تداول الأسهم السعودية -

• مؤشر (تاسي) الخميس • إغلاق 12,565.89 نقطة • انخفاض 42.09 نقطة • ارتفاع 54 شركة • انخفاض 170 شركة • قيمة تداول 10.4 مليار • كمية تداول 422 مليون سهم
صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 31 إلى 38 من 38
  1. #31
    عضو متميز
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    الأردن، اربد
    العمر
    39
    المشاركات
    664
    معدل تقييم المستوى
    57

    افتراضي ترامب يتحرك لحل أزمة الخليج.. تغيير خلفه 5 أسباب

    الدوحة - أحمد يوسف (الأناضول) : شهدت المساعي الدبلوماسية الأمريكية لحل الأزمة الخليجية تسارعا كبيرا خلال الأسبوعين الماضيين، كان أبرزها دخول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خط الأزمة مباشرة، بلقائه أميري الكويت وقطر كلا على حدة.



    دخول ترامب وسيطا على خط الأزمة يمثل "تطورا لافتا للانتباه، فمنذ قطع السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر في 5 حزيران / يونيو الماضي، أخذ البيت الأبيض موقفا منحازا إلى الدول الأربع، مقابل موقف أكثر توازنا اتخذته وزارتا الخارجية والدفاع الأمريكيتان"، وفق "تقدير موقف" أصدره أمس الإثنين، "المركز العربي للأبحاث ودراسات السياسات"، مقره الدوحة.

    هذا التغير من جانب ترامب، أرجعه المركز البحثي الذي تأسس عام 2010 إلى خمسة أسباب، وهي: احتمال اندلاع أزمة مع إيران بسبب اتفاق البرنامج النووي، والتصعيد الأمريكي الراهن مع كوريا الشمالية، واحتمال تفكك أكبر تكتل إقليمي حليف لواشنطن (مجلس التعاون)، والتأثير السلبي المحتمل على الحرب الأمريكية على الإرهاب، وأخيرا أهمية القاعدة العسكرية الأمريكية في قطر.

    وتتهم الدول الأربع قطر بدعم الإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة وتقول إنها تواجه "افتراءات" و"أكاذيب" تستهدف فرض "الوصاية" على قرارها الوطني، عبر مطالب "غير واقعية" و"غير قابلة للتنفيذ"، وتفرض هذه الدول إجراءات على قطر تعتبرها الأخيرة "حصارا ينتهك القوانين الدولية"، فيما تراها تلك الدول "مقاطعة تندرج ضمن ممارسة السيادة".



    ـ تغيّر في نبرة ترامب
    مركز البحث تحدث عن "تغيّر في نبرة ترامب نحو قطر"، حيث بدأ لقاءه مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في نيويورك يوم 19 سبتمبر / أيلول الجاري، بـ "الإشادة بالأمير، واصفا العلاقة بينهما بالصداقة الطويلة".

    ومباشرة تطرق ترامب إلى الأزمة الخليجية، قائلا "أعتقد أننا سنحلها، ولديّ شعور قوي بأنها ستجد طريقها إلى الحل سريعا جدا".

    واعتبر المركز أيضا أن "ترامب بدأ يعطي مؤشرات على تغيّر موقفه من الأزمة" خلال لقائه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد (الذي يتوسط لحل الأزمة) في واشنطن يوم 7 سبتمبر الجاري، إذ شدد الرئيس الأمريكي خلال المؤتمر الصحفي المشترك عقب القمة، على أن "قطر والسعودية والإمارات والبحرين ومصر شركاء أساسيون في محاربة الإرهاب".

    وإلى أبعد من ذلك مضى ترامب بـ "إعلان استعداده للوساطة بين قطر ودول الحصار، معربا عن اعتقاده بإمكانية التوصل إلى اتفاق سريع"، بحسب "تقدير الموقف".

    ـ لا عقيدة أمريكية واضحة
    من القضايا محل الإجماع لدى المراقبين لسياسات إدارة ترامب، وفق المركز البحثي، أن "هذه الإدارة ما زالت لم تطور عقيدة واضحة في السياسة الخارجية، ولا يتضح هذا في الأزمة الخليجية فقط، بل يصح في شأن أكثر القضايا والملفات الدولية (تعقيدا)، مثل الأزمة مع كوريا الشمالية، والملف النووي الإيراني، والأزمة السورية، وغيرها".

    واعتبر أن السبب الرئيسي في غياب العقيدة الواضحة هو "ترامب نفسه"، واستشهد بأنه "بعد يوم من لقاء ترامب وأمير قطر، أشار تقرير لجريدة "واشنطن بوست" إلى تصاعد حدة الخلاف بين البيت الأبيض ووزارة الخارجية حول كيفية التعامل مع الأزمة الخليجية".

    ووفق الجريدة فإن "البيت الأبيض، وترامب شخصيا، غاضبان من تعطيل وزير الخارجية (ريكس) تيلرسون بيع أسلحة بعشرات المليارات من الدولارات لدول خليجية، بينها أكثر من 110 مليارات للسعودية، كان أعلن عنها خلال زيارة ترامب المملكة في مايو / أيار الماضي".

    وقال مسؤولون أمريكيون لـ "واشنطن بوست"، إن "حسابات تيلرسون ووزارة الخارجية من وراء تعطيل مبيعات الأسلحة، أن ذلك يعطي الولايات المتحدة ميزة أفضل لتكون في وضع يؤهلها للضغط على أطراف الأزمة لحلها، في حين يرى البيت الأبيض أن تعطيل المبيعات ليس فعالا في الضغط على السعودية".

    ويؤيد بوب كوركر رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي (إحدى غرفتي الكونغرس) موقف تيلرسون، وكان قد عطل إرسال مزيد من شحنات الأسلحة للحلفاء الأمريكيين في الخليج أواخر يونيو / حزيران الماضي، إلى أن يجدوا طريقا دبلوماسية لحل الخلافات بينهم، وفق التقرير.

    ونقلت الجريدة عن مسؤول كبير في الخارجية الأمريكية، أن "تيلرسون اتصل بوزراء خارجية دول خليجية زارها صهر الرئيس (ترامب) ومستشاره جاريد كوشنر أغسطس / آب الماضي، ليتأكد أنه لم يوصل إليهم رسائل متضاربة عن الموقف الأمريكي من الأزمة".

    ـ ما الذي تغير؟
    وفق المركز البحثي، مستندا إلى مصادر إعلامية مختلفة، فإن "مواءمات بدأت تطرأ على مقاربة ترامب للأزمة الخليجية، المنحازة إلى دول الحصار، بعد تحذيرات من وزير خارجيته ووزير دفاعه جيمس ماتيس، ومستشاره للأمن القومي، أتش. أر. ماكماستر، من أن إطالة أمد النزاع تفيد إيران، وتشتت جهد الضغط عليها، كما زادت الأزمة مع كوريا الشمالية من الضغوط على ترامب الذي بدا في غنى عن فتح أزمة جديدة في الخليج".

    وأضاف أن "وزارتي الخارجية والدفاع ساهمتا في تزويد ترامب بمعلومات وتقديم صورة للوضع في الخليج أكثر شمولا مما سمعه من قادة الإمارات والسعودية (..) قد تكون الأزمة مع كوريا الشمالية، واحتمال اندلاع أزمة مع إيران بسبب موقف ترامب الرافض لاتفاق البرنامج النووي (المبرم عام 2015)، من العوامل المهمة التي عززت ميله الراهن إلى الضغط على دول الحصار الخليجية لحل الأزمة مع قطر عبر الحوار".

    وأكمل "من هنا جاءت مساعي ترامب لترتيب اتصال هاتفي يوم الجمعة 8 سبتمبر (الجاري) بين أمير قطر وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، اتفقا خلاله على العمل على حل الخلافات بينهما على طاولة الحوار، إلا أن السعودية تراجعت في اليوم نفسه عن تعهداتها تلك، ملقيةً باللوم على قطر، ومطالبة إياها بالامتثال للشروط الثلاثة عشر التي وضعتها دول الحصار".

    "تقدير الموقف" اعتبر أنه "من الصعب جدا توقع تطورات موقف الرئيس الأمريكي من الأزمة الخليجية مع استمرار تقلبه تجاهها"، لكن "يمكن القول إن الموقف الرسمي للإدارة الأمريكية مجتمعة بدأ يتوافق أكثر على ضرورة إنهاء الأزمة الخليجية ووضع حد لحصار قطر".

    وأرجع ذلك إلى أن "استمرار الأزمة يفيد إيران ويشتت المواقف الإقليمية منها، وهذا ما لا تريده إدارة ترامب، خصوصا أنها في وارد التصعيد مع إيران بحسب ما ظهر من خطاب ترامب الذي ألقاه أخيرا في الأمم المتحدة".

    كما أن استمرار الأزمة الخليجية، وفق المركز البحثي، "يهدد بتفكيك واحد من أهم التكتلات الإقليمية الحليفة للولايات المتحدة في المنطقة، والذي لا يزال متماسكا إلى اليوم، أي مجلس التعاون لدول الخليج العربية".

    وتأسس مجلس التعاون لدول الخليج العربية عام 1981، ويوجد مقره في الرياض، ويتألف من ست دول هي: السعودية والإمارات وقطر والبحرين والكويت وسلطنة عمان.



    الأزمة الراهنة تهدد كذلك "الحرب الأمريكية على الإرهاب، وهو ما يحذر منه المسؤولون الأمريكيون، كما يبدو البنتاغون (وزارة الدفاع الأمريكية) قلقا من احتمال تأثر عملياته العسكرية في الشرق الأوسط بالأزمة الخليجية، خاصة أن قطر تستضيف أكبر قاعدة عسكرية أمريكية (العديد) في الشرق الأوسط".

    وشدد المركز البحثي على أن "المسؤولين الأمريكيين، خصوصا في وزارة الدفاع، يخشون من أن الامتيازات التي تحصل عليها الولايات المتحدة في قطر ربما تكون مهددة في حال استمرت حملة التصعيد الدبلوماسي معها، وفي حال استمرار تصريحات ترامب غير المنضبطة تجاهها".

    وختم المركز العربي للأبحاث ودراسات السياسات "تقدير الموقف" بأنه "يبدو أن مؤسسة الحكم (في واشنطن) لا تريد أن تبقى رهينة طريقة الرئيس الأمريكي الحالي في اتخاذ المواقف وإدارة السياسة الخارجية، فنجدها تتدخل في كل مرة لضبط الأمور. لكن هذا التدخل ورغم أهميته، غالبا ما يحدث بعد وقوع الضرر، لذلك من المهم أن يحصل التغيير على مستوى تفكير الرئيس ترامب وسلوكه السياسي والدبلوماسي".


  2. #32
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    الكويت، الكويت
    العمر
    46
    المشاركات
    994
    معدل تقييم المستوى
    61

    افتراضي قطر تجدد استعدادها لحل الأزمة الخليجية عبر حوار لا يمس سيادتها

    أحمد المصري (الأناضول) : جدد رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية القطري، عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، السبت، استعداد بلاده لحل الأزمة الخليجية عبر حوار لا يمس سيادتها. ورفض آل ثاني أي محاولات لفرض الوصاية أو التدخل في شؤون بلاده.



    جاء هذا في تصريحات أدلى بها لوكالة الأنباء القطرية الرسمية بمناسبة قرب احتفال قطر باليوم الوطني الذي يوافق 18 ديسمبر/كانون الأول من كل عام، وهو ذكرى تولي الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، مؤسس دولة قطر، الحكم في 18 ديسمبر/كانون الأول 1878.

    وقطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، في 5 يونيو/ حزيران الماضي، علاقاتها مع قطر، بدعوى دعمها للإرهاب، ثم فرضت عليها "إجراءات عقابية"، تقول الدوحة إنها "حصار ينتهك القوانين الدولية"، بينما يعتبرها الرباعي "مقاطعة".

    ونفت الدوحة، الاتهامات الموجهة لها بدعم الإرهاب، واتهمت الرباعي بمحاولة فرض الوصاية على قرارها الوطني والتنازل عن سيادتها.

    وقال آل ثاني إن "احتفال هذا العام يأتي في ظل حصار ظالم وجائر تعرضت له دولة قطر. حصارٌ تجاوز كل الأعراف والقيم وأبجديات التعامل بين الدول، بهدف الضغط علينا للتخلي عن مبادئنا والتنازل عن سيادتنا وفرض الوصاية حتى تكون قطر تابعة ومنقادة".

    وشدد على "أن هذا الأمر مرفوض من القيادة ومن الشعب وحتى من المجتمع الدولي"، واصفًا الادعاءات بأنها "افتراءات واتهامات غير صحيحة". وأضاف أن "أزمة الحصار كشفت، بما لا يدع مجالاً للشك، النوايا السيئة والسلوك غير الحضاري الذي اتبعته دول الحصار تجاه بلادنا".

    واستدرك: "لكن (رُبّ ضارةٍ نافعة)، فقد ارتد الكيد عليهم وعاد بالنفع على أبناء شعبنا الذين استطاعوا اجتياز هذه المرحلة بنجاح". وشدد "على أن موقف قطر كان واضحاً وثابتاً منذ بداية الأزمة، بأنّ الحوار هو الوسيلة الوحيدة لحل الأزمة على أن لا تمس سيادة الدّولة أو التدخّل في شؤونها الداخليّة".

    وأكد أن قطر استطاعت إدارة الأزمة والتغّلب على تداعياتها "وفق خطط مدروسة، تمكنّا، عبرها، من مواجهة تحديات الحصار وإفشاله". وبيّن أن ذلك تم "بتقوية اللُحمة الداخلية للمجتمع، واستثمار الطاقات الوطنية، والاستمرار في تنفيذ مشاريع التنمية والبنية التحتية والصحة والتعليم، والارتقاء بالاقتصاد القطري وتشجيع الاستثمارات المحلية وحماية المنتج الوطني، وزيادة الانتاج".



  3. #33
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    الدولة
    البحرين، الجفير
    العمر
    30
    المشاركات
    89
    معدل تقييم المستوى
    21

    متردد البحرين تكشف تفاصيل اعتراض قطر لزورقين تابعين لها

    دبي - الإمارات العربية المتحدة (CNN)—كشفت وزارة الداخلية البحرينية، الاثنين، تفاصيل حول قيام 3 دوريات بخفر السواحل القطرية باستيقاف زورقين بحرينيين تابعين لخفر السواحل.



    وقالت الداخلية البحرينية في بيانها: "ما حدث من جانب دوريات أمن السواحل والحدود القطرية، ضد الزورقين البحرينيين في عرض البحر، بدأ باستجابة الزورقين وانتهى بالاعتراض ومن ثم احتجازهما والتهديد باستخدام السلاح، ومنعهما من الاتصال بغرفة العمليات، دون اعتبار لتبعيتهما لخفر السواحل البحريني كجهة رسمية، كما أن الزوارق القطرية، لم تكن تحمل أي علم أو هوية، وفق الأعراف الدولية، في حين كان الزورقان البحرينيان، يحملان علم مملكة البحرين وشعار وزارة الداخلية".

    وأضافت: "تشيد وزارة الداخلية، بمستوى الانضباط والمهنية وضبط النفس، الذي تعامل به قائدا الزورقين البحرينيين مع الواقعة، مقابل التصرفات العدائية التي أظهرها الجانب القطري، مؤكدين أن ما جرى من قبل دوريات أمن السواحل والحدود القطرية، يعد مخالفا للاتفاقيات والمعاهدات المتصلة بقانون البحار الدولي، حيث لا يجوز لأي دولة، استيقاف سفينة أو زورق لخفر السواحل بالقوة، خاصة وأن الحادثة وقعت في مياه مملكة البحرين بموجب أحكام القانون رقم (8) لسنة 1993 بشأن البحر الإقليمي لمملكة البحرين والمنطقة المتاخمة".



    وأعربت الداخلية البحرينية عن "استنكارها للممارسات القطرية التي اعتادت القيام بها تجاه الزوارق وسفن الصيد البحرينية في هذه المنطقة خلال الفترة الماضية، حيث استوقفت خلال الفترة من 2010 وحتى 2020 نحو 650 قاربا و2153 شخصا، وهو ما يعد مخالفا للوضع الذي كان قائما منذ أكثر من 200 عام في مجال صيد اللؤلؤ والأسماك.. وقد تمادت دولة قطر في مثل هذه التصرفات، المتمثلة في احتجاز قوارب الصيد البحرينية لفترات طويلة، ومحاكمة من كانوا على متنها، الأمر الذي كانت نتيجته، التأثير سلبا على أرزاق ومعيشة المواطنين، والمساس بمهنة الصيد التي توارثوها عن آبائهم وأجدادهم، وتسبب هذه الممارسات القطرية المستفزة، في قطع أرزاقهم".

    ويذكر أن قطر قد أصدرت بيانا حول الحادثة قالت فيه: "قامت الجهات المعنية بالإدارة العامة لأمن السواحل والحدود بالتواصل مع غرفة العمليات بمملكة البحرين من أجل الحصول على تبرير منها لسبب وجود الزورقين في المياه القطرية، وبتعذر ذلك تم الاستفسار من قائد الزورق الذي تم استيقافه حيث أفاد بأنه فقط الاتصال مع قيادته وأن اجهزته قد تعطلت أثناء قيامهم بتمرين داخل حدود المياه البحرينية مما تسبب فغي فقدانه لطريق العودة إلى موقعه".



    تم تصويب (5) اخطاء في استقلال ( ، " )



  4. #34
    عضو راقي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2015
    الدولة
    قطر، الدوحة
    العمر
    44
    المشاركات
    460
    معدل تقييم المستوى
    52

    نداء صحيفة تكشف موعد ومكان عقد المصالحة الخليجية

    ح.ز/ ع.غ (دويتشه فيله) : كشفت صحيفة كويتية استناداً لمصادر رفيعة عن موعد ومكان المصالحة الخليجية، يذكر أن الرياض أكدت على لسان وزير خارجيتها أن حلفاءها "على الخط نفسه" في ما يتعلّق بحل هذه الأزمة، متوقعاً التوصل قريباً إلى اتفاق نهائي بشأنها.



    نقلت صحيفة "الراي" الكويتية اليوم (الأحد السادس من ديسمبر/ كانون الأول 2020) عن مصدر دبلوماسي رفيع المستوى أن "المصالحة الخليجية ستتم في اجتماع القمة الخليجية المزمع عقدها في مملكة البحرين (مبدئياً) خلال الشهر الجاري. وأشار المصدر إلى أن نقاط الخلاف والطلبات والشروط التي تم الحديث عنها خلال عمر الأزمة الذي تجاوز الثلاث سنوات، "ستتم مناقشتها في لجان خليجية خاصة سعياً للتوصل إلى حلول لها بما يضمن عدم تجددها، واستمرار تماسك المنظومة الخليجية والعربية".


    - قمة الدول الخليجية في الرياض (ديسمبر/ تشرين الثاني 2020)

    وبُعيد هذه الأنباء ارتفعت الأسهم القطرية في المعاملات المبكرة اليوم الأحد، إذ صعد المؤشر القطري الرئيسي واحداً بالمئة في المعاملات المبكرة، حسبما أظهرته بيانات رفينيتيف.

    يأتي هذا وسط الارتياح الخليجي والعربي والإسلامي والدولي عقب إعلان الكويت عن تطورات إيجابية حاسمة لحل الخلاف بين الرباعي العربي (السعودية والإمارات والبحرين ومصر) وبين قطر. وكشف وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان أمس السبت أن حلفاء بلاده "على الخط نفسه" في ما يتعلّق بحل الأزمة الخليجية، متوقعاً في مقابلة حصرية مع وكالة فرانس برس في البحرين، التوصل قريباً إلى اتفاق نهائي بشأنها.

    مركزية الملف الإيراني
    في الملف الإيراني، شدّد الوزير في المقابلة التي أجريت على هامش مؤتمر "حوار المنامة"، على وجوب التشاور مع دول الخليج "بشكل كامل" في حال أعادت الإدارة الأمريكية المقبلة إحياء الاتفاق النووي مع طهران، مشدداً على أنه الطريق الوحيد باتّجاه التوصل إلى اتفاق دائم.

    وحتى قبل وقت قليل، بدا الخلاف الذي اندلع قبل ثلاث سنوات بين دول في المنطقة من جهة وقطر من جهة أخرى، مستعصياً. لكن الأمير فيصل قال إن تحقيق اختراق لحل الأزمة بات وشيكاً. وأضاف "نتعاون بشكل كامل مع شركائنا في ما يتعلّق بهذه العملية ونرى احتمالات إيجابية للغاية باتّجاه التوصل إلى اتفاق نهائي"، مضيفاً أن "جميع الأطراف المعنية ستكون مشاركة في الحل النهائي". ولدى سؤاله عما إذا كان النزاع يتّجه إلى تسوية كاملة، قال "نتصور حلاً يغطي جميع الجوانب ويرضي كافة الأطراف المعنية"، مشيراً إلى أن ذلك سيحدث "قريباً".

    وقطعت السعودية وحلفاؤها الإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر في حزيران/ يونيو 2017، متهمة إياها بالتقارب مع إيران وتمويل حركات إسلامية متطرفة، وهو ما تنفيه الدوحة بشدة. وأجبرت لاحقاً القطريين المقيمين لديها على المغادرة ومنعت الطائرات القطرية من عبور مجالها الجوي وأغلقت حدودها وموانئها أمام الإمارة.

    كسر الجليد بين الدوحة والرياض أولاً؟
    ورجّح محللون أن يقتصر أي اختراق يتم تحقيقه على العلاقات بين الرياض والدوحة، وأن يستثني خصوصاً الإمارات التي كانت أشد الدول انتقادا لقطر منذ بدأت الأزمة. وفي وقت سابق هذا الشهر، استبعد سفير الإمارات في واشنطن يوسف العتيبة أن يُحل الخلاف في أي وقت قريب، قائلا "ليس على قائمة أولويات أي شخص".

    لكن الأمير فيصل أشار إلى أن المفاوضات جارية بشأن مصالحة أوسع، وقال "ننسّق بشكل كامل مع شركائنا والجميع على الخط نفسه في ما يتعلّق بالعملية بوضعها الحالي". بعد قطع العلاقات، أصدرت الدول الأربع قائمة تضم 13 مطلباً من قطر شملت إغلاق شبكة "الجزيرة" الإعلامية وخفض مستوى العلاقات مع تركيا.

    لكن الحصار الذي صُمّم لخنق قطر وإجبارها على اتباع نهج جيرانها دفع الدوحة للتقارب بشكل أكبر مع إيران وتركيا، بحسب مراقبين. كما أنه أضرّ بمصالح الرياض الاستراتيجية. وعمّا إذا كانت المملكة ستتخلى عن قائمة المطالب أو تقلّصها، أجاب الأمير فيصل "أفضل ما يمكنني قوله الآن (لكي) لا يتم الإضرار بالمحادثات الجارية، هو أن الحل سيكون مرضيا للجميع".

    تصريحات متفائلة خليجية وأمريكية
    وصدرت الجمعة سلسلة تصريحات متفائلة من قطر وعُمان والكويت أكدت أنه تم تحقيق تقدّم باتّجاه إنهاء الأزمة. وأشارت الكويت التي تقود جهود وساطة بين الطرفين إلى أن "مباحثات مثمرة جرت خلال الفترة الماضية بشأن جهود تحقيق المصالحة الخليجية".

    وأعرب وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الذي انخرطت بلاده في المباحثات، عن أمله في أن تتمكن واشنطن من تسهيل التوصل إلى حل، لكنه حذر من أنه لا يقوم "بتكهنات على صعيد التوقيت". وذكرت تقارير أن صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره جاريد كوشنر أثار ملف أزمة الخليج وضغط من أجل تحقيق تقدّم باتّجاه إنهاء الخلاف خلال زيارة أجراها مؤخراً إلى السعودية وقطر.

    قطر: نار الخليج أبرد من جنة تركيا وإيران؟
    ودفع إغلاق السعودية مجالها الجوي أمام الخطوط الجوية القطرية الشركة لتغيير مسار رحلاتها لتمر فوق إيران. وأشارت تقارير إلى أنها دفعت مئة مليون دولار لطهران سنوياً لقاء ذلك. وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي روبرت أوبراين في تشرين الثاني/ نوفمبر إن السماح للطائرات القطرية بالتحليق فوق السعودية عن طريق "جسر جوي" أولوية لإدارة ترامب. في المقابل، يمكن أن توافق قطر على تخفيف نبرة تغطية وسائل الإعلام لديها لأخبار السعودية، بما فيها شبكة الجزيرة، بحسب محللين. وأشارت قطر مراراً إلى أنها منفتحة على عقد محادثات دون شروط مسبقة.

    وصعّد البيت الأبيض خطابه ضد إيران في وقت يشارف عهد ترامب على نهايته. وأعلن الأخير في 2018 انسحاب بلاده من الاتفاق النووي الذي أبرمته دول كبرى مع إيران في 2015. لكن الرئيس المنتخب جو بايدن أشار إلى أن الولايات المتحدة ستبرم مجدداً اتفاقاً نوويا مع طهران وأنه لا يزال يدعم اتفاق 2015. ومن شأن انضمام واشنطن مجدداً إلى الاتفاق أن يلقى أصداء إيجابية في أوساط حلفاء الولايات المتحدة الأوروبيين، لكنه سيثير بلا شك قلق دول خليجية. وشدد وزير الخارجية السعودي السبت على أن إعادة إحياء أي اتفاق نووي مع إيران في ظل الإدارة الأميركية الجديدة يجب أن يتم بالتشاور مع دول الخليج.


  5. #35
    عضو متألق
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    الكويت، الكويت
    العمر
    46
    المشاركات
    994
    معدل تقييم المستوى
    61

    افتراضي تركي الفيصل: قطر تهدد أمن دولنا وشعوبنا

    دبي -CNN : رد رئيس جهاز الاستخبارات السعودي السابق تركي الفيصل على وزير الخارجية العُماني بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي، حول عدم وجود كلمة «مقاطعة» في معجم الدبلوماسية العُماني.



    وقال تركي الفيصل في كلمته بمؤتمر «حوار المنامة» التي تبعت كلمة وزير الخارجية العُماني: «سيد بدر، أشكرك على ما استعرضته خلال كلمتك، ومعجم عُمان الدبلوماسي الذي لا يتضمن كلمة مقاطعة يعكس طبيعة عُمان الفريدة وكونها لم تكن هدفا للجيران عبر تقويض أمن السلطنة وشعبها»، بحسب قوله.

    وتابع السفير السعودي السابق لدى أمريكا: «جهود هؤلاء الجيران المقوضة للاستقرار استهدفت هذا البلد والإمارات العربية المتحدة ومصر وبلادي، أرجو أن تعاملنا قطر مثلما عاملت عُمان»، بحسب تعبيره.

    وأضاف الفيصل قائلا: «حينذاك لن نجد كلمة مقاطعة في معاجمنا كافة، هل بإمكان فخامتكم إضافة جملة (عدم التدخل بشؤون الدول الأخرى)، التي يجب إضافتها عند الرجوع للاتفاق النووي مع إيران»، بحسب قوله.



    وكان وزير الخارجية العُماني قد قال في كلمته: «الاستبعاد والرفض والمقاطعة، كلمات ليست جزءا من مخزوننا الدبلوماسي»، على حد تعبيره.

    وأعرب بدر البوسعيدي عن أمله أن يمثل تجدد السياسة الأمريكية على الساحة الدولية (تنصيب جو بايدن رئيسا) بالعودة إلى ما وصفه بـ«النجاح الأمريكي الأكبر في المنطقة»، وهو الاتفاق النووي مع إيران.




  6. #36
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    الدولة
    البحرين، الجفير
    العمر
    30
    المشاركات
    89
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي بعد تصريحات تركي الفيصل.. السعودية تجدد موقفها من القضية الفلسطينية

    دبي، (CNN) : جدد مجلس الوزراء السعودي، في جلسته الثلاثاء، برئاسة العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز على موقف المملكة من القضية الفلسطينية وذلك بعد أيام على التصريحات الهجومية التي أدلى بها رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق، الأمير تركي الفيصل ضد إسرائيل في حوار المنامة 2020.



    وأوضح وزير الإعلام السعودي المكلف، ماجد القصبي، أن مجلس الوزراء "جدد موقف المملكة تجاه القضية الفلسطينية بأنها قضية عربية أساسية، ولم تتوان عن الدفاع عنها منذ عهد الملك عبد العزيز -رحمه الله-، ولاتزال على رأس القضايا التي تدعمها في سياستها الخارجية، والتزامها بدعم الخيار الاستراتيجي للسلام، والتمسك بمبادرة السلام العربية 2002، ووفقاً للقرارات والقوانين الدولية، والتأكيد بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، على أهمية كف الاحتلال الإسرائيلي عن بناء المستوطنات على الأراضي الفلسطينية الذي يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، وعقبة أمام تحقيق السلام الدائم والشامل"، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية.




    وكان الأمير تركي الفيصل قد قال في تصريحاته: "الحكومة الإسرائيلية تصور نفسها كمُحبة للسلام وحاملة للقيم السامية، زعموا أنهم حماة لحقوق الإنسان، وادعوا أنهم الدولة الديمقراطية الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط، صوروا أنفسهم كدولة صغيرة تعاني من تهديد وجودي محاطة بقتلة متعطشين للدماء يرغبون في القضاء عليها".

    وأضاف الفيصل: "أعلنوا (إسرائيل) الحرب ضد حماس باعتبارها حركة إرهابية، أعربوا عن رغبتهم في أن يكونوا أصدقاء للسعودية... جميع الحكومات الإسرائيلية تعتبر آخر قوى العالم الغربي الاستعمارية".

    من جهته غرد غابي إشكنازي، وزير الخارجية الإسرائيلي، عبر حسابه في تويتر، واصفا ما قاله "الممثل السعودي في مؤتمر المنامة" بأنها "اتهامات كاذبة"، وإنها "لا تعكس روح التغيير التي تمر بها المنطقة".

    تم تصويب (7) أخطاء منها (عبدالعزيز) والصواب (عبد العزيز)



  7. #37
    عضو الابداع
    تاريخ التسجيل
    Aug 2010
    الدولة
    السعودية، الظهران
    العمر
    68
    المشاركات
    3,881
    معدل تقييم المستوى
    60

    افتراضي دعوة أمير دولة قطر للمشاركة في الدورة الـ 41 لمجلس التعاون لدول الخليج

    الدوحة (واس) : وجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- رسالة لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر تضمنت دعوته للمشاركة في الدورة الحادية والأربعين للمجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية المزمع عقدها في الخامس من يناير المقبل.



    وتسلم الرسالة سمو أمير دولة قطر خلاله استقباله في الديوان الأميري بقصر الدوحة اليوم معالي الأمين العام لمجلس التعاون الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف.

    وجرى خلال الاستقبال استعراض مسيرة المجلس والإنجازات التي تحققت لشعوب الدول الأعضاء خاصة في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والتجارية.



    وأوضح الأمين العام لمجلس التعاون، أن المجلس يدخل العقد الخامس من مسيرته المباركة بمنجزات راسخة وتعاون كبير وتطلع مشترك للمستقبل البناء والمشرق -بإذن الله- لتحقيق تطلعات وطموحات المواطن الخليجي، تبدأ بالتركيز على آفاق وطموح الشباب الخليجي والعمل المشترك على استعادة النمو الاقتصادي للمنطقة بعد الجائحة الصحية وتجاوز تحدياتها واستئناف مفاوضات التجارة الحرة وتعزيز الشراكات الاستراتيجية مع الدول الصديقة.




  8. #38
    عضو حضور
    تاريخ التسجيل
    Jan 2015
    الدولة
    اليمن، عدن
    العمر
    44
    المشاركات
    301
    معدل تقييم المستوى
    29

    افتراضي التحالف يهاجم العاصمة اليمنية بعد هجمات على عدن ألقي باللوم على الحوثيين

    عدن - فواز سلمان (رويترز) - قصفت طائرات حربية للتحالف بقيادة السعودية أهدافا في العاصمة اليمنية صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون يوم الخميس ردا على هجمات في مدينة عدن الساحلية الجنوبية في اليوم السابق عندما وصل مسؤولون في حكومة تدعمها الرياض إلى هناك.



    واتهم التحالف جماعة الحوثي التي تقاتلها منذ ست سنوات بشن هجوم على مطار عدن وهجوم ثان على القصر الرئاسي.

    قال سكان إن الضربات الجوية التي شنها التحالف يوم الخميس أصابت مطار صنعاء وعدة مواقع أخرى في المدينة ومحيطها. واضافوا ان دوي دوي انفجارات حلقت طائرات حربية في سماء المنطقة لعدة ساعات.

    وقالت قناة المسيرة التلفزيونية التي يديرها الحوثيون إن الطائرات قصفت 15 موقعا على الأقل في أحياء مختلفة بالعاصمة. لم ترد تقارير فورية عن وقوع اصابات.

    قتلت غارات التحالف الجوية الآلاف، من بينهم العديد من المدنيين، على مدار الحرب.

    لكنها كانت أقل تواترا في السنوات الأخيرة حيث وصل الصراع إلى طريق مسدود، مع سيطرة الحوثيين المتحالفين مع إيران على معظم المراكز السكانية وحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف بها دوليا -بدعم من الرياض والقوى الغربية- تتخذ من عدن مقرا لها.



    لقد طغى صراع على السلطة بين حكومة هادي والانفصاليين الجنوبيين في عدن الحرب الرئيسية. تحاول المملكة العربية السعودية توحيدهم للتركيز على محاربة الحوثيين.

    قُتل ما لا يقل عن 22 شخصًا وأصيب العشرات في هجوم الأربعاء على مطار عدن، والذي وقع فور وصول أعضاء حكومة هادي الجديدة من المملكة العربية السعودية. ووقع هجوم ثان على قصر معشق حيث تم نقلهم إلى بر الأمان.

    وقال بيان للتحالف إن التحالف أسقط طائرة مسيرة محملة بالمتفجرات كانت تستهدف القصر.

    وجاء في البيان أن "الهجوم الإرهابي اليائس على قصر معشق يؤكد مسؤولية ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران عن الهجوم على مطار عدن الدولي".

    ولم يصدر رد فعل فوري من الحوثيين الذين نفوا في وقت سابق مسؤوليتهم عن هجوم المطار.

    وغرقت عدن في أعمال عنف بسبب الخلاف بين الانفصاليين وحكومة هادي، التي تتخذ من العاصمة مقرا لها بعد أن طردها الحوثيون من صنعاء في 2014.



    أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي يسعى إلى استقلال جنوب اليمن، الحكم الذاتي في عدن في أبريل / نيسان، مما تسبب في اشتباكات مع قوات هادي وعقد جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في الصراع العام.

    الحكومة الجديدة توحد المجلس الانتقالي الجنوبي مع هادي في محاولة لتحقيق الهدف السعودي المتمثل في إنهاء الخلاف.

    وكان مسؤولون حكوميون من بين ضحايا الهجوم على مطار عدن. وقالت المنظمة إن ثلاثة من موظفي اللجنة الدولية للصليب الأحمر قتلوا أيضا.

    وقال رئيس الوزراء اليمني معين عبدالملك إن جميع أعضاء الحكومة "بخير" وسيبقون في عدن على الرغم من الهجوم.



    تم تصويب (10) اخطاء في استقلال ( ، - )


صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر

مواقع النشر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا