مفكرتي
حرب الدولة على مخالفي النظام والإفساد في الأرض ليس لها لون أو ديانه أو جنس أو عرق أنما هي قوانين تسن يعاقب مخالفيها مهماً كان..
كل التجار الكفار يقدمون خدمات لأوطانهم ومجتمعاتهم وفوق هذا تلاقي موظفينهم أصبحوا شركاء لهم مثلاً بيل قيتس ستة من أغنياء العالم العشرة موظفين في شركة مايكروسوفت بينما الموظفين في الشركات العربية محلّك سر..
أياك تخلي عقلك مع غيرك يوجهه مثل مايبي دوم فكر عشان تعيش أنت والناس مش عشان تموت أنت والناس أو تموت انت وتعيش الناس خل فكرك دوم أنا أربح والكل يربح..
في كل مكان في الأرض غير كتاب الله فيه عجز ونقص ولا كامل سوى الله فأعبد الله وقوّم نفسك وأدعي للآخرين بالهداية فهي لاتوجد عند أحد إلا الله..
فيه ناس كثير في العالم الحمد لله خلقهم مسلمين وإلا وش يقنعهم بالإسلام عشان تعرف هالكلام شوف البعض خلق مسلم ورغم ذلك ينحرف عن الإسلام بشركيات تخرجه من الإسلام..
من أمن العقوبة أساء الادب لذلك تلاقي كاميرا ساهر تحترم أكثر من عسكري مرور في سيارته مشغل الفليشرات عند الإشارة مسكر القزاز ويقلب في جواله ولاهو هنا..
الدين سلوك يرتقي بصاحبه فيقلده الآخرين وليس مظهر وسلوك مستنكر..