المطلوووب
September 22nd, 2011, 14:29
حذرت شرطة المنطقة الشرقية من رسائل تحريضية يتم تداولها عبر وسائل الاتصال والبرامج الحديثة الخاصة بأجهزة الجوال، والأجهزة اللوحية، وخدمة البلاك بيري، بعدم تناقلها أو تداولها، وعدم الانجراف لما يتم تمريره من أفكار خاطئة خارجة عن النظام.
http://www.daoo.org/newsm/37202.jpg
حيث تدعو هذه الرسائل لسلوكيات خاطئة، ولفت المتحدث الأمني لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد بن عبد الوهاب الرقيطي ووفقا لليوم ، إلى أن شرطة الشرقية سعت لاتخاذ الإجراءات اللازمة من قبل الأقسام المعنية بهذا الجانب لمتابعة مثل تلك الرسائل والتعامل معها بحزم، داعيا إلى عدم الالتفات إلى الرسائل التي تدعو للقيام ببعض التجمعات غير المرغوب فيها في الأماكن العامة للفت النظر العام، على سياق ما تم القيام به مؤخرا من تجمع لبعض المراهقين في كورنيش الخبر، التي بدأت على اعتبارها دعوة للتسلية للقيام ببعض الألعاب المائية، ثم تطورت تلك التجمعات إلى أن أصبحت مصدر إزعاج للمتنزهين ومضايقتهم في الخدمات والمرافق المتوافرة بالموقع، مشددا على تضافر الجهود بين المنزل والمدرسة والإعلام في التوعية للاستخدام الأمثل لتلك الوسائل، ومنبها أولياء الأمور بمراقبة الأبناء خصوصا في ظل توافر عدد كبير من وسائل الاتصال الخاصة بالشبكات التي من بينها أجهزة الجوال والأجهزة اللوحية وخلافه، وسهولة الحصول عليها، حيث هي في متناول أي فئة عمرية، فعلى الآباء والأمهات توجيه أبنائهم، بعدم الانجراف لما يتم تمريره من خلال تلك الرسائل، والتعاون في الإبلاغ عنها. فالمواطن هو رجل الأمن الأول ويجب عليه أن يعي خطورة تناقل مثل تلك الرسائل، والإبلاغ عنها في حينه بمجرد استقبالها عبر قنوات الإبلاغ المتعددة دون أدنى مسؤولية، ويمكن له ذلك بالاتصال على هاتف الطوارئ 999 ، أو إبلاغ أقرب دورية أمن، أو من خلال التوجه لمركز الشرطة.
http://www.daoo.org/newsm/37202.jpg
حيث تدعو هذه الرسائل لسلوكيات خاطئة، ولفت المتحدث الأمني لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد بن عبد الوهاب الرقيطي ووفقا لليوم ، إلى أن شرطة الشرقية سعت لاتخاذ الإجراءات اللازمة من قبل الأقسام المعنية بهذا الجانب لمتابعة مثل تلك الرسائل والتعامل معها بحزم، داعيا إلى عدم الالتفات إلى الرسائل التي تدعو للقيام ببعض التجمعات غير المرغوب فيها في الأماكن العامة للفت النظر العام، على سياق ما تم القيام به مؤخرا من تجمع لبعض المراهقين في كورنيش الخبر، التي بدأت على اعتبارها دعوة للتسلية للقيام ببعض الألعاب المائية، ثم تطورت تلك التجمعات إلى أن أصبحت مصدر إزعاج للمتنزهين ومضايقتهم في الخدمات والمرافق المتوافرة بالموقع، مشددا على تضافر الجهود بين المنزل والمدرسة والإعلام في التوعية للاستخدام الأمثل لتلك الوسائل، ومنبها أولياء الأمور بمراقبة الأبناء خصوصا في ظل توافر عدد كبير من وسائل الاتصال الخاصة بالشبكات التي من بينها أجهزة الجوال والأجهزة اللوحية وخلافه، وسهولة الحصول عليها، حيث هي في متناول أي فئة عمرية، فعلى الآباء والأمهات توجيه أبنائهم، بعدم الانجراف لما يتم تمريره من خلال تلك الرسائل، والتعاون في الإبلاغ عنها. فالمواطن هو رجل الأمن الأول ويجب عليه أن يعي خطورة تناقل مثل تلك الرسائل، والإبلاغ عنها في حينه بمجرد استقبالها عبر قنوات الإبلاغ المتعددة دون أدنى مسؤولية، ويمكن له ذلك بالاتصال على هاتف الطوارئ 999 ، أو إبلاغ أقرب دورية أمن، أو من خلال التوجه لمركز الشرطة.