علوان
October 12th, 2010, 14:03
الســــلام عليـــكم
الحكاية شكلها مطولة مع جماعة التكقير
كلامي أخصه بالقاعدة في اليمن، وصلت تنظيماتها إلى مستويات مهاجمة حكومة الرئيس اليمني
لا ننسى تركيبة (( جيش عدن أبين) ) الجديدة.
هناك قيادي يمني متشدد يُعلن ويُجاهر بأن تنظيمه بدأ يبني هذا الجيش، وأن هذا الجيش تم إعداده فقط لمواجهة نظام الحكونة اليمنية كخطوة أولية، ولعد ذلك يبدأ في تحقيق هدفه الأساسي ((( فرض حكم إسلامي في الجزيرة العربية ))، هذا القيادي جالس ينظم ويجمع أجهل البشر للإلتحاق في هذا الجيش.
بداية هذا القيادي جاءت من خلال نشرات ورقية، وشريط صوتي،، والمشكلة أن هناك مواقع إلكترونية على الإنترنت تنشر تفاصيل حكايته،، قليل منها مختص بمتابعة تنظيم القاعدة التي هو يتبعها،، اسم القيادي هذا مازال مجهول،، ولكن البعض يُلقبه (( أبي هريرة الصنعاني ))،، وهو مركِز على موضوع سماح حكومة اليمن للحكومة الأمريكية للقيام بغارات ضد تنظيم القاعدة في اليمن.
"المقاتلين يسجلون انتصارات في أفغانستان والقوقاز والعراق الصومال"،، "الجهاد على أشُدِّه في المغرب الإسلامي، وجزيرة العرب على ما في هذا العام من ألم وشِدّةٍ وقصفٍ وقتل إلا أنهم فيه اثكلوا على العدو الصليبي وعملائه، فكانت فيه عملياتٌ كبرى"،، "علي صالح بجبهاته الجديدة يُكابد مكابدة الغريق الذي لا يعرف من النجاة إلا الضرب والتخبُّط والصراخ، وحاله الهلاك وهلاك من يحاول إنقاذه، وهذا التخبط وحده كفيلٌ بذاته أن يصل به إلى ما نسعى إليه ونكابد من أجله."،، الصنعاني
بيقول أن عناصر التنظيم ردعوا جهاز الأمن السياسي اثناء توجيهه ضربات أمر بها الرئيس علي عبد الله صالح،، يقصد عمليات منها اقتحام مبنى الأمن في عدن - أبين - لحج. طبعا هو صبّ كل غضبه على الرئيس اليمتي، والسبب كثرة الغارات الأمريكية على أراضي عِصابته.
الصنعاني ،، القيادي هذا مفتري، أكثر كلامه كذب وافتراء،، وما حقق ولا فوز،، وجماعته في تناقص بين الموت والأسر،، ومع هذ شوفوا ايش يقول :
"نبشِّر إخواننا في كل مكان أنّ المجاهدين يسيرون على خُطًى ثابتةٍ نحو هدفهم المرسوم إقامة شرع الله في جزيرة الإسلام فنحن نكايد العدو ويكايدنا.. ولنا تواجدٌ في كثيرٍ من المناطق الجبلية والصحراوية والساحلية، نتجنّب الظهور والسيطرة حتى تُستكمل عدّة التمكين"،، "حرب إنهاكٍ واستنزاف نسعى من خلالها إلى تمدّد جبهة العدو ليضعف ويسهل أكله, فنبني أنفسنا ونهدم عدونا"،، "ونبشِّر أمّة الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها عامة وفي مسرى نبينا صلى الله عليه وسلم خاصة أنّا قاربنا من وضع اللبنات الأولى لجيش عدن أبين، وهو خط الدفاع عن الأمّة ودينها وتحرير مقدساتها وتطهير أراضيها من الصليبيين وعملائهم المرتدين"، الصنعاني
قال: إقامة شرع الله في جزيرة الإسلام،، !!
شريعة الله ولا شريعة الصنعاني ؟
الذي يقهرني ياجماعة ليس الصنعاني ( هو ) بذاته
ولا حتى افراد عصابته المتخلفين عن الخير والمقبلين للشر
وإنما يقهرني الضحك على الدقون وتطبيق الديموقراطية باليمن
بإسم ديموووقراطية زائفة وسط مجتمع مازال يعيش حياة الغاب
مجتمع مازال الأخ فيه يقتل أخاه إن اختلف عنه بالرأي
وهذا هو السلاح الذي يستغله أمثال الصنعاني
اليمن فيها رجال،، وبه أخيار أفاضل شجعان
ولكن الشجاعة لا تعيش بين أوجمة الغدر والتزييف
وتجاربنا مع الأخوان المسلمين في الجزائر ومصر وسوريا
متشابهة بـ : غدر تزييف مكيدة زهق أنفس وبعد عن الكتاب والسنة
اليمن فيها عشرات الصحف والأحزاب
وكل منها له مواويله وطقوسه
وانسحاب كانتن من الصومال
نعيش إلى اليوم عواقب أموره
آسف على الإطالة ،، واعذروني لو شوية
المهم ابديت همومي ونفست عن خاطري بينكم احبتي
والسلام عليكم
الحكاية شكلها مطولة مع جماعة التكقير
كلامي أخصه بالقاعدة في اليمن، وصلت تنظيماتها إلى مستويات مهاجمة حكومة الرئيس اليمني
لا ننسى تركيبة (( جيش عدن أبين) ) الجديدة.
هناك قيادي يمني متشدد يُعلن ويُجاهر بأن تنظيمه بدأ يبني هذا الجيش، وأن هذا الجيش تم إعداده فقط لمواجهة نظام الحكونة اليمنية كخطوة أولية، ولعد ذلك يبدأ في تحقيق هدفه الأساسي ((( فرض حكم إسلامي في الجزيرة العربية ))، هذا القيادي جالس ينظم ويجمع أجهل البشر للإلتحاق في هذا الجيش.
بداية هذا القيادي جاءت من خلال نشرات ورقية، وشريط صوتي،، والمشكلة أن هناك مواقع إلكترونية على الإنترنت تنشر تفاصيل حكايته،، قليل منها مختص بمتابعة تنظيم القاعدة التي هو يتبعها،، اسم القيادي هذا مازال مجهول،، ولكن البعض يُلقبه (( أبي هريرة الصنعاني ))،، وهو مركِز على موضوع سماح حكومة اليمن للحكومة الأمريكية للقيام بغارات ضد تنظيم القاعدة في اليمن.
"المقاتلين يسجلون انتصارات في أفغانستان والقوقاز والعراق الصومال"،، "الجهاد على أشُدِّه في المغرب الإسلامي، وجزيرة العرب على ما في هذا العام من ألم وشِدّةٍ وقصفٍ وقتل إلا أنهم فيه اثكلوا على العدو الصليبي وعملائه، فكانت فيه عملياتٌ كبرى"،، "علي صالح بجبهاته الجديدة يُكابد مكابدة الغريق الذي لا يعرف من النجاة إلا الضرب والتخبُّط والصراخ، وحاله الهلاك وهلاك من يحاول إنقاذه، وهذا التخبط وحده كفيلٌ بذاته أن يصل به إلى ما نسعى إليه ونكابد من أجله."،، الصنعاني
بيقول أن عناصر التنظيم ردعوا جهاز الأمن السياسي اثناء توجيهه ضربات أمر بها الرئيس علي عبد الله صالح،، يقصد عمليات منها اقتحام مبنى الأمن في عدن - أبين - لحج. طبعا هو صبّ كل غضبه على الرئيس اليمتي، والسبب كثرة الغارات الأمريكية على أراضي عِصابته.
الصنعاني ،، القيادي هذا مفتري، أكثر كلامه كذب وافتراء،، وما حقق ولا فوز،، وجماعته في تناقص بين الموت والأسر،، ومع هذ شوفوا ايش يقول :
"نبشِّر إخواننا في كل مكان أنّ المجاهدين يسيرون على خُطًى ثابتةٍ نحو هدفهم المرسوم إقامة شرع الله في جزيرة الإسلام فنحن نكايد العدو ويكايدنا.. ولنا تواجدٌ في كثيرٍ من المناطق الجبلية والصحراوية والساحلية، نتجنّب الظهور والسيطرة حتى تُستكمل عدّة التمكين"،، "حرب إنهاكٍ واستنزاف نسعى من خلالها إلى تمدّد جبهة العدو ليضعف ويسهل أكله, فنبني أنفسنا ونهدم عدونا"،، "ونبشِّر أمّة الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها عامة وفي مسرى نبينا صلى الله عليه وسلم خاصة أنّا قاربنا من وضع اللبنات الأولى لجيش عدن أبين، وهو خط الدفاع عن الأمّة ودينها وتحرير مقدساتها وتطهير أراضيها من الصليبيين وعملائهم المرتدين"، الصنعاني
قال: إقامة شرع الله في جزيرة الإسلام،، !!
شريعة الله ولا شريعة الصنعاني ؟
الذي يقهرني ياجماعة ليس الصنعاني ( هو ) بذاته
ولا حتى افراد عصابته المتخلفين عن الخير والمقبلين للشر
وإنما يقهرني الضحك على الدقون وتطبيق الديموقراطية باليمن
بإسم ديموووقراطية زائفة وسط مجتمع مازال يعيش حياة الغاب
مجتمع مازال الأخ فيه يقتل أخاه إن اختلف عنه بالرأي
وهذا هو السلاح الذي يستغله أمثال الصنعاني
اليمن فيها رجال،، وبه أخيار أفاضل شجعان
ولكن الشجاعة لا تعيش بين أوجمة الغدر والتزييف
وتجاربنا مع الأخوان المسلمين في الجزائر ومصر وسوريا
متشابهة بـ : غدر تزييف مكيدة زهق أنفس وبعد عن الكتاب والسنة
اليمن فيها عشرات الصحف والأحزاب
وكل منها له مواويله وطقوسه
وانسحاب كانتن من الصومال
نعيش إلى اليوم عواقب أموره
آسف على الإطالة ،، واعذروني لو شوية
المهم ابديت همومي ونفست عن خاطري بينكم احبتي
والسلام عليكم