علوان
January 6th, 2013, 13:25
العربية نت : تسعى منظمة حقوق الإنسان الدولية التابعة لهيئة الأمم المتحدة إلى افتتاح فرع لها في المملكة، بعد أن تنهي إجراءات التراخيص الرسمية التي شرعت فيها، ليكون مرجعا رئيسيا ثانيا بعد الفرع الرئيس في جمهورية مصر. وفقاً لصحيفة "الوطن"
http://doraksa.com/mlffat/files/842.jpg
وكشف المراقب الدولي للمنظمة أحمد منصور، أن الأمم المتحدة وافقت على افتتاح فرع لها في المملكة عام 2010، وقال "هناك أربع مدن مقترحة لتكون مقرا رئيسيا للمنظمة داخل المملكة وهي الرياض، مكة المكرمة، نجران وأبها".
مبينا أن منطقة نجران هي الأقرب لذلك، ومضى يقول: "تم الرفع بعدد من التقارير للمنظمة لاعتماد نجران مقرا رئيسيا تنطلق منه الفروع الأخرى داخل المملكة"، إضافة إلى أنها تشهد تنظيم ندوات ومحاضرات في مختلف المواضيع بجهود فردية، الأمر الذي شجع المنظمة لأن تكون نجران مقرا رئيسيا في المملكة.
وبين منصور أنه حضر عدة ندوات ومؤتمرات داخل نجران، أهمها مؤتمر العنف الأسري الذي نظمته صحة نجران قبل نحو شهر تقريبا تحت رعاية رئيسة برنامج الأمان الأسري الأميرة عادلة بنت عبدالله.
وأكد للمنظمة في تقرير كتبه سابقاً أن ما تتداوله بعض المنظمات الحقوقية والصحف العالمية عن أن المرأة السعودية تتعرض للظلم والتهميش غير صحيح إطلاقا، وأن المطلع عن قرب لمكانة المرأة السعودية يقتنع أنها تمنح كافة حقوقها، إضافة إلى أن أغلب الندوات والمؤتمرات التي تخص حقوق المرأة تنظمها مؤسسات حكومية، وليست حقوقية ما يؤكدا أن المرأة تحظى باهتمام واسع.
http://doraksa.com/mlffat/files/842.jpg
وكشف المراقب الدولي للمنظمة أحمد منصور، أن الأمم المتحدة وافقت على افتتاح فرع لها في المملكة عام 2010، وقال "هناك أربع مدن مقترحة لتكون مقرا رئيسيا للمنظمة داخل المملكة وهي الرياض، مكة المكرمة، نجران وأبها".
مبينا أن منطقة نجران هي الأقرب لذلك، ومضى يقول: "تم الرفع بعدد من التقارير للمنظمة لاعتماد نجران مقرا رئيسيا تنطلق منه الفروع الأخرى داخل المملكة"، إضافة إلى أنها تشهد تنظيم ندوات ومحاضرات في مختلف المواضيع بجهود فردية، الأمر الذي شجع المنظمة لأن تكون نجران مقرا رئيسيا في المملكة.
وبين منصور أنه حضر عدة ندوات ومؤتمرات داخل نجران، أهمها مؤتمر العنف الأسري الذي نظمته صحة نجران قبل نحو شهر تقريبا تحت رعاية رئيسة برنامج الأمان الأسري الأميرة عادلة بنت عبدالله.
وأكد للمنظمة في تقرير كتبه سابقاً أن ما تتداوله بعض المنظمات الحقوقية والصحف العالمية عن أن المرأة السعودية تتعرض للظلم والتهميش غير صحيح إطلاقا، وأن المطلع عن قرب لمكانة المرأة السعودية يقتنع أنها تمنح كافة حقوقها، إضافة إلى أن أغلب الندوات والمؤتمرات التي تخص حقوق المرأة تنظمها مؤسسات حكومية، وليست حقوقية ما يؤكدا أن المرأة تحظى باهتمام واسع.