تداول الأسهم السعودية

• مؤشر (تاسي) الأربعاء • إغلاق 12,607.98 نقطة - • ارتفاع 22.44 نقطة • ارتفاع 155 شركة • انخفاض 62 شركة • قيمة تداول 7.3 مليار • كمية تداول 294 مليون سهم
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو مشارك
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    الدولة
    السعودية، تيماء
    العمر
    43
    المشاركات
    283
    معدل تقييم المستوى
    41

    افتراضي مسجد الغمامة بالمدينة المنورة يُعيد زواره لزمن النبوة

    المدينة المنورة (واس) : يحرص زوار المدينة المنورة في هذه الأيام على زيارة "مسجد الغمامة" الذي يعد من أبرز المواقع التاريخية في المدينة المنورة، على بعد 500 متر، من المسجد النبوي، لما له من مكانة خاصة ارتبطت بسيرة النبي عليه الصلاة والسلام.



    وكان المسجد الذي تقدر مساحته حوالي 480 متراً مربعاً، آخر المواضع التي صلى بها الرسول صلى الله عليه وسلم صلاة العيد، كما صلى فيه صلاة الجنازة، والاستسقاء وسميّ بالغمامة لما يقال من أن غمامة حجبت الشمس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عند صلاته.

    وحظى الموضع على العديد من عمليات الإصلاح، والترميم في العصور الماضيه منذ بنائه كمسجد في ولاية عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه، حتى العهد السعودي، الذي توالت العناية به وإعادة تجديد بناءه حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -أيده الله- وذلك بهدف الاستفادة منه في أداء الصلوات واحتضان العديد من المناشط الدينية، والثقافية، وتعزيز قيمته التاريخية المرتبطة بالسيرة النبوية.







    تم تصويب (5) أخطاء


  2. #2
    عضو مساعد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2021
    الدولة
    السعودية، مكة المكرمة
    العمر
    32
    المشاركات
    160
    معدل تقييم المستوى
    20

    رقة رفرافة مسجد الغمامة،، موضعٌ وأثر نبوي بالمدينة المنورة

    المدينة المنورة (واس) تزخر المدينة المنورة بالكثير من المساجد والمواضع والآثار النبوية التي تذكرنا بسيرة المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم وتعيدنا إلى ذلك العهد الزاهر من تاريخ أمتنا الإسلامية.



    ومن المواضع التي مازالت قائمة حتى الآن، مسجد الغمامة كما يعرف اليوم، وقد صلى الرسول عليه الصلاة والسلام واستسقى وصلى به العيد وصلى به على النجاشي صلاة الغائب لما بلغه نعيه.

    ويقع "مسجد الغمامة" على بعد خمس مئة متر تقريبًا من باب السلام باتجاه الجنوب الغربي للمسجد النبوي، في مساحة تقدر بـ480 متراً مربعاً، وكان أول من بناه عمر بن عبد العزيز إبان إمارته للمدينة المنورة، واتصلت به العناية والاهتمام على مدى العصور الماضية إلى العهد السعودي.



    وللمسجد تصميم معماري جميل، تشكله أحجار البازلت السوداء من الخارج، وأبواب من خشب مزخرف وقباب بيض، ومئذنة من جهة شمال الغرب، لها باب يؤدي إلى شرفة مطلة على الساحة الخارجية المحيطة بالمسجد والتي رُصفت وزينت بالأشجار والمسطحات الخضراء لتكون متنفساً لزوار طيبة المباركة، ويتوسط المسجد من الداخل محراب في الجدار الجنوبي، وعن يمينه منبر رخامي فوقه قبة مخروطية الشكل، في شكل من أشكال العمارة الإسلامية الفريدة.

    وحظي المسجد بالعديد من عمليات الإصلاح والترميم في العصور السالفة حتى العهد السعودي الذي توالت العناية به وإعادة تجديد بنائه حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -أيده الله- وذلك بهدف الاستفادة منه في أداء الصلوات واحتضان العديد من المناشط الدينية والثقافية وتعزيز قيمته التاريخية المرتبطة بالسيرة النبوية.



    تم تصويب (41) خطأ، منها (الخارج , وأبواب) والصواب (الخارج، وأبواب)

    صـلى المصلي لأمـر كان يطـلـبه
    فلما انقضى الأمر لا صلى ولا صام

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا