• ◘ الدولية

    السياسة: ساسَ ويسوس،،، قبل أن يحوس فيدوس (جاس: يجوس تجسُساَ) >>> اللباقة ما قيل عن المهلب بن ابي صفرة لما أشرف على الوفاة لا يمكن التفاوض مع من يقول: ما هو ملكي لا يخصك،،، بل ما تملكه هو محور النقاش خدمة المسجد الأقصى وحمايته
  • ▲ قناة القرآن

  • الاتحاد الأوروبي يرفض خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط

    بروكسل (رويترز) - رفض الاتحاد الأوروبي يوم الثلاثاء أجزاء من الخطة الأمريكية الجديدة للسلام في الشرق الأوسط قائلا إن الخطة تخالف ”المعايير المتفق عليها دوليا“ وإن ضم إسرائيل لأي أرض فلسطينية سيبقى محل نزاع.



    ورحبت إسرائيل بشدة بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي بينما رفضها الفلسطينيون صراحة. وتقدم الخطة لإسرائيل معظم ما سعت من أجله خلال عقود من الصراع، بما في ذلك جميع الأراضي الفلسطينية التي أقامت عليها مستوطناتها.

    وفي الأسبوع الماضي قال الاتحاد الأوروبي، الذي يقضي في الغالب وقتا لإبداء رأيه في التطورات الدولية لاحتياجه لإجماع الدول الأعضاء فيه وعددها 27 دولة، إنه يحتاج لدراسة خطة ترامب قبل أن يحكم عليها.

    وأعلن الاتحاد الأوروبي موقفه من الخطة يوم الثلاثاء في بيان أصدره مسؤول السياسة الخارجية في التكتل الأوروبي خوسيب بوريل.

    وقال بوريل في البيان ”لإقامة سلام عادل ودائم لا بد من حسم قضايا الوضع النهائي الباقية دون حل عبر مفاوضات مباشرة بين كلا الطرفين“ مشيرا إلى أن من بين تلك القضايا التي لا تزال محل نزاع حدود الدولة الفلسطينية والوضع النهائي للقدس.

    ومضى بوريل قائلا ”المبادرة الأمريكية، كما تم الإعلان عنها يوم 28 يناير كانون الثاني، تبعد عن تلك المعايير المعترف بها دوليا“. وأضاف ”لا يمكن لأي خطوات باتجاه الضم، إذا نُفذت، أن تمر دون منازع“،

    وتميل سياسة الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط إلى الحذر لأن التكتل الأوروبي يضم دولا تختلف درجات تعاطفها مع الفلسطينيين وإسرائيل.

    وبالفعل اعترفت بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بدولة فلسطينية على الرغم من أن الاتحاد ككل يقول إن هذه المسألة يجب أن تُحل في محادثات السلام.

    وأدان الاتحاد الأوروبي قرار ترامب في عام 2017 الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل قائلا إن واشنطن ابتعدت عن وضعها كوسيط للسلام.


    السعودية تجدد تأكيدها على حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية
    الرياض (الشرق الأوسط) : جددت السعودية، خلال جلسة مجلس الوزراء التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين، اليوم (الثلاثاء)، تأكيدها على دعم الجهود الرامية للوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية. وأشار المجلس إلى ما بذلته المملكة من جهود كبيرة ورائدة في نصرة الشعب الفلسطيني، والوقوف إلى جانبه في المحافل الدولية كافة؛ ومن ذلك تقديمها لمبادرة السلام العربية 2002، معرباً عن تقديرها لجهود الإدارة الأميركية لتطوير خطة شاملة للسلام بين الجانبين.

    وأكد المجلس أن دعم المملكة للجهود لدفع عجلة التفاوض، يؤكد أن نجاح هذه الجهود يستلزم أن يكون هدفها النهائي تحقيق حل عادل ودائم يكفل حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.



    وتابع مجلس الوزراء، القرار الصادر بالإجماع عن الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية بجامعة الدول العربية، والبيان الختامي لوزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي في اجتماعهم الاستثنائي مفتوح العضوية، اللذين أكدا على مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة للأمة العربية والإسلامية، وضرورة التمسك بعملية السلام خياراً استراتيجياً للنزاع، يكون على أساسها حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية والمرجعيات الدولية المعتمدة.
    ما هي أبرز محاور خطة ترامب للسلام في الشرق الأوسط؟
    (أ ف ب) : بعد مرور عامين من التكتم التام على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أطلق عليها "خطة السلام" للشرق الأوسط، كشف ترامب الثلاثاء الستار عن تفاصيل خطته. وتوالت ردود الفعل العربية والدولية على هذه الخطة بين التأييد والمعارضة والصمت. وطرحت الكثير من الأسئلة حول مضمون هذه الخطة. فما هي أبرز محاورها؟

    رفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء الستار عن خطته للسلام، التي وضعها جاريد كوشنر، مستشاره وصهره، والتي جاءت في 80 صفحة، طرحت من خلالها الإدارة الأمريكية رؤيتها لإحلال السلام في الشرق الأوسط.

    وذكر الخبير في مركز أبحاث مجلس العلاقات الخارجية، ستيفن كوك في تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية أن الفلسطينيين رفضوا الخطة رفضا قاطعا، وكذلك فعل المستوطنون الإسرائيليون الذين يعارضون أي شكل من أشكال السيادة الفلسطينية"، معتبرا أن "هذا لا يدعم قضية السلام بأي حال من الأحوال".

    وقالت ميشيل دون، الباحثة في برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي لوكالة الأنباء الفرنسية إن "التنسيق تم مع طرف واحد، ويبدو أن له هدفا سياسيا أوحد: مساعدة نتانياهو في معركته السياسية-القضائية وتعزيز الدعم لترامب في صفوف الناخبين المؤيدين لإسرائيل".



  • □ الهيئة العامة للترفيه

  • فلسفة :: نعوم تشومسكي

  • ۞ مضيق هرمز

  • ☼ الدولية

    صحيفة الجزيرة خدمات المسافر العالمية : 530462384 - 0561752518 راديو مباشر
  • ۞ كلمة الشيخ على الطنطاوي للثورة السورية

    الشيخ على الطنطاوي
  • ۞ جمال البنا - إضاءات

  • ۞ ماذا تعني هزيمة الثورة السورية - سيف الإسلام الشراري

    د. يوسف بن صالح الصغير جامعة الملك سعود

تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا