المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أركل الليبرالي.. أركله ولا تبالي،،،



أم مالك الأزدية
September 21st, 2009, 14:16
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
كمواطنة من هذا البلد الطاهر الطيب الذي تقصده قلوب المسلمين
خمس مرات في اليوم لأن فيه قبلة المسلمين
وتتوافد عليه ملايين المسلمين سنوياً لتحج وتعتمر
وفيه ومنه خرجت الرسالة السماوي الأخيرة
كنت ولا أزال أجهل مفهوم هذه الظاهر الخبيثة والتي لم تكن صنيع سنة أو سنتين
أو شخص أوشخصين أو حتى مجموعة من الأشخاص
بل صنيعة دول تحارب الإسلام كعقيدة
ولم أجهد نفسي بالبحث في مفهوم اللليبرالية لثقتي بأنني بين مجموعة من الناس لا تحتاج وأنت بينهم أن تبحر في مثل هذه الخزعبلات
فالقاعدة متينة والقلوب محصنة بأساس قوي
لم يدر بخلدي أن بيننا شياطين ترتدي نفس حلتنا وتتصنع بنفس صنائعنا
تجالسنا وتخالطنا في كافة أمورنا الحياتيه
والشهادة لله لم يكن لهم من ظهور قوي في عهدالملك فهد رحمه الله
وإن كانوا في أواخر عهده قد ضربوا أطنابهم في البلاد وأشتد عودهم غير أنه كان في الخفاء
لم نكن نراه كما هو اليوم
فالليبرالية أساسها فصل الدين عن واقع الحياة
فهم لا يريدون قانون إلهي ولا حكم إلهي يحتكمون إليه
لخبث ما يحملون وما يخططون له
يحتكمون لجمعيات حقوقية قوانينها صنائع بشرية يعتريها النقص
ويتخللها فجوات يمكنهم التحايل عليها
لا يريدون الدين يدخل في المعاملات السياسية ولا التعليمية ولا التجارية ولا التربوية
يريدن إقصاء ديننا وتغريبه وحشره في زاوية المسجد وحلقات الذكر فقط
وهذا لعمري هو أول خطوة تجر المجتمع بأكمله لهاوية سحيقة
فكل مجتمع نبذ قانون الإله شرع قانون بشري بديلاً له ثبت فشله
وتفشت فيه الرذيلة وغزته الأوبئة والجرائم
كما كانت تعيش الأمم السابقة في الجاهلية
أفحكم الجاهلية يبغون لنا !!؟
بعد أن بعث الله فينا رسولاً منا يخرجنا من ظلمات الجاهلية ويخرجنا لنور الإسلام ,
من هاهنا سأسعى جاهدة لحصر المفهوم الليبرالي ودراسته توضيح مخططاته وسبل تفشيه بيننا
مع الإستشهاد على كل نقطة فيه بأيات من كتاب الله تقيم عليه الحجة البينة
فبيننا من هم يعدون خلفه دون علم أو دراية فقط من باب التقليد الأعمى

أم مالك الأزدية
September 24th, 2009, 03:38
الليبرالية لها مفاهيم متعددة بحسب ما تضاف إليه , ويجمعها الاهتمام المفرط بالحرية , وتحقيق الفرد لذاته , واعتبار الحرية هدفاً وغاية في ذاتها .
فالليبرالية هي "نظرية الحرية" , وهي نظرية ذات أطياف متعددة وجوانب مختلفة , وبمقادير متفاوتة .
والحرية – كما يلا حظ الباحث المدقق – مفهوم عام يمكن أن يعني به الحرية المطلقة دون معنى محددا , وقد يريد به البعض معنا محددا معينا.
ولكن المفهوم الفلسفي لهذا المذهب الفكري هو الحرية المطلقة التي لا تحدها الحدود ولا تمنعها السدود الا ما كان فيها تجاوز لحريات الآخرين على قاعدة ( تنتهي حريتك حيث تبدأ حريات الآخرين ) .
ومن أستعمل هذا المصطلح لغير هذا المفهوم الشمولي فهو غير مصيب في استعمال المصطلح في غير مجاله وكان الأولى به البحث عن لفظ يناسب معناه غير هذا المصطلح .
وهذا يكشف مدى تردد الليبراليين العرب بين مفهوم المصطلح الفلسفي وبين انتسابهم للأسلام المناقض له من الجذور والأصول .
عبد الرحيم بن صمايل السلمي




نظرة في: "..الليبرالية.." من الداخل
للأخ الفاضل أبو سارة


مقدمة:

لم يكن هذا البحث إلا أثرا عن قناعة بخطر الفكرة "الليبرالية" على مجتمعنا الشرقي، بعد أن تفاقمت سلبياتها على المجتمعات الغربية، وهبت رياحها علينا - منذ أمد ليس بالقصير - فأصابنا منها ما أصابنا، لكن لم يكن بالقدر الذي أصابهم، ربما لاختلاف النفسية الشرقية عن أختها الغربية.

ومن العجيب أن نرى دعاة لهذه الفكرة بيننا، يفتخرون بها، ويتسمون بها، ويجاهرون بتقدمها، وصلاحها لعلاج كافة السلبيات المتراكبة المتراكمة في النواحي: الفكرية، والاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية..

وينادون أن الحل في "الليبرالية، دون متابعة لما يجري في الغرب، مصدر الليبرالية، من معارضة وانتقاد لهذا النهج، بعد ظهور سلبياته المدمرة، المغلفة بالشعارات الجميلة والمكاسب الظاهرة.

ويدور في الذهن سؤال: - هل أولئك الذين ينادون بالليبرالية، ممن يعيش في بلاد إسلامية، يدركون مفهوم "الليبرالية"، كما قرر له ووضع، أم أن لهم مفهوما يختلف عن ذلك؟..

إن مفهوم الليبرالية، كما وضع له في الغرب، يصطدم بالدين الإسلامي، بل كافة الشرائع، في أصول لايستهان بها، كاستبدال الحكم الإلهي بالحكم البشري، فيما يسمى بالديمقراطية، وكذا الحرية المطلقة في الاعتقادات، بالتغيير والتبديل، وغير ذلك..

فكيف يستقيم لمن يفهم هذه الحقائق عن "الليبرالية" أن يدعو لها، ويزعم صلاحها، وهي معارضة تماما للإسلام.. إذا كان مسلما؟!!.

أما إن كان له مفهوم خاص عن "الليبرالية"، لا يتعارض مع الأصول الشرعية، فالحق أن هذا ليس هو"الليبرالية"، بل هو شيء آخر، ومثل على ذلك:

في المغرب أسس: "الحزب المغربي الليبرالي"، وفي إطار التحضير لتأسيس الحزب، وبدعوة من جريدة "الصدى"، ألقى المؤسس محمد زيان يوم الأحد 21/1/2001 عرضا حول أسس الحزب، ومنها:
- "منع المنع" الذي يعني الحرية الكاملة، في العمل والمبادرة، والتي لاتقف إلا عند حدود القانون.
- منع الامتيازات التي تتنافى مع مبدأ مساواة المواطنين، وتكافؤ الفرص أمام الجميع.

بعد ذلك أضاف شرطا فحواه:
- إذا ثبت بآية صريحة أو حديث صحيح أن هناك تعارضا بين هذه الليبرالية ومباديء العقيدة، عطلنا العمل بهذه الليبرالية، وضحينا بها، من أجل ما تفرضه مبادئ الإسلام.

كان هذا الشرط فاسخا، حسب وصف: محمد بودهان، الذي قال:
" وبقراءة فاحصة ومحللة لكلام الأستاذ زيان، سنستنتج بسهولة أن كلامه عن الليبرالية والحزب الليبرالي مملوء بمفارقات لاتطاق، مفارقات قاتلة، تثبت ما يريد نفيه، وتنفي ما يسعى إلى إثباته، لنشرح ذلك:
لقد أكد أن الليبرالية تقوم على مبدأ منع المنع، أي على الحرية التي ينظمها القانون، وليس الأهواء والأمزجة الشخصية للحاكمين ورجال السلطة، لكن الأستاذ زيان يخرق هو نفسه هذا المبدأ في الفلسفة الليبرالية، عندما يشترط في هذه الأخيرة، أن لا تكون في تعارض مع العقيدة الإسلامية، أي يمنع عن الليبرالية أن تكون غير إسلامية، في حين أن من مبادئ الليبرالية:
أنها لاتمنع أي دين، ولاتدعو إلى أية عقيدة..
إذ عقيدتها الوحيدة هو الحياد تجاه كل العقائد، أي العلمانية، التي هي النتيجة المنطقية والعملية لمبدأ: منع المنع.

ويكفي للتدليل على ذلك أن نشير إلى أنه لاتوجد في العالم أية دولة ليبرالية وديموقراطية حقيقية دون أن تكون علمانية، فالمبدأ الفلسفي العام الذي يحكم الليبرالية إذن هو العلمانية، فلا يمكن تصور فلسفة علمانية يكون من مبادئها الولاء لهذا الدين أو ذاك، أو الدفاع عن هذه العقيدة أو تلك" .

وهكذا فإن "الليبرالية" ذات أسس وقواعد وأفكار محددة سلفا، فأي خرق لتلك الأمور نفي وإلغاء لما يقوم عليها، وهذا أمر ينبغي على كل من يدعو إلى فكرة ما مثل "الليبرالية، أن يفهمها بوضوح، كيلا يقع في مغالطة صريحة، فيلبس فكرة غير لباسها الملائم، ليعري في الحين ذاته عقيدة ومبدأ من لباسه.

والفكرة في أول نظرة إليها، يتكون لها في الذهن تعريف مجمل غير دقيق، قد يصيب بعض حقيقتها، لكن بالتأكيد لن يكون ضابطا محددا جامعا دقيقا، إلا بالبحث والنظر والاستقصاء..

ونحن ندعو كل من أعجبته فكرة ما، أو أراد، أو اعتنق فكر ما، أن يبادر قبل ذلك إلى دراستها حتى يكون على بينة من أمرها، كيلا يأسف يوما على ضياع وقت أو هدف، لأجل خطأ في الاختيار..

ومساهمة في حل هذه المشكلة:
[ مشكلة الاختيار الصحيح، والتعرف الدقيق على فكرة ما..]
نقدم هذا البحث الموجز حول "الليبرالية، وفقراته العامة ما يلي:
- ظروف تكوّن الليبرالية.
- حقيقة الليبرالية.
- الليبرالية من الداخل.
وتحت كل فقرة من هذا الفقرات نقاط، تكشف عما فيها، مما يبينها ويوضحها.. والله المعين.

يتبع

غيوووض
September 24th, 2009, 05:38
" تنتهي حريتكـ حيث تبدأ حريات الاّخرين"
قاعــــدة جميلة لو طبقناها كمسلمين ..



في المغرب أسس: "الحزب المغربي الليبرالي"، وفي إطار التحضير لتأسيس الحزب، وبدعوة من جريدة "الصدى"، ألقى المؤسس محمد زيان يوم الأحد 21/1/2001 عرضا حول أسس الحزب، ومنها:
- "منع المنع" الذي يعني الحرية الكاملة، في العمل والمبادرة، والتي لاتقف إلا عند حدود القانون.
- منع الامتيازات التي تتنافى مع مبدأ مساواة المواطنين، وتكافؤ الفرص أمام الجميع.
بعد ذلك أضاف شرطا فحواه:
- إذا ثبت بآية صريحة أو حديث صحيح أن هناك تعارضا بين هذه الليبرالية ومباديء العقيدة، عطلنا العمل بهذه الليبرالية، وضحينا بها، من أجل ما تفرضه مبادئ الإسلام.


ما أراه هنــااا أسس جميلة وإنسانيــة ومنطقيــة ..
مع التشديد على تطبيق الشرط الأخير ..
فلمَ المعارضــة ؟



كان هذا الشرط فاسخا، حسب وصف: محمد بودهان، الذي قال:
" وبقراءة فاحصة ومحللة لكلام الأستاذ زيان، سنستنتج بسهولة أن كلامه عن الليبرالية والحزب الليبرالي مملوء بمفارقات لاتطاق، مفارقات قاتلة، تثبت ما يريد نفيه، وتنفي ما يسعى إلى إثباته،


لماذا لا نطلق عليها ليبراليــة إسلامية يا محمد بودهان ؟؟
أما أن يطبقون ليبراليــة الغرب بحذافيرها أو إطلاق صفة المفاراقات القاتلة والتي لا تطاق .. !

لمــاذا لا نواكب التطورات في عصرنا بما لا يتعارض مع مبائ العقيدة الإسلامية حتى لو أستحدثنا لها
مسمياً جديداً ..؟
إنني ومن هذا المنبر أطالب بالحرية والمساواة وإحترام المرأة بما لا يتعارض مع أسس الدين
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم .. :m18asmilies-com:

غيوووض
September 28th, 2009, 22:59
:D

أم مالكـ .. متى بتهاوشيني ؟
يللا أخلصي علي تعبت وأنا أتحرا .. :sm239:

سلسبيل
September 29th, 2009, 02:06
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
ياغيوض هل الاسلام ناقص حتى نبحث عن مايكمله ؟!
أم مالك بُوركت جه ودك .. وماعليكِ من ضيوق ..
راح اشرح لها على قد عقلها عساها تفهم وتعقل .
اسمعي الحكاية

الطفل :
أبي .....!



الأب :
نعم ..!؟



الطفل :
هل أنت ليبرالي ؟



الأب:
الليبرالية شرف لم أصل إليه بعد يا أبني .. أنا طالب علم في الليبرالية ...!



الطفل :
وماهي أهداف الليبرالية .. أبي .؟!



الأب :
إخراج الناس من الظلمات إلى النور ..!!



الطفل :
وما هي الظلمات .. وما هو النور في الليبرالية ..!



الأب :
ظلمات الجهل والتخلف .. ظلمات قديمة يا أبني .. أما النور فهو نور الحرية والديمقراطية ..!!



الطفل :
وما هي الديمقراطية ..!!



الأب :
الديمقراطية هي الفكر والرقي وتقبل الأراء .. مهما كانت ...!



الطفل :
مهما كانت ...........؟!!!



الأب:
نعم مهما كانت ...!!



الطفل :
وما هي الحرية ؟!



الأب :
الحرية هي أن كل شيء قابل للنقاش .. ولا يوجد هناك شيء مقدس ..!!



الطفل :
لا يوجد شيء مقدس أبدا ؟



الاب :
نعم لا يوجد شيء ومن حقك ان تشك وتناقش في أي شيء في دين الليبرالية ...!



الطفل بعد تفكير في كلام وحكم والده :
إنك حمار ليبرالي يا أبي إذن ...!



الأب :
ويحك .. ماذا قلت ؟ أتصف أباك بأنه حمار ... وهنا قام بصفع إبنه على وجهه ...!



الطفل وبكل براءة :
ألم تقل إنه لا يوجد شيء مقدس ؟..
إذا فاحترامي لك مسألة قابلة للنقاش ؟!!



الأب لا يدري ما يقول :
يا إبني إن الإسلام يأمر الإبن أن يحترم أباه " وبالوالدين إحسانا " ..!



الطفل : ألم أقل للك إنك حماار يا أبي ؟؟
الاب بعصبية : لماذا ؟



الطفل : ألم تقل إنه لا يوجد شيء مقدس .؟.!!
الأب : يا إبني .. معك حق في ذلك .. وانا كنت مثللك تماما ..
ولكن ماذا نفعل إنها أوامر البيت الأبيض ...!



الطفل :
وما هو البيت الأبيض ؟



الأب :
إنه جنة الليبرالية ...!



الطفل :
ولماذا يسمونه الأبيض ؟



الأب :
لان سريرته بيضاء ..!

الطفل :
ولماذا لا تكون سريرته سوداء ؟.!!



الأب :
صه .. صه .. ويحك أتجرأ على قول ذلك ..!



عاد الطفل من جديد وقال :
ألم أقل للك إنك حمار يا أبي ..
ألم نتفق على أنه لا يوجد شيء مقدس وغير قابل للشك ..!؟



الأب :
صدقت يأ إبني .. ولكن لا تنسى أنني طالب علم في الليبرالية ..
وهدفي هو القضاء على " بني طوعان "!!



الطفل :
ومن هم بني طوعان ؟؟



الأب :
إنهم أعداء.. الليبرالية ...
وهم جماعة نشأت للقضاء على الليبرالية وعدالتها ..!!



الطفل :
متى نشأت الليبرالية .. ؟
ومتى نشأن بني طوعان أبي ؟؟!



الأب :
بني طوعان موجودون منذو قرابة الالف واربع مئة عام ..
والليبرالية موجوده منذو قرابة الأربعة قرون ...!!

الطفل يهم بالخروج قائلا :
اسف يا أبي إنك حمار كبير ..!



الأب :
لماذا :؟




الطفل ..! :
إذا كان بني طوعان موجودون منذو الف سنه تقريبا
فكيف تقول لي إنهم جماعة نشأت لتحارب الليبرالية التي نشأت بعدهم بقرابة االسبعة قرون ..!؟.!؟.!؟.



و هنا خرج الطفل من عند أبية وبقي الأب في غرفتة يكتب مقالا بعنوان
" بنو طوعوان تتسبب في حوار حادا بين أب وإبنه ..!"



وخرج الطفل وكتب على جدار بيتهم :
يوجد لدينا حمار ديمقراطي ..
للبيع والإستفسار : مراجعة سفارة البيت الأبيض ..!:h69:

الحكاية منقولة ..

غيوووض
October 2nd, 2009, 06:28
هئهئهئهئهئهئههههه
حيلوه قوي قوي .. يااا بوووي

طيب أي أحسن الليبرالية ولا الرافضية ؟ :d

أستغفر الله
أستغفر الله
أستغفر الله
أستغفر الله
أستغفر الله
أستغفر الله
أستغفر الله