محمد بن سعد
October 15th, 2010, 22:16
فيتامينات
المجموعة ب
ب 1 ، ويدعى التيامين، وهو يساعد في إنتاج الطاقة من السكريات، وفي تنشيط الدورة الدموية، وهو ضروري للجهاز العصبي ولحسن الذاكرة. ويسبب نقصه التهاب الأعصاب، وفشل العضلة القلبية واضطرابات معدية - معوية. ومن أهم مصادر الفيتامين ب1: الحبوب الكاملة، البيض، السمك، البقول، الكبد، الفول السوداني، البسلة، جنين القمح.
ب 2 ، ويدعى الريبوفلافين، وهو يشارك في مجمل التفاعلات الاستقلابية التي تجري في الجسم من أجل انتاج الطاقة من السكريات والبروتينات والمواد الدهنية، ويحافظ على صحة الجلد والأغشية المخاطية. ويؤدي نقص الفيتامين ب2 إلى التهابات الجلد والفم، وتشقق زاويتي الفم، واضطرابات في العينين، وسقوط الشعر. أما عن مصادره فهي: الحليب ومشتقاته، والكبد، والسمك، والبقول، والدواجن، والبروكولي، والمشمش، والمكسرات. إن تناول حبوب منع الحمل، والرياضة الشاقة يزيدان من حاجة الجسم الى هذا الفيتامين.
ب 3 ، ويسمى النياسين، ويشبه في عمله الفيتامين ب2، ويساعد في انتاج الطاقة من السكريات والبروتينات والدهون، وفي انتاج كريات الدم الحمر، وفي صنع الهورمونات الجنسية، ويخفض مستوى الكوليسترول في الدم. أما نقصه فيؤدي الى مرض البلاغرا، والتهاب الأعصاب، ونوبات الإسهال، والكآبة، ورائحة النفس الكريهة، والصداع، والأرق، وخشونة الجلد. أما عن أهم مصادره فهي: الكبد، والخميرة، والجبن، والبروكولي، وجنين القمح، والسمك، والفول السوداني، واللحم الأحمر، والدجاج.
ب 5 ، ويكنى بحامض البانتونيك، ويساعد في انتاج هورمونات الغدة الكظرية، وفي تكوين الأجسام المضادة، واستقلاب الشحوم والبروتينات والسكريات، وصنع الناقلات العصبية الدماغية، وتركيب مساعد الأنزيم أ. أما نقص الفيتامين ب5 فيسبب الصداع، والغثيان، ووخز اليدين، والتعب. أما مصادره فمنها: البيض، واللحم، والخميرة، والقمح الكامل، والسمك، والمكسرات.
ب 6 ، ويدعى البيرودوكسين، وهو ضروري للجهاز العصبي ولتكوين الحامض النووي للمادة الوراثية، ويشارك في تكوين كريات الدم، ويحافظ على التوازن بين معدني الصوديوم والبوتاسيوم، ويساهم في الوقاية من تصلب الشرايين. ويسبب نقصانه تلف الأعصاب، وفقر الدم، والحصيات الكلوية، والتهاب ملتحمة العين، والصداع، والتشنجات، وفقدان الشهية على الطعام، وتأخر اندمال الجروح، وسقوط الشعر. وبالنسبة إلى مصادره، فمن أشهرها: الخميرة، الجزر، المكسرات، الأفوكادو، البروكولي، فول الصويا واللحم.
ب 12 - أو السكوبولامين، وهو فيتامين اساسي لتكوين الدم وتكاثر الخلايا، ويسبب نقصه فقر الدم الخبيث، والتهاب الفم، وتلف النخاع الشوكي عند الحامل. ويتوافر في الكبد والكلى واللحم الأحمر والبيض والجبن.
ب 9 - أو حامض الفوليك، ويستخدمه الجسم لصنع كريات الدم واستقلاب البروتينات والدهون وصيانة الجهاز العصبي والهضمي والجلد والشعر والعضلات، وهو فيتامين مهم في فترات النمو وأثناء الحمل، إذ إن وجوده جوهري من أجل انقسام خلايا الجنين وتكاثرها في الأيام الأولى للحمل، خصوصاً خلايا الجهاز العصبي المركزي. ويساعد هذا الفيتامين في السيطرة على مادة الهيموسيستيئين المتورطة في الأزمات القلبية الوعائية. إن نقص الفيتامين ب9 شائع عند الحوامل وكبار السن ومدمني الكحوليات، ويؤدي هذا النقص الى اضطرابات كثيرة، خصوصاً فقر الدم والتشوهات الخلقية عند الجنين. ويوجد الفيتامين ب9 في الكثير من الأطعمة مثل الخضروات الورقية، والعدس، والفول، واللحوم، والبندق، والحبوب.
المجموعة ب
ب 1 ، ويدعى التيامين، وهو يساعد في إنتاج الطاقة من السكريات، وفي تنشيط الدورة الدموية، وهو ضروري للجهاز العصبي ولحسن الذاكرة. ويسبب نقصه التهاب الأعصاب، وفشل العضلة القلبية واضطرابات معدية - معوية. ومن أهم مصادر الفيتامين ب1: الحبوب الكاملة، البيض، السمك، البقول، الكبد، الفول السوداني، البسلة، جنين القمح.
ب 2 ، ويدعى الريبوفلافين، وهو يشارك في مجمل التفاعلات الاستقلابية التي تجري في الجسم من أجل انتاج الطاقة من السكريات والبروتينات والمواد الدهنية، ويحافظ على صحة الجلد والأغشية المخاطية. ويؤدي نقص الفيتامين ب2 إلى التهابات الجلد والفم، وتشقق زاويتي الفم، واضطرابات في العينين، وسقوط الشعر. أما عن مصادره فهي: الحليب ومشتقاته، والكبد، والسمك، والبقول، والدواجن، والبروكولي، والمشمش، والمكسرات. إن تناول حبوب منع الحمل، والرياضة الشاقة يزيدان من حاجة الجسم الى هذا الفيتامين.
ب 3 ، ويسمى النياسين، ويشبه في عمله الفيتامين ب2، ويساعد في انتاج الطاقة من السكريات والبروتينات والدهون، وفي انتاج كريات الدم الحمر، وفي صنع الهورمونات الجنسية، ويخفض مستوى الكوليسترول في الدم. أما نقصه فيؤدي الى مرض البلاغرا، والتهاب الأعصاب، ونوبات الإسهال، والكآبة، ورائحة النفس الكريهة، والصداع، والأرق، وخشونة الجلد. أما عن أهم مصادره فهي: الكبد، والخميرة، والجبن، والبروكولي، وجنين القمح، والسمك، والفول السوداني، واللحم الأحمر، والدجاج.
ب 5 ، ويكنى بحامض البانتونيك، ويساعد في انتاج هورمونات الغدة الكظرية، وفي تكوين الأجسام المضادة، واستقلاب الشحوم والبروتينات والسكريات، وصنع الناقلات العصبية الدماغية، وتركيب مساعد الأنزيم أ. أما نقص الفيتامين ب5 فيسبب الصداع، والغثيان، ووخز اليدين، والتعب. أما مصادره فمنها: البيض، واللحم، والخميرة، والقمح الكامل، والسمك، والمكسرات.
ب 6 ، ويدعى البيرودوكسين، وهو ضروري للجهاز العصبي ولتكوين الحامض النووي للمادة الوراثية، ويشارك في تكوين كريات الدم، ويحافظ على التوازن بين معدني الصوديوم والبوتاسيوم، ويساهم في الوقاية من تصلب الشرايين. ويسبب نقصانه تلف الأعصاب، وفقر الدم، والحصيات الكلوية، والتهاب ملتحمة العين، والصداع، والتشنجات، وفقدان الشهية على الطعام، وتأخر اندمال الجروح، وسقوط الشعر. وبالنسبة إلى مصادره، فمن أشهرها: الخميرة، الجزر، المكسرات، الأفوكادو، البروكولي، فول الصويا واللحم.
ب 12 - أو السكوبولامين، وهو فيتامين اساسي لتكوين الدم وتكاثر الخلايا، ويسبب نقصه فقر الدم الخبيث، والتهاب الفم، وتلف النخاع الشوكي عند الحامل. ويتوافر في الكبد والكلى واللحم الأحمر والبيض والجبن.
ب 9 - أو حامض الفوليك، ويستخدمه الجسم لصنع كريات الدم واستقلاب البروتينات والدهون وصيانة الجهاز العصبي والهضمي والجلد والشعر والعضلات، وهو فيتامين مهم في فترات النمو وأثناء الحمل، إذ إن وجوده جوهري من أجل انقسام خلايا الجنين وتكاثرها في الأيام الأولى للحمل، خصوصاً خلايا الجهاز العصبي المركزي. ويساعد هذا الفيتامين في السيطرة على مادة الهيموسيستيئين المتورطة في الأزمات القلبية الوعائية. إن نقص الفيتامين ب9 شائع عند الحوامل وكبار السن ومدمني الكحوليات، ويؤدي هذا النقص الى اضطرابات كثيرة، خصوصاً فقر الدم والتشوهات الخلقية عند الجنين. ويوجد الفيتامين ب9 في الكثير من الأطعمة مثل الخضروات الورقية، والعدس، والفول، واللحوم، والبندق، والحبوب.