مقاهي الإنترنت.. مجرد لهو أو هروب من رقابة الأهل؟

السلام عليكم
لايخفى على كل متأمل كثرة محلات الإنترنت, والتي يقبل عليها الشباب بشكل ملفت للنظر, هل يعقل أن أؤلئك الشباب لايجدون أجهزة كمبيوتر في منازلهم؟؟
فلماذا هذا الإقبال الكبير على هذه المحلات؟
القضية قد تكون مجرد معلومة عابرة أو منظر ملفت للإنتباه, لكن أن نعلم أن هناك عددا من الشباب يجلسون عند هذه المحلات بالساعات الطويلة, بل إني في احدى المرات وأنا ذاهب لصلاة الفجر مررت بأحدها على الطريق لأجد عددا من الشباب ينتظرون فتح المحل!!
ترى ماهو السبب الحقيقي وراء هذه القضية؟
ومالذي تقدمه هذه المحلات لزبائنها؟
وماهو دور المجتمع حيال هذه الظاهرة؟
أنتظر مشاركاتكم؟

ظاهرة لجوء الشباب الى المقاهي هي ظاهره حديثه عهد ويجب على من لديه هذه النوعيه من الشباب ان يتدارك الموضوع بالنظر في اسباب لجوء الشاب الى هذه المحاوله
قبل ان يحدث مالا يحمد عقباه 0

برأيي ان لجوء بعض الشباب الى هذه المقاهي هو 0

وجود الجو المناسب في هذه المقاهي

تجمع الزملاء

البعد عن الرقابة ( وهذا ما نخشاه )

عدم وجود الخدمة في البيت

هذا ما احببت ان اضيفه

تقديري لك

السلام عليكم :

مقاهي الانترنت عالم مستقل انشئت لخدمة من لا يملك وسيلة اتصال
يالأنترنت لكن في هذا الوقت اصبحت سيئة الاستغلال
من قبل شباب يتعلم او متعلم الانحراف
تواجد الشاب - وهم الكثرة من مرتاديها - يفتح اجواء العبث بلا حسيب
او رقيب ... همهم اضاعة الوقت في الفساد من غير الاستفاده

كل كبينة موفرة فيها وسائل العبث الالكتروني من غير رقابة
بطرق جذابة للوقوع في الرذائل ..
طبعا يضيع وقته بالأثم مع نشوة عارمه في الاستزاده في المعصيه

موضوع شيق اخي الرائد 7 ربما ستكون لي عوده بأذن الله...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل الرائد7
بارك الله فيك على هذا الموضوع وسبحان الله هناك أناس تصحى من عز نومها لكي تصلي وأناس آخرين صاحين وبالقرب من المسجد وينتضرون فتح أبواب اللعب واللهو والعياذ بالله .
وللعودة لموضوعنا فمن ضمن الأسباب وهي كثيرة أن تكون هذه المقاهي مكاناً مناسباً للزائرين من خارج المدينة كالطلاب والمنتدبين والجامعات والمتنزهين ونحوهم ممن لا يمتلكون الأجهزة المحمولة وكذلك للتمتع بصالة الألعاب وبالأخص لعبة ( البلياردو ) وقد يضاف إليها ( تنس الطاولة ) ولا ننسى دور الآباء وضعف مراقبة الأسر لأبنائهم والفراغ الممتد في يوم الشاب , توفرالسيولة المالية لدى كثير من الشباب والفضول والبحث عن الممنوع دون أي رقيب أو حسيب من البشر والخوف من أن تكون هذه المقاهي وسيلة لتوزيع المخدرات أن لم تكون موجود الآن فهي أكيد ستكون في القريب العاجل .. وتحفظ كثير من الأسر من إدخال الإنترنت في البيوت جعل العديد من الشباب يبحثون عن المتعة من خلال هذه المقاهي والخطورة انه لا يمكن أجراء رقابة صارمة أو محكمة على هذه الخدمة لأنها شبكة دولية تتجدد فيها المواقع خلال الدقيقة الواحدة مع العلم أن الكثير من الذين يقومون بعمليات التخريب على الأجهزة الأخرى أنه بالإمكان التعرف عليهم فيما لو استعملوا أجهزتهم الشخصية فيلجئون إلى هذه المقاهي لتُقيد جرائمهم ضد مجهول ولعل الحل في أن تمنع هذه المحلات من العمل بعد الساعة 12 ليلاً .... أتمنى أن أكون قد وفقت في توضيح بعض الأمور .

تقبل مداخلتي وشكري وتقديري والله يرعاك ض7

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأنترنت ذلك الفضاء المفتوح على مصراعيه للعالم كله.

هي شاشة صغيرة ولكنها نافذة كبيرة وبئر عميق

الشباب هرع اليها لما وجد فيها كافة انواع المقبلات لما تشتهيه نفسه

ولم أقل المعلومات نظراً لندرة بحث الشباب عن الفوائد العلمية عبر الأنترنت.

هنالك من يتاجر ومن يشترى ومن يبيع وهم نسبة قليلة

ولكن السواد الأعظم تجده في ( الشات ) للأسف.

خروج الشباب للمقاهي هو أضافة جديدة لخروج الشباب منذ البداية بدون وجود مقاهي أنترنت

ولكن الجديد في المقاهي هو أنها تضيف العنصر الأنثوي الى الجلسة دون التعرض للملاحقة الشرعية والقضائية ودون التعرض لتهمة الأختلاط الممنوع

قم بألغاء مواقع الشات من الأنترنت وعندها ستعرف بالضبط من يبقى في المقهى ومن سيرحل الى الأسواق.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم
بارك الله في الجميع على المشاركة..
ستكون لي عودة بإذن الله للتعليق على مداخلاتكم

عليكم السلام

الموضوع له عده اوجه وعدة فئات في اعتقادي اخي الرائد ولايهون الجميع

الوجه الأول استفاده وهذه فئة من الناس "غالباً راشدين" اما من خارج المدينة او لايملكون حواسيب فيدخلون الى مقاهي الانترنت لرؤية مصالحهم اياً كانت .

اما هؤلاء فهم بين استفادة وتسلية وعبث .. الاستفادة غالباً ماتكون جزئية اي من خلال مايتم عرضه ان كان المتصفح يتصفح منتدى او شات او تحميل برامج.

اما الباحث عن التسلية فغالباً ماتراه في مواقع الألعاب او الاغاني او المسنجر .

اما الصنف الأخير "العابثين" وغالبيتهم من الاحداث فهم من يبحث غالباً عن الخلاعة عموما وهذا السن هو الأخطر حيث أن الاقران يكثرون ويُجّرون بسهولة فالحذر الحذر .

وكذلك هناك الهكر والكراكر والمرسلين للتروجانات وسارقي الإيميلات والارهابيين فهم يلجأون لهذه المواقع بقصد التخفي الكامل حيث أن برامج اخفاء الـ IP ليست كافيه .