اقتباس:
حتى وهن جدار الوحدة وبداء يتصدع بالنقيضين الحق والباطل معا وفي وقت واحد فبين محق يشعر بالغبن وبين متبطر قد امتطى صهوةالتعصب الطائفي مدفوعا بأصابع شياطين الإنس فكثرة الثقوب في جدار السياسة اليمنية تشبه مالحق بسد مأرب من ثقوب وتصدعات فالتهاون في هذا الأمر ألحق بصاحبه خليقة التردد ولضعف الغير مبرر و لايشفع له مع هذا الأمر إلا العصاء الغليضه وعند هذه الأحداث المفصلية وتدا عياتها يجب أن نتجاوز الشكليات الدولية مثل تباكي دجالي حقوق الإنسان والحيوان بممارسة الحق السيادي من خلال التصدي وبالقوة المفرطة لاستئصال شأفة فئران مأرب الجدد
قبل غلاظة العصا على الحاكم في اليمن أن يتقي الله ويعرف أنهيحكم دولة عتية فيها الرجال الأقوياء والقبائل العريقة وتتطلب الدولة المدنية والوطن الحديث الذي له متطلبات الوطن والمواطن .