أم مالك الأزدية
July 17th, 2009, 21:49
سرادق الدعاية الطائفية تملئ شوارع العاصمة العراقية بغداد
أضيف في :16 - 7 - 2009
موسوعة الرشيد/
أفاد مراسل موسوعة الرشيد من العاصمة العراقية بغداد أن شوارع العاصمة الرئيسية انتشرت بها سرادق الضيافة التي يشرف على إنشائها الأحزاب الشيعية ومكاتب الصدر بحماية من القوات الحكومية التابعة لنوري المالكي.
وقال مراسل موسوعة الرشيد، اليوم الخميس: (أن سرادق الضيافة لمؤدي طقوس وفاة احد الأئمة لدى الطائفة الشيعية انتشرت وبالذات على الشوارع التي تمر بالمناطق ذات الأغلبية السنية مثل حي اليرموك ومنطقة البياع والحارثية وصولا إلى منطقة الكاظمية التي يؤدى فيها طقوس الزيارة).
وأضاف مراسل موسوعة الرشيد من العاصمة العراقية بغداد: (ان سرادق الضيافة التي ينشئها الأحزاب والكتل السياسية الشيعية كجزء من الدعاية الانتخابية المقبلة، يحرسها عناصر من أفراد الجيش والشرطة الحكومية).
وبحسب المراقبين فان مواسم الطقوس الشيعية تمثل الحملات الإعلامية الكبيرة للطائفة الشيعية لإظهار الثقل الجماهيري لكل حزب او كتلة سياسية.
يذكر أن رئيس الوزراء نوري المالكي كان قد أمر في وقت سابق بإنشاء آلاف السرادق لتقديم الخدمات لمؤدي الطقوس الشيعية كدعاية انتخابية.
أضيف في :16 - 7 - 2009
موسوعة الرشيد/
أفاد مراسل موسوعة الرشيد من العاصمة العراقية بغداد أن شوارع العاصمة الرئيسية انتشرت بها سرادق الضيافة التي يشرف على إنشائها الأحزاب الشيعية ومكاتب الصدر بحماية من القوات الحكومية التابعة لنوري المالكي.
وقال مراسل موسوعة الرشيد، اليوم الخميس: (أن سرادق الضيافة لمؤدي طقوس وفاة احد الأئمة لدى الطائفة الشيعية انتشرت وبالذات على الشوارع التي تمر بالمناطق ذات الأغلبية السنية مثل حي اليرموك ومنطقة البياع والحارثية وصولا إلى منطقة الكاظمية التي يؤدى فيها طقوس الزيارة).
وأضاف مراسل موسوعة الرشيد من العاصمة العراقية بغداد: (ان سرادق الضيافة التي ينشئها الأحزاب والكتل السياسية الشيعية كجزء من الدعاية الانتخابية المقبلة، يحرسها عناصر من أفراد الجيش والشرطة الحكومية).
وبحسب المراقبين فان مواسم الطقوس الشيعية تمثل الحملات الإعلامية الكبيرة للطائفة الشيعية لإظهار الثقل الجماهيري لكل حزب او كتلة سياسية.
يذكر أن رئيس الوزراء نوري المالكي كان قد أمر في وقت سابق بإنشاء آلاف السرادق لتقديم الخدمات لمؤدي الطقوس الشيعية كدعاية انتخابية.