المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يضاجعهن من أجل اخراج الجن منهن !!



محمد بن سعد
August 15th, 2008, 18:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آسف لإدراج هذا العنوان السيئ

هل وصل الحال إلى هذه الدرجة من التدني ؟؟ !!
سمعت هذا الخبر قبل يوم الأحد الماضي ،،
فلم أعيره أي إهتمام !!
خبر مجرم يزاول الرقية بالمضاجعة !!

اليوم تأكد الخبر ،،

المحكمة الجزائية بالرياض تنظر قريباً في قضية:
اتهام مواطن بعمل الفاحشة بالنساء أثناء القراءة عليهن

كانت فرق هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قد ألقت القبض على مواطن إثر ورود بلاغات تقدم بهن نساء ضد شخص يمارس الرقية الشرعية،

المواطن هذا متهم بمضاجعة النساء (الجميلات) بحجة أن بهن مس من الجن ولن يشفين إلا بعد عمل الفاحشة بهن من قبل هذا القارئ.

تقول (ضوء) : أكدت مصادر مطلعة أن الشخص قد منع من الرقى الشرعية قبل ثمان سنوات إلا أنه عاود العمل دون الموافقة من الجهات المختصة وتم القبض عليه مؤخراً ويقبع حالياً بالسجن وسوف يتم البت في القضية عبر القضاء.
________________

أي المراحل وصل بها أمثال هذا الذي يدعي بإسم الرقيا ؟!
ماذا يجب أن يكون جزاءه ؟!
ماذا حل بمجتمعنا المسلم المسلام ؟!

_______________

رابط الخبر:
http://www.daoo.org/news.php?action=show&id=719

الرائد7
August 15th, 2008, 22:07
السلام عليكم
صبر جميل والله المستعان
يجب وضع حد لقضية القراء ومعرفة قدرتهم
وأن يكونوا مرخصين ومدعومين من خلال جهات حكومية

نجم سهيل
August 16th, 2008, 11:40
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتقد يقينا أن أي امرأة شريفة عفيفة تفضل ألف جني في رقبتها ولاتسلم عفتها لجني بشري مع بقيني أن هناك كثيرات من النساء الساذجات ولكن لايمكن الوصول إليهن بسبب نقلهن الخبر أولا إلى أزواجهن أو أوليائهن وقد يحدث هذا الأمر مع المتساهلات
بحجة الغاية تبرر الوسيلة أو الضرورات تبيح المحظورات حسب فهمهن ومفاهيمهن المشبوهه

وبهذه المناسبة تحضرني قصة فتاة أعيت ذويها بعد أن أصابتها حالة صمت مطبق وعدم حركة أطرافها على إثر رغبة والدها تزويجها من إبن عمها فذهب بها أهلها إلى معالج وكان رجلا أمينا وذو فراسة شديدة

وعندما عرضت عليه الفتاة طلب من أهلها الخروج وتركهما لوحدهما وبعد خروج أهلها خلع ثوبه وبداء يحرك يديه وكأنه يريد خلع ملابسه الداخلية وهو يحدث نفسه بصوت مسموع للفتاة قائلا البنت بكر وبشوف شغلي وان صاحت اهلها يحسبون الصياح من الجني
ومد يده في حركة سريعة جدا إلى موضع حساس من جسدها دون أن يلمسه فكانت
الحركة التلقائية من الفتاة وكرد فعل غريزي أن وضعت يديها دون ذلك المكان فسألها عن حقيقة ادعائها المرض فأوضحت له كراهيتها للزواج من إبن عمها فطمئنها

ثم صاح بأعلى صوته وكأنه صوت الجني والله ما أخرج منها الا ألين يحلف ابوها انه ما يزوجها فلان وتم له ولها ما اتفقا عليه

محمد بن سعد
August 16th, 2008, 12:11
أخي الفاضل الرائد7

أستاذي الكريم نجم سهيل

يؤسفني جدا وجود بعض الزملاء الأساتذة الذين يسعون في تناقل الأرقام بصورة سرية فيما بينهم لبعض قراء الرقية ،، وتحريصهم (فيما بينهم) في عدم إعلان أسماء هؤلاء ولا أرقامهم إلا لذوي الثقة فيما بينهم !!

صادفت هذه المشكلة أثناء تنويم صديق لي (من الأثرياء) في المستشفى التخصصي ،، طالبني قبل وفاته بإحضار أحدهم ،، كانت بالنسبة له مسألة (آخر طب الكي) الله يرحمه ،، فبدأت تجربتي في البحث عن أفضل الموجود ،، وبدأ البعض ينهوني من اللجوء إلى (فلان وفلان) المرخص لهم ،، وأصبحت التجربة وكأنما هي (سوق سوداء) ،،

رفض أحد (المنصوح بهم) الذهاب معي إلى المستشفى لرؤية المريض خوفا وهلعا من كشف حال الراقي هذا !!

وكانت حالتي على مدى أسابيع لا أحسد عليها !!

شكرا لكم على التعليق المتباين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساعد ابو ابراهيم
August 16th, 2008, 16:14
للأسف إن معظم المصابين يقعون في شباك امثال هذا الكذاب مع المرضى
الذين لا يرون في ذلك بأسا حيث أن معظم هذه الطرق من امثال هذا الخبيث مغلفة بغلاف ديني وإيماني.
ان المرحله التي وصل بها هذا الذي يدعي الرقيه ماهو إلا ذئب خبيث
من أصحاب الشهوات ممن اتخذوا من آيات الله قرضا للشهوات والنزوات ولجمع الأموال
وللشهره وممن اندس في صفوف الرقاه .
واما عن جزاءه فهذا يرجع للشرع وليس لأحد ان يصدر عيه الحكم .
اما عن مجتمعنا المسلم فأقول له عبر منبر مجلس الحوار :
عرفنا بالتجارب أنه ما ظهرت المعازف وآلات اللهو في قوم وفشت فيهم
واشتغلوا بها إلا سلـط الله عليهم الأمراض النفسيه والعضويه والأعداء
وبلوا بالقحط والجدب وولاة السوء .
والعاقل يتأمل أحوال عالمنا الإسلامي وما حل به من النكبات والأمراض والفقر
كل هذا بسبب البعد عن الله وان نجعل قلوبنا متعلقه في الله ونطلب الفرج
والشفاء من الله ولا نجعل قلوبنا متعلقة بفلان او علان وان الا نذهب إلا لمشايخ
ثقات من اهل التوحيد والمشهود لهم بالإستقامه والأمانه .