ليس هناك أفضل مكان على وجه الأرض لالتقاط الصور من تحت سطح البحار. ولا لنا سوى ان نردد دوما سبحان من ابدع الكون فأحكم ابداعه،، يقول الله تعالى : {أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلْ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ}.
ملف مرفق 5784
عالم البحار او ماتحت البحار عالم مختبئ عنا نغوصه كل حين لكي نكتشف بعض مافيه رغم كل ماوصل له العلم الحديث الا انه لم يكتشف الا الجزء البسيط من هذا العالم ادعوكم معنا هنا لكي نثري مكتبنا ونثري الموسوعه بما خفي عنا من هذا العالم هنا لا توضع مشاركات الاسماك لها موسوعه خاصه هنا كل مايتعلق بالبحار من صور واحداث وغرائب ونباتات وحيوانات غير الاسماك.
ملف مرفق 5785
نقلا عن ( موسوعه عالم البحار )
ملف مرفق 5786
مقدمة تاريخية : لقد اعتقد الإنسان قديماً بخرافات عديدة عن البحار والمحيطات، ولم تتوفر للبحارة آنذاك معرفة علمية حقيقية عن الأحوال السائدة في أعماق البحار حيث كانت المعلومات عن التيارات البحرية نادرة.
ملف مرفق 5787
وهذا ما حدا بالخرافات إلى الإحاطة بالبحار الراكدة التي لا يمكن أن تعبرها البواخر، حيث اعتقد الرومان القدماء بوجود أسماك مصاصة لها تأثيرات سحرية على إيقاف حركة السفن، ورغم أن القدماء كانوا على علم بأن الرياح تؤثر على الأمواج والتيارات السطحية إلا أنه كان من الصعوبة بمكان معرفة شيء عن الحركات الداخلية في البحار.
ملف مرفق 5788
ويبين تاريخ العلوم أن الدراسات المتصلة بعلوم البحار وأعماقها لم تبدأ إلا في بداية القرن الثامن عشر عندما اخترعت الأجهزة المناسبة لمثل هذه الدراسات الدقيقة، ومن هذه الأجهزة التي استعملت لقياس عمق نفاذ الضوء في مياه المحيط هو "قرص سيتشي" (The Secchi disk) وهو عبارة عن قرص أبيض يتم إنزاله في الماء ليسجل العمق الذي تتعذر رؤيته كنقطة قياسية.
ملف مرفق 5789
ومع نهاية القرن التاسع عشر تم استخدام الوسائل التصويرية التي تم تطويرها خلال الثلاثينات من القرن العشرين، حيث استعملت الخلايا الكهروضوئ
ملف مرفق 5790
يقول أحدهم : إن إبداع هذا الكون وتناسقه قد أوجدته يدٌ حكيمة، أحكمت صُنعه بحيث يجري وفق نظام مبرمج ودقيق للغاية، فشكَّلت من ذلك الإحكام لوحات رائعة تحمل في طياتها أجمل واغرب صور الإبداع وألوانه، ممَّا يهدي المتأمِّل فيها إلى قدرة الله، فتتفجَّر ينابيع التسبيح والإقرار بتلك العظمة والقدرة من قلبه على لسانه.
ملف مرفق 5798
ملف مرفق 5791
ملف مرفق 5792
ملف مرفق 5793
ملف مرفق 5794
ملف مرفق 5796
ملف مرفق 5797
ملف مرفق 5795