المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قالتا إنّ فتوى "إرضاع الكبير" دليل حسد المسلمين لـ"إسرائيل"!



المنتقد
August 1st, 2010, 03:09
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

قالتا إنّ فتوى "إرضاع الكبير" دليل حسد المسلمين لـ"إسرائيل"!

باحثتان أمريكيتان: السعوديون يعيشون في حفرة سوداء فارغة صنعتها "الرغبة"

أيمن حسن – سبق – متابعة:

وجدت محللتان نفسيتان أمريكيتان في فتوى إرضاع الكبير للشيخ عبدالمحسن العبيكان فرصة للهجوم على الإسلام وعلى خير البشرالنبي محمد صلى الله عليه وسلم وعلى المجتمع السعودي بأكمله؛ حيث وصفتا الأخير بأنه يعيش في حفرة سوداء فارغة، صنعتها "الرغبة".

وقالت الباحثتان من خلال ما أسمتاها "تحليل نفسي": إن الفتوى ما هي إلا تعبير عن ثقافة إسلامية وعربية مشوهة نفسيا، تعاني الحرمان في الصحراء القاحلة، مقابل أرض إسرائيل التي تفيض بالعسل واللبن، حسب رواية الكتاب المقدس".

ووصفت الباحثتان المجتمع الإسلامي بأنه "مجتمع يتيم" حُرم من الرضاعة صغيراً فسعى إليها كبيراً. ونُشر "التحليل النفسي" للباحثتين في تقرير الجمعة على موقع منظمة "فاميلي سيكورتي ماترز" الأمريكية، المتخصصة في شؤون الأمن، وأحد أجنحة تيار اليمين المسيحي المتشدد.

وتصدر التقرير صورة "مسيئة" للشيخ العبيكان وهو يضع في فمه "لهاية" أطفال.

وفي تحليلهما قالت المحللتان النفسيتان الأمريكيتان البروفيسورة نانسي كوبرين والبروفيسورة جواني الأشقر: "يبدو أن السعودية متمسكة بالرواية القرآنية ورواية الكتاب المقدس عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي ظهر في صحراء قاحلة، بينما عاش اليهود في أرض تفيض باللبن والعسل".

بل وتمادت المحللتان حتى وصلتا إلى المملكة العربية السعودية بقولهما: "إن هذا القدر المحتم للعيش في الصحراء دفع السعوديين إلى اختيار اللون الأخضر لعَلَمهم؛ بحثا عن النماء والخصب في أرض قاحلة، بينما تنمو حياة اليهود وتزدهر في الخصب والنماء، ويرتفع علم إسرائيل أبيض وأزرق، ويتجه إلى السماء في سمو ورقي".

وتضيف الباحثتان: "إن الحضارة العربية والإسلامية مليئة بالحرمان والتضحية؛ فهي لا تُشبع أبداً.

إن من المأساة أن يعيش السعوديون في حفرة سوداء فارغة من الرغبة، لا يمكن أن تمتلئ أبداً، وهم يطلبون الخصب أو اللبن".

وأكدتا في تقريرهما أن الأمر لا يقف عند حدود السعودية، بل ينطبق هذا الأمر على بقية المسلمين، فاسم "الصومال" التي يعتقد أهلها أن أجدادهم عاشوا في الجزيرة العربية، هذا الاسم يعني "اذهب واحلب الجمل".

وتتساءل الباحثتان: "ماذا يعني هذا؟ وكيف أثر على نفسية المسلم؟ إنَّ الحرمان يجعل الإنسان يبتكر محاولات أو مناورات دفاعية، لكن ماذا تفعل هذه المناورات أمام الواقع؟".
ونقل الموقع عن الباحثتين قولهما: "إن المسلمين شغوفون بصدر المرأة والرضاع؛ فقد صدرت عن رجل دين مصري فتوى مماثلة منذ سنوات، ولكم أن تتخيلوا موظفاً يرضع من ثدي زميلته، أليس هذا من العار".
وربطت الباحثتان بين الفتوى وتنظيم القاعدة؛ حيث قالتا: "إن الأمر وصل إلى تنظيم القاعدة الذي يسعى إلى زرع قنابله في الصدور، والآن في السعودية حيث الهوس بالرضاع".

مشيرتين إلى أن طبيعة الحرمان والخزي والعار ومحاولة حفظ الشرف تحاصر المسلمين في دائرة الهجوم والانتقام، على حد قولهما.

وقالتا: "إنَّ المسلمين يحسدون الآخرين ممن يملكون اللبن، والمسلم الكبير الذي يسعى للحصول على اللبن يسعى لتعويض ما لم يحصل عليه صغيراً، ومن هنا فإن فتوى الشيخ العبيكان لإرضاع الكبير مؤشر على أن هذا المجتمع المسلم مجتمع يتيم".

وتضيف الباحثتان: "إن فكرة اليُتْم متجذرة في هذا المجتمع؛ فقد كان النبي محمد - صلى الله عليه وسلم - يتيماً، ولعب اليُتْم دوراً رئيسياً في الأحداث الكبرى التي أشار إليها القرآن الكريم؛ فالسيدة مريم هي أم الأيتام في الإسلام".

وأنهت الباحثتان قولهما بأن السعوديين والمسلمين "لا يعلمون كيف يبكون خسارتهم لهذا اللبن؛ فهم يلتصقون ببعضهم مثل أسرة كبيرة اختلت موازينها ووظيفتها، يحاولون الدفاع عن أنفسهم ولعق جراحهم، إنهم يحاولون بعناد الحصول على ما يريدون، وحين لا يستطيعون الحصول على ما يريدون؛ لأن المتاح لا يكفى، فإنهم يستخدمون سيوفهم للانتقام".

نجم سهيل
January 11th, 2011, 22:18
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

قالتا إنّ فتوى "إرضاع الكبير" دليل حسد المسلمين لـ"إسرائيل"!

وقالت الباحثتان من خلال ما أسمتاها "تحليل نفسي": إن الفتوى ما هي إلا تعبير عن ثقافة إسلامية وعربية مشوهة نفسيا، تعاني الحرمان في الصحراء القاحلة، مقابل أرض إسرائيل التي تفيض بالعسل واللبن، حسب رواية الكتاب المقدس".
ووصفت الباحثتان المجتمع الإسلامي بأنه "مجتمع يتيم" حُرم من الرضاعة صغيراً فسعى إليها كبيراً.

وفي تحليلهما قالت المحللتان النفسيتان الأمريكيتان "يبدو أن السعودية متمسكة بالرواية القرآنية ورواية الكتاب المقدس عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي ظهر في صحراء قاحلة، بينما عاش اليهود في أرض تفيض باللبن والعسل".
بل وتمادت المحللتان حتى وصلتا إلى المملكة العربية السعودية بقولهما: "إن هذا القدر المحتم للعيش في الصحراء دفع السعوديين إلى اختيار اللون الأخضر لعَلَمهم؛ بحثا عن النماء والخصب في أرض قاحلة، بينما تنمو حياة اليهود وتزدهر في الخصب والنماء، ويرتفع علم إسرائيل أبيض وأزرق، ويتجه إلى السماء في سمو ورقي".
وقالتا: "إنَّ المسلمين يحسدون الآخرين ممن يملكون اللبن، والمسلم الكبير الذي يسعى للحصول على اللبن يسعى لتعويض ما لم يحصل عليه صغيراً، ومن هنا فإن فتوى الشيخ العبيكان لإرضاع الكبير مؤشر على أن هذا المجتمع المسلم مجتمع يتيم".
وأنهت الباحثتان قولهما بأن السعوديين والمسلمين "لا يعلمون كيف يبكون خسارتهم لهذا اللبن؛ فهم يلتصقون ببعضهم مثل أسرة كبيرة اختلت موازينها ووظيفتها، يحاولون الدفاع عن أنفسهم ولعق جراحهم، إنهم يحاولون بعناد الحصول على ما يريدون، وحين لا يستطيعون الحصول على ما يريدون؛ لأن المتاح لا يكفى، فإنهم يستخدمون سيوفهم للانتقام".


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وشكرا لك يابو محمد على هذا النقل



هذاالهراء هو مجرد هراء لايرتقي إطلاقا حتى إلى الحد الأدنى من دائرة البحث والتحليل العلمي والمتلقي أو القاريء العاقل والمحايد يقراء فيه من خلال ركاكته اللفظية وافتقاره إلى المنطق والحجج والشواهد التاريخية لايقراء فيه سوى اللغة الهابطة والزفر العنصري البغيض عقديا وعرقيا ورغم انحطاط ما قالتا تاريخيا وحضاريا بحق هذه الأمة الصحراوية المجيدة ولتبيان مدى سخفهما فيما زعمتا أنه بحث






فالمضحك اولا قولهما حول لون العلم السعودي أنه تم اختيار هذا اللون بسب الحرمان من الخضرة بينما الحقيقة أنه لون الجنان التي وعد الرحمن بها عباده الصالحون






أما مسألة أن السعوديون حرموا من الرضاغة وهم صغار فغدو يبحثون عنها كبارا


فهذا هراء لايستقيم مع المنطق السليم فقد عرف عن المرأة العربية الصحراوية وعلى مر العصور أنها دوما امرأة خصبة في أنوثتها وأمومتها وهي التي ترضع طفلها ولا زالت ترضع طفلها لأكثر من عامين على عكس المرأة الغربية التي يعاني طفلها من الحرمان والجوع البدني والعاطفي جراء هذا الحرمان الغير طبيعي حيث تلجاء المرأة الغربية وعلى وجه الخصوص المرأة الأمريكية اليهودية والنصرانية المتطرفة الفاقدة غالبا لكل مظاهر الأنوثة والأمومة في تكوينها الجسدي وسلوكها السايكلوجي المريض تجاه طفلها الذي تكله على الرضاعات الصناعية شكلا ومضمونا
فيما هي تبحث عن التكبير الزائف لثدييها من خلال حشوهما بالسيريكون وبعض أشكال مواد التوريم والنفخ الصناعي




أما زعمهما أننا محرومون من اللبن والعسل ففي هذا جهل مخجل فنحن أهل اللبن وبعض مشتقاته التي يجهلونها ونعترف أنه ليس لدينا مراعي ومزارع برية للأبقار ولكننا استوردانها بالملايين وهجناها واستولدناها واستحلبناها ضمن مشاريع علمية استثمارية عملاقة عملاقة أما العسل فهوموجود لدينا وإن قلت كمياته إلا أنه أجود أنواع العسل في العالم وأشهره عسل السدر الذي لاتدركان ماهيته وشكله ولا حتى إسم وصفة السدروإن كان نباتا أو حيوانا أو أي شيء آخر فذلك يتجاوز علمهما وإدراكهما

أما الرعي الأخضر والجاف فهو عريض عرض صحرائنا وتضاريسها ومتاح في بعض الفصول من صحرائنا وبعضها الآخر من مزارعنا الضخمة للماشية من الأغنام والأبقار ولكنه متاح صحراويا طوال فصول السنة للإبل






التي يمكننا العيش والتعايش معها عند السلم وعند الخطوب والحوادث الجسام في عيشنا اليومي فمنها اللحوم والألبان ومشتقاتها الخالية من الكلسترول والتسرطن ومن أصوافها وأوبارها وجلودها نصطنع مالا يخطر على بال هاتين البائستين الفقيرتين حقا وحتما لكل ماهو روحاني و عقلاني فيما زعمتا أنه بحث وتحليل ولكنه غير علمي







وأما عن قولهما أرض إسرائيل فهي في الحقيقة أراض عربية محتلة بالبغي والعنصرية بقوة التأييد والسلاح الأمريكي