الدربيل
March 2nd, 2013, 12:45
أوسلو (رويترز) - يقول مدافعون عن البيئة إن إجراءات الحماية فشلت في منع صيد نحو 100 مليون سمكة قرش سنويا وإن ثلث جميع أنواع أسماك القرش مهددة الآن بالفناء. ويعجب كثيرون بزعانف أسماك القرش ويصنع منها الحساء الآسيوي الشهي. ويتم نزع الزعانف أما الأسماك نفسها فتلقى على الشاطئ وهية حية على الأغلب لتهلك من الاختناق أو تلتهما حيوانات أخرى مفترسة.
http://www.universemagic.com/images/2012/08/6-7-or-1345556450.jpg
وربما تتعثر إجراءات حماية أسماك القرش المهددة لأنها مكروهة نسبيا مقارنة بحيوانات أخرى مثل الباندا أو الأسود رغم أن القروش تقتل عادة أقل من عشرة أشخاص سنويا في العالم.
وطبقا لدراسة منشورة في نشرة (مارين بوليسي Marine Policy) فإنه تم صيد ما يقدر بنحو 97 مليون سمكة قرش أو 1.41 مليون طن في عام 2010 مقابل 100 مليون سمكة في عام 2000 في أول تقدير لأعداد أسماك القرش التي تقتل سنويا.
وسيبحث اجتماع في بانكوك في الفترة من 3 حتى 14 مارس آذار تشارك فيه 170 دولة فرض قيود على الاتجار في أنواع معينة من أسماك القرش للحد من الصيد الجائر بالإضافة إلى أنواع تتمتع بالحماية بالفعل.
وهناك حوالي 500 نوع من أسماك القرش في أنحاء العالم تتراوح في أحجامها من حجم كف اليد إلى أسماك قرش قد تنمو إلى أن يصل طولها إلى 12 مترا. وقال الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة إن ثلث تلك الأنواع مهدد بالفناء.
http://www.universemagic.com/images/2012/08/6-7-or-1345556450.jpg
وربما تتعثر إجراءات حماية أسماك القرش المهددة لأنها مكروهة نسبيا مقارنة بحيوانات أخرى مثل الباندا أو الأسود رغم أن القروش تقتل عادة أقل من عشرة أشخاص سنويا في العالم.
وطبقا لدراسة منشورة في نشرة (مارين بوليسي Marine Policy) فإنه تم صيد ما يقدر بنحو 97 مليون سمكة قرش أو 1.41 مليون طن في عام 2010 مقابل 100 مليون سمكة في عام 2000 في أول تقدير لأعداد أسماك القرش التي تقتل سنويا.
وسيبحث اجتماع في بانكوك في الفترة من 3 حتى 14 مارس آذار تشارك فيه 170 دولة فرض قيود على الاتجار في أنواع معينة من أسماك القرش للحد من الصيد الجائر بالإضافة إلى أنواع تتمتع بالحماية بالفعل.
وهناك حوالي 500 نوع من أسماك القرش في أنحاء العالم تتراوح في أحجامها من حجم كف اليد إلى أسماك قرش قد تنمو إلى أن يصل طولها إلى 12 مترا. وقال الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة إن ثلث تلك الأنواع مهدد بالفناء.