العنقري طبعاً عائله غنيه عن التعريف ومنهم العنجري باالكويت وكان الشاعر والفارس بداح العنقري تاجراً ياأخذون منه البدو مأوناتهم كل سنه وبعضهم كان ياأخذ منه ويعطيه بعد مده من الزمن وفي أحد ألايام جاءو إليه بدوٍ ليأخذو منه مايلزمهم ونظر معهم نسوه وأعجبته واحدةً منهن وأراد أن يلحق بهم لياخطبها وعندما كان ضيفاً عليهم هجمت عليهم قبيلةً ثانيه(صار عليهم غزو) وأخذت البنت التي هو ضيفاً عليها وعلى أبيها تصوت (تنخى) بأسماء شباب القبيله وقالت لها صاحبتها لما لا تصوتين لهذا الرجل كي يلحق (يفزع) مع من فزع ولكنها قالت أتريد لهذا الحضري أن يرد ماأخذوه القوم على مسمعٍ منه فسكت وذهب ورإهم دون أن يعلموا ورجعو شباب قبيلتها مفلسين أو لم يستطيعوا الأحاق بهم وجاء بها لوحده وعلى رقاب (ألابل) بصمة يده من دمائهم فقال لأبيها إريد أن أحدث أبنتك فسمح لها ابيها ليعلم أبيها ماالموضوع وأنشد هذه ألاابيات...........................
وراك تزهد ياأريش العين فينـا
وتقول خيَال الحضر زين تصفيح
الله لحـدً يامـا غزينـا وجينـا
وياما تقاسمنـا ذويـدٍ مصاليـح
والطيب ماهو بـس لضاعنينـا
قسًم على كل الوجيـه المفاليـح
هيًا عطينا الحـق هيًـا عطينـا
وإن ماعطيتينيه واللًـه لصيـح
لصيح صيحة من غدالـه جنينـا
وألا خلوجٍ ضيعوهـا السواريـح
والعلم عنـدك كـان ماتجحدينـا
تعززي باالصدق يازينة الريـح
يوم العرب في حلًتـك شارعينـا
والخيل باأخوانك سوات الزنانيح
يوم إنكسر رمحي خذيت السنينا
باالسيف سرًحت المداريع تسريح
ياأبو إنهودن تقل فنجـال صينـا
لبقات للقلب المشقَـى ذوابيـح
لا خوخ لارمـان لا طلـع تينـا
لا مشمش البصره ولا هن تفافيح
صخفن بلطفـن بنهـزاعٍ بلينـا
ياعود موزن ناعمن هزه الريـح
فذهب ولحق به والدها وقال انت جئت لنا ولك حاجه فما هي فقال جئت لأأخطب ابنتك ولكني اآلان إستخرت ربي فحلف ابوها عليه وأخذها وبعد شهر أو ماشابه والله اعلم طلقها لأنه لايريدها بعد ماسمع من كلام منها ........................أتمنى أن تنال على إعجابكم أخوني وأخواتي والمعذره على الأخطاء المطبعيه
منقووول