المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حرق القرآن - يعزز قدرة القاعدة



محمد بن سعد
September 9th, 2010, 19:57
الرئيس الأميركي باراك اوباما

حذر من أن إحراق نسخ من القرآن
لمناسبة ذكرى اعتداءات 11 سبتمبر
سيقوي تنظيم القاعدة
ويعرض الجنود الأميركيين في أفغانستان والعراق للخطر
ويساعد التنظيم على تجنيد المزيد من
الأشخاص المستعدين لتفجير أنفسهم
في مدن أميركية وأوروبية

يقول أوباما اليوم
إن خطة القس الأميركي تيري جونز في فلوريدا
المتعلقة بإحراق نسخ من القرآن
قد تنتج عنفاً خطراً ضد القوات
الأميركية في باكستان وأفغانستان
وقد تمنح تنظيم القاعدة القدرة على
القيام بـ تجنيد مزدهر لأشخاص مستعدين
لـ تفجير أنفسهم في مدننا

يقول أوباما متوجهاً إلى جونز :

"إن كان يسمع، آمل فقط أن يفهم أن ما يقترح القيام به يتناقض تماماً مع قيمنا"، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة "بنيت على مبادئ الحرية الدينية والتسامح الديني،، بصفتي قائد القوات المسلحة في الولايات المتحدة، أريده أن يفهم أن هذه المجازفة قد تعرض شبابنا وشاباتنا في العراق وأفغانستان إلى خطر كبير"، معرباً عن أمله في أن يفهم جونز ان ما يقوم به هو "عمل مدمر"، الرئيس أوباما.
http://www.alriyadh.com/2010/09/09/img/441958730422.jpg
الأسقف تيري جونز من كنيسة
مركز اليمامة لنجدة العالم - بفلوريدا
كان أعلن العزم على حرق نسخ من القرآن
على الملأ في الذكرى التاسعة لهجمات 11 سبتمبر
الأمر الذي استدعى إدانات عالمية ومحلية أميركية
وقد أصرّ جونز على خطته
رغم كلّ النداءات العالمية ضدها
:86:

الساهر
September 10th, 2010, 17:33
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طالب المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا بضرورة استخدام كل الوسائل القانونية لإيقاف خطط القس الأمريكي تيري جونز الرامية إلى إحراق نسخ من المصحف في الذكرى التاسعة لهجمات الحادي عشر من سبتمبر، التي تصادف يوم غد السبت.

وفي الوقت نفسه دعا المجلس كل المسلمين إلى التصرف بتعقل إزاء هذا التصرف الاستفزازي. وقال نائب رئيس المجلس يعقوب طوفان في لقاء مع صحف مجموعة في آيه زت الإعلامية اليوم الجمعة (10 سبتمبر) إن على المسلمين استخدام الطرق القانونية للتعبير عن انتقاداتهم وخيبة أملهم. وإن القس تيري جونز يعطي بتصرفه الحجة للإسلامويين المتطرفين، الذي يشيعون في مناطق تأثيرهم صورة عدائية للغرب.
http://www.dw-world.de/image/0,,5988247_1,00.jpg

مظاهرات في أفغانستان
من جهة أخرى خرج آلاف الأشخاص في شمال أفغانستان، احتجاجاً على الولايات المتحدة اليوم الجمعة، في أضخم مظاهرة من نوعها منذ أن أعلنت الكنيسة الأمريكية عزمها حرق مصاحف. وبعد صلاة العيد قال متحدث باسم حاكم إقليمي إن ما يقدر بعشرة آلاف متظاهر تدفقوا إلى الشوارع من مساجد إقليم بدخشان وهم يرددون هتافات معادية للولايات المتحدة. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن المتحدث قوله إنه لم تقع أعمال عنف أو اضطرابات.
http://www.dw-world.de/image/0,,5991725_1,00.jpg
ونقلت شبكة التلفزيون الاميركية اي بي سي اليوم الجمعة (10 ايلول) عن هذا القس الاميركي قوله إنه وكنيسته يعتزمان عدم تنفيذ خطة احراق نسخ من القران في ذكرى هجمات 11 سبتمبر 2001 السبت، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية.

وكان جونز اعلن الخميس انه الغى خططه باحراق مئات المصاحف السبت بعد يوم من المفاوضات الدينية، حيث أكد القس الاصولي انه حصل على تأكيد من امام في اورلاندو يقوم بدور وساطة ويدعى محمد المصري، بان الامام فيصل عبد الرؤوف الذي يقف وراء مشروع المسجد في مانهاتن مستعد لاتفاق وسيلتقيه السبت في نيويورك لمناقشة القضية.

ولكن عندما نفى الإمام عبد الرؤوف التوصل الى اتفاق مع جونز بنقل موقع المركز الثقافي الاسلامي المزمع بناؤه بالقرب من مكان مركز التجارة العالمي الذي دمر في 11 ايلول/سبتمبر، هدد جونز بالمضي قدما باحراق المصاحف.

واعلن القس جونز أن المسلمين لا يريدون ان نحرق القرآن والاميركيين لا يريدون مسجدا مكان مبني التجارة العالمية اذا ارادوا نقل المسجد فسنوافق على إلغاء إحراق المصاحف السبت.

الساهر
September 10th, 2010, 17:49
القس، لعبة كراهية أم تصفية حسابات سياسية ؟

يهدد القس تيري جونز بإحراق نسخ من القرآن في نهاية الأسبوع مثيرا ضجة عالمية واسعة، واستغل لترويج فكرته الجدل الذي أثاره بناء مسجد ومركز ثقافي إسلامي بالقرب من "مركز التجارة العالمي" في نيويورك والذي تعرض لهجمات بالطائرات في 11 سبتمبر 2001.

هل كان المقصود من حرق القرآن هو إحراج الرئيس أوباما؟ وهل استفاد الحزب الديموقراطي من هذه الضجة؟ أم أن تيري جونز حقق الشهرة بفضل تهافت وسائل الإعلام عليه وعلى مشروعه؟

استغلال بناء مسجد بنيويورك لإظهار الحقد الدفين على الإسلام

بدأت القصة بهدوء على صفحات الفيس بوك، وبتربص ودهاء شديدين استطاع قس أمريكي مجهول، لا يحضر قداسه أكثر من ثلاثين شخص كل أسبوع، خلق ضجة اشتعلت كالنار في الهشيم وذلك عبر استغلاله للجدل الذي أثاره قرار بناء مركز إسلامي قرب موقع برجي التجارة العالمي بمدينة نيويورك، وعبر رفعه لشعارات معادية للإسلام والمسلمين وإعلان قراره حرق القرآن في الذكرى التاسعة لأحداث الحادي عشر من سبتمبر..

وقد زاد هذه الحملة اشتعالا عدم وجود قوانين فيدرالية تمنع أو تقيد ما ينوي القس فعله – اللهم سوى قانون محلي ببلدية مدينة غانسفيل يحتم على كل من يريد إضرام النار في أي مكان عام بضرورة الحصول على ترخيص من إدارة الطوارئ والمطافئ – وهو الترخيص الذي لم يُمنح لتيري جونز لما يحمله عمله من ضرر لفكرة العيش المشترك واحترام المعتقدات في الولايات المتحدة. وكذلك ما قد يشكله من خطرعلى حياة الجنود الأميركيين عبر العالم على حد قول المسؤولين الأمريكيين.

بل على العكس إن القانون في أميركا لا يعاقب على حرق العلم الأمريكي او حتى حرق الإنجيل أو التشهير بالسيد المسيح وأمه العذراء مريم. ضمن ما يعرف بالبند الأول من الدستور والذي ينص على ضمان حرية التعبير.

تفاهة وجهل وحقد أعمى

لكن وعلى الرغم من تفاهة فكر هذا الشخص، تيري جونز، وعمق الكراهية التي يحملها للمسلمين وجهله بتعاليم الدين الإسلامي وما يتضمنه القرآن الكريم من آيات تمجد المسيح وأمه مريم، كان لابد من النظر لهذه الضجة من زوايا متعددة، نظرة يمليها التحول الكبير الذي طرأ على المشهد السياسي والاجتماعي والإعلامي سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو في العالم بشكل عام بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر سنة 2001 وربما منذ حادثة تفجير مركز التجارة العالمي للمرة الأولى في منتصف تسعينيات القرن الماضي.

"الإرهاب الإسلامي" مشجب كل الشرور

لقد انبرت أصوات في الولايات المتحدة، وعلى خلفية أحداث سبتمبر 2001، تطالب بتعليق كل الانتكاسات والمخاطر التي تهدد العالم على مشجب ما اصطلحوا على تسميته الإرهاب الإسلامي، كلٌ حسب فهمه وحساباته السياسية والإيديولوجية الخاصة.

كل ذلك تزامن مع نمو تيار اليمين المتطرف الذي أدار دفة البيت الأبيض لمدة ثماني سنوات كللت بحربين شنهما الرئيس بوش على دولتين من العالم الإسلامي هما أفغانستان والعراق وما جره ذلك من شد وجذب بين تيارين أحدهما معاد للمسلمين وآخر ليبرالي وطني موال للأمن القومي الأمريكي ومعارض للتمييز بكل أصنافه.

حرب قيل إنها ضد الإرهاب وسرعان ما اتضح أنها تحولت إلى حرب ضد القوت اليومي للمواطن وضد صورة الغرب الديموقراطي المنفتح, حرب كرست الكراهية بين الشعوب وغذت الصراع بين المعتقدات.

ومن رحم هذا الصراع الذي قسم الولايات المتحدة ولدت فكرة التغيير وانطلقت على شكل حملة انتخابية رئاسية لم يشهد العالم مثيلا لها، وتمخضت عن ميلاد قائد سياسي أمريكي شاب هو الرئيس الحالي للولايات المتحدة باراك حسين أوباما.

هل كان المقصود من مشروع حرق القرآن إحراج الرئيس أوباما ؟

إن اسم أوباما بانتمائه العرقي " أسود " وبانتمائه الطبقي والاجتماعي " ابن مهاجر " وأصوله العقائدية "ابن مسلم" لم يكن بالشيء المعتاد في الدوائر السياسية الأمريكية ولا حتى في المخيلة الشعبية الأمريكية التي وإن كان إيمانها راسخا بضوابط الاختلاف وحرية الفرد إلا أنها كانت ولا تزال ضحية تدجين إعلامي مغرض وممنهج رسخ في ذهنيتها نظرية التفوق. وهو الأمر الذي ثبت لدى المواطن الأمريكي حقائق مغلوطة عن الآخر : الآخرغير الأمريكي، الآخر المسلم، و الآخرغير الأبيض.

لكل هذا لم يكن ميلاد أوباما السياسي حدثا عاديا يسهل المرور عليه مرور الكرام في مجريات هذه القراءة، بل لقد بات من المؤكد أن مجرد وجود أوباما في البيت الأبيض اليوم، هو أهم علامة مفارقة في معادلة اجتماعية وسياسية أمريكية معقدة لربما سيطول شرحها وتحليلها على مدى العقود المقبلة.

وبالعودة إلى مجريات الحملة الانتخابية الرئاسية لسنة 2008 وخلال جواب للمرشح الجمهوري جون ماكين على سؤال لإحدى المواطنات التي وصفت أوباما بأنه مسلم , جاء جواب جون ماكين كما يلي:

"لا .. أوباما ليس بمسلم بل هو مواطن صالح" يومها استخلص العارفون بـ "ترمومتر" السياسة الداخلية الأمريكية أن رؤية ماكين للمسلم لا تكاد تتجاوز الصورة النمطية التي ألصقت ظلما بالمسلمين، ويومها فهم الكثيرون أن انتخاب أوباما رئيسا للولايات المتحدة سوف يحوله إلى عدو سياسي ليس فقط للجمهوريين بل وللكثيرين ممن يحملون أفكار مغلوطة عن الإسلام والمسلمين، وأولئك الذين يتحينون الفرص للنيل من أوباما بكل الوسائل ولأتفه الأسباب.

فخلاف أوباما مع نتانياهو فسره البعض بكون أوباما من أصول إسلامية "معادية للسامية". ومساندة الرئيس أوباما لحق المسلمين في بناء مسجدهم بنيويورك فُسر على النحو نفسه، وكذلك تم تفسير انسحابه من العراق، وقبل ذلك قيل بأن نيته في إغلاق معتقل غوانتانامو هو ميل نحو المسلمين (الإرهابيين) حتى بات من العسير على الكثيرين فهم تصرفات الرئيس أوباما في إطارها السياسي العادي وباتوا يحملونها مضامين جاهزة تمليها عليهم الحملات التي أشهرها الحزب الجمهوري و حركة "حفلة الشاي Tea Party" بقيادة المرشحة الجمهورية السابقة سارة بيلين ومن يسير في ركابها من منظمات يمينية تلتقي كلها في مهاجمة أوباما ولا تتوانى في تهييج الرأي العام ضده.

وبعد هذا الجرد البسيط هل يجوز القول إن ميلاد ظواهر من أمثال تيري جونز هو شيء طبيعي في ظل مجتمع أمريكي تتجاذبه الصراعات الأيديولوجية وتغذي في مواطنيه الكراهية والرفض للآخر؟

مخططات قد نجزم بأنها تظل بعيدة عن تحقيق أهدافها بل وما زالت تشذ عن القاعدة، ففي المجتمع الأمريكي نضج أخلاقي وتربية سياسية رسخت سنن الاختلاف، لكننا لا نملك أن نغفل وجودها وسرعة نموها ما قد يجعل الولايات المتحدة مرشحة في العقدين المقبلين لأن تتحول إلى مرتع لليمين المتطرف.

لقد جاء مخطط القس تيري جونز ليخدم، حسب رأيي، المشروع اليميني الذي كان ينتظر على أحر من الجمر أي هفوة للرئيس أوباما بل و مجرد تعبيره عن تضامنه مع المسلمين لينقضوا عليه بحجة أصوله الإسلامية, لتحقيق أهداف سياسية انتخابية أهمها السيطرة على أغلبية في الكونغرس لعرقلة كل مشاريع التغيير التي نادى وينادي بها أوباما.

فهل فعلا استعمل تيري جونز ضمن خطة محكمة لإحراج أوباما؟ نعم قد يقولها البعض.

فذنب أوباما الوحيد أن أباه كان مسلما ومهاجرا وأسود وربما ذنبه الآخر أنه درس القرآن في صباه بأندونيسيا، وبالتالي فإن كل تصرفاته سيفسرها اليمين الأمريكي على أنها تحصيل حاصل.

وفي الأخير هل تيري جونز هو كذلك نتيجة طبيعية لمشروع يتجاوزه كشخص كل همه هو الوقوف أمام كاميرات تلفزيونية متعطشة للخبر, أي خبر؟

فرنسا 24 محمد سعيد الوافي

محمد بن سعد
September 10th, 2010, 18:51
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استنكر كبار ممثلي
الطوائف المسيحية في العالم العربي
خطة الكنيسة الأمريكية بحرق القرآن

بابا الأقباط في مصر
البابا شنودة الثالث
أكد أن القس الأمريكي تيري جونز
لا علاقة له بالمسيح أو المسيحية
وقال رأس الكنيسة الأرثوذكسية القبطية
إن المسيحية لا تقبل إطلاقا جرح شعور الناس
خاصة في دينهم، كما لا تقبل العداوة و الكراهية و العنصرية.

كنيسة الاتحاد المسيحي الإنجيلية في سوريا
أكدت في بيان على موقعها الالكتروني
أن خطة حرق المصاحف تعكس مواقف متعصبة وعنصرية
غريبة عن المسيحية شكلا ومضمونا.
وأكدت أنها تقف أمام أي محاولة
لإثارة الفرقة والتعصب بين مختلف الأديان والطوائف في كل مكان.

رابطة الكنائس المسيحية في الكويت
رئيس الرابطة القس عمانويل غريب
في بيان نقلته وكالة الأنباء الكويتية
أكد على احترام تعاليم الشريعة الإسلامية
وعلى قيم الاحترام المتبادل للعقيدة والدين
وعدم المساس بالمشاعر الدينية
لكل البشر باختلاف أديانهم.
ووصف دعوة الكنيسة الأمريكية
على حرق مصاحف بأنه تصرف أحمق
من شأنه أن يؤدي إلى الإساءة البالغة
إلى مشاعر مئات الملايين من المسلمين في العالم
داعيا المسلمين والمسيحيين إلى تجنب طريق
التباعد والتوتر واتباع طريق
الوحدة والسلام" في وجه مثل هذه الخطط

محمد بن سعد
September 10th, 2010, 19:04
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اصوات واحتجاجات عالمية

هوس كنيسة تكاد لا تـُرى
كنيسة مجهولة في الولايات المتحدة الامريكية
لا يزيد عن المنتمين اليها الــ 30 شخصا
هوس نيتها حرق نسخ من القرآن الكريم
فتوالت الأصوات ضدها

استنكر البابا العمل البغيض
كذلك الامين العام للامم المتحدة
كثير من المؤسسات والمنظمات الدينية والمدنية في العالم

قالت مؤسسة الحريات الدينية للعسكريين
وهي جماعة معنية بترويج التسامح الديني بالجيش الأمريكي
إنها ستشتري نسخة جديدة من القرآن مقابل كل نسخة يتم إحراقها
إذا مضت كنيسة في فلوريدا بمخططها لإحراق
نسخ من الكتاب المقدس عند المسلمين.

وقالت الجماعة إنها ستتبرع بالنسخ
التي سيتم شراؤها لصالح الجيش الوطني الأفغاني
مشيرة إلى أنها تسعى إلى فعل أي شيء
للوقوف في وجه القس تيري جونز
الذي دعا لحرق نسخ من القرآن في فلوريدا
في ذكرى هجمات 11 سبتمبر/أيلول

ميكي وينستين ممثل المؤسسة
أبلغ شبكة cnn بأن جماعته
ستشتري مصاحف جديدة
وترسل بها إلى الجنرال ديفيد بتريوس
قائد القوات الأمريكية في أفغانستان
كي يوزعها على الجيش الأفغاني

السفارة الأمريكية في باكستان
أدانت خطط كنيسة في فلوريدا لحرق نسخ من القرآن
واعتبرت المسألة تتعارض مع مبادئ الاحترام والتسامح

البيان الصادر عن السفارة الأمريكية
يأتي بعد أيام على تحذيرات
أصدرها الجنرال ديفيد بيتريوس
من أن المخطط قد يعرض الجنود الأمريكيين
في الخارج للخطر
ويتسبب بمشكلات كبيرة
للقوات الأمريكية في الخارج

المنتقد
September 10th, 2010, 22:35
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
حياك الله اخوى الحبيب اليوسف ....سلمه الله

اولآً:- كل عام وانت ومن تحب واسرتك الكريمه بالف خير وصحة وسلامة اعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركات وجميع المسلمين
ثانياً:- يالغالى هذا القس النكرة حتى فى مجتمعه لايمثل شئ بالنسبة للقرية التى يعيش فيها حيث ان اتباعه لايتجاوزون الخمسين ؟واراد الشهره والظهور ؟وطبل له الأعلام الصهيونى المتغلغل فى جميع مفارص الحياة فى الولايات المتحدة ثم هلل المتشدقون من الذين يحسبون على الأمة الأسلامية.
اما اوباما فلا قوة له ويدار من قبل اليمين الأمريكي المتطرف الموالى للصهيونية فما عساه ان يفعل ؟؟؟؟ ولو كان الأمر متعلق بالصهيونية لمستطاع هذا القس الحديث مجرد الحديث عن ذلك وسوف تصبح كل القوانين ضده ويدان بانه معادى للسامية لان الموضوع متعلق ببنى صهيون ..
بارك الله فيك اخوى الحبيب,,والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

المنتقد
September 10th, 2010, 22:41
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
حياك الله اخوى الحبيب اليوسف ....سلمه الله

يالغالى القس النكرة حصل على مايريد وحقق مبتغاه وهو الشهرة وهذا هو هدفه الأول وقد تحقق ..
بارك الله فيك وفى انتظار المزيد ....والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

نسنوسه
September 11th, 2010, 19:30
بعد ساعات من تحذيرات أوباما من "موجة عنف"

القس جونز يتراجع عن "حرق القرآن" مقابل نقل "مسجد نيويورك"


الوكالات - نيويورك : أعلن القس الأمريكي تيري جونز اليوم أنه تراجع عن خطته لحرق القرآن، وذلك بعد ساعات من تنديد الرئيس الامريكي بخطوته، فيما أشارت تقارير الى أن جونز توصل إلى اتفاق لنقل مشروع بناء مسجد بالقرب من مركز التجارة العالمى بنيويورك، يقضى بنقل المسجد إلى مكان آخر. وكان جونز قال ي وقت سابق أمس الخميس أنه قد يتراجع عن خطته إذا طلب البيت الأبيض هذا الأمر منه، مشيرا الى أنه تعرض لضغوط كثيرة لإلغاء خطته.
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما ندد باعتزم كنيسة صغيرة في فلوريدا إحراق مصاحف في ذكرى اعتداءات 11 سبتمبر ، معتبرا الفعل "مدمرا وخطيرا" وقد يثير موجة عنف .
واضاف في مقابلة مع شبكة "اي بي سي" الأمريكية أنها مبادرة مدمرة وتتناقض بشكل كامل قيم أمريكا.
وقال: "بصفتي قائدا أعلى للقوات المسلحة الأمريكية أرغب في القول للقس جونز إن هذه الخطة التي يتحدث عنها تعرض فعلا للخطر شباننا ونساءنا الذين يؤدون الخدمة العسكرية في العراق وأفغانستان وستؤدي إلى تجنيد أعداد كبرى لحساب شبكة القاعدة".
وكانت كنيسة "دوف وورلد اوتريتش سنتر" في مدينة جينسفيل بولاية فلوريدا برئاسة القس تيري جونز أعلنت مؤخرا اعتزامها إحراق مئات المصاحف علنا السبت في الذكرى التاسعة لاعتداءات 11 سبتمبر، وهو الأمر الذي أثار عاصفة غضب في العالم .



المصدر صحيفة سبق


طلعت نيته علشان يساوم المسلمين مايبنون مسجد

مسعود ابراهيم
December 18th, 2023, 20:01
القاهرة (المنظمة) رحبت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي باعتماد البرلمان الدنماركي، يوم 7 ديسمبر 2023، لقانون يجرم "المعاملة غير اللائقة للنصوص ذات الأهمية الدينية الكبيرة لمجتمعات دينية معترف بها".

http://doraksa.com/mlffat/files/1424.jpg

وأشاد معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد حسين إبراهيم طه، بهذه الخطوة المهمة التي اتخذتها الدانمارك، في أعقاب سلسلة حوادث تدنيس نسخ من المصحف الشريف في عدد من الدول الأوروبية.

http://www.doraksa.com/mlffat/files/1774.jpg

وعبر الأمين العام عن الأمل في أن يسهم القانون الذي اعتمده البرلمان الدانماركي في الجهود المبذولة لمكافحة أعمال تدنيس النصوص المقدسة والكراهية الدينية، وأن يخدم التعايش السلمي والتسامح والصداقة والوئام بين منتسبي الديانات والشعوب والمجتمعات.

https://www.aljazeera.net/wp-content/uploads/2014/06/a38f51c5-9597-4ac1-b2ee-ec9a2c907072.jpeg


القرار يُجرم بموجبه حرق المصحف الشريف والكتب المقدسة والاعتداء عليها.

https://www.oic-oci.org/upload/news/photos/SG1.jpeg
- معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد حسين إبراهيم طه