاجراً من السودان
مجموعة "أروتز شيفا" الإعلامية الإسرائيلية
على موقعها الإلكتروني
ذكرت اليوم تفاصيل جديدة عن النسر
النسر الذي أُمسك به في مدينة حائل قبل أيام
كان النسر يحمل جهاز إرسال تحديد الاحداثيات (جي بي إس)
وكان عليه طوق مكتوب عليه : جامعة تل أبيب
يقول الموقع بإن الجهاز الذي كان يحمله الطائر
هو من فصيلة شائعة تدعى النسر الأصلع
كان جزءاً من مشروع لتتبع هجرة الطيور
وذلك من أجل أهداف بحثية
اشار الموقع إلى أن النسر كان عائداً من السودان
بعد أن قضى الشتاء هناك كجزء من هجرته السنوية
عالم حيوان إسرائيلي
أكد أن ما نقلته منتديات عربية
حول أن الطائر كان جزءاً من عملية تجسسية
ليس صحيحاً
ومن المهم أن تفهم السلطات السعودية
أن تلك المعلومات غير صحيحة
وأن الطائر جزء من مشروع علمي لحمايته من الانقراض
سبعة طيور من الفصيلة نفسها
خضعت لهذه لتجربة
خلال السنوات القلية الماضية
وأنها دخلت السعودية في طريق هجرتها
حيث أمسك أحدها
وفُقد الاتصال بـ 4 منها
ويعتقد أنها ماتت
فيما لا يزال السادس يطير في أنحاء مختلفة من المملكة
بعد عودته من السودان
ولم يحدد مصير الطائر السابع
نسور بغرض التجسس يظل احتمالاً قائماً
نسور بغرض التجسس يظل احتمالاً قائماً
اخواني الكرام النبهان و د/ محمد بن سعد
اولا ،، كل من يحتضن او يربي الطيور بصورة احترافية
يتبنى مبدأ تبني الطوق والذي لا يكلف شيء كثير
مربين الحمام ينهجون هذا النهج
طوق احمر ثم طوق اخضر فاصفر ،، وهكذا ،،
ولكل لون ارقام متسلسلة نت (1) إلى (100) أو اكثر
للاستدلال على الفصيلة ،، والجيل ،، وهكذا ،، الخ
أمريكا وإسرائيل
مثلهم مل مربي الحمام ،، ولكن في مجالات بحثية
لدى كل منهما أنظمة من : الناموسة ،، وإلى الطائرة بدون طيار
خبر اليوم الذي اود نقله اليكم جاء من محلل أمريكي:
وجود روبوتات ،، يقول:
نسور بغرض التجسس يظل احتمالاً قائماً
كاتب صحفي ومحلل كيث تومسون
متخصص في شؤون الجاسوسية
يقول تعقيباً على قصة نسر حائل
" آر 65 "
إن وجود روبوتات نسور تتم السيطرة عليها وتحريكها بغرض التجسس، يظل احتمالاً قائماً، فالولايات المتحدة الأمريكية و"إسرائيل" تملكان أنظمة مراقبة وهجوم، تبدأ من الناموسة وتنتهي بالطائرة من دون طيار.
يأتي ذلك تعقيباً على إلقاء أحد الصيادين السعوديين الأسبوع الماضي، القبض على النسر " آر 65 "، المزود بجهاز " جي بي إس " لتحديد المواقع، ونفى مسؤول إسرائيلي، أن يكون النسر مخصصاً لأغراض التجسس، مؤكداً أنه ضمن مشروع بحث علمي، يتعلق بدراسة بيئة النسور وسلوكها.
وفي صحيفة "هفنتون بوست" الأمريكية، قال المتخصص في شؤون الجاسوسية، كيث تومسون: إن وجود نسور تتم السيطرة عليها وتحريكها كما في عمل " الروبوتيات" يظل احتمالاً قائماً، فالجيش الأمريكي يطور "خفاشا" روبوتياً، يطير ذاتياً ويعيد شحن نفسه ببطاريات الليثيوم، وتعلوه طبقات خارجية من الجلد والفراء كالخفاش الحي، وله أجنحة كذلك ويمكن أن يهبط ويتوقف، حتى إن هذا "الخفاش المبرمج" يمكنه أن يخدع الخفاش الحي، فضلاً عن الإنسان، وأن أجهزة الاتصال هي ما تجعل هذا الخفاش يرى ويسمح ما يدور حوله حقيقة، من على بعد أميال.
ويقول الكاتب: إضافة إلى ذلك، فإن "إسرائيل" نفسها لا تخفي أنها تمتلك أسطولاً من أنظمة المراقبة والهجوم دون طيار، تراوح أحجامها بين الناموسة وطائر البجع، ويصل حجم ترسانتها نحو 737 قطعة.
ويضيف الكاتب: إن الحكمة في عالم الجاسوسية تقول: فكر في أي جهاز موجود، وتخيله بعد عقدين من الزمن، في ضوء التطورات التقنية، وستكتشف أنه سيصبح جزءاً من عالم صانعي ألعاب الجاسوسية.