المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشافعي - روائع أبيات الإمام



الرائد7
November 1st, 2008, 21:24
السلام عليكم
مذ كنت في المرحلة الثانوية وأنا أحفظ هذه الأبيات علمنيها واقعا ملموسا رجل فاضل لاأزكيه على الله تعالى.. إنه المرشد الطلابي في مدرستنا آنذاك الأستاذ محمد..
يعلم الله أمنية حياتي أن ألتقي هذا الرجل الآن مرة أخرى لأقبل يديه ورأسه وأحتضنه في داخلي فكم لهذا الرجل من فضل بعد فضل الله على الرائد7..

وكان يضع هذه الأبيات على لوحة في مكتبه حفظتها وصرت أعمل بها واقعا في حياتي اليوم
فجزاك الله عي خيرا أستاذي الغالي..

والأبيات هي:
وخير الناس في الـورى رجـل = تقضى على يديه للناس حاجـات
لا تمنعن يد المعروف عن أحـد = ما دمت مقتدرا فالسعـد تـارات
واشكر فضائل صنع الله إذ جعلت= إليك لا لك عند النـاس حاجـات
قد مات قوم وما مات مكارمهـم= وعاش قوم وهم في الناس أموات

҈ ۩҈ زرقـاء الـيمامــة ۩҈
November 2nd, 2008, 15:34
وهذه مني لك

سهرت أعين ونامت عيون ..... في أمور تكون أو لا تكون
فادرأ الهم ما استطعت عن النفس ..... فحملانك الهموم جنون
إن ربا كفاك بالأمس ما كان ..... سيكفيك في غد ما يكون

نجم سهيل
November 2nd, 2008, 18:12
وإني والله لأجد نفسي في واحات التراث أشتم عبقه وكأني قد عشته بعد أن عشقته
إليكم هذه المختارات من الأبيات من أصل تسعة وعشرون بيتا كانت مجهولة إلى
عهد قريب وكنت قد حفظتها عن ظهر قلب قبل نحو خمسة عقود بعد أن حققها أكثر
من باحث ومؤرخ ولغوي
في ظل عدم ادعاء أحد أنها له من السابقين واللاحقين عدى أوس بن حجر الذي نسبها
لقائلها وحققها المجمع العربي قبل أكثر من ثمانية و أربعون عاما مضت للشاعر العملاق
الذي تمنى أن يدرك البعث ولم يدركه وأدركه إبنيه كعب وبجبر إنه شاعر
الحكمة صاحب الحوليات
ُزُهير بن أبي سُلمى





ألاليت شعري هل يرى الناس ما أرى -- من الأمـر أو يبدو لهم مابداليا؟

بــــداليـــا أن الله حـــــــق فــــزادنــــي -- إلى الحق تقوى الله ماكان باديا

بــــداليا أن النــاس تـفنى نـفــــوسهــم-- وأمــوالهــم ولا أرى الدهر فانيا

بــداليــا أني إذاما بت بت على هـوى -- وأني إذا أصبحت أصبحت غاديا

إلى حــفــــــرة أهـدى إليها مقمــــــة -- يحـــث إليهــــا سائق من ورائيا

الرائد7
November 6th, 2008, 11:03
السلام عليكم
أم عمارة,, نجم سهيل..
شاكر لكم هذا التواجد وبانتظار المزيد مما لديكم لإثراء هذه الصفحة
والدعوة عااااامة:031: