نجم سهيل
January 7th, 2009, 06:30
وزير الصحة يتوعد المستشفيات المقصرة في الحالات الطارئة
عبد الله المقاطي - ظلم
توعد وزير الصحة الدكتور حمد المانع المستشفيات الحكومية والأهلية المقصرة في استقبال الحالات الإسعافية بأقصى العقوبات. وشدد مجددا على استقبال جميع الحالات الإسعافية دون استثناء على الفور وتقديم العلاج اللازم لها. وقال في تعميم بهذا الشأن: لوحظ مؤخرا رفض بعض المسؤولين عن أقسام الإسعاف والطوارئ في المستشفيات الحكومية والأهلية استقبال الحالات الإسعافية الطارئة، وعدم الالتزام بالتوجيهات الصريحة في هذا الصدد والتي تنص على ضرورة قبول تلك الحالات وتقديم العلاج اللازم لها على الفور، وذلك بحجة عدم أهليتهم للعلاج أو طلب دفع مبلغ مالي لتغطية نفقات العلاج بالرغم من كون هذه الحالات حالات حرجة تستوجب التدخل السريع لإنقاذها. وأكد د. المانع بأن هذا الأمر يعكس صورة سلبية عن الخدمة الصحية المقدمة في مستشفيات المملكة. يشار إلى أن وزارة الصحة أصدرت مؤخرا عقوبات على بعض المستشفيات التي تقاعست في استقبال الحالات الطارئة.
عكاظ
((( التعليق )))
طيب وين هالصحوة ماجات الا الآن ومن المعروف أن هذه السلبيات تكاد أن تكون مكتوبة ضمنيا على واجهات المستشفيات والمستوصفات ولم يستطع المواطن أن يكتب معاناته التي لم تصل إلى معاليكم وفحواها
((( من أمن العقوبة أساء الأدب )))
نرجو أن لاتكون مجرد هوشة عايره
عبد الله المقاطي - ظلم
توعد وزير الصحة الدكتور حمد المانع المستشفيات الحكومية والأهلية المقصرة في استقبال الحالات الإسعافية بأقصى العقوبات. وشدد مجددا على استقبال جميع الحالات الإسعافية دون استثناء على الفور وتقديم العلاج اللازم لها. وقال في تعميم بهذا الشأن: لوحظ مؤخرا رفض بعض المسؤولين عن أقسام الإسعاف والطوارئ في المستشفيات الحكومية والأهلية استقبال الحالات الإسعافية الطارئة، وعدم الالتزام بالتوجيهات الصريحة في هذا الصدد والتي تنص على ضرورة قبول تلك الحالات وتقديم العلاج اللازم لها على الفور، وذلك بحجة عدم أهليتهم للعلاج أو طلب دفع مبلغ مالي لتغطية نفقات العلاج بالرغم من كون هذه الحالات حالات حرجة تستوجب التدخل السريع لإنقاذها. وأكد د. المانع بأن هذا الأمر يعكس صورة سلبية عن الخدمة الصحية المقدمة في مستشفيات المملكة. يشار إلى أن وزارة الصحة أصدرت مؤخرا عقوبات على بعض المستشفيات التي تقاعست في استقبال الحالات الطارئة.
عكاظ
((( التعليق )))
طيب وين هالصحوة ماجات الا الآن ومن المعروف أن هذه السلبيات تكاد أن تكون مكتوبة ضمنيا على واجهات المستشفيات والمستوصفات ولم يستطع المواطن أن يكتب معاناته التي لم تصل إلى معاليكم وفحواها
((( من أمن العقوبة أساء الأدب )))
نرجو أن لاتكون مجرد هوشة عايره