النبهان
September 14th, 2011, 00:35
قال عاملون في قطاع الضيافة السعودي إن مدينة الإحساء استفادت من ايام العيد من ارتفاع أسعار الشقق المفروشة والفنادق وتحقيق نسبة إشغال عالية، حيث تراوحت بين 70 و100 في المائة في الشقق والفنادق الأقل من خمسة نجوم.
726
وتقول صحيفة "عكاظ" الصادرة اليوم السبت إن الإقبال على هذه الأماكن ألهب أسعارها، التي زادت بنسبة 100 في المائة في بعض الشقق المفروشة، و75 في المائة في أماكن أخرى.
العربية.نت
ويعتمد القطاع السياحي في هذه المنطقة في تشغيله بنسبة كبيرة على الإجازات، التي تمثل المواسم الحقيقية لهذا القطاع.
وقال عاملون في القطاع تحدثت اليهم الصحيفة أن الطلب لا يزال أكثر من المعروض في المنطقة من شقق مفروشة أو فنادق، وهو ما يحكم خاصة أن نسبة الإشغال كبيرة إذا تمت مقارنتها بالأعوام الماضية، وهو دليل واضح على اتجاه المواطنين بقوة إلى السياحة الداخلية.
ووصل سعر الشقة المكونة من ثلاث غرف إلى 730 ريالاً، بعد أن كانت الأسعار قبل العيد 350 ريالاً وذلك للشقق المصنفة من الفئة الثانية. أما فنادق الخمسة نجوم فشهدت نسبة إشغال تصل إلى 95 في المائة، ووصل سعر الغرفة إلى 1600 ريال، فيما توجد أسعار تشجيعية على غرف أخرى، حيث تبلغ قيمة الغرفة 1135 ريالاً.
وكانت النسبة الكبرى من النزلاء سعوديين، ويأتي في المرتبة الثانية القطريين، فدول الخليج الأخرى ثم نزلاء من الدول العربية وبعض الأجانب.
726
وتقول صحيفة "عكاظ" الصادرة اليوم السبت إن الإقبال على هذه الأماكن ألهب أسعارها، التي زادت بنسبة 100 في المائة في بعض الشقق المفروشة، و75 في المائة في أماكن أخرى.
العربية.نت
ويعتمد القطاع السياحي في هذه المنطقة في تشغيله بنسبة كبيرة على الإجازات، التي تمثل المواسم الحقيقية لهذا القطاع.
وقال عاملون في القطاع تحدثت اليهم الصحيفة أن الطلب لا يزال أكثر من المعروض في المنطقة من شقق مفروشة أو فنادق، وهو ما يحكم خاصة أن نسبة الإشغال كبيرة إذا تمت مقارنتها بالأعوام الماضية، وهو دليل واضح على اتجاه المواطنين بقوة إلى السياحة الداخلية.
ووصل سعر الشقة المكونة من ثلاث غرف إلى 730 ريالاً، بعد أن كانت الأسعار قبل العيد 350 ريالاً وذلك للشقق المصنفة من الفئة الثانية. أما فنادق الخمسة نجوم فشهدت نسبة إشغال تصل إلى 95 في المائة، ووصل سعر الغرفة إلى 1600 ريال، فيما توجد أسعار تشجيعية على غرف أخرى، حيث تبلغ قيمة الغرفة 1135 ريالاً.
وكانت النسبة الكبرى من النزلاء سعوديين، ويأتي في المرتبة الثانية القطريين، فدول الخليج الأخرى ثم نزلاء من الدول العربية وبعض الأجانب.