المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سيحرموننا من الشمس والهواء !!



محمد بن سعد
April 29th, 2008, 01:24
الرياض، محمد بن سعد (درة) بدائل الطاقة!! هَلْ النووية الجواب؟ قرأت تقريرين فأعجباني،،، أحدهما لصحيفة نيويورك تايمز، والآخر في صحيفة واشنطن بوست، فأبت نفسي إلا أن أترجم خلاصتهما لكم.

http://doraksa.com/mlffat/files/2895.jpg

خلاصة بدون فواصل
أغلب أخصائي البيئة يوَدّونَ
تهميش الطاقة النوويةَ إلى الأبد
ولَكن كونها كمصدرُ طاقةِ تَبْدو باقية
توالت حركات معارضة ضد الطاقة النوويةِ
ونشاطات المعارضين ضد الطاقة النوويةِ متوالية
كَانتْ مرتكز نقاشات حماة البيئة في الستّيناتِ والسبعينات
ولكن !! دور إشعاعاتِ الكربون في تغييرِ المناخِ
صار من أهم الأسباب التي غيرت هذه النظرة
ليس ضد المُدافعين بل وعلى السياسيين
وضد نفايات التصنيع والصناعة
وضد الحياة المؤسساتِية
بسبب عوادم الوقود
كربون مرتفع !!
المعارضون
يقابلهم المؤيدون
بالكربون المنخفض !!
أُبرزتْ الطاقة النووية مِن خلال
مؤيديها (الكربون المنخفض) الأمر الذي
أعطىَ هذه الصناعةَ دفعة عظيمة لنهضته والتُرحّيبَ بعصرهِ.
توارث مخاطر النفاية النوويةِ وصعوبةِ تنظيم التخلص منها إضافة إلى كارثةِ تشرنوبي1
مجموعة سلبيات أبرزها المعارضون - جعلت العديد مِن الدول تفقد شهيتَها من الطاقة النوويةِ
تَعهّدتْ ألمانيا بالخلاص من كل وسائلِها النوويةِ في 2021 بسبب مخاطر محتملةِ
واستبدالها بمصادرِ كهربيةِ (طاقة متجددة) تقنية مطروحة تحت النقاش
محطات الطاقة النوويةِ في الدول (الناميةِ) لم تبرح تقليديتها
تُخطّطُ الصين لصَرْف 60 ألف مليون دولار
على محطات الطاقة النوويةِ الجديدةِ
عند نهاية العقد الحالي !!
عكسها - فرنسا
ما زالَتْ تُولّدُ 70% من
حاجتها من الكهرباء بالطاقة النوويةِ
بينما تنظر الحكوماتَ إلى جدوى دراسة الطاقة
وكَيفَية تغذيتها استوجب الأمر تحسين سمعة ومستقبلَ الطاقة النووية
لذا توفرت خطط مبتكرة عن كَيفية الخلاص مِنْ نفاياتها الخطرةِ
جاء من بينها تقرير السلطةِ النووية بالمملكة المتحدة الذي
يؤكد بأنّ جزء من هذه النفايات النوويةِ يُمْكِنُ تحويله
كمصدر للطاقة الكهربائية عوضاً عن إتلافه !!
يَقترحُ بناء مفاعل معالجة وقودِ بالفي مليون دولار
يُمْكِنُها من تحويل 60 ألف طنَّ مِنْ النفاية النوويةِ إلى
وقودِ للمفاعلِات تفي 60% مِنْ كهرباءِ البلادَ حتى 2060م
بينما كانت الخطة تحضى بدعم من كبير علماء الحكومةِ البريطانيةِ
"ديفيد كينج" رَفعت جماعاتِ مِنْ حماة البيئةِ مخاوفهم عمّا ستخلقه
كاقتصاد (بلوتونيومي - فلزي إشعاعي) سيؤدي إلى تنقل
كمياتِ كبيرة مِنْ الوقود النووي عبر الطرق بلادهم !!
ولهذا،، تم تثبيت (جدولِ أعمال) الطاقة النووي
أعطتْ الحكومةُ البريطانيةُ مؤخراً تأييداً رسمياً عن خططِ
واستراتيجيات لجيل جديد مِنْ محطاتِ الطاقة النوويةِ (التجاريةِ)
أفزعَ هذا التأييد الكثير مِنْ مؤيدي "الطاقة المتجددة" وأخصائي البيئة !
بينما تمّ الاتفاق على أهمية استبدال عديد مِنْ المفاعلات النوويةَ بالمملكة المتحدةَ قبل 2018
بقي الخلاف فيما إذا ستساهم محطات الكهرباء الجديدة في سد حاجتهم من الطاقةِ المطلوبة
الشيء الوحيد الممْكِن الإتفاق عليه هو أنّ الناس ومؤسسات الطاقةَ والحكوماتَ في كافة
أرجاء المعمورة سَيكونُ على كل منهم فيما يخصه مواجهة نفس مشاكلِ الطاقةِ !!

http://www.doraksa.com/mlffat/files/1660.jpg
- الحرم المكي قبل دخول الكهرباء

تبين إحصائيات
(مجلسِ الطاقةِ العالميِ)
بأنه يَجِبُ مُُضاعفة
مصادر الطاقةِ العالميةِ
مِنْ مستوياتها الحالية لغاية 2050
لتلبية حاجاتِ الطاقةِ المنزلية عالميا
بينما في نفس الوقت نقوم بعملية
خفض نسب إشعاعات الكربون
وحصره لتَفادي تأثيراته على
المناخِ وبالتالي على البيئة

تقليدياً !!
ركّزَ نقّادُ الطاقة النوويةِ
على المخاطر المكلفة للجو الصناعي
إضافة للمؤثرات المهلكة بحوادثه وتسرباته
أصبح نِقاش مصادرِ الطاقةِ بأية حال أكثر حيوية تَطَوُّراً
فمعارض الطاقة النوويةَ أصبح يبين عيوبِ وثغرات هذه التقنية !!
يقول أحد خبراء الطاقةِ إثر تقرير له ووجهه إلى الجمعية القانونيةِ في 2007
"هناك سببين (آخرين) لِماذا النووية الجديدة لَنْ تلْعبَ أي دورِ في
ضمان الطاقة أو أمن مناخنا: (كلفة) و(وقت). التقنية النووية تكلِف
الكثير، وهوية التكلفة مجهولة والمفاعلاتَ لا يُمكنُ حكمها بالوقت".

بناء محطة طاقة نوويةِ
مشروع مكلف وطويل الأمد
التكلفة المُتوقّعةِ في الولايات المتحدة
أو في المملكة المتحدة لمحطاتِ الطاقة النوويةِ
حتى لو تم تقليص مجاميعِها إلى حدود دنيا
محطة فلندا Olkiluoto3 للطاقة النوويةَ
قيد الإنشاء وحاصرتها عدة مشاكلِ
كانت تكلفتها 3.6 ألف مليون
فتَصاعدت إلى 5.8 ألف مليون
وتَستمر الشكوكُ بأن عدد محطاتِ الطاقة
النوويةِ في المملكة المتحدةِ المطلوبة لسَدّ حاجتهم من
الطاقةِ المزمع تغطيتها حسب جدولها الزمني
بأَخْذ متوسطِ وقتِ البناءِ حوالي 5 سَنَواتِ
واستشارات طويلةِ
وترتيبات نظامية
فالموافقةِ !!
عوامل تضاعف الجدولَ الفعلي للمشروع

تخفيض إشعاع ثاني أكسيد الكربون
بينما أن الطاقة النوويةَ لا تغذي سوى 16% مِنْ حاجة العالمَ من الكهرباءِ
كان الجدل بأن بناء مزيد من محطات الطاقة النوويةِ
لا يؤدّي إلى التخفيضِ الضروريِ مما نبثه من غازاتِ سامّه في غلافنا الجوي !!
أثبت تقرير لجنةِ النمو المستمرَ في المملكة المتحدةِ بأنّهَ
حتى إذا المملكة المتحدةِ تُضاعفُ مفاعلاتها النوويةَ
سينخفض إشعاع الكربون بنسبة 8% بحلول 2035

يَقترحُ نقّادَ الطاقة النوويةِ أيضاً
أنّ ثاني أكسيد الكاربونَ الناتج من الطاقة النوويةِ
لَيسَ منخفضاً كما تدعيه الحياة الصناعيةَ
يُؤكّدُ "السلام الأخضر" عن تخصيب اليورانيومِ
مقارنة بما تسربه محطات الكهرباء التقليدية من إشعاعاتِ إلى غلافنا الجوي
نجد بأن عوادم الطاقة الكهربائية 50% تلوث غلافنا الجوي
بالرغم من هذا، يَعتقد الكثير بأن الطاقة النوويةَ
لَها دورُ تلعبه في تَخفيض إشعاعاتِ الكربونِ وسْد حاجتنا من الطاقة
آخرون يرون بأن الطاقة النوويةِ هي
أفضل طريقِ لخفض إشعاعاتِ غازاتِ البيوت المحمية
بينما في المملكة المتحدةَ، تزويد الطاقةَ جهده ثابت ومستقر
متطلب جهد الكهرباءِ تقريباً 20 ألف ميجا وات لكل 24 ساعة
الذي يَجِبُ أَنْ يأتي بشكل مستقر، وهذا أمر في عالم الغيب !!
تعتمد بدائل الطاقة إما على الريح أو على الطاقة الشمسية
وكلاهما متوفر ومستقر أكثر في جزيرة العرب !!
حيث الرياح المتواصلة ودوام الشمسُ الأطول !!
من ناحية جهد الطاقةِ فلا نقارن الطاقة النوويِة
بالكهرباء المتجددة بل بالغازِ أَو الفحمِ
يُشيرُ اليوم مؤيدو الطاقة النوويةِ
إلى تقدّمِ هذه الصناعةِ خلال
السَنَوات الـ30 الأخيرة
فالمفاعلات الحديثة أصبحت أكثر
أماناً مما كَانت عليه وبصمامات أمان أكثيرِ حيطة
بينما نسبةَ تكلف الطاقة النوويةِ أكبرَ بكثير مِنْ مصادرِ
الطاقةِ الأخرى، يُشيرُ مؤيدو الطاقة النوويةِ بأنّ كلفة وقودِ الطاقة
النووية (اليورانيوم) مستقرّ نسبياً، ولَيس خاضع لأي تقلبات سوقِية

معظم الخبراء والعلماء
في عالم الطاقة أو الاقتصاد أو الاجتماع متفاهمون
يؤكدون بأن التقنية النووية حتى ولو كَانَ لها مشاكلُها الاقتصادية
إلا أن سجل سلسلة نجاحاتها تُثبتُ بأنّها يُمْكِنُ إيصالها إلى بر الأمان
هذا ما لا يتوفر مع التقنية المتجددة ولا الشمسية ولا الهوائية !!
أسعار الوقود الحاليِ المستخرجِ وآثاره السلبية على البيئة
تحفز المضي بوضوح إلى التقنية النوويِة !!
الخيارُ الجذّاب - الخيارُ الاقتصادي
ليس هناك حَلّ آخر يُزود بالطاقةِ للمستقبلِ
ويمكنها (ربما كحل أوحد) أن تسد حاجة محبي السلام !! !!

لكن لماذا أهل التقنية
عندما ضاقت صدورهم من سعر البترول،،
{} يحرمونا من تطوير تقنية الطاقة الشمسية !!
{} يحرمونا من تطوير تقنية الطاقة بالرياح !!

تحياتي للجميع

ض3 ض3 ض3

المنتقد
April 29th, 2008, 03:18
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباًبك اخى الكريم د.محمد
نعم هم يريدون ان يحرمونا من كل شى حتى الهواء والغذاء واكبر دليل مشاريع
الطاقه البديله لديهم التى سخرو جميع الفائض من احتياجهم من القمح والذره
لتصنيع الطاقه البديله وقد كسبو من ذلك مادياً حيث كانت الولايات المتحده وحدها
تلقى فى البحر فائض انتاج اكثر من عشرة ملايين طن من القمح فقط وهذه الكميه
كافيه لسد رمق اكثر من عشرين دوله فى افريقيا على سبيل المثال فمن ذلك التصرف
تبقى اسعار القمح مرتفعه وتنمى الثروه السمكيه لديهم ولايهمهم من يحيى او يموت
وهذه ديمقراطيتهم وانسانيتهم التى يتبجحون بها ليل نهار يلقون بالغذاء فى البحر
للحيوان والانسان يتظور جوعاً وخرجو اليوم بالطاقه البديله التى اصبح دول العالم
المتقدم بدل من بيع المحاصيل لسد رمق البشر اصبحت تسخر لانتاج الطاقه البديله
وتجاربها لعلهم يجدون سبيل للاستغناءعن النفط وخنق العالم الاسلامى وحرمانه
من هذه الثروه التى اصبحت تكدر صفوهم ويتمنون زوالها من ايدينا . اسئل الله
ان يحمى بلادنا من كل مكروه وبلاد المسلمين .والسلام عليكم

سويد أسمر
April 29th, 2008, 14:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بقى أن نوجه السؤال الى أنفسنا نحن دول النفط

مالذي أعددناه لمستقبل ما بعد النفط؟

هل سنرى قريباً أبحاث للطاقة الشمسية أو استغلال طاقة الرياح؟

لابد أن نفكر في البدائل منذ الأن لكي يكون معنا من الوقت متسع

هذا أن كان لا يزال هنالك وقت!

نشكر للدكتور موضوعه .

محمد بن سعد
April 29th, 2008, 23:51
الحمض النووي والجينات الوراثية
العصر النووي وعلم الجينات
سكان المعمورة (6) آلاف مليون بشر
يواجه كوكب البشرية مشكلات لا حصر لها
مشكلات حكومات من الواضح عدم إمكان حلّها
يجب اللجوء إلى رفع منهج التوعية من أجل البقاء
وبحث مسائل الماء والغذاء والدواء والطاقة والمأوى
من أجل التصدي للانفجار السكاني ومواجهة حاجاته
هذا يحتم قفزة نوعية في التقدم وفي العلم وفي التقنية
لا يركز محور النقاش على قدرتنا لاختلاق الحلول
بل كشف أشكال جديدة للعيش والمعيشة بالبحث
لم تُستخدم العلوم ولا التقنية بأوضاع أصح
وبالأخص تفاعل مؤسسات التعليم معها
اتصالات وإنترنت وقنوات فضائية
كانت العلوم أسهل لقراءة مجريات الأمور
وقتها كان إدراك المرء يعتمد على الملاحظات
داروين ممن دون ملاحظاته الفردية واستنتج الأثر
وجاء من اخترع التلسكوب فتبعه من أكتشف مجرّات
طوّرت جهود هؤلاء العلم بالبحث والاختراع والاكتشاف
وتسارعت كشوف الإنسان حتى لمجرّات ماتت قبل أن يُخلق
وأبحر بنا الميكروسكوب لعالم البيولوجيّات إلى خفايا الخلايا
وقدرات سماع ورؤية جينات البكتيريا ووًصلِها الإشعاع
تطور وتقدم العلم أكثر مما تدركه حواسنا مجتمعة
عكس جهلنا بأشعة تحيط بنا من الممكن تطويعها
لا يمكن إدراك مؤثر موجبها إلا بتطويع أثيرها
جوع وحرب ووباء وإرهاب وكوارث بيئية وقلة وقود
مؤثرات سلبية تقهقر البشر عن تغذية وحفز إنتاجهم العلمي
يعيش كوكبنا أزمة خطيرة يجب تسخير قدراتنا الثقافية لإنقاذه
لو أجتمع البشر لتغيير أولوياتهم لمواجهة ما يواجههم من مخاطر
أهم الحلول المقترحة بناء مجتمع علمي مصغر يصارع لبقاء الكل
من أجل أن نبدأ عملية التغيير هذه نحتاج أن نبدأ بأجيالنا القادمة
بتعليمهم معاني معاصرة الكشف والتحري وإيجاد الحلول
من أجل تدارس كل بيئة تحيطنا كبرت أم صغرت
حتى العالم اللا مرئي والعالم اللاشعوري بيننا
ربما لو نغير طريقة تدريسنا للعلوم في المدارس
تدل البحوث على ثغرات في مناهج تعليم العلوم في
كل من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة !
بغض النظر عمّا أحرزته من إيجابيات في الماضي القريب
فنتائج تعليم سنغافورة وتايوان واليابان والصين أفضل منهما
يعتقد بعض طلبة أمريكا بأن الإنسان عاصر الديناصور
ونسبة منهم لا تعتقد بدوران الأرض حول الشمس
وبأن مصدر الحليب أسواق السوبر ماركت
ونسبة ضعيفة في الحساب وتدمن الألعاب
هل نطور طرق التدريس أو نوعية المدرس
الأجدر تحفيز جذب التلاميذ إلى حب الاستطلاع
بعضنا لم يجذب فضوله شيء إلا بعد مرحلة التقاعد
وأكثرنا ظل يحلم بما لو أوُلِع بحب الاستطلاع في شبابه
البعض يعتقد بأن مستقبل الأرض سيظل كما كانت عليه
إلا أن طبيعتها لا تنسجم مع سلبيات مُمًارساتنا عليها
من أهم سلبياتنا هو تدخلنا في الحدث بعد وقوعه
بدلاً من بحث لمؤشرات كوارث نمنع حدوثها
لتلافي مخاطر فيضانات ومجاعات وأوبئة
دراسة المشكلة ودوافع وعوامل حدوثها
بحوار الآخر وليس بوضع الحواجز
بتحصين العلاج وعنايتنا الصحية
بدراسة مسببات جينات وبائية
وتقصي أسباب التضخم المالي
وتجارب الآخرين السلبية والإيجابية
أخطاء تقديرات أمريكا رفع التضخم فيها
كان ترتيب مخصص الصحة 72 من ميزانيتها
كان ترتيب مخصصها 24 بالمملكة المتحدة
لتلافي أو خفض التكاليف العناية الصحية
بمعرفة مخاطر الجينات الأوبئة القادمة
وتفهم مؤثرات البيئات الوبائية حولنا
وكف حذر كشف بيانات شخصية
حمضنا النووي وجيناتنا الوراثية
يختلف أقرب شخصين 1 إلى 2%
بعض المجتمعات لديها مناعة ضد مرض
وأخرى ضد سموم وثالثة تذهلك في تعقبها للأثر
وأخرى ضد نقص المناعة أو السرطان أو الشلل
نوع من الجينات يقوم بتنظيم الدهون في الدم
يحمي صاحبه من أعراض النوبات القلبية
يمكن تفعيل وظيفته معمليا لدى الغير
مئات الجينات تتعلق بضغط الدم
يمكن لمهندسي الجينات إيقاف توريثها
بعض الجينات أقل خطورة والعكس صحيح
وهندستها تعتمد على طريقة تفاعلها مع بعض
قد يُؤثر فنجال من القهوة سلبيا على شخص
بينما يسرف آخر بشربها دون مضاعفات
يجب عدم تصنيف الأفراد حسب جيناتهم
وبالأخص المستشفيات وهيئات التأمين
تقلبات البيئة المحيطة بنا وبغلافنا الجوي
من أهم المؤثرات التي يجب تقصي تلوثها بحثيا
غازات وسائل المواصلات من كربون وثاني أكسيد الكربون
ينتج الإنسان من الغازات قرابة 4 آلاف مليون طن سنويا
تلوث يقلل من أشعة الشمس التي في حيوية تفاعل الجينات
جينات بشرية وجينات حيوانية وجينات النباتية وبكتيريا !
تغيرت درجات التأثير عليها خلال المائة سنة الماضية
سبب التغير هو نتيجة تغير درجات حرارة الأرض !
تغير حراري مجهول الامتداد قد يؤدي إلى كارثة !
قدمت الدول المتطورة حصة الأسد في التلوث !
ونجد الدول النامية الآن تتسابق في هذا المجال
سيتزايد عدد سكان الأرض من 6.5 إلى 9
ألف مليون خلال العقود الأربعة القادمة
ستقدم الهند والصين 20 ألف مليون
طن من الكربون لغلافنا الجوي
أمور تتعارض مع صحة بيئة الأرض
لو نجحت بدائل الطاقة وأعيد تنظيمها الصناعي
حتى لو أخذنا الكهرباء من الطاقة الشمسية والهوائية
حتى لو اعتمدت مواصلاتنا على الطاقة الكهربائية
فالأهم مازال في توفير الحاجة الأساسية للبشر
نحتاج قفزة نوعية في ابتكار حلول وتقنيات
لمشكلة غلافنا الجوي حيث تأتي علوم
البيولوجيا والجينات الوراثية بالمقدمة
لأجل تغيير مسار الطاقة وحاجتنا
تثبت التجارب المعملية إيجابية تبديل معظم مصنوعاتنا لصالح البيئة والإنسان
وتثبت تطورات معالجات الحواسب ورقاقتها مضاعفة سرعاتها وسعاتها مع ضمور أحجامها
وتثبت التجربة تضاعف كمية تحويل المعلومات عبر الأليف البصرية كل 9 أشهر
والنتيجة مجيء حواسب أصغر وأرخص وأسرع في تداول الملفات
وآلات تصوير بشريحة ذاكر يفوق حجمها وحدات حفظ بعض الحواسب
بكتيريا تضر أسماع الأطفال تم تطويعها كأدوات تخدم العلوم
اكتشاف ملايين الجينات الجديدة بالهواء وبالماء وبأشعة الشمس
وتم تطويع بكتيريا لتوليد الكهرباء
***



هذا أهم ما جلب اهتمامي خلال متابعة محاضرة
"الحمض النووي – وحكمها العالم "
Dr. J. Craig Venter
The Richard Dimbleby Lecture 2007
A DNA-Driven World

***
للمزيد شاهد المحاضرة على الرابط:
***
http://midwestatheist.blogspot.com/2008/01/dr-j-craig-venter-richard-dimbleby.html

***

تحياتي لكل من:
(المنتقد) و
(سويد أسمر)
هل سنرى قريباً أبحاث للطاقة الشمسية أو استغلال طاقة الرياح؟
يمكنك الإطلاع على ذلك من خلال
رابط مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية
قسم الطاقة الشمسية،
للمعلومية
هناك عددين من مجلة العلوم والتقنية تتكلم عن الطاقة الشمسية

محمد بن سعد
May 4th, 2008, 16:12
تشييد العلماء قاعدةَ بيانات عالميةَ كشجرةِ للحمض النووي (DNA)
نيويورك (أسوشيتد بريس)
حديقة نيويورك للعقاقير النباتية، قَدْ تَكُون أفضل الحدائق المألوفة لعروضِ تفتح أرجوانيات نوامي زهور ثمارها الملوّنةِ، لقد أَوْشَكُ باحثيها ضمن جُهدهم العالمي أن يتوصلوا إلى الحمض النووي للآلافِ من سلالات الكائنات الحية من مختلف بقاع العَالَمِ.

برنامج العامين، تَستضيفه هذا الأسبوع حديقةَ برونيكس Bronx، يضع فيه المشاركون مِنْ بلدانِ مُخْتَلِفة أسسَ مبدئية تضمن مْضي عملية حصر اختلافات الأرضَ البيولوجية، وكَيفَية رسم تصوراتهم رسماً بيانياً.

إنّ المشروعَ المعروف بيولوجيا السلالات TreeBOL، أَو شفرة شجرةِ الحياةِ. كما في مشروعِ مماثلِ جاريِ، يركز على كائنات العالمَ السمكية، يَجْمع فيهما المشاركون المواد الوراثيةَ مِنْ سلالات حول العالمِ.

جزء من الحمض النووي سَيُستَعملُ كشفرة، طريقة مشابهة لتعيين بيانات أي سلعة في الأسواق وعَرْض سعرِها. لكن للنبات وللحيوان، تَنْظرُ النواسخ الضوئية إلى تعيين بيانات كتلِ البناء الرباعي الأساسيةِ في حمضها النووي من أجل تَمييز نوعِ سلالاتها.

سَتُساعدُ نتائج هذه القاعد البيانية على تَمييز عدد مِنْ السلالات النباتية بعالمنا الحاليَ، وأماكن تواجدها ومدى تعرضها للمخاطر. النَتائِجَ كانت حاسمة لحمايةِ وصيانة البيئةَ أثناء تزايد وتطورَ كثافتها، (دامون ليتل)، هو أمين مساعد علم (بيولوجية المعلومات) بالحديقةِ النباتيةِ ومنسّقِ المشروعِ؛

يقول: "كَيْفَ تقدر أهميته ما تدمره من عدمها؟ كونك فعلاً لا تقدر احتمالات ما تدمره"، وأضاف قائلاً: "لا نَعْرفُ عن عالم الطبيعيِة سوا القليل جداً، هذا عند النزول لتقييم تقديراتنا، رغم جهودنا المشتركة لمِئاتِ السَنَين".

المشروع هائلُ. تشكل الأشجار 25% من بقية النباتات، ويقدر (دامون ليتل) بأَنْ يكون هناك حدود المئة ألف نوع من الكائنات. مشروع تهافت عليه مشاركون من أقطار مثل جنوب أفريقيا والهند والولايات المتّحدة.

لكي تصبح قاعدة البيانات هذه أصلح فائدة، يجب أنْ يُستَعملَ نفس جزء الحمض النووي لكُلّ العيناتِ لذا يُمْكِنُ أَنْ تُجرى المقارنة من خلال أجناسها. جزء من عملِ اجتماع هذا الأسبوع هو في بحث مسألة أَيّ جزء سيُستعمل، إضافة إلى قضايا (المنطق الرمزية) لجستيكيةِ أخرى بين أكثر مِنْ 40 منظمة مشاركة.

استلمت الحديقة منحة قرابة ستمائة ألف دولار لتَنسيق المشروعِ. بينما أن قاعدة البيانات الوراثية لَنْ تُكمَلَ قبل سنتانِ، يَتوقّعُ (دامون ليتل) استباق بَعْض أجزاء معيّنةِ من المشروع - مثل بحث إقليمية نباتاتِ شمالي شرق الولايات المتّحدةِ، وكذا بحث أجزاءِ من ماليزيا والهند وجنوب أفريقيا - هذا إلى جانب سلالات الكائنات المعرَّضة للمخاطرِ.

بينما أن الحديقة هي مؤسسة كمدينةِ ثقافية، يَقُولُ باحثين بأنه لا يَجِبُ على الزوّارَ أَنْ تخدعهم مظاهر الزهورِ الجميلةِ – فهي ركيزة استمرارية علوم خطيرة الأهمية.

يقول جيمس ميلير، عميد ونائب رئيس علوم الحديقةَ: "أعتقد بأن متوسط الزوار القادمين هنا لرؤية مستنبتات الأقنعة الزجاجية والعروض الأرجوانية، لن يفكروا عند عودتهم إلى منازلهم إلا بجمال المكان، لكن لن يقيموه كأحد أهم البرامج حيوية لبرماج علوم النبات في العالمِ".

بُدِأتْ الحديقة كمهمّة عِلْمِية، منذ مؤسسها ناثانايل برتون وزوجته، إليزابيث، كُرّسا جهدهما في بَحْث علومِ النباتَ. كَانَ لديهما اهتمام بالبحثُ في بيولوجيا فصائل نباتات الكاريبي من عِلْمِ النبات، الذي مازال من أهم اهتمامات هذه الحديقةِ.

حالياً، تَوسّعَت بحوث الحديقة فأصبح لها مشاريعُ في أمريكا الجنوبية وفي جنوب شرق آسيا، لمساعدة المسئولين في حفظِ ووقاية البيئةِ.

وعودة إلى حديقةَ برونيكس في نيويورك، حيث أحدث مختبراتِ تقنيات العصر، تَسْمحُ للباحثين لفَحْص واختبار حمض النباتِ النووي لفَهْم كيفية تأثير الجيناتِ على تطورِ نباتِ واختبار العِلاقاتِ بين سلالات النبات الوراثية. أيضاً الحديقةَ هي منزل لمجموعة أكثر مِنْ (7) مليون نموذج من النباتِ المجفف للدراسات وللعروض.

توماس لوفجوي، رئيس إتش. جون هيينز 3 مركز العِلْمِ، اقتصادي وبيئي في واشنطن، وعضو إداري بالحديقةَ. يقول عن هذا العلم: "هو مِنْ أفضل والألمعِ علوم عقاقير تم إنجازه عالميا".

أخيراً: أرجو الفائدة للجميع وقبول مشاركتي في ترجمة وإختصار هذ الموضوع اأكثر حيوية نقاشاً بين المقفاين في العالم !!

بحث عِلوْم الوراثة في هذا الرابط:

http://edition.cnn.com/2008/TECH/science/05/02/tree.dna.ap/index.html