المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موسم بذرة الست الجمعة و تتفشى الأمراض وتزرع فيها جميع الخضروات



قوقل الآرض
February 2nd, 2012, 15:41
أوضح الباحث الفلكي د/ خالد الزعاق، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء أن هذه الجمعة ستكون بداية أول موسم بذرة الست، التي يقصد بها 6 أيام صالحة لزراعة جميع الخضراوات والحبوب، وغالباً ما تكون ذات جودة عالية، وهي الأيام الوحيدة في السنة التي تختص بهذه السمة، وموطنها ثلاثة أيام من آخر الشبط وثلاثة أيام من أول العقارب، وقال الزعاق: إن السبب في ذلك هو أن التقلبات المناخية خلال هذه الأيام تكون شديدة على مدار الساعة، فيمر علينا أربعة فصول في يوم واحد، الأمر الذي يحفز الأرض لتقبل كل بذرة، شتوية كانت أم صيفية، فالبذرة المرفوضة في أول النهار تكون مقبولة في آخره، فمناعة باطن الأرض قليلة لعنف وجه السماء.

3441

يقوول الزعاق : "وينسحب هذا على البشر، ما يفسر لنا تفشي الأمراض على شريحة واسعة بينهم، وخاصة قليلي المناعة كالأطفال والعجائز، ويفسر لنا كذلك كثرة الغبار والأتربة البغيضة التي تتغشانا بين آن وآخر، ومما ينبغي التحذير منه أننا على أعتاب موسم ذي مزاج مكفهر، وأحياناً يغازلنا بلطف جوه ونعومة ملمسه، ومع هذا يجب علينا عدم التماهي معه فلا نخلع أرديتنا ولا نقترب من مجاري الشعاب ومواطن الأودية، فكوارثنا الكونية لا تصل إلينا إلا من هاتين الناحيتين، فلو تعاملنا معها كما يمليه علينا الترس الكوني لما نفذت إلينا ولو من سم الخياط".

3440

وباختصار،، ستة أيام صالحة لزراعة جميع الخضروات والحبوب، وغالبا ماتكون ذات جودة عالية، أيام وحيدة في السنة تختص بهذه السمة وموطنها ثلاثة أيام من آخر الشبط وثلاثة أيام من أول العقارب، تقلبات مناخية شديدة خلالها على مدار الساعة فيمر علينا أربعة فصول في يوم واحد مما يحفز الأرض لتقبل كل بذرة شتوية كانت أم صيفيه، فالبذرة المرفرضة في أول النهار تكون مقبولة في آخره، فمناعة باطن الأرض قليلة لعنف وجه السماء، وينسحب هذا على البشر مما يفسر لنا تفشي الأمراض على شريحة واسعة بينهم وخاصة قليلي المناعة كالأطفال والعجائز، ويفسر لنا كذلك كثرة الغبار والأتربة البغيضة التي تتغشانا بين آن وآخر، ومما ينبغي التحذير منه أننا على أعتاب موسم ذي مزاج متكفهر وأحيانا يغازلنا بلطف جوه ونعومة ملمسه ومع هذا يجب علينا عدم التماهي معه فلا نخلع أرديتنا ولا نقترب من مجاري الشعاب ومواطن الأودية، فكوارثنا الكونية لا تلغ إلينا إلا من هاتيك الناحية،، فلو تعاملنا معها كما يمليه علينا الترس الكوني فما نفذت إلينا ولو من سم الخياط ..