المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أسعد السعداء



متفـائل
June 27th, 2008, 21:22
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لو تمعنت في هذه الصور

وقرأت هذه العبارت ستجد انك من :

أسعد السعداء

إذا كان لديك بيت يؤويك

ومكان تنام فيه

وطعام في بيتك

ولباس على جسمك

فأنت أغنى من 75% من سكان العالم

http://www.merkaz.net/up/uploads/42548.jpg (http://www.merkaz.net/up/42548.html)

إذا كان لديك مال في جيبك

واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة

فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم

http://www.merkaz.net/up/uploads/42563.jpg (http://www.merkaz.net/up/42563.html)

إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة

فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأ كثر من أسبوع بسبب مرضهم

http://www.merkaz.net/up/uploads/42550.jpg (http://www.merkaz.net/up/42550.html)

إذا لم تتجرع خطر الحروب

ولم تذق طعم وحدة السجن

ولم تتعرض لروعة التعذيب

فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض

http://www.merkaz.net/up/uploads/42551.gif (http://www.merkaz.net/up/42551.html)



إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت

فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر

http://www.merkaz.net/up/uploads/42583.jpg (http://www.merkaz.net/up/42583.html)

إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين

فأنت نادر في هذا الوجود

http://www.merkaz.net/up/uploads/42582.jpg (http://www.merkaz.net/up/42582.html)

إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل

فأنت في نعمة فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون

http://www.merkaz.net/up/uploads/42581.jpg (http://www.merkaz.net/up/42581.html)

إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين

أولاهما أن هناك من يفكر فيك

والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا

أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه

احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى

وليكن لسانك رطباً بذكر الله

وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لمعاذ

" لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك "

ومن تمام الحمد أن تذكّر الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين

( وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَ لْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّ وا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ )

فالحمد اللة رب العالمين


منقول بتصرف وإضافة

عابر سبيل
June 27th, 2008, 22:41
اخي الغالي / ابو عبدالملك ..........حفظه الله

ما اجمل هذه الصور اذا تفكر المرء فيها ولكن

نعيش في غفله وفي لهفه خلف الدنيا

نسأل الله ان يحي قلوبنا بالايمان

وان يرفع منزلتك ولا يحرمك اجر ما طرحت



http://www.i7sas.com/vb/imgcache/ca4f4548046d4dd5f8f9f61b56aeb52f.gif

المغتربه
June 29th, 2008, 18:26
موضوع في قمة الروعه

لما فيه من التذكير والعظه والعبره

جزيت خيرالجزاءأخي أبو عبدالملك

http://www.w6w.net/album/35/w6w20050419152250d4d6f757.gif


اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

متفـائل
July 1st, 2008, 16:42
جزاك الله خير على مرورك الطيب

أخي الغالي عابر سبيل

بالتوفيق

متفـائل
July 1st, 2008, 16:45
جزاك الله خير على طيب مرورك

أخيتي الكريمة المعتربة

بالتوفيق

الجنرال
July 2nd, 2008, 00:15
أخي الفاضل / متفائل ....................... وفقه الله.


يقول شيخ الإسلام إبن تيمية: (من أراد السعادة الحقيقيه فليلزم عتبة العبودية) ..
لاشك أن للعبادة دور كبير في الحياة السعيدة ، فمن أراد أن يكون أسعد السعداء فعليه بكثرة العبادة فهي اقرب طريق الى الله تعالى ، والى حب الله تعالى ، وحينما يستشعر الإنسان نفسه ومعيشتة في هذه الدنيا ويعرف مكانتة التي منّ الله بها عليه ويجد نفسه معافا في بدنة وصحتة ومتزوج ولدية أطفال ولدية وظيفة مرموقة ، فإنة يحمد الله على هذا الحال الذي لم ينله كثيراً من الناس! وهو غايتهم الأسمى ومرادهم الأمثل ، وقد بادر في إستعمال هذه النعم في طاعة الله تعالى فسوف يحيية الله حياةً طيبةكما قال عز من قائل: (من عمل صالحا من ذكر أو أنثى لنحيينه حياة طيبة) ..

طرح جميل أخي أبوعبدالملك ..

متفـائل
July 3rd, 2008, 15:25
أخي الفاضل / متفائل ....................... وفقه الله.


يقول شيخ الإسلام إبن تيمية: (من أراد السعادة الحقيقيه فليلزم عتبة العبودية) ..
لاشك أن للعبادة دور كبير في الحياة السعيدة ، فمن أراد أن يكون أسعد السعداء فعليه بكثرة العبادة فهي اقرب طريق الى الله تعالى ، والى حب الله تعالى ، وحينما يستشعر الإنسان نفسه ومعيشتة في هذه الدنيا ويعرف مكانتة التي منّ الله بها عليه ويجد نفسه معافا في بدنة وصحتة ومتزوج ولدية أطفال ولدية وظيفة مرموقة ، فإنة يحمد الله على هذا الحال الذي لم ينله كثيراً من الناس! وهو غايتهم الأسمى ومرادهم الأمثل ، وقد بادر في إستعمال هذه النعم في طاعة الله تعالى فسوف يحيية الله حياةً طيبةكما قال عز من قائل: (من عمل صالحا من ذكر أو أنثى لنحيينه حياة طيبة) ..

طرح جميل أخي أبوعبدالملك ..

أخي الغالي أشكرك على مرورك الرائع وإضافتك المميزة للغاية

لله درك

بالتوفيق