المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصه غريبه نسأل الله العافيه



المغتربه
May 24th, 2008, 21:22
!!!! هذه قصة غريبه جدا جدا جدا اترككم معها.. يقول قائل القصه ..
بينما وانا في احد المستشفيات
شاهدت احد اصدقائي بالصدفة حيث كان يشرف على احد المرضى في المستشفى وقد كان وجهه يعتليه مشاعر الحزن والاسى وهو ينظر الى احد كراسي المرضى
فتاة شاردة الذهن مغيبة تنظر بعيدا ولا تدرك من حولها
حيث كان منظرها يدعو الى الشفقة
وعندها .
طلبت منه الإذن بالخروج حتي لا اشغله عن عملة
فقال لي إنتظرني في مكتبي دقائق فقلت له حسنا
وخرجت انتظره والتقيت به في مكتبه .
وأخذني الفضول ان اسأل عن حال تلك الفتاة .
فنظر الي نظرة حزن وقال ماذا تريدني ان أقول.

أترككم مع القصة:

كانت هذه الفتاة تعمل في سلك التدريس, متزوجة ولديها اطفال مثلها مثل الكثير من النساء
وكانت تعيش في سعادة .
وأخذت مجريات الحياة في التغير وإستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الأطفال ومتابعتهم .
وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من المدرسة وكل شي علي ما يرام

ولكن؟؟؟؟

في أحد الإيام أخذت الزوجة في الاتصال على البيت كعادتها .
ولكن هذه المرة تغير الوضع فلا احد يرد على الهاتف

وأخذت العادة بالإستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف أيضا وتكرر الوضع عدة أيام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .
لماذا لا تردين؟؟؟؟

وعندها قالت :

الخادمة للزوجة بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى إحدى الغرف ويقفل عليهم بإستمرار
ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الى قبل خروجك من العمل بساعة.:s8:
عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب :
واخذت في التفكير لحل ذلك اللغز المحير

فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفة الزوج وقالت لها

عندما يطلب زوجي منكِ أنتي والاطفال الدخول الى الغرفه
ما عليك إلا طلبي عبر الجوال على تلفون العمل

وعندها سوف احضر :
فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل
وفي صباح أحد الأيام المشؤومة

جاء الزوج وطلب

من الخادمة أخذ الأطفال والدخول الى الغرفه وقام بقفل الباب عليهم كعادته.
فما كان من الخادمة إلا إلاتصال على الزوجة وإخبارها بما حدث .
وعندها أقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة .
وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان .
وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها

واخذت في البحث عن الزوج غرفه غرفه
ولم يبقي إلا غرفة النوم والتي تمنت الزوجة ان لا يكون فيها احد .

عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ..

ماذا رأت؟ والله المستعان الزوج مع إمرأة أخرى .
ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة الكبرى ان تلك المرأة لم تكن.
الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .:16:

نعم الزوج عاشر أم زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجتة .
اليست تلك مصيبة تذرف لها الدموع ؟؟؟؟

وتتقطع لها القلوب .
فكيف بتلك الزوجة المسكينة .
فلم أتمالك نفسي من الحزن وأخذت غير قادر على الوقوف من مكاني وأخذت الدموع تنهمر من عيني !!!!! في حياتي لم أذرفها على فقدان قريب أو حبيب .

فأرجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بالشفاء فقد أصيبت بإنهيار عصبي كاد ان يودي بحياتها الى الأبد .
المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج .
فإدعو لها .
أن ينسيها تلك المصيبة .
فلم تجد الزوج المحب ولا الأم الحنونة...:61:


لاحول ولا قوه الا بالله


((اخوتي القصة هذة حقيقية وسمعتها في شريط للداعية سلطان الدغيلبي (ابو زقم)
شخصياً لم أصدق القصه وأعتقد أنها خرافيه ولا أعتقد أنه في المجتمعات الغربيه
يحدث ذلك فكيف بمجتمع إسلامي
نقلتها لكم لتحكموا بأنفسكم ولتعم الفائده


القصه منقوله

ابوعبدالمجيد
May 24th, 2008, 23:51
لا حول ولا قوة الا بالله

هذا هو زنا المحارم

وعلاجة

الإفصاح : إن أول وأهم خطوة في علاج زنا المحارم هى تشجيع الضحية على الإفصاح وذلك من خلال علاقة علاجية مطمئنة ومدعمة من طبيب نفسى أو أخصائى نفسى أو اجتماعى . وقد وجد أن الإفصاح عن تلك تالعلاقة يؤدى في أغلب الحالات إلى توقفها تماما لأن الشخص المعتدى يرتدع خوفا من الفضيحة أو العقاب ، إضافة إلى ما يتيحه الإفصاح من إجراءات حماية للضحية على مستويات أسرية ومهنية وقانونية . وعلى الرغم من أهمية الإفصاح إلا أن هناك صعوبات تحول دون حدوثه أو تؤخره ومنها الخوف من العقاب أو الفضيحة ، أو الإنكار على مستوى أفراد الأسرة ، ولذلك يجب على المعالج أن يفتح الطريق وأن يساعد على هذه الخطوة دون أن يوحى للضحية بأشياء من تخيلاته أو توقعاته الشخصية ، وربما يستدعى الأمر ( بل غالبا ما يستدعى ) تقديم اسئلة مباشرة ومتدرجة تكشف مدى العلاقة بين الضحية والمعتدى في حالة وجود شبهات أو قرائن على ذلك . وتتفاقم المشاكل النفسية التى تصيب الضحية بسبب عدم قدرتها على البوح بهذا الأمر ، فتكتم كل الأفكار والمشاعر بداخلها وتنكمش على نفسها ، ومن هنا يكون العلاج بإعطاء الفرصة لها للحديث عن كل ما بداخلها مع تدعيمها ومساندتها وطمأنتها أثناء استعادة تلك الخبرات الصادمة ثم محاولة إعادة البناء النفسى من جديد بعد تجاوز هذه الأزمة . الحماية للضحية : بمجرد إفصاح الضحية بموضوع زنا المحارم أو انتهاك العرض يصبح على المعالج تهيئة جو آمن لها لحمايتها من تكرار الإعتداءات الجنسية أو الجسدية أو النفسية ، ويمكن أن يتم هذا بالتعاون مع بعض أفراد الأسرة الأسوياء ، وإن لم يكن هذا متاحا فيكون من خلال الجهات الحكومية المتاحة . وقد يستدعى الأمر عزل الضحية في مكان آمن ( دار رعاية أو مؤسسة صحية أو اجتماعية ) لحين بحث أحوال الأسرة ومعالجة ما بها من خلل ومراجعة قدرة الوالدين على حماية أبنائهما ، وفى حالة استحالة تحقيق هذه الأهداف يحتاج الضحية لتهيئة مكان إقامة آمن لدى أحد الأقارب أو لدى أى مؤسسة حكومية أوخيرية . وفى حالات أخرى يعزل الجانى بعيدا عن الأسرة خاصة عند الخوف من تكرار اعتداءاته على أفراد آخرين داخل الأسرة ، أو إذا كان مصابا بمرض يستدعى العلاج . وبعد الإطمئنان على سلامة وأمن الضحية علينا بذل الجهد في محاولة معرفة ما إذا كان بعض أفراد الأسرة الآخرين قد تعرضوا لأى تحرشات أو ممارسات جنسية . العلاج النفسى الفردى : ويقدم للضحية لمداواة المشاكل والجراح التى لحقت بها من جراء الإعتداءات الجنسية التى حدثت . ويبدأ العلاج بالتنفيس ثم الإستبصار ثم القرار بالتغيير ثم التنفيذ ، وكل هذا يحدث في وجود دعم من المعالج وفى وجود علاقة صحية تعيد فيها الضحية رؤيتها لنفسها ثم للآخرين ( خاصة الكبار ) من منظور أكثر صحة تعدل من خلاله رؤيتها المشوهة التى تشكلت إبان علاقتها بالمعتدى . والمعالج يحتاج لأن يساعد الضحية في التعبير عن مشاعرها السلبية مثل الغضب وكراهية الذات والإكتئاب والشعور بالذنب وغيرها من المشاعر المتراكمة كخطوة للتخلص منها أو إعادة النظر فيها برؤية أكثر إيجابية . وكثير من الضحايا يصبحن غير قادرين على إقامة علاقات عاطفية أو جنسية سوية فيما بعد نظرا لإحاطة تلك الموضوعات بذكريات أليمة أو مشاعر متناقضة أو محرمة فيصلون في النهاية إلى حالة من كراهية العلاقات الجنسية مما يؤدى إلى فشلهن المتكرر في الزواج ، وهذا كله يحتاج للمناقشة والتعامل معه أثناء الجلسات العلاجية . وربما يحتاج المعتدى أيضا إلى مثل هذا العلاج خاصة إذا كان لديه اضطراب نفسى أو اضطراب في الشخصية أو احتياجات غير مشبعة أو كان ضحية للإغواء من جانب الضحية الوالدين : يتم تقييم حالة الوالدين نفسيا واجتماعيا بواسطة فريق متخصص وذلك للوقوف على مدى قدرتهم على القيام بمهامهم الوالدية ، وفى حالة وجود خلل في هذا الأمر يتم إخضاعهم لبرنامج تأهيلى حتى يكونوا قادرين على القيام بواجباتهم نحو أطفالهم ، وفى حالة تعذر الوصول إلى هذا الهدف يقوم طرف ثالث بدور الرعاية للأطفال حتى لا يكونوا ضحايا لاضطرابات والديهم . العلاج الأسرى : بما أن زنا المحارم يؤدى إلى اضطراب الأدوار والعلاقات داخل الأسرة لذلك يستوجب الأمر إعادة جو الأمان والطمأنينة وإعادة ترسيم الحدود وترتيب الأدوار والعلاقات مع مداواة الجراح التى نشأت جراء تلك العلاقة المحرمة ، وهذا يستدعى جلسات علاج عائلى متكررة يساعد فيها المعالج أفراد الأسرة على التعبير عن أفكارهم ومشاعرهم وصراعاتهم وصعوباتهم ، ثم يساعدهم على محاولة إعادة التكيف مرة أخرى على مستويات أفضل . وربما يحتاج المعالج لأن يقوم بدور الأنا الأعلى (الضمير ) لهذه الأسرة خاصة إذا كانت القيم مهتزة أو غامضة أو ضعيفة لدى هذه الأسرة ، ويستمر هذا الدور إلى أن ينمو الجهاز القيمى داخل الأسرة من خلال توحدهم مع المعالج وقيمه ، ويكون المعالج هنا رمزا للأبوة الصالحة أو الأمومة الرشيدة إلى أن يتعافى أحد أفراد الأسرة ويأخذ هذا الدور من المعالج ليحمى بقية الأسرة من السقوط .

العلاج الدوائى : ويقدم للحالات المصابة باضطرابات نفسية كالقلق أو الإكتئاب أو الإدمان أو الفصام أو الهوس . وهذا العلاج يمكن أن يوجه نحو الضحية أو نحو المعتدى حسب حاجة كل منهما . النظر في احتياجات أفراد الأسرة وكيفية إشباعها بطرق صحيحة : فوجود أفراد في الأسرة يعانون من حرمان جنسى لفترات طويلة وليست لديهم علاقات أو نشاطات كافية تستوعب طاقتهم يعتبر عامل خطورة يمكن أن يؤدى إلى مشكلات جنسية داخل الأسرة ، ومن هنا يأتى التشجيع على الزواج لأفراد الأسرة غير المتزوجين ، أو إصلاح العلاقة بين الزوجين المبتعدين عن بعضهما لسنوات ( حيث لوحظ زيادة احتامالات تورط الزوج المحروم جنسيا من زوجته في علاقات زنا المحارم ) ، أو فتح آفاق لعلاقات اجتماعية ناجحة وممتدة خارج نطاق الأسرة ، أو توجيه الطاقة نحو نجاحات عملية أو هوايات مشبعة

المغتربه
May 25th, 2008, 16:40
حياك الله ابن البلد

ومشكور على المداخله الاكثر من رائعه في توضيح العلاج لمثل تلك الامور

اثابك الله عليها

اللهم عافانا مما ابتليتهم فيه

عابر سبيل
May 27th, 2008, 22:17
ما ابشع هذه القصص

اختي الغاليه / المغتربه .........حفظك الله

ان هذه القصص تدمي القلب وتخرس اللسان

ولكن لابد ان تعرض ويكون عندنا شجاعه في الافصاح عنها

وانها مشكله خطيره كثرت في مجتمعنا والعياذ بالله

والله لم استطع ان اكتب المزيد لوجود من هذه القصص

ووقفنا عليها في السجون وعبر الجوال من بعض الرجال

او النساء ما يشيب الشعر ولكن حسبي الله ونعم الوكيل

لقد حركتي في قلبي جروح اخوات لنا وماسي نسأل الله ان يعينهم

بارك الله فيك اختي على نقلك وشجاعتك في الطرح

المغتربه
May 29th, 2008, 02:21
حياك الله أخي عابر سبيل