المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هام لمن يعتقد ان الشيشة أخف ضررا من السجائر



نجم سهيل
September 4th, 2008, 14:28
دراسة: فتيات المدينة يبدأن التدخين بين 12 إلى 14 عاماً

كشفت نتائج دراسة حديثة صدرت مؤخرا أن غالبية الفتيات المدخنات في المدينة المنورة يبدأن التدخين في سن يتراوح بين 12-14 عاماً. وقالت الدراسة التي أعدتها الشعبة النسائية بالجمعية الخيرية لمكافحة التدخين بالمدينة واستهدفت طالبات المرحلة المتوسطة والثانوية إن نسبتهن تفوق نسبة المدخنات من نفس الفئة العمرية في دول أكثر انفتاحاً خاصة بين أولئك اللاتي يدخن الشيشة والمعسل.
وذكرت رئيسة الشعبة النسائية بالجمعية الخيرية لمكافحة التدخين بالمدينة المنورة استشارية طب الأسرة بمركز الحرس الوطني الدكتورة سامية صبر أن عددا كبيرا من المدخنات يلجأن للتدخين اعتقاداً منهن أن ذلك يزيد من جاذبيتهن دون أن يلحق ضرر بصحتهن وكانت غالبيتهن يبدأن في التدخين في سن يتراوح مابين 12- 14عاماً، ومعظمهن يدخن في الأماكن العامة الأمر الذي يعكس أهمية السيطرة على تلك الأماكن. وأشارت إلى أن أغلب فئات المدخنات العمرية في سن المرحلة الجامعية.
وحول الأسباب التي تودي بالمرأة لممارسة التدخين أكدت صبر أن وسائل الإعلام المختلفة تلعب دورا أساسيا حيث يشاهدن الفتيات صورا للمشاهير من الفنانات والممثلات وهن يدخن وتجعل السيجارة بيدها كإحدى مكملات الأناقة كما يعتقدن، الأمر الذي يبرمج داخل الفتاة لا إرادياً حب تجربة التدخين، إضافة إلى الصديقات اللاتي يسوغن لبعضهن التدخين ويهون خطورته ويجعلنه سبباً للتنفيس عن همومهن ومشاكلهن ويصور إليهن أنه يخفف التوتر. وأشارت صبر إلى أن الأمر يزداد خطورة إذا غابت القدوة عن الفتاة أو في حال كان أحد الوالدين مدخناً أو كلاهما. وأكدت أنه بالرغم من أن العالم الغربي المصنع للسجائر، فإنه يعيش عصرا من الثورة ضد التدخين وتشهد إحصائياتهم انخفاضاً مطرداً في نسبة المدخنين والمدخنات.
وأكدت صبر أن الشعبة النسائية بالجمعية الخيرية لمكافحة التدخين تمد يد العون لكل من تريد الإقلاع عن التدخين، مؤكدة في السياق ذاته أن الجمعية ممثلة بأمينها خالد الثبيتي والمتخصصين تسعى جاهدة لمكافحة التدخين في المدينة لجعلها خالية من التدخين تحقيقاً لنداء خادم الحرمين الشريفين وقد حازت المدينة على هذا اللقب بجدارة كما وجه أمين المنطقة بإقامة مخيم نسائي لمكافحة التدخين تحت إشراف الشعبة النسائية.
يذكر المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية الدكتور حسين الجزائري قد سلم أمير منطقة المدينة المنورة الأمير عبدالعزيز بن ماجد جائزة "مبادرة التحرر من التبغ في المدينة المنورة".

الوطن



((( التعليق )))


أكدت صبر أن وسائل الإعلام المختلفة تلعب دورا أساسيا حيث يشاهدن الفتيات صورا للمشاهير من الفنانات والممثلات وهن يدخن وتجعل السيجارة بيدها كإحدى مكملات الأناقة كما يعتقدن،


أعتقد أن البيوت المحافظة و المحصنة بالتربية الإسلامية الصحيحة هي وجاء قوي غير قابل للتأثر بالمسلسلات ولايمكن بأي حال من الأحوال أن يخترق هذا النسيج التربوي على الإطلاق

ومع التسليم بتأثير القنوات الفضائية إلا أن هذا التأثير لايطال إلا خامات جاهزة من تلك الفتيات لتقبل التدخين وغيره بسبب طلاق الوالدين أو غياب أحدهما غالبا ولكن المؤسف هو الغياب التربوي الفعلي للوالدين رغم اجتماعهما تحت سقف واحد بسبب تأثر الوالدين بنظريات التربية الغربية أو لضعف الوازع الديني لديهما واتساع مذهب ومفاهيم التربية في مفهومهما

الرائد7
September 4th, 2008, 23:10
السلام عليكم
القضية أكبر من مجرد تقليد لقد أصبحت عادات وأعراف!!!

توجد بعض المجتمعات وهي في حكم الشاذ تتخذ من التدخين ونوعية السيجارة رمزا للعائلة فالعائلة الفلانية عرف عنها استخدام النوع الفلاني من السجائر وهكذا.

على كل حال الإحصائيات مالم تتحرك في القلوب فستكون حبرا على ورق وعلى الجهات المختصة الوقوف وبحزم أمام هذا الوباء

ابوعبدالمجيد
September 5th, 2008, 02:36
الا يقولون في بعض الاعراس في الغربية يقدومون الدخان تعبير عن الضيافه يعني قبل الفضائيات

مشكلة المنطقة الغربيه ان هناك خليط من الجاليات التي جلبت معها عاداتها وتقاليدها فيتأثر بها من تأثر والله المستعان

رأيت ذلك في احد المنتزهات في جدة قبل فترة امرأءة تدخن الشيشة بجوار تيسها اقصد زوجها طبعا هذا السلوك لا نراه في باقي مناطق المملكة

نجم سهيل
September 5th, 2008, 09:56
السلام عليكم
القضية أكبر من مجرد تقليد لقد أصبحت عادات وأعراف!!!

توجد بعض المجتمعات وهي في حكم الشاذ تتخذ من التدخين ونوعية السيجارة رمزا للعائلة فالعائلة الفلانية عرف عنها استخدام النوع الفلاني من السجائر وهكذا.

على كل حال الإحصائيات مالم تتحرك في القلوب فستكون حبرا على ورق وعلى الجهات المختصة الوقوف وبحزم أمام هذا الوباء


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ليست العلة في الدخان والتدخين ولكنها في سلوكيات متعاطيه من النساء

نجم سهيل
September 5th, 2008, 10:03
الا يقولون في بعض الاعراس في الغربية يقدومون الدخان تعبير عن الضيافه يعني قبل الفضائيات

مشكلة المنطقة الغربيه ان هناك خليط من الجاليات التي جلبت معها عاداتها وتقاليدها فيتأثر بها من تأثر والله المستعان



هذه هي الحقيقة فعلا وبحكم وجود المنطقة على ثغر مرفاء عالمي
وبحكم توافد أطياف بشرية من مختلف االأعراق والأجناس والألوان
كان لابد لسكان المنطقة الغربية أخذ كثير من عادات وممارسات هذه
الأطياف البشرية المتواترة التي استقر معظمها في هذه المنطقة
منذ عشرات السنين

شكرالمشاركتك أخي الكريم/ ابن البلد

عابر سبيل
September 5th, 2008, 19:48
في الاول والاخير رب هذا البيت

مزون بوارق
May 31st, 2011, 15:46
بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التدخين

دبي تحظر بيع منتجات التبغ غدا الثلاثاء


دبي (د ب أ) قررت بلدية "دبي" الإماراتية حظر بيع السجائر ومنتجات التبغ في المحال غدا الثلاثاء ولمدة 24 ساعة. وقال مسئولون في البلدية لوكالة الأنباء الألمانية إن الحظر يأتي بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التدخين.

وأضاف المسئولون أن البلدية اتفقت مع 200 محل بمحطات بيع الوقود ومحلات البيع بالتجزئة لوقف بيع السجائر ومنتجات التبغ الأخرى طوال يوم غد. ودعت البلدية المواطنين إلى التعاون في هذه الحملة والمساهمة في الحفاظ على صحتهم ، كما دعت المقاهي والمطاعم في مختلف أنحاء الإمارة إلى وقف عرض الشيشة (النرجيلة) على الجمهور لمدة 12 ساعة.

وكانت دبي حظرت منتصف عام 2008 التدخين في المراكز التجارية والأماكن المغلقة، ومنعت بيع منتجات التبغ بكافة أنواعها لمن تقل أعمارهم عن 20 عاما. وفي بداية عام 2009 حظرت دبي تدخين الشيشة في الحدائق والمتنزهات العامة والشواطئ وجميع المرافق الترفيهية العامة.

نجم سهيل
June 14th, 2011, 04:12
«ترخيص البلدية» يحتاج إلى إعادة نظر خارج النطاق العمراني

«محلات الشيشة والجراك».. السموم تجاور المنازل!


http://s.alriyadh.com/2011/06/14/img/131847148008.jpg
الأطفال عرضة للخطر بسبب تأثرهم بالآباء
الدمام، تحقيق - هيثم حبيب
بعد أن انتهى الطفل عبدالله ذو الثماني سنوات من شراء بعض الحلويات وبرفقته والده، وقبل أن يتوجها لمنزلهم القريب من السوبر ماركت دخلا محل بيع مستلزمات المعسل والشيشة لرغبة الوالد بشراء بعض الجراك، وفي أثناء استفساره عن أحدث أنواع الخلطات المتوافرة تفاجأ بابنه الصغير وهو يحمل "شيشة صغيرة" وتقديمها للمحاسب، معبراً بشكل طفولي عن رغبته بتدخين الشيشة مع والده في مجلس المنزل ليقابل طلبه بضحكات من قبل البائع والأب، متغافلين ما تم غرسه في عقل الطفل الصغير الذي يعتقد أن تدخين الشيشة لا يشكل أي خطورة على حياته خصوصا وهو يشاهد والده بشكل يومي يقوم بتجهيز الشيشة وتدخينها لوحده في بعض الأحيان، وبرفقة أصدقاء له في أحايين أخرى، إضافة لمرافقته في أوقات كثيرة عند شرائه مستلزماتها من المحلات المنتشرة في حارتهم والقريبة جداً من مراكز التموينات والمطاعم.
ولم يقف الأمر عند هذا الحد وذلك أنّ كثيرا من الآباء يعمدون لإرسال أبنائهم للمحلات المتخصصة ببيع مستلزمات الشيشة والجراك لشراء ما يحتاجونه، في الوقت الذي تجرم فيه كثير من الدول بيع الدخان للقاصرين، وهو ما حدا بكثير من المواطنين والمهتمين بالمطالبة بإبعاد محلات بيع أدوات التدخين كالشيشة وخلافها من الأحياء السكنية، خصوصاً تلك القريبة من المراكز التجارية بما يوحي أنها لا تقدم الضرر بعد حصولها على التصريحات اللازمة من قبل الجهات المسئولة لمزاولة مهنة بيع أدوات الشيشة.
وشدد عدد من أهالي مدينة الدمام ومحافظة القطيف على ضرورة إبعاد محلات بيع الشيشة ومستلزماتها عن أحيائهم السكنية، مطالبين أصحاب العقار بالنظر في الجوانب السلبية التي يترتب عليها أضرار صحية واخلاقية لابنائهم من خلال سماحهم بفتح محلات لبيع مواد التبغ والجراك والفحم الخاص بالشيشة، بعد التزايد الملحوظ لهذه المحلات، وهو ما أدى لتشجيع الأبناء خصوصاً المراهقين لاقتناء (الإرجيلة) وتدخينها على الواجهات البحرية أو في بعض الاستراحات المستأجرة.
اشتراطات
وطالب "أبو أحمد" بضرورة وضع اشتراطات على الراغبين بفتح محلات لبيع مستلزمات الشيشة كعدم قربها من المنازل والمحلات التجارية كالبقالات التي يرتادها الأسر والأطفال الذين قد تغريهم صور الإعلانات الخاصة بأنواع الدخان والمعسل إضافة للتجمعات الشبابية التي تسبب بعض المضايقات للعائلات.
بينما أكد "عبدالله العنزي" أنّ سبب تزايد تدخين الشباب للشيشة هو غياب الوعي بمخاطرها نظرا للاعتقاد الشائع بينهم بأنها قليلة الضرر، مطالباً بزيادة الحملات التوعوية لتوضيح خطأ هذه الفكرة، إضافة لزيادة الدراسات العلمية التي ستسهم بزيادة وعي الشباب والأسر للابتعاد عن تدخينها خصوصاً أنّ عدد مستخدميها في ازدياد مستمر.
الأضرار
ويسود اعتقاد خاطئ لكثير من الراغبين بالإقلاع عن التدخين أنّ "الشيشة" أقل ضرراً من السجائر؛ إلا أنّ الدراسات أثبتت عدم صحة هذا الاعتقاد، بل أكدت أنها أشد وأكثر ضرراً، وذلك وفق دراسة قام بها باحثون بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة أشارت إلى وجود كميه كبيرة من التبغ والقطران في مادة الجراك إضافة للأصباغ والنكهات والمواد الكيميائية المخمرة التي تعطي الجراك بعض الروائح، ما جعل ضرر تدخين رأس واحد من الشيشة يتجاوز أكثر من 20 إلى 30 مرة ما يوجد في السيجارة الواحدة.





http://s.alriyadh.com/2011/06/14/img/853822587360.jpg
المحلات بالقرب من المطاعم والبقالات..



الشيشة والإدمان
وأكد استشاري الطب النفسي بمجمع الأمل للصحة النفسية "د. محمد شعبان" على أنّ كثرة تدخين الشيشة يعد "إدمان" وذلك لوجود التبغ الذي يدرج عالمياً ضمن المواد المخدرة إضافة لبعض المواد التي تحتوي كيمياويات إضافية ضارة جدة ينتج عنها أعراض مرضية وأضرار نفسية لم تكن معروفة مسبقاً، منتقداً وجود كثير من المحلات الخاصة ببيع الشيشة ومستلزماتها وسط الأحياء السكنية والطرقات العامة، ما ساهم بانتشارها لوجود اللافتات وأساليب الدعاية المتنوعة والمشجعة للشباب لتجربة وإدمان مثل هذا النوع من المواد المخدرة الذي أدى لوقوع كثير منهم في فخ المخدرات.
وقال: "تعد محلات بيع الشيشة اكبر دعوة مفتوحة لأبنائنا لتجربتها؛ لتكون البداية للتعرف إلى المواد المخدرة، حيث أشار عدد من الدراسات إلى أنّ متعاطي المواد المخدرة كانت بدايتهم بالشيشة وتدخين السجائر ومن بعدها انتقلوا للمواد المخدرة، لذلك فإنّ وجود هذه المحال التجارية التي تبيع الشيشة ومستلزماتها هي عامل مشجع لها إضافة إلى إمكانية وجود أشخاص، ممن يتعاطون المواد المخدرة في هذه الأماكن لاصطياد فرائسهم من المراهقين وحتى الكبار".
إجهاض وتشوهات
وأوضح "د. شعبان" أنّ مكونات الشيشة تغيرت في السنوات الأخيرة مشكلة خطراً أكبر على مستخدميها، وذلك بعد أنّ تم خلط مواد صعب تحديدها، مشيراً إلى أنّ التبغ لوحده يحتوي على أكثر من 4000 مادة كيميائية؛ ستتضاعف خطورتها بعد إضافة مواد "المعسل"؛ التي تؤثر في مختلف أعضاء الجسم وخاصة الجهاز التنفسي والقلب وتؤدي لسرطانات متعددة في الرئة والمريء والفم والتدرن الرئوي، كما تؤثر أيضاً في مقدرة الرجل والأنثى على الإنجاب، وهي خطر كبير على المرأة الحامل والجنين، وقد تؤدي في كثير من الحالات للإجهاض او ولادة أطفال بتشوهات خلقية متعددة.
الإضرار بالصحة والبيئة
وعلى الرغم من إدعاء كثير من شركات إنتاج التبغ إزالة كل أو معظم مادة القطران من تبغ الشيشة؛ إلا أنه من المعروف إضافتها لعدد من المواد المنكهة مجهولة التركيب، التي يجهل مقدار ضررها، إضافة لكونها أحد أهم ملوثات الهواء في البيوت والأجواء القريبة من المقاهي التي يوجد بها عدد كبير من المدخنين، مفنداً الاعتقاد السائد لدى كثير من المدخنين أنّ ضرر الشيشة أقل من تدخين السجائر مؤكداً أنه اعتقاد عار عن الصحة لكون ضرر الشيشة يفوق بكثير تدخين السجائر، حيث تجتمعان بأهم مادة وهي التبغ الذي يحتوي على كمية كبيرة من المواد السامة وأهمها النيكوتين وغاز أول أكسيد الكربون والقطران والمعادن وغيرها كثير.
أصباغ وألوان
وقال "د. شعبان": "المعسل عبارة عن تبغ خالص إضافة لكميات كبيرة من الأصباغ والألوان والنكهات التي تخلط من غير أي رقابة صحية، وثبت أنها تسبب مختلف الأمراض والسرطانات، حيث يحتوي الجراك على 15% من التبغ الذي يخلط بمواد أخرى ومنها مواد كيميائية، وهو ما يدعو لضرورة قيام الجهات المختصة بأخذ عينات عشوائية من عدة محال لبيع الشيشة أو الأماكن التي تباع بها، وتحليلها والتعرف إلى مكوناتها والتصدي بحزم مع الخطر الذي تقوم به بعض الشركات والعمالة التي تصنع خلطات تفوق بضررها (مادة التبغ) نفسها".
إبعاد المحلات
وأشار مدير العلاقات العامة والناطق الإعلامي لأمانة الدمام محمد الصفيان إلى صدور توجيه منع هذه الأنشطة داخل الأحياء السكنية لما تسببه من أضرار، حيث سيتم إبعاد جميع المحلات المزاولة لهذه المهنة لخارج النطاق السكني.





الأطفال عرضة للخطر بسبب تأثرهم بالآباء




والامهات أيضا

محمد بن سعد
July 22nd, 2011, 02:00
على كثر الأشجار التي مر بها
وكان بامكانه الجلوس تحتها

ومع هذا ،،، مزاجه مع الشيشة على دراجته



http://www.alriyadh.com/2011/07/21/img/197956858702.jpg

تحياتي وشكرا على المرور

مشغووولة
March 5th, 2012, 16:16
اليوم - رانيا عبدالله - الأحساء : يبدأ فريق تطوعي نسائي في الأحساء دراسة مشكلة تدخين الفتيات وتقديم إحصائيات ونتائج اجتماعية ونفسية وفقا لأسس علمية في البحث والدراسة وذلك بهدف رصد الظاهرة بين الأوساط النسائية.

وأوضح رئيس المجلس الإشرافي في الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين بالمحافظة "نقاء" أحمد بن حمد البوعلي لـ "اليوم" أن الهدف من الفريق هو كشف مشكلة التدخين لدى النساء وهل هي ظاهرة انتشرت بالمجتمع تستحق أن يفتح لها قسم بالجمعية أم أنها مشكلة تحل بالتوعية، مشيرا لعدم وجود جزم واضح بوجود المشكلة في الأحساء، فيما ستتخذ الخطوات اللاحقة على أساس نتائج الدراسة.

كانت دراسة سعودية حديثة قد أوضحت احتلال المملكة المرتبة الثانية خليجيا والخامسة عالميا في عدد النساء المدخنات بحسب تقرير أعدته الجمعية الخيرية للتوعية بأضرار التدخين في مكة المكرمة ليصل عدد النساء المدخنات في السعودية إلى مليون و100 ألف مدخنة مقابل ستة ملايين مدخن من الرجال.

5552

هلالي القرن
October 28th, 2012, 08:03
أثارت صورة لحاج من حجاج هذا الموسم يحمل معه نرجيلة "شيشة" في المشاعر المقدسة استهجان واستغراب مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.

http://asset1.skynewsarabia.com/web/images/2012/10/27/52267/598/337/1-3343.jpg

إذ انتشرت على صفحات موقعي فيسبوك وتويتر صورة ذلك الحاج وهو يحمل معه الشيشة داخل حقيبة يد صغيرة، وضع فيها بعض أغراضه الشخصية بعد توقيفه من قبل رجال الدفاع المدني المشرفين على سلامة الحجيج.

وأثارت الحادثة زوبعة من النقد والتعليقات المستهجنة على مواقع التواصل الاجتماعي،فتساءل مستخدمو الإنترنت كيف يمكن لشخص قدم للعبادة أن يحمل معه شيئاً يعتبر أقرب للمحرمات من المشتبهات؟، كما جاء في صحيفة "الوئام" الإلكترونية.

وسألوا أنفسهم أين يمكن أن يتعاطاها بما تحويه من مساوئ للجالسين حوله؟ هل في الحرم الشريف؟ أم في مشعر منى؟ أم على صعيد عرفات؟ أم في مزدلفة؟

ووجد آخرون تفسيرا وحيدا لهذا الموقف، مستهزئين، هو أن يكون هذا الحاج متوجها إلى مكان آخر غير الحج وضل طريقه إلى أن وصل إلى الديار المقدسة.

وداد الخليج
August 14th, 2016, 16:48
الكويت - كتب عزيز أحمد (الرأي) : اشتد وطيس «هوشة» نسائية بين 8 سيدات في أحد المقاهي الكائنة بمنطقة السالمية فكانت أشد من نيران الشيشة التي رحن يدخنها... والتي لم تنطفئ إلا في نظارة المخفر.

http://www.ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/images/lthqyq_m_mwzf_tdkhn_lshysh_dkhl_lmstshf.jpg?itok=whSW9RHC


«هوشتهن» علت على نيران الشيشة واستدعت «الإسناد»

في البداية صوت ضحكات وصياح تعالى وانتشر صداه بين طاولات جلست عليها ثماني نسوة على «قرقعات» الشيشة التي ملأت أدخنتها الآفاق... وماهي إلا دقائق حتى أصبح الصياح صُراخاً بعد أن تبدل الحديث وصار تلاسناً ثم وصلة من «الردح» تهادت إلى مسامع رواد المقهى، قبل أن يتطور الأمر إلى مشاجرة تطايرت فيها الأكواب وكل ما طالته أيديهن.

في البداية وقف الجمهور متفرجاً غير مصدق لما يحدث بين فتيات يُفترض أنهن من الجنس الناعم، ولما انكشفت الحقيقة وحتى لا يطالهم من الضرب بالأيدي والركل بالأرجل جانب، استنجد شخص بدورية كانت تتجول في المكان لضبط الحالة الأمنية طلب قائدها الإسناد بعد أن أصبحت نيران الهوشة خارج نطاق سيطرته.

سارع إلى المكان دوريات الإسناد ورجال أمن حولي، الذين تمكنوا من التدخل وحسموا بين المتشاجرات الثمانية، ونجحوا في الفصل بينهن، ولما رفضن ركوب الدوريات في رحلة إلى مخفر السالمية، تم اقتيادهن بالقوة التي تتناسب مع النساء ولا يُعاقب عليها القانون، حيث احتجزن في النظارة.

تم استدعاء أولياء أمور الفتيات الثماني، وبعد مفاوضات ومشادات قرروا أن يطيح الحطب بصلح يُنهي الخلاف ويُعيد الأمور إلى نصابها بتعهدات تقضي بألا يعودوا لمثلها إن عاودوا الجلوس على المقاهي.