علوان
August 10th, 2011, 21:15
رئيس اتحاد المصارف العربية:
التحرير الاقتصادي سبب الأزمات
المنامة - أحمد العبيدلي - الحياة
أكد رئيس اتحاد المصارف العربية الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة البركة المصرفية» عدنان يوسف «قدرة المؤسسات المالية في البحرين على دعم أهداف النمو والتوسع». وأشار إلى أن «البحرين لديها خبرات في مجال هيكلة التمويل هي الأكثر تميزاً في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتعمل في إطار بيئة تشريعية ملائمة بإشراف مصرف البحرين المركزي، ما جعلها تحتل المركز الرابع عالمياً في مؤشر الحرية الاقتصادية».
وأشار الى أن «قدرة مصارف البحرين على تلبية حاجات القطاعات الاقتصادية التمويلية بسهولة تتم بتجاوز بعض تحديات بسيطة على مستوى قدرات المصارف الرأسمالية وبيئتها التشغيلية».
ودعا إلى «تعاون محلي بين غرفة البحرين للصناعة والتجارة ومؤسسات مالية إسلامية وتقليدية لرفع مساهمة القطاع المصرفي في الناتج».
وعرض لتحديات راهنة وردت في «تقرير الحرية الاقتصادية» الدولي الصادر عن مؤسسة «هيريتيج»، ودعوته إلى تحسين بيئة التشغيل وكفاءته بمواكبة الممارسات الأفضل وإيجاد آلية تعاون للقطاع الخاص والأجهزة الحكومية لتوحيد القوانين في شكل يتلاءم وحاجات آنية ومستقبلية ويوفر بيئة تشريعية للابتكار والإبداع، اضافة الى العمل على تطوير البيئة الخاصة بحماية الملكية الفكرية وإزالة حواجز مؤثرة في حرية التجارة.
واختتم يوسف بالإشارة إلى «الحاجة لابتكار طرق لاستقطاب استثمارات أجنبية».
التحرير الاقتصادي سبب الأزمات
المنامة - أحمد العبيدلي - الحياة
أكد رئيس اتحاد المصارف العربية الرئيس التنفيذي لـ«مجموعة البركة المصرفية» عدنان يوسف «قدرة المؤسسات المالية في البحرين على دعم أهداف النمو والتوسع». وأشار إلى أن «البحرين لديها خبرات في مجال هيكلة التمويل هي الأكثر تميزاً في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتعمل في إطار بيئة تشريعية ملائمة بإشراف مصرف البحرين المركزي، ما جعلها تحتل المركز الرابع عالمياً في مؤشر الحرية الاقتصادية».
وأشار الى أن «قدرة مصارف البحرين على تلبية حاجات القطاعات الاقتصادية التمويلية بسهولة تتم بتجاوز بعض تحديات بسيطة على مستوى قدرات المصارف الرأسمالية وبيئتها التشغيلية».
ودعا إلى «تعاون محلي بين غرفة البحرين للصناعة والتجارة ومؤسسات مالية إسلامية وتقليدية لرفع مساهمة القطاع المصرفي في الناتج».
وعرض لتحديات راهنة وردت في «تقرير الحرية الاقتصادية» الدولي الصادر عن مؤسسة «هيريتيج»، ودعوته إلى تحسين بيئة التشغيل وكفاءته بمواكبة الممارسات الأفضل وإيجاد آلية تعاون للقطاع الخاص والأجهزة الحكومية لتوحيد القوانين في شكل يتلاءم وحاجات آنية ومستقبلية ويوفر بيئة تشريعية للابتكار والإبداع، اضافة الى العمل على تطوير البيئة الخاصة بحماية الملكية الفكرية وإزالة حواجز مؤثرة في حرية التجارة.
واختتم يوسف بالإشارة إلى «الحاجة لابتكار طرق لاستقطاب استثمارات أجنبية».