مشاهدة النسخة كاملة : المعلمون يطالبون بطي قيده وإحالته إلى المحكمة
سويد أسمر
October 30th, 2008, 16:22
الدمام (سبق) زياد عبدالله , محمد القحطاني :
اكتفت وزارة التربية والتعليم بخصم 15 يوماً على معلم إحدى المدارس الابتدائية بالمنطقة الشرقية (تحتفظ سبق باسمها) بعد أن ثبت عليه التحرش بأحد طلاب الصف الخامس الابتدائي (فلسطيني الجنسية) تحرشا جنسيا والاختلاء به عدة مرات داخل فناء المدرسة وتحديداً في مكتبة المدرسة.وجاء القرار الذي أصدرته وزارة التربية والتعليم كالصاعقة على منسوبي التعليم في المنطقة الشرقية ،حيث أنهم توقعوا طي قيد المعلم من التعليم وإحالته للمحكمة لينال جزاءه وهو ما طالبوا به.
وكان المعلم المختص في اللغة العربية (تحتفظ سبق باسمه) تحرش بالطالب تحرشا جنسيا، حيث اختلى به عدة مرات داخل فناء المدرسة إضافة إلى قيامه بحركات لا أخلاقية للطالب أمام زملائه داخل الفصل.ولاحظ زملاء الطالب تلك الحركات وقاموا بسؤال زميلهم عدة مرات عن سبب قيام المعلم بها الا انه تهرب من الإجابة.
وكان المعلم هدد الطالب بضربه والخصم من درجاته والرسوب في المادة إذا اعترف بما يتعرض له ، رغم إن الطالب من المتفوقين دراسيا في المدرسة ويحصل على المراكز الأولى.
و عندما حظت والدة الطالب اختلافا في حال ابنها ونفسيته ، بدأت بسؤاله عن ما أصابه فانفجر باكيا ومعترفا لها بما يقوم به المعلم في المدرسة. وعلى الفور أبلغت الأم زوجها الذي تقدم ببلاغ لمركز الشرطة الذي حوله بدوره على إدارة المدرسة بحكم إن القضية تعليمية.
وتوجه ولي أمر الطالب إلى إدارة المدرسة لتقديم شكوى ضد المعلم والتي بدورها رفعت الشكوى لمركز الأشراف التربوي التابعة له المدرسة.
وفي اليوم التالي حضرت لجنة تحقيق من مركز الأشراف ، حيث استمرت تحقيقاتها لمدة يومين مع جميع طلاب الفصل الذين اعترفوا بما قام به المعلم ضد زميلهم. وعند المعلم بالإثباتات والأدلة ، اعترف بكامل القضية واقر بها فتم إصدار قرار بكف يده عن التعليم ومباشرته في مركز الإشراف التربوي كوضع مبدئي .
وقام مركز الإشراف برفع القضية لوزارة التربية والتعليم والتي اكتفت بعد دراستها ومشاهدة جميع المستندات بإصدار قرار ينص على خصم 15 يوما على المعلم وتوزيع القرار على المدرسة ومراكز الإشراف بالمنطقة.
وطالب المعلمون في نفس المدرسة بطي قيد المعلم وإحالته للمحكمة لإصدار حكم عليه، فيما عبروا عن خيبة أملهم بعد صدور القرار الذي قد يفتح المجال لضعفاء النفوس ، مطالبين بتطبيق النظام في مثل هذه الحالات.
من جهته قال المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم الدكتور عبدالعزيز الجار الله إن هناك لجان تختص بهذه القضايا وتصدر القرارات وفق ما لديها من مستندات وحيثيات القضية.
يذكر إن المعلم يباشر عمله في مركز الإشراف لحين صدور قرار بعودته إلى المدرسة أو نقله لمدرسة أخرى، كما أنه مايزال على كادر التعليم رغم أنه لا يقوم بأي عمل عكس زملائه الذي يعملون في المدرسة ويتقاضون نفس مرتبه.
---------------------------------------
التعليق :
لماذا لا يعفى الوزير من منصبه ؟
ليس بسبب هذه الحادثة فقط , بل للحاله التي وصل اليها حال التربية والتعليم ( أن وجدت ) !
نجم سهيل
October 31st, 2008, 05:17
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بك أبو عبد العزيز
من ترك أمرا من أمور الشرع أحوجه الله إليه
وقال الله في محكم كتابه
{بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }
{وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ }البقرة191
{وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ }البقرة217
قديهون تدمير القلاع واقتلاع الجبال وإعادة بناء ماتدمره الزلازل
ولكن من المستحيل إعادة بناء أو ترميم مايتهدم من أسس طبيعية
فطرية في نفسية وآدمية الطفل أي طفل في الدنيا فمن المؤلم والمخزي
أن تنتهك برائة الأطفال في أعراضهم على أيدي الفجرة أعداء الله والإنسانية
من الخنازير البشرية وأين في حرم التعليم وصيوان التربيه
والخزي والعار على وزارة التربية والتعليم في رد فعلها المتراخي الغير
مسؤل البتة وربما إذا ضيق الخناق على أباطرة التربية والتعليم فلن يعدموا
حينها حيلة أو تبريرا و سيكون التبرير قطعا عذر أقثبح من فعل حنى لو زعم
أحدهم أنه وقع توقيعا روتينيا في خضم زحمة العمل والمسؤليات ودائما أكباش
الفداء هم صغار الموظفين وهم من الكثرة بمكان
والعجيب أن العا لم بأسره يحتفل ب (لا ) لاستغلال الطفولة بعد أن ارتفع أذى
الأطفال من الكبار إلى 45% حسب التقرير أدناه
العالم يحتفل غداً بـ «لا.. لاستغلال الطفولة»
45% مـن الأطفال يتعرضون للأذى
وفاء باداود ـ ابراهيم القربي - جدة
قبل أربعة أشهر وتحديدا في غرة رجب الماضي انتهت تفاصيل جريمة الطفلة غصون، بالقصاص من والدها وزوجته اللذين تسببا في تعذيبها حتى الموت. لكن لم تكن غصون التى راحت ضحية أبشع عنف ضد الأطفال، الوحيدة التي هزت مجتمعنا، إذ توالت الحوادث وسمعنا عن بلقيس - 7 سنوات- التي عذبتها زوجة الأب، وكانت تحرقها وتخرجها من المنزل عارية حتى أصيبت بالموت الدماغي، وأريج التي عذبها الأب وزوجته بالحرق والضرب حتى الموت، أما النماذج الأخرى، فما زالت قيد الكتمان. والغريب في الأمر أنه في وقت يحتفل العالم غدا (الأول من نوفمبر) باليوم العالمي للطفولة تحت شعار (لا لاستغلال الطفولة)، نفتقد إلى احصائيات تكشف كم التعذيب أو الإيذاء، الذي يتعرض له الأطفال في مجتمعنا، الأمر الذي يتوقف في غالب الأمر على المكاشفات الأسرية، مما يعقد المشكلة ولا يقودنا الى وضع الحلول المثلى لتجنب ما يمكن أن يقودنا إلى ظاهرة، ويجعل من الملف المعلن من غصون إلى أريج، مجرد حالات فردية لا تكرار لها.
النصف معذبون
أظهرت دراسة لمركز أبحاث مكافحة الجريمة بوزارة الداخلية أن 45% من الأطفال السعوديين يتعرضون للإيذاء بشكل يومي 33.6% للإيذاء النفسي، 25.3% للإيذاء الجسدي، 23.9%للإهمال وهو من أنواع العنف النفسي، و36% الحرمان من المكافآت المادية والمعنوية، و18%يتعرضون للضرب بأدوات خطيرة، 19% القذف بالأشياء التي في متناول اليد، 32% التهديد بالعنف، 21% السب بألفاظ قبيحة والتهكم، وأكثر الفئات تعرضا للإيذاء الأيتام بنسبة70%، تليها الأطفال عند انفصال الوالدين 58 %، وفي حال طلاقهما 42%، ثم حالة وفاة الأم 18.8%، ثم نسبة 10% في حالة وفاة كلا الوالدين، وأكثر الفئات تعرضا للإيذاء هي التي يقل دخل الأسرة فيها عن ثلاثة آلاف بنسبة 29.5%.
سيئ الأخلاق
ع. هـ (18 عاما) تصف والدها بأنه سيئ الأخلاق، وتقول: تزوج والدي من أخرى بعد وفاة والدتي، إلا أنه بدأ ينهال علينا واخوتي الثلاثة ضرباً بأدوات مختلفة، مرة بسلك الكهرباء وأخرى بالعصا وثالثة بيده وقدمه، ويمنعنا من الطعام، ويضعنا في غرفة ليس بها نور أو هواء، وعندما كانت زوجته تمنعه عن مثل هذه الممارسات لا يتورع في الاعتداء عليها معنا، حتى نالت حريتها منه بالطلاق، وأصبحنا معه يمارس علينا أبشع أنواع التعذيب والقسوة، الأمر الذي عرض اثنين من اخوتي الى الاصابة بمرض سوء النطق، ولم يستطع أحدهما الاستمرار في التعليم، والآخر أصبحت نزعاته عدوانية تجاه الأطفال حيث يركض وراءهم ويعتدي عليهم، مما سبب له مشكلة في المدرسة ومع الجيران، فحول عنفه إلى القطط في الشارع كتنفيس لما يتعرض له. وللأسف ما زال يمارس أنواع العنف علينا ونخاف أن نشكو لأحد أفراد عائلتنا فيضاعف علينا العذاب.
زوج متوحش
ن . خ أرملة لم تنجب، تزوجت من رجل لديه ثلاث بنات صغيرات ظناً منها أنها سوف تعوضهن عن والدتهن، ولكنها صعقت بوالدهن الذي يعذبهن بشكل قاس بعيدا عن اعتبارات طفولتهن، حيث كان يقوم بكي أجسادهن بالنار لاتفه الأسباب ويعلقهن من أرجلهن ورؤوسهن إلى الأسفل لفترات طويلة، مما تسبب في معاناة احداهن من مشكلة في الدماغ، والأخرى لديها مشاكل جسدية، وكان يمتنع عن أخذهن للطبيب خوفا من التبليغ عنه، أما الفتاة الثالثة، فقد كانت تتبول لا إراديا.
وقالت عندما كنت اتدخل لمنعه من ضربهن، لا يتردد في ممارسة نفس الأسلوب معي، بل يمنعني من الذهاب لأهلي، ويحرم الصغيرات من الذهاب للمدرسة حتى لا يلاحظهن أحد، وعندما فشلت في إصلاحه طلبت الطلاق لانجو بنفسي، خاصة انه لطالما عايرني بعدم الانجاب، وانهم بناته ومن حقه ان يربيهن كيفما أراد، فودعتهن وكلي أسى وحزن على الفتيات، فمن المؤكد أن مستقبلهن سيكون مظلما وسوف ينشأن بنفسيات مريضة جداً.
حضانة التعذيب
وقادت الصدفة المطلقة ف . ع إلى اكتشاف ما تعرض له طفلها من تعذيب على يد والده خلال فترة الحضانة معه، وقالت عاش طفلي معي لسبع سنوات، ثم انتقل إلى والده وأقام معه ثلاث سنوات، وعندما قرر الأب الزواج اشترطت عليه عروسه ألا يقيم ولدي معها فأعاده الي، فبدأ يصحو من نومه يصرخ، وبمناقشته اعترف أن والده كان يواظب على ضربه بالحذاء لأبسط الأسباب، ويمارس ضده أبشع أنواع التعذيب، ويمنعه من الطعام ويربطه على الكرسي، ويمنعه من النوم طوال وجود اصدقائه في المنزل، وبعد ذهابهم يجبره على تنظيف المنزل ويطعمه باقي الطعام، وبعرضه على الطبيب أوضح أنه يعاني من عقدة نفسية، ويتطلب علاجه وقتا طويلا.
إحصائيات غائبة
واستبعد الدكتور محمد إعجاز براشا أخصائي الطب النفسي أن يكون العنف ضد الأطفال في المملكة ظاهرة، واعتبرها حالات محدودة تقتصر معظمها في الضرب والسب، معبرا عن أسفه لغياب الإحصائيات عن عدد حالات العنف المسجلة في المملكة، في وقت يعد العنف في أنحاء العالم مشكلة اجتماعية ونفسية وثقافية، يتم تناولها بالدراسة والتمحيص ووضع الحلول المناسبة.
وقال إنه من الملاحظ أن الأم التي تمارس العنف على أطفالها تعاني من ضغوط في الحياة، ولا تجد متنفسا سوى أطفالها، والمعروف أن الأقل من سن خمس سنوات لا يختزنون الذكريات في نفسياتهم، ولكن الأطفال فوق سن العاشرة تظل الذكريات السلبية في عقولهم، وربما تؤثر في مستقبلهم، لذا لابد أن تكون هناك عيادات متخصصة للتوجيه والإرشاد للوالدين أو القائمين على الطفل، مع ضرورة تخصيص برامج توعوية عن أخطار العنف مع التبليغ عن أي حالة يلاحظ بأنها قد تعرضت للعنف.
شذوذ نفسي
ويؤمن الكاتب نجيب يماني أن التربية لا تعني العنف والاستبداد ولا الضرب والإذلال، إذ لها مضامين وحدود وغايات، من يخرج عنها يتجرد من نعمة الحب وسمو العاطفة، ويعاني من تحجر القلوب وتيبس العواطف.
وقال: نقرأ ونسمع ونرى عن آباء وأمهات كان أولادهم ضحية هذا الشذوذ النفسي، الذي يعانون منه، والذي يخالف الطبيعة البشرية التي أودعها فينا الله عز وجل من الحب والعاطفة والحنان، تجاه أولادنا الذين هم قطعة منا.
وبين أن حوادث عنف الأطفال كثيرة في مجتمعنا بعضها يعلن عنها والآخر في ظل سياسة العيب والفضيحة، يتم التستر عليها، فلا تصل إلى مسامع الجهات الرسمية، ولا تطلع عليها عيون الصحافة، أبطالها آباء وأمهات تجردوا من كل معاني الأمومة والأبوة، فأصبحت أجسام أطفالهم ملعباً لممارسة عنفهم وجنونهم دون رادع أو خوف من عاقبة أمرهم.
ويصف الآباء بالقتلة والأمهات بالقاسيات، محذرهم من معاداة الصغار من الأطفال، الذين هم أولياء الله وأحبابه.
التعامل الديني
واسترشد بقول الإمام الغزالي: (مهما ظهر من الصبي خلق جميل وفعل محمود، فينبغي أن يكرم ويقابل بما يفرح ويحمد بين الناس، فإذا خالف في بعض الأمور، فينبغي أن يتغاضى عنه ولا يكاشفه أمام الآخرين، ولا يظن الوالدين أن ما قام به الطفل لا يقوم به أحد غيره، ولتعريف الطفل بأن ماقام به خطأ يكون ذلك سراً ويعاتب في السر ويعظم له الأمر ولا يكثر القول عليه بالعتاب في كل حين، فإن كثرة العتاب والعقاب يهون على الطفل ركوب القبائح ويسقط وقع الكلام من قلبه وعلى الأب أو الأم أن يحافظا على هيبة الكلام معه).
الحضانة للأصلح
وتعتقد الكاتبة بشرى السباعي أن ارتفاع المستوى التعليمي للوالدين لم يشكل فارقا كبيرا بالنسبة لتعرض الأطفال للعنف والإهمال، وترتبط زيادة ظاهرة تعذيب الأطفال بتزايد حالات الطلاق، حيث غالبا ما يحكم للأب بحضانة الأولاد بغض النظر عن أهليته وتاريخه، رغم أن الأصل الحكم بالحضانة للأصلح من الوالدين،
وتدعو للاعتراف بأن جميع مآسي العنف ضد الأطفال التي اشتهرت كانت جراء تعذيب الوالد أو زوجة الأب، مشيرة الى ان هناك نوعين من الإساءة التي تتعرض لها البنات دون الأولاد في مجتمعنا، وهي المفاضلة الواضحة في معاملة الذكور على أخواتهم، وزواج الطفلات، حيث لا يكاد يمر يوم إلا وتطالعنا فيه الصحف بأخبار كهول يتبعون خرافة تجديد الشباب بتزوج طفلات لا يجب عليهن الحجاب، وأصغرهن طفلة نجران التي لم تتجاوز الخامسة، التي تزوجها ستيني وبعد أن دخل بها وجدت مغمى عليها وغارقة في دمها ونقلت في حالة خطرة للمستشفى حيث خضعت لعملية جراحية لمعالجة الضرر الجسيم الذي تسبب به زوجها الكهل المتوحش الذي أعيدت إليه.
المسكوت عنه
وشددت على أن العنف الأكبر المسكوت عنه، هو العنف الجنسي، وقد كشفت دراسة أن 80% من متعاطي الكحول والمخدرات تعرضوا للاعتداء في طفولتهم، وأن 80% من الهاربين من منازلهم كان الاعتداء عليهم السبب الرئيس لهروبهم، 78% من السجناء تعرضوا للاعتداء في طفولتهم، 90% من النساء المنحرفات تعرضن للاعتداء الجنسي في صغرهن.
وأشارت إلى أن العنف بنوعيه انتشر في محيط العائلة والمدارس فحسب إحصائية وزارة الداخلية أنها تشكل نسبة 82%من إجمالي حوادث العنف عموما، وحسب إحصائية شرطة منطقة الرياض زادت نسبة العنف في المدارس بنسبة 400% خلال سبع سنوات، وانتقلت لمدارس البنات، ويشمل العنف المدرسي العنف الجنسي والجسدي.
العقوبة والعلاج
وتصر السباعي على ان العقوبة لن تصلح العلاقة المنهارة بين الأب وطفله، إنما يصلحها إدخال عنصر المعالجة النفسية السلوكية، التركيز على التوعية بالأنماط الأكثر رشدا في التعامل معهم بفرض دورة للتوعية الزوجية والتربوية للمقبلين على الزواج، وكذلك التوعية الإعلامية بحقوق الأبناء، ومن حق الأطفال على المجتمع أن يكون ملاحظا لتعرضهم للعنف والاعتداء ومبادرا لتبليغ السلطات المعنية، لكن هناك جهل عام بالجهات المعنية التي يتوجب الاتصال بها، وضعف في إجراءات التعامل مع حوادث العنف لدى الجهات التي تحتك بها كالمدارس والمستشفيات والشرطة.
عكاظ
سويد أسمر
November 2nd, 2008, 18:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا لله وأنا أليه لراجعون
الأطفال هم رجال ونساء المستقبل
فهل سنراقب مستقبلنا عن كثب ؟
دايم الجرح
November 3rd, 2008, 10:16
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخوي سويد أسمر
وبعد يقولون ليش ماتسجل أولادك في مدارس حكومية !! هذا الي أنا خايف منه !!
مدرسين صغار في السن البعض منهم لوطي مخنث والاخر مدمن سفر والاخر مخدرات وهذه النتيجه !!
حسبي الله على من أصدر هذا القرار !!
سؤالي لو كان هذا فعل في أبنه هل يتغير قرارة !! وبماذا يطالب !!
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir