محمد بن سعد
April 22nd, 2009, 21:16
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني وأخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع نشر قبل ساعتين
( قمت بترجمته على السريع )
موضوع غاية في الأهمية !!
للكاتب: Marc Gunther, senior writer
في CNN Money.com صفحة FORTUNE
http://i.l.cnn.net/money/2009/04/22/technology/quotes.fortune/bill_ford_jr.03.jpg
أحببت مشاركتكم عن مؤتمر بخصوص البيئة وصناعة أول سيارة أمريكية على الكهرباء
-
الوقود كَانَ رخيصَاً والتلوثَ كَانَ بأوسع أبوبه ،،
هكذا كان حال العالمُ إثر تصميم نظامِ الطاقةِ الحاليِ، هذه من نتائج:
المؤتمر الأخضر 22 أبريل 2009
لاجونا نيجيول، كاليفورنيا (FORTUNE)
المؤتمر لَم يمر عليه 24 ساعةَ بعد
ولدينا الكثير مِنْ الذكريات البارزةِ
إليكم بعض مِما سَمعنَا حتى الآن:
أحد العلماء قدم عربة كهربائية ديناميكية الحركة كأفضل إنتاج جربه في عدد من دول العالم، يقول: إذا رغبت أعطني ثمن وقود سيارتك، وسأعطيك سيارة كهربائية بالمجان. ستصبح السيارات الكهربائية بشكل مفاجئ أكثر كفاءة من أي من السيارات البترولية إثر تزامن خفض كلفة البطاريات وتعزز صناعتها.
بخصوص تأريخِ صناعةِ السيارات، بيل فورد، رئيس شركة فورد للسيارات، أكد عدم تمادي تطور هذه الصناعة إلا أنها أخذت نصيبها بما فيه الكفاية. وعن كيفية تغير الوقت: عندما أنضم إلى طاقم (فورد)، طُلِب منه التَوَقُّف عن الانتساب مَع اختصاصيي البيئة المعروفينِ أَو المشكوك فيهمِ. حاليا فورد تعمل مَع بول هوكن وصندوق حماية البيئة.
نظرية (التصغير أحلى)، وافقَ هوكين على تشجيع (وولمارت) و(فورد) على الاستمرارية، وهنا أتت أهمية التغييرِ.
البداية كانت فورد، والقيادة إلى إيان كلف فورد، المدير التنفيذي لمحرّكاتِ Zenn، والثمرة بداية عربة كهربائية، والمكَسبَ مشاطرة.
بي جي & إي، المدير التنفيذي بيتر داربي، نصير آخرِ للسيارات الكهربائيِة يعتقدُ بأن السيارات الكهربائيةَ سَتَكُونُ إحدى أعظم الثورات الصناعية لبلاده. ويؤكد داربي بأن (الشبكة الذكية) سَتَكُونُ هو مفتاحَ تقنيةً السياراتِ الكهربائيةِ.
بيتر كورسل، مدير تنفيذي GridPoint للشبكات الذكيةِ، أكد بأن تنقية صناعة السيارات الحالية صُمّمَ في حقبة كانت فيها المعلوماتِ نادرةَ، وكان الوقود رخيصَاً والتلوثَ غير مهم.
ديفيد كرين، مدير تنفيذي لشركة إن آر جي للطاقةِ، كهربائي آخرِ، يَحْبُّ السياراتَ الكهربائيةَ، يقول بأن السيارة الكهربائية هي المنقذُ؛ وأنها مكيّفُ هواء القرنِ الحادي والعشرونِ. ديفيد مقتنعُ مخطط ثلاث محطات طاقة نوويةِ سيتم إنشاءها في الولايات المتّحدةِ في السَنَوات الـ10 القادمة، سواء تكون تخفق أَو تُؤدّي إلى نهضة نووية أفضل.
ألن هانسن، المدير التنفيذي، شركةِ في بي للطاقة النوويةِ Areva، يقول بأن المخاوفِ تجاه النفاية النوويةِ مبالغ فبها. وليس هناك أيّ جزء كهربائي يغذي العالم دون نفايات، مثله مثل عمل الصناعةِ النوويةِ.
عودة إلى ديفد كرين، ينتقد عدم وجود دائرة انتخابية سياسية للطاقة النوويةِ في واشنطن، حيث جمهور المعارضين إزاء أي تقدم نووي بينما هم متلهّفون لتوطين صناعةِ الفحم. حالياً، الجناح المهيمن للحزب الديمقراطي يَعْرفُ حاجته إلى الحزب الديمقراطي كي يَحْصلَ على تمرير قرار الطاقةِ وسياسةِ البيئيةِ معاً.
مايكل كوالسكي، شركة تيفاني وشركاه. مدير تنفيذي، لم يسَبَقَ له حضور المؤتمر الأخضر تخوفاً من أن يُتهم كأحد السلبيين على البيئة.
فان جونز، قيصر البيت الأبيضَ الجديدَ للتوظيف في قطاع الاخضرار، يقول بأن أي شخص يَسْمعُ بأنّك تَعْملُ في البيت الأبيضِ تَرى أوباما كُلّ يوم. يقول: رَأيتُ الرجلَ مرّتين، وتقريباً غِبتُ عن الوعي المرة الأولى. فالطريق طويل ومُتَعَرِّج، بداية مِنْ وقتِ توقّيعُ قرار القانون إلى وقتِ تحصيل المبلغ المقرر لهذه المشاريع.
أخواني وأخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع نشر قبل ساعتين
( قمت بترجمته على السريع )
موضوع غاية في الأهمية !!
للكاتب: Marc Gunther, senior writer
في CNN Money.com صفحة FORTUNE
http://i.l.cnn.net/money/2009/04/22/technology/quotes.fortune/bill_ford_jr.03.jpg
أحببت مشاركتكم عن مؤتمر بخصوص البيئة وصناعة أول سيارة أمريكية على الكهرباء
-
الوقود كَانَ رخيصَاً والتلوثَ كَانَ بأوسع أبوبه ،،
هكذا كان حال العالمُ إثر تصميم نظامِ الطاقةِ الحاليِ، هذه من نتائج:
المؤتمر الأخضر 22 أبريل 2009
لاجونا نيجيول، كاليفورنيا (FORTUNE)
المؤتمر لَم يمر عليه 24 ساعةَ بعد
ولدينا الكثير مِنْ الذكريات البارزةِ
إليكم بعض مِما سَمعنَا حتى الآن:
أحد العلماء قدم عربة كهربائية ديناميكية الحركة كأفضل إنتاج جربه في عدد من دول العالم، يقول: إذا رغبت أعطني ثمن وقود سيارتك، وسأعطيك سيارة كهربائية بالمجان. ستصبح السيارات الكهربائية بشكل مفاجئ أكثر كفاءة من أي من السيارات البترولية إثر تزامن خفض كلفة البطاريات وتعزز صناعتها.
بخصوص تأريخِ صناعةِ السيارات، بيل فورد، رئيس شركة فورد للسيارات، أكد عدم تمادي تطور هذه الصناعة إلا أنها أخذت نصيبها بما فيه الكفاية. وعن كيفية تغير الوقت: عندما أنضم إلى طاقم (فورد)، طُلِب منه التَوَقُّف عن الانتساب مَع اختصاصيي البيئة المعروفينِ أَو المشكوك فيهمِ. حاليا فورد تعمل مَع بول هوكن وصندوق حماية البيئة.
نظرية (التصغير أحلى)، وافقَ هوكين على تشجيع (وولمارت) و(فورد) على الاستمرارية، وهنا أتت أهمية التغييرِ.
البداية كانت فورد، والقيادة إلى إيان كلف فورد، المدير التنفيذي لمحرّكاتِ Zenn، والثمرة بداية عربة كهربائية، والمكَسبَ مشاطرة.
بي جي & إي، المدير التنفيذي بيتر داربي، نصير آخرِ للسيارات الكهربائيِة يعتقدُ بأن السيارات الكهربائيةَ سَتَكُونُ إحدى أعظم الثورات الصناعية لبلاده. ويؤكد داربي بأن (الشبكة الذكية) سَتَكُونُ هو مفتاحَ تقنيةً السياراتِ الكهربائيةِ.
بيتر كورسل، مدير تنفيذي GridPoint للشبكات الذكيةِ، أكد بأن تنقية صناعة السيارات الحالية صُمّمَ في حقبة كانت فيها المعلوماتِ نادرةَ، وكان الوقود رخيصَاً والتلوثَ غير مهم.
ديفيد كرين، مدير تنفيذي لشركة إن آر جي للطاقةِ، كهربائي آخرِ، يَحْبُّ السياراتَ الكهربائيةَ، يقول بأن السيارة الكهربائية هي المنقذُ؛ وأنها مكيّفُ هواء القرنِ الحادي والعشرونِ. ديفيد مقتنعُ مخطط ثلاث محطات طاقة نوويةِ سيتم إنشاءها في الولايات المتّحدةِ في السَنَوات الـ10 القادمة، سواء تكون تخفق أَو تُؤدّي إلى نهضة نووية أفضل.
ألن هانسن، المدير التنفيذي، شركةِ في بي للطاقة النوويةِ Areva، يقول بأن المخاوفِ تجاه النفاية النوويةِ مبالغ فبها. وليس هناك أيّ جزء كهربائي يغذي العالم دون نفايات، مثله مثل عمل الصناعةِ النوويةِ.
عودة إلى ديفد كرين، ينتقد عدم وجود دائرة انتخابية سياسية للطاقة النوويةِ في واشنطن، حيث جمهور المعارضين إزاء أي تقدم نووي بينما هم متلهّفون لتوطين صناعةِ الفحم. حالياً، الجناح المهيمن للحزب الديمقراطي يَعْرفُ حاجته إلى الحزب الديمقراطي كي يَحْصلَ على تمرير قرار الطاقةِ وسياسةِ البيئيةِ معاً.
مايكل كوالسكي، شركة تيفاني وشركاه. مدير تنفيذي، لم يسَبَقَ له حضور المؤتمر الأخضر تخوفاً من أن يُتهم كأحد السلبيين على البيئة.
فان جونز، قيصر البيت الأبيضَ الجديدَ للتوظيف في قطاع الاخضرار، يقول بأن أي شخص يَسْمعُ بأنّك تَعْملُ في البيت الأبيضِ تَرى أوباما كُلّ يوم. يقول: رَأيتُ الرجلَ مرّتين، وتقريباً غِبتُ عن الوعي المرة الأولى. فالطريق طويل ومُتَعَرِّج، بداية مِنْ وقتِ توقّيعُ قرار القانون إلى وقتِ تحصيل المبلغ المقرر لهذه المشاريع.