علوان
November 9th, 2011, 14:28
الاقتصادية رويترز جنيف لندن : أكدت مصادر في قطاع النفط أمس أن المملكة أنتجت نحو 9.4 مليون مليون برميل يوميا في تشرين الأول (أكتوبر) دون تغيير يذكر عن 9.39 مليون برميل يوميا في أيلول (سبتمبر). وقال مصدر طلب عدم نشر اسمه ''السوق متوازنة بشكل جيد، لذا مستوى الإنتاج هو نفسه تقريبا كما في أيلول (سبتمبر)''. وكان المهندس علي النعيمي وزير البترول والثروة المعدنية قد قال في مطلع حزيران (يونيو) إن المملكة ستنتج كل كميات النفط التي تحتاج إليها السوق وذلك بعد انهيار محادثات ''أوبك'' في فيينا لزيادة الإنتاج بطريقة منسقة لتعويض إغلاق حقول النفط الليبية. وقال المصدر ''لم يتم استئناف الإنتاج الليبي بعد، ومن الصعب التنبؤ بموعد ذلك''.
http://images.alwatanvoice.com/news/large/3906319419.jpg
من جهة أخرى، رفعت ''أوبك'' تقديراتها للإمدادات قائلة إن حجم الإنتاج غير المستغل من النفط الذي تحتفظ به الدول الأعضاء في احتياطياتها تحسبا لأي صدمات في الإمدادات سيتضاعف إلى مثليه بحلول عام 2015.
ووفقا لتقرير ''أوبك'' لآفاق النفط العالمية في 2011 من المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على النفط إلى 92.9 مليون برميل يوميا بحلول عام 2015 بزيادة 1.9 مليون برميل يوميا على توقعات العام السابق. وبلغ متوسط الطلب الفعلي على النفط 86.8 مليون برميل يوميا في 2010.
من جهة أخرى، ارتفعت أسعار النفط أمس مقتربة من 116 دولارا للبرميل. وقال مستثمرون إن عوامل أساسية موسمية قوية ومخاوف بشأن النزاع المتصاعد حول برنامج إيران النووي طغت على القلق حول مخاطر الدين السيادي في إيطاليا.
http://images.alwatanvoice.com/news/large/3906319419.jpg
من جهة أخرى، رفعت ''أوبك'' تقديراتها للإمدادات قائلة إن حجم الإنتاج غير المستغل من النفط الذي تحتفظ به الدول الأعضاء في احتياطياتها تحسبا لأي صدمات في الإمدادات سيتضاعف إلى مثليه بحلول عام 2015.
ووفقا لتقرير ''أوبك'' لآفاق النفط العالمية في 2011 من المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على النفط إلى 92.9 مليون برميل يوميا بحلول عام 2015 بزيادة 1.9 مليون برميل يوميا على توقعات العام السابق. وبلغ متوسط الطلب الفعلي على النفط 86.8 مليون برميل يوميا في 2010.
من جهة أخرى، ارتفعت أسعار النفط أمس مقتربة من 116 دولارا للبرميل. وقال مستثمرون إن عوامل أساسية موسمية قوية ومخاوف بشأن النزاع المتصاعد حول برنامج إيران النووي طغت على القلق حول مخاطر الدين السيادي في إيطاليا.